قرامطة العصر يحاولون هدم الكعبة من جديد

<img src=http://www.babnet.net/images/7/great-mosque-500.jpg width=100 align=left border=0>


أبو مــــازن

ابتلينا آخر الزمان بخوارج العصر الذين عاثوا فسادا في العراق و سوريا وغيرها من أقطار الدول العربية والاسلامية: قتل وتدمير وذبح و حرق و تمثيل بالجثث واهانة للإنسان الذي كرمه الله في كتابه العزيز. يبدو انّ خوارج العصر قد اتموا مهمتهم المتمثلة في تمزيق أوصال العالم العربي والاسلامي و ادخال هذه المناطق الغنية بالنفط و غيره في دوامة العنف والثأر و النزاع الطائفي فتقسم الاوطان و تهتك حرماتها. اليوم يجتمع صانعوهالجناة لتأديبه ثم القضاء عليه بعد ان أصبح خطرا حقيقيا على الجميع ولكنهم لن يتركوا ارض العرب لأمرها ولو لبرهة من الزمن اذ يكاد عالمنا العربي والاسلامي ان يقع في حرب طائفية جديدة حرص هؤلاء الجناةعلى بثها حين استدعوا من صحائف التاريخ،الذي يلمّون به جيدا، القرامطة ليعلنوا الفساد والافساد من جديد.

تاريخيا، القرامطة فئة ضالة منشقة عن الدولة الفاطمية كانت على مذهب التشيع ولكنها عرجت الى الشيوعية مبكرا قبل ان تولد في أوروبا. القرامطة قادوا دعوة دهرية غلب عليها منطق القتل و التقتيل ونشر الفوضى والدمار اينما حلوا وكأنهم سبقوا هولاكو الى هذا الأمر حتى ولجوا مكة المكرمة وهدموا جزءا من الكعبة و قتلوا الحجاج و سبوا النساء و سرقوا الأموال. بقوا على ذلك الحال لما يزيد عن عشرين سنين والجزيرة العربية مهد الاسلام تعاني من ذلك الداء العضال الذي سكن المسجد الحرام حتى غير الله الحال و اطردوا من ذلك المقام الكريم و تفرقوا.




قرامطة اليوم يعيدون الكرة وهم ممن تشيع من أهل اليمن السعيد يرمون بيت الله الحرام بصواريخ الشيوعية التي اوغلت في دماء المسلمين. الحوثيون وصالح الطالح يسعون الى اصابة الكعبة المشرفة كما فعل اجدادهم القرامطة فيستشيط المسلمون غيضا ويصابون في دينهم ومعتقداتهم و تعاود دوامة العنف والانتقام الكرّة. لقد عجز الغرب أيام الاستعمار على هذا التحدي المعنوي للمسلمين رغم انه أصاب كامل اراضيهم ولكنه لم يجرؤ على دخول المناطق المقدسة بل راقبها عن كثب وحاول استمالة القائمين عليها لصالحه. الكيان الصهيوني لا و لن يجرؤ على اطلاق "صويرخ" وحيد على المسجد الحرام رغم قدرته العسكرية وترسانته الحربية التي تمتلك آلاف الصواريخ الذكية المدمرة لأهدافها.
لقد نزل خبر اعتراض صاروخ قرمطي حوثي شيعي صفوي شيوعي روسي على بعد اميال من مكة المكرمة كالصاعقة على المسلمين الذين يستقبلون قبلتهم ويحجون بيت اله كل عام فعرفوا أن الفتنة قادمة اذا لم يؤخذ على أيدي الظالم فيتحد المسلمون في الدفاع عن قبلتهم والنأي بها عن التجاذبات الايدويولجية والسياسية. هذا معنى جديد لدول الممانعة التي سمعها العرب ليلا نهارا و كأنها الصرح الجلمود ضد الكيان الغاصب، لا تصيبه صواريخها بل توجهها الى الأشقاء في الدين والعرق لتشعل نار فتنة قد لا تطفئها معاهدات سلام او ميثاق الامم المتحدة. حينها تهدم صوامع كما يحدث في سوريا و يقتّل الأبرياء لإحياء مجد مزعوم.
الله حافظ لبيته الحرام وان هدم الحجر، فقد قال تعالى"‏أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا ". الله يمحّص الخبيث من الطيب في مثل هذا الظرف العصيب فيصيب صغار العقول الهول والهلع والخشية من ضياع الدين ولكن الامر ليس بهذا اليسر فقد روى التاريخ كبوات عديدة للمسلمين مثلهم مثل بقية الأمم والاقوامفاستقر الرأي على أنّ بقاء هذا العالم الاسلامي على منهاج النبوة الصالحة المتمثل في حسن الخلق و حسن المعاملة و حسن الظن بالناس و الاخلاص للوطن و كف الأذى وصون المحارم هو السبيل الوحيد ليسود الامن والسلام عالمنا الى أن يأتي امر الله.


Comments


45 de 45 commentaires pour l'article 133086

Mandhouj  (France)  |Lundi 31 Octobre 2016 à 20:45           
تصحيح : في القرن 7 هجرة فتحنا الأندلس يا راجل ........................

