المركز الوطني للجلود والاحذية يفوض العمليات الميدانية لحملة تثمين جلود عيد الاضحي 2022 الى المجتمع المدني

فوض المركز الوطني للجلود والاحذية، جميع العمليات الميدانية لحملة تثمين جلود عيد الأضحى لسنة 2022 الى المجتمع المدني.
ووقع المركز الوطني للجلود والأحذية، مؤخرا، اتفاقية شراكة، تبعا لقرار مجلس إدارته الصادر في 28 أكتوبر 2021 مع جمعية "من اجل تونس نظيفة "ممثلة لمجموعة "صفر نفايات تونس"، وفق ما ورد في بلاغ أصدره الثلاثاء.
وأبقى المركز على حزمة مهام في عهدته من بينها من المصادقة على برنامج العمل السنوي المقترح للحملة من خلال تحديد عدد البلديات المشاركة وتحديد نسب التجميع والتثمين للجلود.
وسيشرف المركز على تكليف المسؤول عن تحديد قائمة جامعي الجلود وأصحاب المدابغ المشاركة وتقييم النتائج المسجلة خلال الحملة مقارنة بالأهداف المرسومة والوقوف على أبرز الصعوبات المعترضة.
وشاركت 30 بلدية بمختلف ولايات الجمهورية في الحملة الوطنية لتجميع وتثمين جلود الأضاحي لسنة 2021. علما وان الحملة نظمتها "مجموعة صفر نفايات تونس" التي تضم اكثر من 30 جمعية مدنية والشبكة الوطنية للجمعيات والمركز الوطني للجلود والأحذية وعدة هياكل أخرى.
وتهدف هذه الحملة إلى تجميع جلود الأضاحي الملقاة في الطبيعة أيام العيد، والتي تفوق المليون جلد، بغاية تثمينها واستغلالها في صناعة الجلود والأحذية على المستوى المحلي أو تصديرها علما وان حملة 2020 من تجميع 40 بالمائة من جلود عيد الاضحي المقدّرة بمليون خروف.
ووقع المركز الوطني للجلود والأحذية، مؤخرا، اتفاقية شراكة، تبعا لقرار مجلس إدارته الصادر في 28 أكتوبر 2021 مع جمعية "من اجل تونس نظيفة "ممثلة لمجموعة "صفر نفايات تونس"، وفق ما ورد في بلاغ أصدره الثلاثاء.
وأبقى المركز على حزمة مهام في عهدته من بينها من المصادقة على برنامج العمل السنوي المقترح للحملة من خلال تحديد عدد البلديات المشاركة وتحديد نسب التجميع والتثمين للجلود.
وسيشرف المركز على تكليف المسؤول عن تحديد قائمة جامعي الجلود وأصحاب المدابغ المشاركة وتقييم النتائج المسجلة خلال الحملة مقارنة بالأهداف المرسومة والوقوف على أبرز الصعوبات المعترضة.
وشاركت 30 بلدية بمختلف ولايات الجمهورية في الحملة الوطنية لتجميع وتثمين جلود الأضاحي لسنة 2021. علما وان الحملة نظمتها "مجموعة صفر نفايات تونس" التي تضم اكثر من 30 جمعية مدنية والشبكة الوطنية للجمعيات والمركز الوطني للجلود والأحذية وعدة هياكل أخرى.
وتهدف هذه الحملة إلى تجميع جلود الأضاحي الملقاة في الطبيعة أيام العيد، والتي تفوق المليون جلد، بغاية تثمينها واستغلالها في صناعة الجلود والأحذية على المستوى المحلي أو تصديرها علما وان حملة 2020 من تجميع 40 بالمائة من جلود عيد الاضحي المقدّرة بمليون خروف.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 242365