سمير عبد الله: تونس دولة مدنية ولا يجب تصوير رئيس الجمهورية يؤدي الصلاة إلا في المناسبات

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5db3fa437f3195.18003334_hgefoimljnkqp.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - استنكر الجمعة 25 أكتوبر، القيادي بحركة تحيا تونس سمير عبد الله الفيديو الذي تداولته صفحات الفايسبوك لرئيس الجمهورية قيس سعيّد داخل أحد المساجد اثر ادائه صلاة الجمعة.

وقال عبد الله في تدوينة بصفحته على الفايسبوك "عنما يصلي رئيس الجمهورية هذا شأن خاص به ولا يجب تصوير أدائه للصلاة وتغطيته اعلاميا.





وتابع قائلا " الدولة في الدستور مدنية.. والعبادات شأن خاص.. وحرية الضمير مضمونة والرئيس هو الضامن للدستور " معتبرا أن التغطية الاعلامية يجب أن تقتصر على حضور الرئيس المناسبات الدينية فقط :الأعياد والمولد حسب تقديره.


Comments


13 de 13 commentaires pour l'article 191621

Biladi2012  (Tunisia)  |Lundi 28 Octobre 2019 à 07:38           
وما شأنك أنت بذلك، نحن نريد أن نتابع خطوات رئيسنا أينما ذهب.

Radhiradhouan  (Tunisia)  |Samedi 26 Octobre 2019 à 18:23           
وهذا زلم آخر

Karimyousef  (France)  |Samedi 26 Octobre 2019 à 14:02           
Pourquoi il n'a pas réagi lorsque la télévision nationale diffusait en boucle la Omra de Ben Ali quand il était au pouvoir.
Où à l'époque il était occupé de lui tresser des louanges et lui trouver toutes les qualités.
Ce type a un réel problème avec la religion qu'il le dise clairement et éviter les détours malsains

Cartaginois2011  ()  |Samedi 26 Octobre 2019 à 12:33           
الشاهد وحزبه،إذا ارادا النجاح عليهم التخلص من هؤلاء،بقايا التجمع الفاسد،والذين لا يملكون ذرة حياء

Abid_Tounsi  (Germany)  |Samedi 26 Octobre 2019 à 12:11           
هذا الكائن ممن وجب عليهم الاندثار من الساحة : زلم من التجمع المقبور عفا عنه الشعب كبقية الأزلام لطبيعته المتسامحة، و لكنه بدا ممن لا حياء لهم و لا ذرة ماء وجه.

كلامه هراء في هراء، و لو كان صالحا لما بصقه الشعب إلى مزابل التاريخ.

Abid_Tounsi  (Germany)  |Samedi 26 Octobre 2019 à 12:09           
هذا الكائن ممن وجب عليهم الاندثار من الساحة : زلم من التجمع المقبور عفا عنه الشعب كبقية الأزلام لطبيعته المتسامحة، و لكنه بدا ممن لا حياء لهم و لا ذرة ماء وجه.

كلامه هراء في هراء، و لو كان صالحا لما بصقه الشعب إلى مزابل التاريخ.

Karim74  ()  |Samedi 26 Octobre 2019 à 11:51           
إنّها لا تعمى الابصار و لكن تعمى اقلوب اتي في الصدور ، أمامك و ليس منك ببعيد ثلاثة عِبر لمن يعتبر لمن حاربوا الله و رسوله و آذوا المؤمنين و عاثوا في الأرض فسادا ؛ فأمّا أوّل المتطاولين على الإسلام فقد ٱلت حياته إلى " رهينة في تركينة " محجورا عليه ، يتبرّأ النّاس منه ، أمّا الثاني الذي ورثه على كرسّي العمالة و الخيانة ، فقد فرّ مرعوبا مدحورا و ضاقت عليه الأرض بما رحبت جزآأ بما كسب نكالا من الله وبما حارب دين الله و قتل و آذى عباده
المستظعفين أمّا الثالث فكان يمكر بالليل و النّهار لضرب الإسلام من قواعده و يُجهز على بقي من ثوابته حتّى سوّلت له نفسه تحريف آيات الله و التبرّأ من القرآن والإسلام فكان أن خربت بيته و تفكك ملكه و تبخّرت أحلامه ..." ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله و ما نزل من الحقّ ."

Sarramba  (France)  |Samedi 26 Octobre 2019 à 10:47           
ليس لرءيس الدولة حيات شخصية ورأي خاص أو فردي

رسلة لباب نات اعفونا من فضلكم من من يفرق بيننا

و خاصة من ليس لهم لا قيمة ولا صداء لاثقافي و لا وطني ولا مسؤولية قومية نحن في غناء عن السكارجية و متعاطي الزطلة

Mohamedwalid  (Netherlands)  |Samedi 26 Octobre 2019 à 10:37           
سكت دهرا ونطق كفرا بعد أن كدنا ننسى أنه أحد ايتام ابوه الحنين. لم يتعظ من الدرس ولم يستغل الفرصة التي أعطاه اياه الشعب. سيأتي يوما يكنسكم هذا الشعب وجميع اليساريين المتطرفين كما فعل مع الجبهة المنحوسة وسياتي دور هايكا وما يسمى برابطة حقوق الانسان التي استولوا عليها

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 26 Octobre 2019 à 10:19           
تدوينة ما كان لنا أن نقرأها لو أن قيس سعيد تصرف كجل زعماء العالم وزار الكيان الصهيوني ووقف متمسحا لحائط المبكى .

Nouri  (Switzerland)  |Samedi 26 Octobre 2019 à 09:24           
اتفق مع السيد سمير عبد الله بأن الصلاة شأن خاص ورئيس الدولة قام بواجبه.
تدخل الاعلام وهذه التغطية الاعلامية اتفهمها كذلك لان هذه أول مرة يشاهد الشعب التونسي رئيسه يقوم بواجبه ويذهب الى صلاة الجمعة.
اما عن من ينتقد الرئيس لذهابه الى صلاة الجمعة فلا تعليق عليهم.
الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء

BenMoussa  (Tunisia)  |Samedi 26 Octobre 2019 à 09:14           
موتوا بغيضكم ...
تونس دولة مدنية دينها الاسلام ولو كره الفاسقون
والتصوير حر ما لم يمس بالحياة الخاصة للاشخاص
ورئيس الجمهورية شخصية عامة جرت العادة ان تقع تغطية زياراته وتنقلاته اعلاميا في كل الديمقراطيات في العالم
فما هذا الابتذال والتسفل ؟ صحيح ان الحقد يعمي ويصم فموتوا بغيضكم

Karimyousef  (France)  |Samedi 26 Octobre 2019 à 09:03           
Ce qui a été montré ce n'est pas son côté pratiquant mais son humilité de se mélanger au peuple.
L'autre élément à retenir c'est qu'il est complètement inutile de dépenser des fortunes et de mobiliser des dizaines de policiers pour assurer la sécurité du président.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female