النشرة الرئيسية للأنباء

ابتسامة صفراء، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته مرحبا بكم الى هذا الموعد اليومي مع نشرة أنباء الثامنة والتي نقدمها من المقر الجديد للاذاعة والتلفزة والذي يعد مفخرة لتونس في العالم العربي وأفريقيا وأجزاء من أروبا وأمريكا الاتينية واليكم العناوين والتي ننفرد بها حصريا.

تم اليوم تدشين الطريق الوطنية عدد 35258 الرابطة بين المنطقة العليا والمنطقة السفلى والتي أنشئت بمواصفات عالمية وفي وقت قياسي وتم بالمناسبة تنظيم موكب بهيج حضره ثلة من المسؤولين وعدد من المواطنين الذين استبشروا بهذه الطريق وألقيت بالمناسبة كلمة عبر فيها قائلها عن أسمى عبارات الشكر والامتنان مؤكدا على أهمية هذا الانجاز العظيم في التنمية المستديمة وفي تحسين الأوضاع المعيشية للمواطن التونسي.

وفي سياق آخر نظمت اليوم الندوة الثالثة والستون تحت عنوان "الحس البيئي لدى الشباب التونسي ودوره في التقليص من البطالة" وحضر هذه الندوة خبراء من كل العالم حضروا الى تونس للاشادة بالتجربة التونسية في مجال التوعية البيئية للشاب التونسي والتي قلصت في نسبة البطالة وزرعت فيه الالتزام بالعمل البيئي كرافد من روافد التنمية ونقطة عبور نحو مستقبل أفضل لرفع التحديات التي تفرضها العولمة، وقد عبر الشباب الحاضر عن امتنانهم لهذه الندوات التي تمكنهم من الحصول على غداء مجاني اضافة الى أنها تمثل فرصة ذهبية للنعاس في أفخم النزل.
النشرة الرئيسية للأنباء

وفي موضوع آخر استبشر أهالي المعتمدية الفلانية من الولاية الفلانية بالأمطار الطوفانية التي شهدتها البلاد والتي أحدثت أضرارا كبيرة بالمنازل وعبروا عن شكرهم للسلطات الجهوية التي سارعت الى توفير البطانيات وبعض المواد الغذائية وتم بالمناسبة تنظيم استقبال لطيف للمتضررين من الأمطار الذين أشادوا بدور الفيضانات في تقوية المد التضامني في البلاد وتنمية الحس الوطني.

وجد اليوم بالطريق الوطنية السريعة رقم 23658 حادث أليم لم يرح ضحيته أي أحد بفضل التدخل السريع للحماية المدنية التي سارعت بانتشال الجرحى الى أقرب مستشفى وخرجوا منها بعد ساعات قليلة بفضل تدخل الفريق الطبي ويعد هذا الحادث حالة نادرة على طرقاتنا التي نادرا ما تشهد حوادث كبيرة ولا يتعدى الأمر بعض الاحتكاك بين السيارات أو حوادث يكون فيها المواطن هو المخطئ بسبب غفلته وعدم التزامه بالقواعد المرورية.

وتحتفل تونس اليوم مع سائر بلدان العالم باليوم العالمي للصحافة وهي مناسبة تتجدد فيها مشاعر الامتنان والشكر لما وصلت اليه الصحافة التونسية من تطور في العدد وفي حرية التعبير وما يتمتع به الصحفيون من احاطة مهنية واجتماعية مكنتهم من مناقشة كل سلبيات المجتمع بكل حرية وجرأة وتم بالمناسبة تنظيم مسابقة لأحسن مقال في الصحافة الوطنية وتحصل على الجائزة مقال بعنوان "البطاطا بين الواقع والخيال" تحدث فيه صاحبه عن دور البطاطا في التوازن الغذائي لدى التونسي.

