الشيخ بشير بلحسن لمحمد الطالبي: يجوز بأن يقال رضي الله عنه لغير الصحابة الكرام

Bookmark article Publié le Dimanche 13 Mai 2012 - 11:48 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 13 May, 2012

قراءة: 0 د, 29 ث

باب نات - انتقد الشيخ البشير بلحسن ما وصفه بالجهل المركب لمن أسماهم بالغير العارفين بأمور الدين على اثر الانتقادات التي وجهت الى شيخ الزيتونة حسين العبيدي على خلفية قوله للشيخ راشد الغنوشي " رضي الله عنه".

وقال البشير بلحسن مخاطبا محمد الطالبي " يجوز بأن يقال لغير الصحابة كلمة " رضي الله عنه", مضيفا " الكلمة في معناها الانشائي تفيد الدعاء وهذا جائز بإجماع علماء المذهب المالكي".
كما انتقد الشيخ بشير بلحسن غياب التلفزات التونسية عن تغطية افتتاح جامع الزيتونة المعمور الذي يعتبر حدث استثنائي في تاريخ الأمة.

Comments

34 de 34 commentaires pour l'article 49485

(Tunisia) |Lundi 14 Mai 2012 à 22:47

J'ai toujours prié pour que la nouvelle pensée islamique soit le moteur de notre développement spirituel, économique, intellectuel et humanitaire. j'ai mal lorsque je vois ces hommes des cavernes remplir nos rues avec leur têtes rasées et leur longues barbes. je souhaite vivement que notre zitouna soit porteuse de ce flambeau d’espoir pour ce monde arabe qui ne cesse de tomber dans les entrailles de l’obscurantisme tandis que les autres même
ceux qui adorent les animaux, le soleil, bouda sont entrain d'avancer sinon de voler à la vitesse de la lumière et nous adorateur du seul dieu nous pataugeons encore dans les livres de nos arrières ancêtres, nous croyons encore que notre salut et dans notre passé faisant fi du simple principe de l'évolution . je vous jure que j'ai mal lorsque je vois les jeunes d'aujourd'hui plus vieux que leur grand-pères

Alerter

Ayman (Tunisia) |Lundi 14 Mai 2012 à 13:07

بعض الشّوخ هم تجّار دين يقدّمون فتاوى حسب المقاس والطّلب مهمّتهم نشر الوهّابيّة المتشدّدة المقيتة لحساب أمراء البترودولار على حساب المالكيّة السّمحاء. والزّج بالشّباب من أصحاب النّوايا الطّيبة والإيمان الصّادق في أتون حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل. خالد عمرو والقرضاوي وراشد الغنّوشي يقبضون عشرات المليارات وأصبحوا من كبار المليارديرات والشباب التّونسي والمصري الطيّب والمؤمن الّذي يستقطبونه يقتل في حيّ بابا عمرو في سوريا قال شنوّه؟ " جهادا في سبيل
اللّه". بعض شيوخ الدّين أيّام الاستعمار في المغرب العربي كانوا يتلقّون الأموال من المستعمر مقابل إقناع الشباب التونسي والجزائري والمغربي بأنّ الإنضمام للجيش الفرنسي للحرب في الهند الصينيّة وفي المشرق العربي هو جهاد في سبيل اللّه وهاهو التّاريخ يعيد نفسه. يا شيوخ الإسلام! إذا أردتم أن نطيعكم فاحترموا ذكاءنا.

Alerter

Riadh78 (France) |Lundi 14 Mai 2012 à 12:19

Quelle branlette intelectuelle inutile...
j ai l impression que les jeunes tunisiens se réfugient dans
la drogue
les sectes
l'immigration
la fuite
la violence
la religion

ça va mal dis donc...

