في ما يخص موضوع الثروات وطلب العفو من فرنسا، فيه سفق سياسي واضح فسيف الدين مخلوف وضح بأن علاقة التونسي والفرنسي علاقة طيبة وليس هنالك مشكل إلا مع السلطة الفرنسية وهذا توضيح جيد.
اضن ان سيف الدين لو فاز بالرآسة عليه تعديل خطابه في إتجاه فرنسا بأكثر دبلوماسية وتعديل ؤسلوب الخطاب مع لا تفريط في مطالب تونس وكل شيئ ممكن، الحكمة وكيفية الخطاب مع فرنسا تساهم في اخلاق حلول دون تعثر او نزاع.

الذي كان واضحا كعين الشمس هو ان سمير الوافي يعمل لصالح الثورة المضادة لان طريق أسئلته لم تكن محايدة فهو يسأل ويعلق ويتهم فيسمح لنفسه بإتهام الأئمة بالارهاب وكما يريد وعندما يصف سيف الدين مخلوف ألفة يوسف أو أحد الاعلامي العار بالجهلة يقاطعه ويأمره بإحترام الحصة.
غريب كيف يسمح لهذا الشخص تقديم حصة في هذا الحجم وهو ليس في المستوى والكفاآت أكيد موجودة في تونس.

أكتفي بقولي بأنّه شاب طموح له ثقافة سطحية في كافّة الميادين مثل معظم التّونسيّن و الأعراب بصفة عامّة، قليل الحنكة و الحكمة، له حماسة لا تتماشى مع الواقع، مغرور يكْنُف قلّة البلاغة بالإستفهام لا دراية له بعلم الإجتماع و لا إدراك له بأعماق المآرب.
إنّ سنغافور و هونكونغ و تايوان و كوريا الجنوبية دول مصنّفة بتنّين الشرق الأقصى لما تشهده من تطوّر و ازدهار إقتصادي و هي من إرادة الدّول العظمى بعد الحرب العالميّة الثّانية! فقد بأّروا بها كلّ الشّركات الممكّنة في الصّناعات الإلكترونية و التّكنولوجيا الحديثة. كان هدفهم الأوّل هو الحضور و مراقبة المحيط الهادي و ما يجاوره من سكّان. و هدفهم الثّاني كان إقتصادي بحت فموقع سنغافور الجغرافي تجعل منها البلد المفضّل لإنشاء محطّة فضائيّة و بحرية تربط
القارّات الأربعة الكبرى. ثمّ إنّ اليد العاملة مبخوسة بلا وجود حدّ للأجر الأدنى.
قل رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ* وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ * وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ.
ملاحظة لباب نات النّزاهة و عدم إخفاء ما لا يرضي النّفس من شيمة العلماء

@Slimene (France) صديقي سليمان ان كانت بالفعل رسوم التأشيرة غير قابلة للاسترداد في كل بلدان العالم فأرجوك أن تتدخل لدى الحكومة الفرنسية مشكورا ليقع استثناء خاص للتونسيين المرفوضة مطالبهم باسترداد تلك الأموال أو بعضا منها .

الوافي يسأل ويجيب في نفس الوقت ويقاطع عديد المرّات واصبحت فوضى.
السيد سيف الدين شجاع وله سقف وتحدي عالي في براميجه اتمنى له النجاح قد يكن الشخص الذي تحتاج اليه تونس إن لم في هذه المرحلة فالمستقبل أمامه.

من ويكيبيديا
الدين الرسمي لجزر المالديف هو الإسلام حيت تقدر نسبة المسلمين فيها حسب الإحصائيات التعدادية الدولية 100%، وينص الدستور على أن جميع المواطنين يجب أن يكونوا مسلمين، ولا يمكن لأي غير مسلم ان يصبح مواطنًا بحسب المادة 9. وتنص المادة الثانية على أن الجمهورية مؤسسة على مبادئ الإسلام وتنص المادة 10 على أنه لن يطبق أي قانون ضد مبادئ الإسلام يمكن أن يطبق في البلاد. وتنص المادة 19 ان للمواطنين الحرية في أن يشاركوا أو يمارسوا أي نشاط لم يتم تحريمه في الشريعة
أو القانون.. ويتمسك معظم المالديفيين بتعاليم دينهم ويظهر ذلك في احتفالاتهم الدينية الرسمية.

طبعا اسمي مكتوب فقد تابعت بعض فقراته على اليوتيوب .يعني تحطيم الرقم القياسي في نسب المشاهدة لا يعني مطلقا أنصاره بل هي رغبة الكثيرين في معرفة المختلف والمهم ملخص الحوار تبين أن الوافي يتمتع بقدرات فعلية في ادارة الحوار باقتدار أما سيف الدين فيتميز بحماس الشباب المبالغ فيه ويفتقر للخبرة وفوجئت بحمله لأفكار شعبوية مشابهة للعديد من المرشحين .هذا لا يمنع من رفعه لعديد الأفكار الممتازة كالتصدي
لسرقة أموال التونسيين من سفارة فرنسا لمن وقع رفض مطالب التأشيرة وهي جريمة تحيل تتغافل عنها وزارة الشؤون الخارجية والداخلية ونيابة عمومية الخ .منصب الرئيس بالنسبة اليه أخذا بالخاطر ولا يستهويه .

ما شاء الله و بارك

مع احترامي له لكنه سقط في العديد من التناقضات اما عدم تركيز او كذب