لطفى زيتون : أنا أتضامن مع بشرى ومع كل من يريد مستقبلا أفضل لبلادنا

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/loytfizitoun2018.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - عبّر الاربعاء 27 جوان القيادي بحركة النهضة لطفى زيتون عن رفضه القاطع للانتقادات اللاذعة والتهجّم على بشرى بلحاج حميدة بسبب تقرير لجنة الحريات.

وكتب زيتون في تدوينة على الفايسبوك " رغم اختلافي السياسي مع بشرى بالحاج حميدة فأنا أتضامن معها تضامنا مطلقا وسأتضامن مع كل شخص يصارع من أجل مستقبل أفضل لبلادنا".





واعتبر أنه لا يمكن التغاضي على خصوصية تونس، "هذا البلد المتنوّع الذي يعيش فيه مواطنون يحملون قناعات دينية مختلفة، لهم الحق في الايمان أو عدم الايمان".

وتابع بأن حرية الاعتقاد هي أحد الأسس التي يقوم عليها الاسلام وأن فرض المعتقدات على الأشخاص يتعارض مع مبادئه مشيرا إلى أن الاسلام دين حريّة.
وختم زيتون تدوينته بمقولة لمارت لوثر كينغ " يجب أن نتعلّم العيش معاً كإخوة و إلاّ فسنموتُ معاً كحمقى.


Comments


16 de 16 commentaires pour l'article 164067

Mrmalekus  (Tunisia)  |Samedi 30 Juin 2018 à 12:35           

"قال الله تعالى " فطلقوهن لعدتهن واحصوا العدة"
قالت بشرى بن حميدة "العدة ظلم للمرأة"

صدق الله وكذبت بشرى (منقول) ..

BenMoussa  (Tunisia)  |Vendredi 29 Juin 2018 à 11:02           
Mongi
أنت صرفت صرفت. علاش ما تدخلش معاهم في اللجنة ؟
الجواب اعطاه لنا الله سبحانه وتعالى منذ اربعة عشر قرنا ونجده في الآيات التالية:
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِم مَّا هُم مِّنكُمْ وَلَا مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴿14﴾ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿15﴾ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴿16﴾ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُم مِّنَ اللَّهِ
شَيْئًا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿17﴾ يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَمَا يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْكَاذِبُونَ ﴿18﴾ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُوْلَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴿19﴾ إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ
اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ ﴿20﴾ كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴿21﴾لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ
تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿22﴾

Mongi  (Tunisia)  |Vendredi 29 Juin 2018 à 09:56           
أنت صرفت صرفت. علاش ما تدخلش معاهم في اللجنة ؟

BenMoussa  (Tunisia)  |Vendredi 29 Juin 2018 à 08:22           
أساتذة جامعة الزيتونة ومشايخها يؤكّدون مناقضة تقرير لجنة الحريات للقرآن والسنّة ويطالبون بسحبه والغائه
ولطفي زيتون المنافق الفاسق يساند بقوة رئيسة الهيأة ضد ما تعرضت له من تشهير بسبب هذا التقرير ومواقفها المعارضة للقرآن والسنة
لعنة الله على الفاسقين اعداء الدين وكل من تولاهم وساندهم فهو منهم

BenMoussa  (Tunisia)  |Vendredi 29 Juin 2018 à 08:11           
Ce zitoun a écrit en français son mot de solidarité avec bochra, il y a certes une raison pour ça.
Je lui répond en français. Il est un salaud, une crap.... qui n'a pas honte de soutenir une criminelle.
A l'enfer tous les deux.

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 28 Juin 2018 à 22:32           
Ce zitoun a écrit en français son mot de solidarité avec bochra, il y a certes une raison pour ça.
Je lui répond en français. Il est un salaud, une ******* qui n'a pas honte de soutenir une criminelle.
A l'enfer tous les deux.

SoPainful  (Tunisia)  |Jeudi 28 Juin 2018 à 15:00           
لم يُجانب زيتون الحقّ قيد أنملة.
لا بدّ أن تتطوّر التّشريعات بما يتلاءم مع كرامة الإنسان.
من المفروض أننا تجاوزنا هذا السجال منذ قرون عدة لكن من المعلوم أن العقل الديني يرفض التطور طبعا.
الدين لله و الوطن للجميع.