ps: a celle qui dis :"merci de m'expliquer ma religion" a ce type, cela se voit que tu n as jamais lis le coran et ce que dieu te demande a toi

si dieu a dis "aqra" en premier... c est parcequ il prévoyait que nous sommes des attardés mentaux dans le monde arabe,

by by révolution, by by tunisie, bonjour souffrance et bétise

Alerter

Riadh78 (France) |Lundi 14 Mai 2012 à 12:19

Alerter

Norchane (Tunisia) |Lundi 14 Mai 2012 à 10:13

Bravo a tous les intervenants

je vois que les compatriotes tabarkalla allah

sont tres concentre sur l'evolution scientifique et technologique et economique du pays

pendant que le monde developpe essaye de trouver des solutions pour sa crise economique et pendant qu'il dresse des plans de sauvetage de monde occidente, nous on s'occupe a discuter opu de la femmes"inchalla rabbi nous supprime de cette terre" et des sujets de litterature bidon qui ne servent a rien sauf a occuper les gens et a confirmer bhamethom, et takhallofhom

Alerter

Quelconque (Tunisia) |Lundi 14 Mai 2012 à 09:41

غريب أمر هذا الشعب المغروم بضرب العلماء, لو قال هذه الكلمة أي شخص لشككت فيه. أما الشيخ حسين العبيدي, تلميذ الشيخ الطاهر بن عاشور فلا, و أنا أقول لكم اتقوا الله, هذا من القلائل الثابتين, اذهبوا إليه و اسمعوا ما عانى طوال 50 سنة, هذا الرجل رأى أخيرا جامع الزيتونة يفتح بفضل الله, ثم بفضل صبر أبناء هذا الوطن. و كما صرح من قبل الشيخ العبيدي, النهضاويين هم من القلائل الذين وقفوا مع مشايخ الزيتونة ضد الاستبداد.
الان استعمال عبارة رضي الله عنه إن كانت من باب الدعاء له فلا بأس لكن جهلنا بلغتنا, و نقمتنا على أبناء جلدتنا تعمي القلوب و لا حول و لا قوة إلا بالله.
أما من يتهم الشيخ بأنه سلفي, فأقول لكم بأنه تلميذ الزواتنة الأبرار, و مرحبا بكم في سفينة تعلم الاسلام الوسطي و ليس الاسلام "لايت" الذي تتبجحون به. كفوا عن التكبر على الله و على علمائه و أنصتوا بقلوبكم, و اجعلوا مراد الله قبل مرادكم. و اسألوا الله أن يثبت قلوبكم على الايمان.

Alerter

(Tunisia) |Lundi 14 Mai 2012 à 00:24

لي اقتراحان يا شيخنا رضي الله عنك أولهما أن تغلق فمك فلا نسمع لك بعد اليوم كلمة واحدة فتريحنا بذلك من جهلك و تخلفك أبقاك الله. أما ثانيهما فأن تستعمل آلة الزمن التي نراها في أفلام الكرتون فتقذف بك الى هوة سحيقة حيث تجتمع بالسلف الصالح فنستريح من همك و غمك رضي الله عنك. و في الأخير لي سؤال واحد لك يا شيخنا أين كنت رضي الله عنك في الفترة الممتدة بين 17 ديسمبر و 14 جانفي 2010/2011

Alerter

Myraa (Tunisia) |Dimanche 13 Mai 2012 à 20:36

العبيدي لم يكتفي بقول رضي الله عنه بل شبهه ببلال إبن رباح و بقية الصحابة

فما وجه الشبه بين بلال مؤذن الرسول و هذا الدجال مخرب البلاد؟

ما هي المعاناة التي عاشها و التعذيب الذي ذاقه و ما نوع
الصخرة و حجمها التي وضعت على صدره ليشبه بسيدنا بلال ؟اللهم إذا إعتبر الشيخ الزيتوني صداقته بصخر الماطري نوع من أنواع الجهاد.

ما حجم الصدقات التي صرفها على الفقراء ليشبه بأبي بكر الصديق
ما هي مواقفه التي إنتصر فيها للإسلام و حارب فيها أعداء الإسلام ليشبه بعمر الخطاب

بشير بن حسن بصدد ممارسة لعبة حقيرة يؤسس فيها لديكتاتورية دينية متخفية بفتاوى مفصلة على المقاس لشخص الغنوشي

فاللهم أنت تعلم ما فالنفوس فإن كان مايفعلون لغير وجهك
فإني أسألك بأسمائك الحسنى التي علمت منها و ما لم أعلم و بإسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به اعطيت أن تقينا شرهم و تكفي البلاد نفاقهم و تفضحهم في بلاد المسلمين.