وفي الرياضة انسحب المنتخب الوطني مرفوع الرأس من المسابقة الفلانية بعد أن ساهم الحكم وأرضية الملعب في هزائمه الثلاث وبعد مقابلات بطولية وآداء رجولي أمام أقوى فرق العالم ورغم المرتبة الأخيرة فقد عبر لاعبوه ومسيروه عن فخرهم واعتزازهم بالامكانيات التي سخرت لهم لتقديم هذا المستوى المشرف وسيتم تخصيص طائرة خاصة لمنتخبنا للعودة الى تراب الوطن اضافة الى استقبال شعبي وسيحظى كل لاعب شارك في هذه الملحمة بمبلغ 100 ألف دولار يدفعه الشعب من الضرائب ومن مداخيل فواتير الكهرباء والماء.

ابتسامة صفراء، شكرا على المتابعة وتأتيكم الآن النشرة الجوية والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته...

حمدي مسيهلي

Comments

51 de 51 commentaires pour l'article 27175

VRAIpatriote (United States) |Mardi 6 Avril 2010 à 15:10

C'est ridicule comme niveau d'information, on diré que cé une chaine du zimbabway
on est devenue le risée de tout l'europe alors qu'ils ont misé un jours sur notre aptitude a s'ouvrir et etre un model pour les arabes autour de nous
mais voila la dérive
et tous ceci a cause d'une absence de competitivité et de vision aussi une invasion de pseudo'journalistes qui ne sont que mercenaires et arrivistes, aucun patriotisme au sens vrai du terme
car ils mélangent patriotisme=hypocrisme

Alerter

NAH (Tunisia) |Mercredi 31 Mars 2010 à 20:50

@ dorra ;
تحية فائقة ونوّرت الصفحة ، فالنور يشع من تعليقاتك الرشيقة ،التي أقرأها بخيالي بصوت نسائي فأكاد أنفجر ضاحكا ، أودّ آن أتدخّل نحويا ولغويا فيما يخص الفارق بين الأخبار والأنباء ، فكلمة أخبار تعني أخبار ومعلومات عاديّة ، وكلمة أنباء من النبإ تعني الخبر العظيم ، مثل ويسألونك عن النبإ العظيم ، وهو يوم القيامة ، لذا فهذا تميّز وامتياز كما تعرفين ،،،، من ناحية كلمة الموصولة والآن في نطاق الطرافة ، فكما تعرفين هناك أخت إعلامية في قسم الأخبار عفوا الأنباء
لقبها صولة ، عاد يبدو لي أنها هي ـ مخترعة العبارة ـ بحيث في قسم الأنباء دائما يسأل المخرج ، من سيقرأ النشرة الموالية ، يجيبوه ماو صولة كيف العادة ، لذا من هناك وقع ـ لقف الكلمة وأصبحت الموصولة............

Dorra (Tunisia) |Mercredi 31 Mars 2010 à 18:00

ونزيدكم زيادة اللي أحنا مطلعين تطليع أنك تشوف الفضائيات الكل وبدون استثناء تلقاهم يسميوا الأخبار "نشرة الأخبار" وإلا "موجز الأخبار" كان أحنا من بين الأسماء الكل اخترنا "الأنباء" يعني احنا نقوقلو في شئ موش موجود في القنوات الأخرى الكل وهذا صحيح على خاطر عنا عبارات تونسية ما تلقاهم كان في أخبارنا- في أنبائنا- وهي:
تثمين الإنجازات والمكاسب / احتواء تداعيات الأزمة الاقتصادية الراهنة /النظرة
الاستشرافية
إلى جانب الكلمات الأخرين اللي قلتهم الساعة (العناية الموصولة وتظافر الجهود والنقلة النوعية وما أدراك ما النقلة النوعية...)
انشا الله الإعلام متاعنا يشهد بالحق هالنقلة النوعية (قبل ما تجيني انا جلطة قلبية)
على خاطر حتى القنوات الجديدة اللي زادت ما عندهاش حتى رسالة إعلامية هادفة
وحدة -كوبيي كولي- يعني نسخ ولصق على تونس 7
ولخرى شدت في قلم الكورة تندب فيه طول الوقت
ولخرى حدث ولا حرج ، ولات تقول الكلام الزايد عيني عينك في برامجها المائعة