Mandhouj  (France)  |Lundi 31 Octobre 2016 à 20:42           
@ Rathouane (Germany)

في القرب 7 هجرة فتحنا الأندلس يا راجل ... قل لم يتجاوز القرن 12 هجرة ، حيث بدأ الاستعمار ، و أكلتنا قابلية الاستعمار و تعمقت الهوة بيننا و بين المعارف ...


على كل حال حرية الكلمة مفتوحة ، و الغريب سيدي العزيز هو من يضع الأحداث في إطار ضيق النفس (المذاهب ، القبيلة ، الدائرة الصوفية ، ...).

تحياتي إليك و ربي يستر الجميع .

Wahabi  (Tunisia)  |Lundi 31 Octobre 2016 à 15:45           
باهي عندي ملاحظة. أولا كلنا كمسلمين ضد أي اعتداء على مقدّسات المسلمين و ضد الإعتداء على أي أرض مسلمة خاصة من طائفة بعيدة عن الحق. لكن فما 3 نقاط : النقطة الأولى هي أنو الي يحكمو في السعودية ما يمثلوش الإسلام. يعني الإعتداء عليهم ما يعنيش الإعتداء على الإسلام، مع العلم أنو السعودية حالّة حرب في اليمن، يعني كي يجيها صاروخ كردّة فعل موش غريبة. النقطة الثانية أنّو بريطانيا قالت الي الصاروخ يستهدف مطار الملك عبد العزيز آل سعود. كان السعوديين يعتبر
مطار الملك عبد العزيز من المقدسات و يجب تكفير كل من يعتدي عليه فهذا أمر آخر. النقطة الثالثة هي تنبيه للمسلمين بصفة عامة و لكاتب المقال بصفة خاصة من خطر التكفير. ليس دفاعا عن الحوثيين فأنا أعلم انحرافهم و خطرهم و الشيعة عامّة. لكن أن نصنف الأمة بسبب صاروخ هنا أو تفجير هنالك، فنصف هؤلاء بأنّهم خوارج العصر دون معرفة صفات الخوارج و أصولهم العقائدية، و نصف أولئك بأتهم قرامطة العصر دون أن نثبت عليهم صفات القرامطة، لمجرد التشابه التاريخي في الأحداث. و
الأمر هو أنها مجرد حروب سياسية ليسة مسألة الإسلام مطروحة فيها. مع العلم أن هذا التصنيف - بغير تثبت و تحرّي - يترتب عنه غالبا تكفير الآخر، لأنّها فئات ضالة أخرجهم أغلب العلماء من الملّة. وخطر التكفير هو أنه يبوء بها أحدهما. أما ما يظهر في هذا العصر من قتال المسلمين للمسلمين فهو لا ينفي الإسلام عن المتقاتلين، فالمسلمون يمكن أن يتقاتلوا لأغراض سياسية أو اختلافات منهجية دون أن ينفي هذا الإسلام عنهم جميعا. فالله تعالى يقول : "( وإن طائفتان من
المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين)"
. فلا يجب أن نلجأ لتكفير الآخر لأنه يخالفنا سياسيا أو حزبيا.

Rathouane  (Germany)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 22:59           
من يتابع الحوار و الردود في هذا المقال لا يمكنه سوى استناج أمر واحد...الإنسان العربي المسلم لم يتجاوز فكره القرن 7 للهجرة

Incuore  (Tunisia)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 20:23 | Par           
Ahmed 01 الطائفي الرخيص هو انت و مراجعك في إيران فالتشيع طائفي تعريفا فهو يقوم على و البراء بينما اسيادك الينة يتولون الجميع و إذا كنت تبحث عن العلم كذبا فقد بين دي خويه الدعاية الكاذبة و الشيطانية للقرامطة اللي يعديوها على الدغف اللي كيفك مع بقية الغوغاء

Kamelwww  (France)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 20:21           
يبدو أن أبا مازن فقد التوازن... فردوده ضعيفة وهزيلة وتدعو إلى الشفقة !
لو كنت مكانك يا أبا مازن لأعتذرت عن المقال الهزيل.
أما عن استشهادك بالموقف الرسمي للدولة فهذا يضعف موقفك، فنحن نعرف أن الموقف الرسمي لا قيمة له نظرا لكونه يخضع للإملاءات الدولية !
كذلك أعلمك أننا نحب مكة مثلك وربما اكثر منك. لكن لا تنخدع يا أخي في آل سعود المعفنين الوسخين... لا تدافع عن الشيطان.

Abou_Mazen  (Tunisia)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 19:36           
Tersor
كنز ماذا يا هذا؟؟؟

لا أردها عليك... رغم الاستطاعة

ربي يهديك... تحياتي

Ahmed01  (France)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 18:52           
والله ، يا أبا مازن لن أجحد لك أبدا الحق في أن تتحدث عن القرامطة بما تريد وان توظف الحدث التاريخي كما تشاء ، شريطة أن يكون النوع منذ البدء خطبة وعظية ، أو حديثا في الفرق بين الفرق ، وهذا له قرّاء و"مريدون
ما لا استسيغه ـ مثل الكثيرين ـ أن يتخذ المقال الطابع العلميّ ادعاءً ! إذ كيف يُتحدث عن ظاهرة فكرية واجتماعية في التاريخ الاسلاميّ ـ القرامطة ـ بهذا الأسلوب الإنشائي ذي الأحكام القيمية المعيارية الجاهزة. والأستاذ يعلم أن الالتزام بالصرامة وتجنب التصنيفات القيمية من أولى أبجديات الكتابة المسؤولة ، والله أعلم ، مع التحية