Alerter

Djimili (Tunisia) |Dimanche 13 Mai 2012 à 18:29 | par mobile

التونسية حرة أيها المعلقون ليست فتاة جميلة كما تظنون تبعثون بالورود لذكر يعلق بسم انثى اتركوه في حاله له تعليقات في مكانها لان الازدواجية في الشخصية تسقط الانسان ويصبح يسب ويشتم في اي تعليق وخاصة ان كان لونه احمر اوبنفسجي اما تونسي حر غلطة صغيرة الماركة شنوا فيها الريحة

Alerter

Djimili (Tunisia) |Dimanche 13 Mai 2012 à 18:29 | par mobile

Alerter

Omarkat (Tunisia) |Dimanche 13 Mai 2012 à 18:14

رضي الله عنه في العربية ، لمن يجهلها، هنا بمعنى الدعاء كأن نقول رحمه الله أي اللهم ارحمه. و ليس بمعنى أن الله قد رضي عنه أو رحمه فهي بمعنى الدعاء له بأن يرضى الله عنه.
لكن الكثير اعتادوا أن تقترن هذه القولة بذكر الصحابة فأصبحوا لا يعترفون بهذا الدعاء الذي لا يعرفون أنه دعاء ويضنون أنه تقرير وتثبيت بصفة.

Alerter

Tunisia (France) |Dimanche 13 Mai 2012 à 14:21

الله يرضي عليك يا شيخ أحسنت لما تفضلت به وكما قلت هذا من جهلهم بدينهم بل هم يتبعون العثرات لبث الفوضي لم يتكلموا عندما إتهم شيخهم الخرف الطالبي بان رسول الله صلي الله عليه وسلم بانه شارب للخمر ولكل يتذكر حواره مع الشيخ مورو كيف تعدي علي الرسول والصحابة بتفسيره العلماني المنحط لدرجة أبكي الشيخ مورو ولم نري تعليقهم ويدعون بانهم مسلمين وشي أخر المسلسلات السورية التي يتفرجون عليها ألم يلاحظو بان كلمة الله يرضي
عليك وهي يستعملوها في لغتهم أليومية بمثابة الدعاء علي اولدهم وأزواجهم قال الله تعالي -بسم الله الرحمان الرحيم - والذين يوذون المومنين والمومنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا - صدق الله العظيم

Alerter

Ayman (Tunisia) |Dimanche 13 Mai 2012 à 13:50

الثابت اليوم هو أن حزب النهضة يستمد مرجعيته من فكر
وثقافة تأليه الشيوخ والأمراء في عصور الإنحطاط. ما الفرق بين إيمان أتباع هذا الحزب بأن شيخهم "نبي" جاء بالأمر المطاع وصحابي يضفون عليه رضوان اللّه وبين ما قاله
ابن هانئ في مدح المعز لدين الله الفاطمي
ما شِئتَ لا ما شاءَتِ الأقْدارُ فاحكُمْ فأنتَ الواحد القهّارُ
وكأنّما أنْتَ النبيُّ مُحمّدٌ وكأنّما أنصارُكَ الأنصارُ
أنتَ الذي كانتْ تُبشِّرُنَا بهِ في كُتْبِها الأحبارُ والأخبارُ
هذا إمامُ المتَّقينَ ومَنْ بهِ قد دُوِّخَ الطُّغيانُ والكُفّار
هذا الّذي تُرْجَى النجاةُ بحُبِّهِ وبه يُحَطُّ الإصْرُ والأوزار
هذا الذي تُجدي شفاعتُه غداً حقّاً وتخمُدُ أنّ تراهُ النّار
من آل أحمدَ كلُّ فخْرٍ لم يكُنْ يُنْمَى إليهم ليس فيه فَخار. بالأمس فقط قطعت يد شاب بجندوبة، هذه هي الثقافة التي يريد الظّلاميون إعادة مجتمعنا إليها.

Alerter