BIN (Germany) |Mercredi 31 Mars 2010 à 17:29

@gabsi,
صحيح يا أخي بلادنا هي الوحيدة في العالم ألي تأخذ في معلوم التلفزة عن طريق ستاغ . بأموالنا والمليارات ماشية في مفب الريح في ما لا يعني. هذه الديمقراطية وإلا لوح .برامج تافهة لا محوى ولا رأس ولا ساس . أعلمهم حتى إنسان واعي ما يتفرج فيهم ، أما راهم يعرفوا هذا و عاملين فيها اشرب وإلا طير قرنك . المتفرج لا ينتفع منها ولو بمعلومة واحدة.داخلين عليها كان مسرح، مسرح، و أغاني رديئة.

يا حامّه يا (Tunisia) |Mercredi 31 Mars 2010 à 15:05

أتقدّم بطلب الى الأخ حمدي مسيهلي بأن يصيغ لائحة يقوم بإمضائها كافّة أطياف الشّعب التّونسي ويكون مضمونها المطالبة بالكفّ عن دفع معلوم الى التلفزة التّونسيّة ضمن فاتورة الشّركة التّونسيّة للكهرباء والغاز.وبأن ترسل نسخة منها الى ممثّلينافي مجلس الأمّة الذين كانوا سببا في هذا القرار في أوّل الأمر.

BIN (Germany) |Mercredi 31 Mars 2010 à 13:34

@ hamdi msihli,
يا أخ هذه المواضيع قديمة وليس لها محوى عميق لتوعية الشعب من صغار وكبار من الجنسين و من يتفرج في هذه الأخبار ؟ كان ربة البيت . اقترحت عليك في السابق بعض المواضيع الحساسة إذا كنت جريئاً وشجاعاً وهدفك إصلاح ما حواليك لنصون بلدنا وشعبنا من الأخطار القادمة نحونا من كل مكان. إطلب منك مرة اخرى أن تكتب على الزبالة ونحن على أبواب صيف ، على الكلام البذيء في المقهى ، في الشارع ، في الملعب ، على شاطئ البحر ، في سب الله وألدين في الأسواق ، وفي كل مكان ،على
الشباب المائع وهو كل واحد و له صديقة ، على الأخطار في الطريق والسرعة المفرطة مع شرب الخمر، على صيانة الطرقات ، وووووو................. لآخره .وشكراً.

Abdallah (France) |Mercredi 31 Mars 2010 à 11:50

أنا شخصيا لا أزيد عن هذا المقطع من قصيدة لأحمد مطر:
مرة فكرت في نشر مقال عن مآسي الأحتلال
عن دفاع الحجر الأ عزل عن مدفع أرباب النضال
وعن الطفل الذي يحرق في الثورة لكي يغرق في الثروة أشباه الرجال
قلب المسؤول أوراقي وقال إجتنب أي عبارات تثير الأنفعال
أحذف المدفع كي تدفع عنك الأ عتقال أحذف الثورة فالأوطان في أحسن حال
أحذف الثورة والأشباه ما كل الذي يعرف يا هذا يقال
قلت إني لست إبليس وأنتم لا يجاريكم سوى إبليس في هذا المجال
قال لي قد كان إبليس هنا لكنه لم يتأقلم...فأستقال.

أخيرا، أسأل الله أن يصلح الراعي والرعية.

