وليد جلاد: قيس سعيد يريد تعيين توفيق شرف الدين كخليفة للمشيشي على رأس الحكومة

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5fb79adbd10309.34851760_lnfkpmoijqgeh.jpg width=100 align=left border=0>


قال النائب وليد جلاد في مداخلة على قناة حنبعل ان رئيس الجمهورية قيس سعيد يمارس العمل السياسي ودخل في معركة حزبية.

وكشف وليد جلاد ان رئيس الجمهورية قيس سعيد يريد تعيين وزير الداخلية المقال توفيق شرف الدين كخليفة لهشام المشيشي على رأس الحكومة.

وأضاف وليد جلاد " عندما عين قيس سعيد توفيق شرف الدين وزيرا للداخلية كان يمهد لتعيينه رئيسا للحكومة".



وقال وليد جلاد " في حال رفضت بعض الاطراف هذا التوجه يتم حل البرلمان والمرور الى انتخابات تشريعية مبكرة وتنسيقيات الرئيس حاضرة".


Comments


5 de 5 commentaires pour l'article 221383

Falfoul  (Tunisia)  |Samedi 27 Février 2021 à 17:46           
وقت اللي ينور الملح في ظهر زقفونة ...

Mnasser57  (Austria)  |Samedi 27 Février 2021 à 12:31           
يعني شماتة
يعني لعب صغار وغير مسؤول
ماذا فعل المشيشي ؟ الم يطبق الدستور ؟ اليس له صلاحياته؟ يعين من يشاء ويعفي من يشاء ؟ ام انه لابد من الرضوخ الى الاوامر الزجرية والتي لاتصب في مصلحة الشعب المسكين ؟

Amor2  (Switzerland)  |Samedi 27 Février 2021 à 10:08           
يا قرطاجني
هذا فعلا ما يريده قيس سعيد!!! إما أن يكون وزيرًا أولاً طرطور يخدم أجندته.. كشرف الدين مثلا الذي هو من أقارب زوجته من سوسة... أو أن يقع حل البرلمان و إجراء إنتخابات مبكرة ... عسى أن يُكوّن أغلبية حزبية و يتحكم في الحكومة و الرئاسة و تغيير نظام الحكم إلى لجان شعبية مثل ليبيا في السابق.
قيس سعيد هو من يعطل المحكمة الدستورية لأنه على يقين أنه في ظل وجود محكمة دستورية لا يستطيع أن يتفلسف و يُؤَوِّلُ الدستور كما يريد ... لأنه سيقع عزله في الحال...

Cartaginois2011  (Tunisia)  |Samedi 27 Février 2021 à 09:48           
وهل ستقبل مؤسسات الدولة والشعب مثل هذه الخطوات التي يمكن ان تزجّ في البلاد الى المجهول والى الفوضى؟تونس لها مؤسساتها و لها شعب قادر على فرض احترام ارادته،وحماية مساره الديمقراطي الذي ضحى و قدّم الشهداء من اجله

Amor2  (Switzerland)  |Samedi 27 Février 2021 à 09:28           
فعلا تلك هي الحقيقة.. قيس سعيد تثعلب على الدستور و كان يريد وزيرا اولا طرطور تابع له ..! و ان رفض البرلمان منح الثقة للحكومة يقع حل البرلمان تلقائيا!! و اجراء انتخابات مبكرة ...
تلك كانت هي خطة الاخشيدي!!!!
لكنه نسي شيء اخر انه يمكن للبرلمان منح الحكومة الثقة و بعد مدة يسحب منها الثقة و تصبح حكومة تصريف اعمال في انتظار ان يعين رئيس الدولة رئيس حكومة جديد!!
و الحبل على الجرار!!!
و من سيكون الضحية ؟؟؟ طبعا الشعب المغلوب على امره في الاختيار!!!!


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female