Tresor  (Tunisia)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 18:39           
ردَها عليَ إن استطعت

Tresor  (Tunisia)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 18:38           
إلى المسمَي نفسه أبو مازن , ياخي إنت بوهالي ولَا تستبله في النَاس ؟
ردَها عليهم ان استطعت
توَه هذا حديث وهذا مستوى ؟
حدث بعيد عليك آلاف الكيلومترات حطَيت روحك شاهد عليه وصدَقت روحك وبنيت على شهادتك مقال كامل بكلَو كذب وتفتين , وحتَى من موقف خارجية بلادك مالذكاء متاعك تحبنا نعتبروه حجَة وتأكيد إلَي كلامك صحيح .
الحوثيين ردَيتهم كفَار وما يتورعوش عن هدم الكعبة الشريفة وإسرائيل ردَيتهالنا حمل وديع .
والله العظيم لا تحشمها

Abou_Mazen  (Tunisia)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 17:40           
السيد أحمد صفر واحد القابع في فرنسا... ربي يعينو
هاهي الخارجية التونسية تستنكر الحدث نفسه و تعبر عن استيائها أن تكون مكة المكرمة هدفا لصواريخ الحوثي

ماذا نراك قائلا لها
http://www.babnet.net/cadredetail-133115.asp
ردها عليهم ان استطعت...

Ahmed01  (France)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 16:53           
جوقة التحشيد العاطفي ـ الطائفيّ الرخيص...ودون تبرير الحدث ـ هذا إن ثبت ـ يؤسف أن صاحب المقال يغفل عمدا أو جهلا أن حكم آل سعود نفسه حين افتك مكة والمدينة من الهاشميين ارتكب الجرم نفسه ، وكذلك الحال مع الحجاج زمن الأموين عندما دك مكة بالمجانيق...ولكن مزايدات السياسة والايدلوجيا تنتقي من الأحداث ما تريد...وهذا مؤسف ممن قيل لنا ـ عبر هذا الموقع ـ إنه يدرّس طلبة الجامعات

Mandhouj  (France)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 15:05           
أحببنا أم كرهنا ، الصراع في اليمن هو صراع أقطاب ، هو صراع قوى النفوذ و التأثير في داخل اليمن ، كما خارج اليمن .. و صراع الأقطاب هو صراع على الحكم-على الثروة ... العامل المذهبي هو عامل حشد ، و تجنيد ... على الشعوب العربية أن تفهم و أن تقول لا لهذه الحروب المدمرة ...

Kerker  (France)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 13:13           
أين حل الجهل تبعه الخراب لهذا بقينا في مؤخرة الأمم ،،،أمّا الإسلام فكان بداية إخراج العالم من الظّلمات إلى النّور. و معظم المسلمين فقدوا الإيمان فقدوا الأمان في حياتهم و .......و لمّا يأتيهم رجل يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر ينعتوه بالتّخلف والجنون .....أيها النّاس و لا أقول أيها المسلمون، إذا وصلكم الإعلام عن أحداث تيقّنوا من الخبر و كفاكم إثما أن تحدّثوا بكلّ ما سمعتم، حبّذا لو حدّثتم بالعلوم الصحيحة الّتي تنفعكم
اللّه أكبر على من طغى و تجبّر، و على من دخل بيوت المسلمين خلسة و غدر، على من زرع الرهب و الجبن وأفقر و قهر، و على من أخذ ميثاق الأمّة و خان و غدر،
و أعيد ما قلته فيما مضى:
أقول لكلّ البشر
لمن لا يعرفوا وطني،
إنّ تؤنس غنية بشعبها
فقيرة بأغنياءها و أغبياءها
مرحة بأنسها و خضرتها
غريقة بدموع كانت رضابها
سكبتها لجهلة خانوا عرضها
جهلة يخشون ركوب الخطر
مستسلمين للقدر،
مستسلمين للقدر،
إلى أن يلوّحوا بسقر
د كمال ل أصيل الأرخبيل


الجبري البج  (United States)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 13:07 | Par           
الاشكال هو صعوبة وجود اتفاق بين الامريكان و الروس يرضي السعودية باعتبار الحليف الايراني للروس و الحليف المشترك بين الروس و الامريكان و الايرانيين و هو اسرائيل ،لذلك فان الصراع في اليمن سيتواصل و ربما يتطور ،

الجبري البج  (United States)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 13:04 | Par           
أحدهم قال ان الصراع في اليمن ليس طائفيا او مذهبيا ، بل هو صراع على السلطة ! صراع على السلطة بين من و من يا فكيك؟ بين الشيعة و السنة،و كل و حلفه تلذي يؤازره ، في النهاية و ايا كانت الاحلاف و الاجندات الخارجية عن اليمن فان الصراع على الميدان بين الشيعة و السنة،الشيعة يريدون.مزيدا من التنفذ بدعم ايراني و السنة للابقاء على سنية اليمن بدعم سعودي،الامريكان و الروس لم يحددوا موقفهم بعد من اليمن و الارجح الاتفاق على اجندة ما بينهما الارجح انه يجب ان ترضي السعودية