Omchahd press (Tunisia) |Mercredi 31 Mars 2010 à 11:32

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا حمدي على تحريرك لهذا المقال وان كان يبدو طريفا فانّه معبّرا وجديا في عمقه..
أخبار تونس 7 تذكّرني في طفولتي وسن المراهقة أيضا وقتها ما كانش عندنا بارابول وكان عنّا قناة تونس والرايونو وفرانسا2 فقط
وكان باب يعاقب اللّي يفوت الساعة الثامنة مساء انا واخوتي
يلزمنا نكونوا ملمومين قبل الاخبار ونقعدوا بحذاه وكي ما يفهمش حاجة نفسّرولو
وجات فترة يحبنا نتفرجوا معاه في النشرة الجهوية متاع الستّة ونصف وكي ولّينا نقراو في السكوندر والجامعة سلكناها ورتحنا من موعد الأخبار
ولله رغم كل شيء وتوا ولا البرابول والقنوات مكدسة
مازلت عندي حنين للمة بابا مع قناة 7 وتوا وليت مفروض علي نتفرج في قناة طيور الجنة مع شهدود وليدي
وهاذيكة الدنيا مرة باب يفرض علي قناة ومرة وليدي
وانشاء الله ديما مبتسمين يا حمدي يا خويا

Tooonsi (Italy) |Mercredi 31 Mars 2010 à 10:25

ألمؤسف في كل هذا الأمر أن التونسي يستمع لهذا النوع من النشرات منذ سنين وسنين وسنين .
نوع من النفاق العميق و الواضح للجميع ومع هذا فإن القائمين على الاعلام مثابرين بكل عزم وتفاني في المواصلة على هذا النهج التخلفي والركيك والتافه .
سطحية وسذاجة وتخلف كبير .
أي إعلام هذا؟
أي نشرة أخبار تلك التي يقدمونها ؟
أي نفاق وتواطؤ هو ذاك الذي نرى ؟
كل شيء على مايرام : الصحة والخدمات الصحية
الخدمات الإدارية ، النظام التعليمي ، الغلاء ، الرشوة والمحسوبية ، الإجرام ، الفساد، الدعارة
السياسة : كل هذا على أحسن حال .
عندما نشاهد نشرة الأخبار الإيطالية والفرنسية والألمانية يتبين لنا أن هذه الدول تعاني من مشاكل لا حصر لها .
أما نشراتنا نحن ....بخير والحمد لله

اخبار عالمية (Tunisia) |Mercredi 31 Mars 2010 à 10:18

اليكم الاخبار العالمية.قام اليوم شبان اسرائيلين برشق جنود فلسطينين بالحجارة مما ادى الى اندلاع اشتباكات واقتحام المدرعات الفلسطينية للاحياء الاسرائيلية.كما فتحت السودان ابواب الهجرة للجاليات الكندية والامريكية.و قام الاتحاد العربي باصدار عملته الموحدة العورو.كما طار الرئيس الامركي الى المملكة العربية السعودية لبحث مبادرة السلام من اجل انشاء دولة اسرائيل .اما اليمن فقد اطلق مكوك نحو الفضاء.وقام الاتحاد العربي بارسال مساعدات غذائية الى
اليابان.ونختم بالرياضة حيث فاز الفريق التونسي بكاس العالم للمرة الثالثة امام نظيره الليبي .

Dorra (Tunisia) |Mercredi 31 Mars 2010 à 10:17

والله برافو عليك يا سي حمدي في هالمقال المضروب بالسفود أما راك نسيت ثلاثة عبارات مايغيبوا على طعام-نقصد مايغيبوا على الأخبار- وهوما:
"النقلة النوعية"
"تظافر الجهود"
"العناية الموصولة"
ديما هالكلمات موجودين في أخبارنا كيف كلمة "سا ديبان" "ça dépend" متاع لأمين النهدي في مكي وزكية

