مجرد مريونات اي اداة تستهويها الشهرة و موعودة بالحصانه تنفد كل ما يطلب منها بكل سداجه فى احتقارها يحتقر من خلفها

من هذه ؟

دفاع
مجموعة ال 25وقناة نسمة سيبرأونها
وستكون ضيفة الحوارات

هههههههههههههه ... يا بنتي توبي لمولاك ...

من المفروض دك أصل هالملهط في سبيطار الشواذ و عدم اضاعة أوقات القضاة و المحققين مع أمثال هاللقيطة ...

أفضل أن أرى الناس يشكون في الحقيقة على أن أراهم يقبلون بالباطل.

معظم الابتسامات تكون ردا على ابتسامات أخرى.

من أقبح أنواع الاستبداد

استبداد الجهل على العلم، واستبداد النفس على العقل.

عندها حصانة المرماجي فهي في مأمن من الملاحقات الشبه عدلية

خبر مفرح .فلا وجود لخطر يهدد شعبنا وهو المهم أما إلقاء ناشري الأكاذيب في غيابات السجن فغير مهم ....

صناع الفتن
هاذم أخطر على امن الدولة من الإرهابيين
ألفة الرياحي، رمزي بالطيبي، سمير بالطيب، العقيلي بالطيب، زياد الهاني، سفيان بن فرحات جمال العرفاوي. و .......
القائمة تطول
ان شاء الله ربي يرتحنا منهم،

أحلف يمين الله إنها عدوة تونس الأولى غايتها بعث الخوف والرعب في
قلوب التونسين بهذه الأكاذيب والإدعات الباطلة، أمًا الحيرة الكبرى لماذا
كل هذا الصمت من الحكومة، لماذا لم يتوصلوا إلى معرفة من يساندها
لماذا لم يتم إيقافها والزجً بيها في سجن منوبة عفوا سجن المرناقية
بين أنصار الشريعة لتقوم بجهاد النكاح،

عندما أعلنت عن اختفاء 300 كغ من المتفجرات بالتأكيد كانت في وعيها وتعي ما تقول لذا هنالك مر واحد يمكن ان يكون حقيقة :
- اما ان تكون صادقة فيما زعمت وهنا تخضع ألفة الرياحي الى قاعدة البينة على من ادعى
- او تكون كاذبة وفي هذه الحالة وبعد دحض أدعائها يجب ان تعاقب ليس من الأجل الادعاء بالباطل فقط ولكن من اجل تعكير صفو الأمن القومي أيضاً لتكون بذلك عبرة لغيرها

في مثل هكذا مواضيع لا تقول لنا حرية اعلام وصحافة ولا حقوق الانسان فما تدعيه المشتكى بها له ابعاد تمس من وحدة البلاد وأمنها وهذا خط احمر

يجب متابعة هذا الوضوع بجدية تامة’ هذي متفجرات موش لعب ولا فوشيك ة و هذه المدونة اللي ولات مشهورة و طبلولها و زكرولها في الاعلام ’ ما هي مصادرها؟؟؟؟؟؟؟ هذي ما حكات على المتفجرات إلا وراها حكايه ضاهرلي الجماعة المافيوزية تخطط لعملية من نوع هذا و تسيببها للخبر هو من قبيل المناورة الاعلامية و ياما جاب الغراب لأمو كيف مايقولو المصريين ’ فبعد نفي و تكذيب من ااجهة المسؤولة ولا سمح الله صا تفجير تضهر بطلة من جديد و يقع توريط وزارة الداخلية و من جديد
أنصار الشريعة و السلفيين كبش ضحية ......... لازم التحقيق بجدية في القضية ..... تونس موش لعبة ردو بالنا عليها من هل كمشة خماج ....و ربنا يحفضها من كل مكروه