الجبري البج  (United States)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 13:04 | Par           
أحدهم قال ان الصراع في اليمن ليس طائفيا او مذهبيا ، بل هو صراع على السلطة ! صراع على السلطة بين من و من يا فكيك؟ بين الشيعة و السنة،و كل و حلفه تلذي يؤازره ، في النهاية و ايا كانت الاحلاف و الاجندات الخارجية عن اليمن فان الصراع على الميدان بين الشيعة و السنة،الشيعة يريدون.مزيدا من التنفذ بدعم ايراني و السنة للابقاء على سنية اليمن بدعم سعودي،الامريكان و الروس لم يحددوا موقفهم بعد من اليمن و الارجح الاتفاق على اجندة ما بينهما الارجح انه يجب ان ترضي السعودية

الجبري البج  (United States)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 13:04 | Par           
أحدهم قال ان الصراع في اليمن ليس طائفيا او مذهبيا ، بل هو صراع على السلطة ! صراع على السلطة بين من و من يا فكيك؟ بين الشيعة و السنة،و كل و حلفه تلذي يؤازره ، في النهاية و ايا كانت الاحلاف و الاجندات الخارجية عن اليمن فان الصراع على الميدان بين الشيعة و السنة،الشيعة يريدون.مزيدا من التنفذ بدعم ايراني و السنة للابقاء على سنية اليمن بدعم سعودي،الامريكان و الروس لم يحددوا موقفهم بعد من اليمن و الارجح الاتفاق على اجندة ما بينهما الارجح انه يجب ان ترضي السعودية

الجبري البج  (United States)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 13:04 | Par           
أحدهم قال ان الصراع في اليمن ليس طائفيا او مذهبيا ، بل هو صراع على السلطة ! صراع على السلطة بين من و من يا فكيك؟ بين الشيعة و السنة،و كل و حلفه تلذي يؤازره ، في النهاية و ايا كانت الاحلاف و الاجندات الخارجية عن اليمن فان الصراع على الميدان بين الشيعة و السنة،الشيعة يريدون.مزيدا من التنفذ بدعم ايراني و السنة للابقاء على سنية اليمن بدعم سعودي،الامريكان و الروس لم يحددوا موقفهم بعد من اليمن و الارجح الاتفاق على اجندة ما بينهما الارجح انه يجب ان ترضي السعودية

الجبري البج  (United States)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 13:04 | Par           
أحدهم قال ان الصراع في اليمن ليس طائفيا او مذهبيا ، بل هو صراع على السلطة ! صراع على السلطة بين من و من يا فكيك؟ بين الشيعة و السنة،و كل و حلفه تلذي يؤازره ، في النهاية و ايا كانت الاحلاف و الاجندات الخارجية عن اليمن فان الصراع على الميدان بين الشيعة و السنة،الشيعة يريدون.مزيدا من التنفذ بدعم ايراني و السنة للابقاء على سنية اليمن بدعم سعودي،الامريكان و الروس لم يحددوا موقفهم بعد من اليمن و الارجح الاتفاق على اجندة ما بينهما الارجح انه يجب ان ترضي السعودية

Kerker  (France)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 12:41           
أين حل الجهل تبعه الخراب لهذا بقينا في مؤخرة الأمم ،،،أمّا الإسلام فكان بداية إخراج العالم من الظّلمات إلى النّور. و معظم المسلمين فقدوا الإيمان فقدوا الأمان في حياتهم و .......و لمّا يأتيهم رجل يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر ينعتوه بالتّخلف والجنون .....
اللّه أكبر على من طغى و تجبّر، و على من دخل بيوت المسلمين خلسة و غدر، على من زرع الرهب و الجبن وأفقر و قهر، و على من أخذ ميثاق الأمّة و خان و غدر،
و أعيد ما قلته فيما مضى:
أقول لكلّ البشر
لمن لا يعرفوا وطني،
إنّ تؤنس غنية بشعبها
فقيرة بأغنياءها و أغبياءها
مرحة بأنسها و خضرتها
غريقة بدموع كانت رضابها
سكبتها لجهلة خانوا عرضها
جهلة يخشون ركوب الخطر
مستسلمين للقدر،
مستسلمين للقدر،
إلى أن يلوّحوا بسقر
د كمال ل أصيل الأرخبيل



Mandhouj  (France)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 12:40           
اليوم الشركات العالمية تترقب متى سيأتيها الأمر للتدخل لبناء المدن المهدمة ، حلب ، تعز ، حمص، الفلوجة ، حماة ، عدن ، و مدن الأنبار في العراق، في ليبيا ، ... اللوعاب يسيل ... و بما أن الدمار لا يكفي لتوزيع الأسواق على كل الشاركات في أمريكا ، روسيا ، ... المسؤول الكبير قال لهم ، ترقبوا وقت أكثر ، اصبروا و صابروا ، حتى تتهدم أكثر مدن و قرى ...