NAH (Tunisia) |Mercredi 31 Mars 2010 à 02:00

أحيي الأخ الكاتب حمدي على مقالته الشيقة الطريفة ،وهي التي أوحت لي بكتابة النشرة الجهوية بخواطر بنفس الأسلوب الطريف الذي يدخل البسمة ويخفف من ضغوط الحياة ، ونأمل أن يتدعّم هذا الأسلوب في الساحة الأدبية الذي يدخل في الأدب الطريف الذي ينسي المتلقي الأخبار التي تتعلق بالحروب والنزاعات ، الشيء الذي يؤثّر بحق على نفسية الناس ، ويشعرهم بالإحباط ، والدليل على ذلك ترحيب القراء به في هذا الموقع الشيق والرغبة في الإستزادة منه ، من ناحيتي كقاريء ، اكتشفت
من خلال الكتابة والتعليق فيه ، قريحة وانسيابا سريعا للتحرير ، لذا أرجو أن أجد أفكارا من مجتمعنا وحياتنا اليومية لكي أحاول كتابة ، قصص قصيرة أو تمثيليات تصلح للإذاعة في مرحلة أولى كنوع من المساهمة في النشاط الثقافي ، مع الشكر ،

NAH (Tunisia) |Mercredi 31 Mars 2010 à 01:44

ملحق ،،، ابتسامة خجلى من المذيعة ـ
سيداتي ، عوانسي سادتي ، حصل خطأ مطبعي في قراءة النشرة الجهوية ، والصحيح على النحو التالي ،،،وكذلك من الحرقان ، أو الإكتفاء برعي خرفان الجيران ــ لذا نعتذر لديكم ، في الأخبار العالمية هناك خبر عاجل وأن هناك من من العرب قال ، إننا سنسير على مبدآ ، أن السلام والتفاوض السلمي خيار مسطراتيجي لا فجعة فيه ،،، وسنوافيكم مشاهدينا الأعزاء بمزيد التفاصيل في النشرة الرئيسية و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

NAH (Tunisia) |Mercredi 31 Mars 2010 à 01:18

نشرة الأخبار الجهوية
ابتسامة لا لون لها ، شفافة تعبّر عن الشفافية في أجلى مظاهرها
سيداتي ، عوانسي ، سادتي ، السلالم ليكم والصعود لينا
إليكم في ما يلي أخبار الجهات
في نطاق العناية بالجهات المغرومة المعبّر عنها بمناطق الفل ، قامت اليوم وحدات من وزارة التجهيز والإسكان قدر الإمكان ، بمسح الطرقات الغير معبدة ، ورش الماء الغير صالح للشراب بين الثنايا وذلك حتى يستقر في التراب ولا يتصاعد الغبار لمجرّد مرور فار ،وإن هذه الطريقة الجديدة التي تدخل في العناية اللموصولة ، أثبتت نجاعتها في مقاومة الإنجراف والتصحر وحماية الصحاري والهضاب و من كل ما من شأنه أن يضر بالتوازن البيئي في تلك الربوع النائية ، وهذا من شآنه أن
يشجع الشباب على ربطه في جهاته وحمايته من النزوح ، وكذلك من الحرقان ، أو الإستيلاء على خرفان الجيران ، علما وأن القانون بالمرصاد للضرب على أيدى العابثين وذلك حماية للمستهلك والمستهلكين ، وهذا كذلك من شأنه أن يساعد قدر المستطاع في تحسين الإنتاج الحيواني والنهوض به حتى يواكب كافة المستجدات العالمية في هذا المجال الحيوي الهام ، مما يبوؤ البلاد المرتبة التي تصب ـ إليها منذ قرون ،من جهة أخرى علمنا من مصدر غير موثوق ، وأن النية تتجه لبناء مقر جديد
للبلدية ، في الساحة المخصصة لهذا الإنجاز الهام ، وقد خصصت له اعتمادات من المشاريع الأخرى التي ستعزز البنية الأساسية في الجهة ، وهذا من شأنه توفير كل الإمكانيات المتاحة لمواجهة التحديات والخروج من التخلف واللحاق بركب الحضارة والرقي ، هذا وبالمناسبة وقع تدشين كافة المشاريع التي أنجزت في فترة الأسبوع الماضي في نفس اليوم ، ووقع تسطير البرامج الموالية لوضعها حيز التنفيذ على أسس ثابتة وعلى أن يقع تدشينها في المدّة القريبة المقبلة إن شاء الله ،والسلام