SlimHammamet  (Tunisia)  |Jeudi 28 Juin 2018 à 14:40           
لعنة الله عليك يا زيتون

LEDOYEN  (Tunisia)  |Jeudi 28 Juin 2018 à 13:29           
Arrivistes sans scrupules ni principes jusqu'au bout des ongles. Point barre.-

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 28 Juin 2018 à 13:18           

المشكلة الكبيرة ... هي الجهل ...

يا ناس راهم موهمش يحاربوا في التوانسة بهذه القوانين الي ياخذوا بيها في قروض من البرة ...

بل يحاربون الله ... الي يمهل و لا يهمل ... التونسي مسلم و متشبث بدينه مهما سلطوا عليه ...

و لكن هؤلاء الي يشريوا في سخط الله (اللطف) برضاء اسيادهم الي يمولوا فيهم ...

لن يغنوا عنهم شيئا ... و سيرمونهم كما يرمي الآكل العظم ... بعد انتهاء مهمتهم ... و سيدخلون مزبلة التاريخ ... و لن يذكروا الا بسوء افعالهم ... و يلعنهم حتى المقربون منهم ...


Tfouhrcd  (Finland)  |Jeudi 28 Juin 2018 à 13:08           

يا لطفي يا أحمق هي تريد إلغاء مبادىءالإسلام من المجتمع ولا تبحث عن الحرية فاللواط والسحاق والمخدرات ليست من الحرية في شيء بل هي جرائم انسانية ينبذها العقل قبل الدين . على كل رايك لا يهمنا لأنك مجرد بوق دعاية

Tresor  (Tunisia)  |Jeudi 28 Juin 2018 à 12:49           
هناك أشخاص في النّهضة أعشق الإستماع إليهم وإلى تحاليلهم وسرد أفكارهم لصدقهم ولوفاءهم لمبادءهم وهويتهم مثل السّادة عبداللطيف المكي أو عبدالحميد الجلاصي أو زياد العذاري أو نورالدين البحيري , ويصيبني الغثيان عندما أقرأ أو أستمع لأشخاص مثل لطفي زيتون وحسين الجزيري ومحرزية العبيدي والحمامي وزير الصحة لما في تدخّلاتهم من نفاق وتذلّل وتمثيل

Cartaginois2011  ()  |Jeudi 28 Juin 2018 à 12:43           
الحرية مطلب للجميع،لكن الحرب الممنهجة وغير قانونية ضدّ الإسلام،والعمل على ترسيخ ايديولوجيات ترتكز على محاربة الإسلام،فهذا لن يمرّ يا سي فلان،وكان عليك الانضمام للهيئة من

Citoyenlibre  (France)  |Jeudi 28 Juin 2018 à 12:14           
اذا كان الاسلام دين حرية فهل لك ان تنيرنا كيف قدم لتونس وكل شمال افريقيا وغيرها

Observateur  (Canada)  |Jeudi 28 Juin 2018 à 11:57           
إلى بشرة بالحاج حميدة و كل الداعمين لها:توصيات تفرضت عليكم بالوصاية من صندوق النقد و البلدان الغربية .المال مقابل إنتهاج سبيل العلمانية الصرفة و إجتثاث كل قيمنا و كل ما له علاقة بهويتنا .
c'est de l'assimilation pure et dure
أرادوا نفس الشيء لتركيا لإيران لدول البلطيق ، إلخ.و لكن لم و لن يفلحوا لأن الله عالب على أمره، لأن قوانينكم لا و لن تستطيع أبدا تغيير ما في القلب و الوجدان ا لأن الشعب يعلم أن الهوية لا تباع و لا تشترى و لأن الحرة تجوع و لا تأكل بثدييها.أما أنتم فستلعنكم كل الأجيال المقبلة كما فعل بغيركم .و الكيس و اللبيب من يتعض بغيره.

Fessi425  (Tunisia)  |Jeudi 28 Juin 2018 à 11:44           
مستقبل أفضل لبلادنا في حدود شرع الله جل جلاله و رسوله صلى الله عليه و سلم


babnet
*.*.*
All Radio in One