Mandhouj  (France)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 12:33           
أكثر التدخلات تبين أن العقلية المذهبية هي التي تدير النقاش .. مع الأسف .. ما يحدث في اليمن ليس بين صراع بين مذاهب أو أديان ، هو صراع على السلطة .. الصراع على السلطة ، لم أرى في يوم من الأيام أنه إحترم الانسان أو ما يسمى المقدسات .. الصراع على السلطة هو صراع على السلطة ، ليس له أخلاق أو قواعد ، سوى توظيف آليات الغلبة .. متى رأينا دولة من الدول (العظمى أو غيرها ) تحترم المواثيق العالمية التي تخص حقوق المدنيين ، الأسلحة المحرمة دوليا ،...؟ هل عبد
الله صالح متحالف مع الحوثيين من أجل أن تكون الحياة بين المذاهب في اليمن حياة سلمية ؟ هل السعودية يقاتل في اليمن من أجل أن لا تغلب طائفة على أخرى ؟ عبد الله صالح و الحوثيون يخدمون مشروع سلطوي لعائلات قوية معينة (oligarchies locales et régionales ) ، هي نفسها تخدم مشروع روسيا الجديدة ... السعودية و التحالف العربي يخدم مصالح (oligarchies locales et régionales ) هي نفسها تخدم مشروع الهيمنة الأمريكية الجديدة ... مشاريع الهيمنة الدولية تمرر عبر
إستنزاف الطاقات الذاتية للشعوب ، للدول التي سيهيمن عليها أكثر في المستقبل ... هذا يجب أن نفهمه ...

في الفترة الأخيرة برزت على الساحة من الجانب "الشيعي ، كما من الجانب السني" بوادر راقية في الوعي (الوعي الكوني)، مع تحاليل قوية قد تتبناها الأغلبية من الشعوب، فهمت أن المعارك التي تدار في العراق ، اليمن ، سوريا ، ليبيا ، هي في مصلحة قطبي الهيمنة العالمية، خاصة (روسيا ، أمريكا )، ثم أوروبا لها بعض الفتات ... إذا ليس أمام كلاب الهيمنة و أعوانهم سوى ضرب ذلك الوعي ... حادث الصروخ هو في إطار إستمرار الوعي المذهبي الركيك ، الذي يساهم في
إضعاف الشعوب و الحكومات ، و ليقول للناس أن هذه الهروب هي فعلا حروب دينية ... السعودية تدافع عن الحرم و عن الحجر الأسود، و الحثييون و عبد الله صالح ، يحاربون من قتل الحسين ...

فالمعركة في اليمن ليست من أجل إثبات الذات الشيعية أو الذات السنية و إنما من أجل إثبات و التثبيت لمشروع هيمنة عالمية جديدة أكثر شراسة ، يدفع ثمنها الشعوب التي سيهيمن على ثرواتها أكثر ... الغرب بارع جدا في خطته الجهنمية ...

لقد تأسست في الدول المستعمرة سابقا مثل اليمن ، العراق ، سوريا على مدار النصف قرن الفارط ، طيلة حكم الديكتاتور الواحد مدنية معينة (مدن كبرى ، بنية تحتية، صناعات تحويلية ، جامعات ، مستشفيات كبرى ، أجيال تعلمت، ... ) ، كانت للشركات الأجنبية دور كبير فيها ... اليوم النظام الاقتصادي العالمي يمر بأزمة ، يجب انقاذه ... و إنقاذ إقتصاديات دول الشمال يمر عبر خلق أسواق اعمار كبرى ... هذا تفكير جد طبيعي في الفلسفة الرأسمالية ... من سيخلق تلك الأسواق ؟
الآلة العسكرية ... من سيحمل السلاح ؟ الجندي الغربي لا يريد حمل السلاح ، يريد أن يعيش في مجتمع الاستهلاك ليتمتع .. إذا أصبح واجب على قوى الهيمنة أن تخلق جنود جدد ، أشارس .. ليس هناك أحسن من الدين، من المذاهب ، من فكرة العرق ، لبناء جنود و تجييش مجموعات كبيرة ، لتحمل السلاح من أجل حماية الدين ، حماية المذاهب ، الثأر لنبي أو قديس أو ولي، أو لأحفاد نبي من الأنبياء، أو لعائلة روحية كان لها وجود قوي في فترة تاريخية معينة... لكن العبرة بالنتيجة ..
و النتيجة يتحكم فيها من يملك و يصنع السلاح و يملك قدرة التخطيط لغيره ... لكن أيضا المصير يمكن أن تتحكم فيه الشعوب إذا تأبى أن تنجر في صراعات على أساس العرق ، المذاهب ، ...

الأيام القادمة ستكون حبلى بأحداث ... من سيملك تحديد النتيجة ؟ لست أدري .

الأكيد هو أنه :

إذا الشعب يوما أراد الحياة :: فلا بد أن يستجيب القدر .
و في علمي أن القدر لا يستجيب إلا لمن له مشروع سياسي يجمع الأغلبية حوله ، و هذا المشروع يكون غير طائفي ، غير عرقي .

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 12:19           
الحل هو تجاوز تراث الشيعة والسنة على السواء ورد الأمر للقرآن الكريم .﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا(59) ﴾

Citoyenlibre  (France)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 11:48           
أين حل الدين تبعه الخراب لهذا بقينا في مؤخرة الأمم ،،،، منذ قرون ونحن نتقاتل شيعة سلفي سنة مالكي حنبلي متطرف معتدل إخواني أل سعود ،،، والمصيبة لن تتوقف ما دمنا نؤمن بخرافات أمي سيسي

Omarelfarouk  (Tunisia)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 11:07           
لا حول ولا قوة الا بالله مثلما هناك دواعش سنة بين قوسين هناك دواعش شيعة. ارجوا ان ينتصر العقل والخوف من الله على الاحقاد والكراهية ووساوش الشيطان. ربنا لا تجعل للشيطان علينا سبيلا وردنا اليك ردا جميلا لا مبدلين ولا مفتنين بين المسلمين يا رب العالمين

Abou_Mazen  (Tunisia)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 10:41           
لكل من اجتهد في شتمي :

الصاروخ موجه الى جدة، ... وكان جدة لم تكن من أرض الحجاز و من رابغ يحرم الحجاج. لماذا لم يوجه الصاروخ الاحمق الايراني الى الظهران او الدمام أو القطيف ، لا تعرفون الاجابة ...بالطبع

لا أدافع على آل زيد او عمرو ولكن البلد الحرام جدير بالدفاع عليه وعلى زواره وعلى امنهم
رحم الله السبطين الحسن والحسين رضي الله عنهما و أباهم علي كرم الله وجهه لو علم ان أقواما تفتري على بيت الله الحرام وتدعي محبتهم لأنكروا عليهم هذا الصنيع و تبرأوا منهم.

Mourad Jemni  (Tunisia)  |Samedi 29 Octobre 2016 à 08:14           
عجبي من قوم كالعرب يعملون بدون بوصلة تحولوا الى هدف لكل الاطماع. معاول الهدم وطنية بامتياز و معاول البناء مستوردة بامتياز فاصبح الفشل حليفهم الدائم بامتياز و يقدمون الحجر على مصلحة البشر

Biladi  (Tunisia)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 21:46           
بركات الربيع العربي الذي صدعتم اذاننا به و الذي نشرتم به الفتن في العالم العربي.لماا التباكي الان بعد ايقاظ الفتن ما ظهر منها و ما بطن. انت اصلا (مع الكثير) طعنت في بلادك و مواطنيك و اسقطت فيهم كل العاهات و كلت لهم التهم جزافا ,بعد تفريق الناس و فتنتهم تصعب وحدتهم.نسال الله ان يعيدالناس الى رشدها,ويحسن خاتمة هذه الفوضى التي لا احسبها خلاقة,بل هدامة قوضت العالم العربي اكثر مماكان مقوضا فلم نعد نعرف من مع من و ضد من لم نعد نفرق بين العدو و الحبيب
و من على حق و من على باطل,تركنا عدونا وبقينا نقتل و نخون بعضنا و نقسم انفسنا شيعا ومللا واحزابا و ميليشيات و جبهات.هنيئا لعدونا بما فعلت ايدينا و ما فعلناه بانفسنا .الله يهدي.

Mandhouj  (France)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 21:32           
إيران أيضا تمكنت من بناء مشروع سياسي يتعدى الوحدة الوطنية الايرانية (الدولة القومية ) ... و هذا المشروع بدأ منذ شاه إيران ، ثم منذ 1979 ، جاء العامل الثوري ليقويه ... أما السلطة الدينية أو المرجعية الدينية ما هي سوى عامل تجنيد لخدمة المشروع الاقليمي .. لأن السياسي العيراني فهم أن الحفاظ على الدولة القومية القطريت القوية يمر عبر التوسع و الإنتشار خارج الجغرافيا الاقليمية ... عداها للقطب الأمريكي و تحالفها مع الاتحاد السفياتي ، الصين ، علاقاتها
القوية مع اليابان، ألمانيا أيضا ، ... لعب لصالحها ، خاصة في تطوير التعليم ، البحث العملي ، الثورة التكنولوجية (ولو أنها لا تقارن بما يتمتع به القطب الأمريكي و الغربي عامة ... ). العرب اليوم يحاربون في حزب الله و قوات الحرس الثوري الايراني ، بأسلحة غربية ، مرة يمكن إشترأها ، و مرة تمنع عنهم ، و هذا هو حال ما يسمى فصائل المقاومة في سوريا ، و من يحاربون الحوثيين و عبد الله صالح .. ثم أمريكا لا تزعل تتعامل مع عبد الله صالح ، كذلك الأمم المتحدة لها
علاقات رسمية مع مجموعة صنعاء ... اليوم نحن أمام حرب إستنزاف في اليمن ... إستنزاف للثروات العربية ... المتمتعون هم مصانع الأسلحة في كل الدول الغربية و روسيا ... أين هي مئات المليارات التي خزنها آل سعود أيام البرميل بمائة و أربعين دولار ؟ العالم العربي فاقد لمشروع سياسي ، الدول القطرية فاقدة لمشروع سياسي ... دول ما يسمى الربيع العربي أين مشروعها السياسي ؟ هل السعودية لها مشروع سياسي لكل الشعب السعودي ؟ اليوم نحن في تونس رأينا ضيعة أنتجت و نجحت و
خلقت مواطن شغل، إلتف عليها الكلب و أخوه ... السياسي العربي لا يؤمن بالتغيير (أو بالأحرى فاقد لفكر التغيير من أجل أيام أحسن للشعب)...

للحديث بقية ، و الأيام القادمة ستكون حبلى بكثير من الأحداث التي قد تؤلم شعوب العالم العربي ... اليوم يجب الخروج من حرب الإستنزاف في العالم العربي .. و هذا يتطلب استفاقة لكل الشعوب القطرية ...

Khemais  (Switzerland)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 21:31 | Par           
من يعبد الله فهو حي ومن يعبد الأشخاص فقد ماتوا....الله يرحمهم

Hedibg  (Tunisia)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 21:27 | Par           
Sarih ORL نصيحتي لك ان تتصل ب

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 21:22           
حكام السعودية كان لهم موقف سلبي تجاه حركات تحرر الشعوب
ولا نستغرب إذا بادلتهم الشعوب نفس الموقف السلبي
...
أما اﻹسلام فلا يمكن أن يكون في خطر
قال تعالى "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ"

الجبري البج  (United States)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 21:19 | Par           
من اهم عناصر الدعاية الشيعية الدعوة للتاخي بين المسلمين و الشيعة و التعايش ، ثم ما ينفك ان يتحول ذلك التاخي و التعايش تلسلمي الى قتل و قمع و نفي و اعدامات و تهديم للمساجد فور تمكنهم من الحكم في ذلك البلد ، و العراق و سوريا اكبر دليل،و تاريخهم لا ينسى فاعتبروا

Medcare Centre  (Tunisia)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 21:08           
من يهدم الكعبة هي الأفكار الفتنوية اللتي يروج لها أمثالك

الجبري البج  (United States)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 20:52 | Par           
لقد امتلأ هذا الفضاء الافتراضي بالشيعة الانجاس الارجاس . كما تكدس فيه الغباء بشكل مفزع.!،يتحدثون عن الوحدة و الاخوة الاسلامية بين المسلمين و الشيعة فهل ترون اخوة في ايران؟ هل ترون اخوة في العراق بعد ان احتلها الايرانيون و القوادة الشيعة العرب ؟ هل ترى اعينكم او تسمع اذانكم عن اخوة في سوريا ؟ لعمري ان استثمار الغباء هو احد اهم الاسلحة التي قهرنا بها الغرب و اعداء الامة الاسلامية . قطعان من الحمير و البهائم . تبا لغبائكم.اندثروا يا حمير يا حمير يا حمير يا كرب . ايرانيون يحتلون الدولة تلو الاخرى و الخراوات الزلاليط البڨر لتو يحكو عالاخوة الشيعة . تڨعد

Khemais  (Switzerland)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 20:48 | Par           
أنا لا اصدق ال سعود الفاسدين وخادمي الحرامييييييين لقد جعلوا من الحج والعمرة رفاهة خمسة نجوم ولم يعد لمن استطاع اليه سبيلا....والمداخيل هربوها الى البنوك والملاهي والنوادي الأجنبية....😡👎🏿😡👎🏿😡

Mandhouj  (France)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 20:47           

قرامطة اليوم هم من يسلبون و ينهبون  الثروات و على رأسهم صندوق النقد الدولي و البنك الدولي ...  ثم يجب أن نفهم أن الصراع في اليمن هو  في إطار إضعاف كل الدول القطرية من أجل فتح حدود أكثر للهيمنة الغربية (الروسية الأمريكية )... القوة الكبرى  يمكن أن تكون حليفة ، لكن لا يمكن أن تكون دائمة ... و أي قوة إقليمية يكون مها  تفكير إمبراطوري (الهيمنة و التوسع ) ، و تصنع سلاحها ، سيكون لها  مقام في العالم الجديد  الذي تدفع إليه قوى العولمة  (les
grandes oligarchies du  monde ) ... اليوم إيران استطاعت منذ 1979  أن تبني هذا التفكير و أن تجرب قوتها في عدت مرات (إما بقوة الاعلام ، بقوة التهديد و  التخويف ، و في كل تلك المراحل ببنت إقتصاد ، صناعات ، معمل أسلحة ، ...)، و جربت أسلحتها ضد إسرائيل في 2006 ، وهي مثل  كوريا الشمالية، دائما في التجارب الصروخية ، في الطائرات بدون طيار ، و حتى الطائرات الحربية التي تستعملها في مناورات داخلية ، ثم الصناعة البحرية الحربية، التعليم عندها متطور جدا  ،...
فهي كقوة إقليمية أكثر إستعداد للنفير )... إيران في أيام الجمر كانت قادرة جدا في صنع أنصار من خارجها ، و ذلك جزء من التفكير الامبراطوري ...  

إيران اليوم، هل هي حل  أم أمل ، أم عكس  ذلك،  بالنسبة للشعوب العربية ؟  أين القضية الفلسطنية في عمق الفكر الايراني ؟ الكثير من المتابعين للشؤون الإيرانية يقولون  أن الكثير من رجال الفكر و ألدين في إيران يرون  أن تحرير القدس يمر بتحرير مكة؛ و خاصة أنهم  يعملون ليكون هكذا هو الطريق (طريق الصراع على الجغرافيات الثرية ، كدول الشرق الأوسط )...

اليوم ماهي قدرة العرب في الحفاظ على جغرافياتهم ذات الموارد الكبرى ؟  من أين تبدأ الخطوط الأولى للحفاظ على جغرافيات الموارد الكبرى (و كل العالم العربي  له موارد كبرى  و  ضخمة جدا) ؟ بالنسبة لي البداية تبدأ بمشروع سياسي ... هذا ما فعل الغرب في القرن الثامن عشر ،  و ثم  كانت الثورة الصناعية أداة فاعلة و فعالة  في إرساء ذلك المشروع السياسي الداخلي (التحولات الكبرى في الغرب ، الثورة الفرنسية ، كما  عند الأنكليز ، ...)، كان التحول السياسي الذي قطع مع
سلطوية الفرد ، بدأت  ثقافة الحريات ، السياسية ، الاقتصادية ، ... القوانين الدستورية المحمية بالشعب ، ... التأسيس لدول تعتمد على دساتير قوية ،  و في آن واحد بناء أدوات الهيمة الخارجية و التوسع  (إفريقيا،  الهند ، الشرق الأوسط ، ...) ... على كل حال الحديث يطول ، و هذا نعرفه كلنا

Sarih  (Tunisia)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 20:28           
Hedibg بصراحة اني اشتم فيك رائحة الشيعة العفنة

CONTRA  ()  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 19:13 | Par           
الشيعة المجوس أخطر من الصهيونية عشرات المرات مخطئ من يعتقد انهم مسلمون فديانتهم الشرك بالله وعلى كل مسلم على سنة سيد الخلق محمد بن عبد الله أن يكون متأهبا دائما للدفاع عن مقدساته ودينه بدون الدخول في مهاترات عن آل سعود أو آل نهيان أو أو أو. .....حسابهم ليس الآن هؤلاء الحكام

Hedibg  (Tunisia)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 18:56 | Par           
تاكد يا سيد ابو مازن انك ستحاسب على كل كلمة كتبتها وربما عدد المرات التي تم قراءتها. فهذا الخطاب الطائفي لا يستفيد منه الا أعداء الأمة . ولا أرى ما يلزمك ان تنتصر لأحد الطرفين. فهذه حرب بدأت باسم عاصفة الحزم هدفها تثبيت نظام موال لآل سعود وتجند لها الكثير فإذا هي عدوان اتى على البشر والحجر وتهدر فيه أموال الأمة (مداخيل الحج والعمرة) والمخرج هو تحويله إلى حرب طائفية تساهم فيها بقلمك يا سي ابو مازن.

Kamelwww  (France)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 18:43           
للكعبة رب يحميها. كلنا نحب بيت الله ولا نريد أن يمسه سوء.
لكن مع إحترامي لك يا أستاذ أبا مازن لقد وقعت في الفخ الذي نصبه آل سعود الفاسدين وهو اللعب على مشاعر المسلمين بقولهم أن الشيعة في اليمن يوجهون صواريخهم باتجاه الكعبة الشريفة !
آل سعود، وبعد فشلهم في اليمن وبداية إنتصارات الحوثيين، اصبحوا يبحثون على مخرج لهم من خندق اليمن وهم يزعمون أن الكعبة في خطر.
أولا أنا لا أصدق آل سعود حتى ولو قالوا الحقيقة نظرا لقاذاراتهم التي يعرفها الجميع، وثانيا لا أعتقد ان الحوثيين أغبياء لهذه الدرجة كي يوجهوا صواريخهم نحو الكعبة. وأكدوا أنهم قصفوا مدينة جدة.
يا أبا مازن لقد تسرعت كثيرا في مقالك وخلطت كثيرا من الاوراق بين الشيعة والشيوعية والقرامطة والإرهابيين وإيران... فبدا مقالك منحازا جدا وفاقدا للمصداقية !

Amar Abou  (Tunisia)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 18:37           
هذه مؤامرة أخرى والمستهدم منها هوية العرب يحيكها اليهود والغرب باياد عربية مرتزقة .أفيقوا أيها المسلمون من سباتكم ودافعوا عن حواضكم والا ستصيبنا لعنة ولعنة التاريخ فلابد للجماهير أن تتحرك وتثور هببة واحدة ضد هذا العمل المشين ومن وراءه

Hedibg  (Tunisia)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 18:37 | Par           
عذرا ابا مازن خلتك اكثر رصانة . فمن الانصاف ان تتثبت من مدى صحة هذه الادعاءات وأن تسمع من الطرف الآخر. اما يظهر لي " مهبولة و زغرتولها في وذنها" و.

الجبري البج  (United States)  |Vendredi 28 Octobre 2016 à 17:41 | Par           
ايها المسلم ،لا يجب ان يكون موقفك السلبي من حكام السعوبية سببا في التخلي عن مقدسات المسلمين و قبلتهم ، المؤامرة تتمثل في اسقاط الحكم في السعودية ظاهريا ، و الحقيقة هي اعمال الفوضى و استباحة الحجاز للصفويين الشيعة المجوس بدعم امريكي روسي اسرائيلي ، وحدة النظام الحاكم في السعودية و تماسكه و دعمه شعبيا هي اولوية حاليا امام خطر المؤامرة .


babnet
*.*.*
All Radio in One