Babnet   Latest update 19:09 Tunis

وفاة عالم الفيزياء الشهير ستيفن هوكينغ

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/stephenwawking-flicker.jpg width=100 align=left border=0>
Bookmark article    Publié le Mercredi 14 Mars 2018 - 06:59     (Archives)
نشر هذا المقال في - First published on: 14 March, 2018
قراءة: 1 د, 19 ث
      
وكالات - توفي عالم الفيزياء البارز، ستيفن هوكينغ، صباح اليوم الأربعاء، عن 76 عامًا، بحسب ما نقلته “بي بي سي”.

وكتبت صحيفة “غارديان” نقلاً عن أبناء هوكينغ: “يحزننا جدًا أن والدنا المحبوب توفي اليوم. إنه كان عالمًا عظيمًا وشخصًا نادرًا ستبقى أعماله وتراثه معنا لسنوات طويلة”.



وكان الأطباء قد توقعوا وفاته بعد عامين فقط من إصابته بمرض العصبون الحركي في عام 1963.

واشتهر عالم الفيزياء النظرية بعمله الرائد في ما يتعلق بالثقوب السوداء والنسبية، وألف عدة كتب علمية شائعة بما في ذلك كتاب "تاريخ موجز للزمن".

وولد هوكينغ في 8 يناير 1942 في أكسفورد، بإنجلترا.

التحق في البداية بجامعة أكسفورد لدراسة العلوم الطبيعية في عام 1959، قبل أن يحصل على الدكتوراة في علم الكون من جامعة كامبريدج. وله أبحاث نظرية في علم الكون وأبحاث في العلاقة بين الثقوب السوداء والديناميكا الحرارية، كما له أبحاث ودراسات في التسلسل الزمني.

أصيب في عام 1963، بالمرض العصبي الحركي (مرض العصبون الحركي)، وهو مجموعة من الأمراض التنكسية التي يميزها تضرر خلية العصبون الحركي في الدماغ وفي الحبل الشوكي وفي المسالك المسؤولة عن انتقال الإشارات العصبية بينهما. وحينها توقع الأطباء أنه سيعيش سنتين فقط.

وفقد القدرة على الحركة تماما والكلام بشكل تدريجي.

وفي عام 1974، أثبت هوكينغ نظرياً أن الثقوب السوداء تصدر إشعاعاً على عكس كل النظريات المطروحة آنذاك، وسمي هذا الإشعاع باسمه "إشعاع هوكينج".

نشر كتابه "تاريخ موجز للزمن" في عام 1988، والذي بيعت منه أكثر من 10 ملايين نسخة.

ولاعتقاد هوكينغ أن الإنسان العادي يجب أن يعرف مبادئ الكون، فقد بسّط النظريات بشكل سلس.

وكانت قصة حياته موضوع فيلم "نظرية كل شيء" The Theory of Everything، الذي طُرح للعرض في عام 2014، ولعب فيه دور البطولة الممثل إيدي ريماين.


Comments


16 de 16 commentaires pour l'article 157725

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 15 Mars 2018 à 06:41           
المرض كبل مركبة جسده لكنه في الداخل كان يجوب الآفاق طائرا وإستمتع بحرية فكره وعاش إنسانيته كما أراد . أما محاكمته باسم الدين فالرسول عليه الصلاة والسلام قدم الإسلام لقومه والعالم على أنه -حرية الإختيار -التي كانت محرمة في زمانه وعادت اليوم لما كانت عليه في كل الأقطار العربية .[وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ {99}] يونس -[وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ
أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ {118} إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ {119}] (سورة هود) [لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ {48}] (سورة المائدة). [إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ
بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ {17}]الحج .

Zeitounien  (Tunisia)  |Jeudi 15 Mars 2018 à 06:16           
إن مآل أي شخص معين في الجنة أو في النار من علم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله. فكيف لبعض المعلقين يتكلمون بسلبية توحي أنهم بعلمون الغيب خاصة وقد وردت بعض الأنباء أن هذا العالم الكبير آمن أخيرا بالله فهو موحد قد نجا من الشرك وأمره إلى الله.

إن كان بعض المعلقين استغلوا باب نات للدعوة للإسلام، فإنهم أخفقوا في مسعاهم لأن من فنون الدعوة اجتناب السلبية وبعث الأمل. وهم بهذه الكيفية بنفرون الناس من الإسلام.

Srettop  (France)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 16:06           
يتنبأ البعض بجزاء هاوكنغ في الآخرة، وكأنهم يعلمون ما في ذهن ربّهم!

Citizenvoice  (Tunisia)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 11:25           
- L'homme est un grand astrophysicien, il faut le reconnaitre, l'un des plus brillant et il mérite un grand respect de son vivant et en posthume. Ce qui est dommage, est que à la fin de sa vie il a commis l'erreur qu'Albert Einstein a su éviter toute sa vie : la tentation de théoriser dans un domaine qui n'est pas le sien. Il voulait affirmer quelque chose dont il n'a aucun moyen pour l'affirmer ni l'infirmer : l'existence d'une entité
divine. il savait, en tant que physicien à la base, qu'on ne peu affirmer ou infirmer quoi que ce soit qu'avec des preuves tangibles, malheureusement il s'est laissé allé dans des affirmations presque idéologiques et a porté atteinte à son image pour les millions des gens qui l'admiraient.

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 11:11           
"... au moins lui il va rencontrer dieu avec ses recherches qui ont aidé l humanité, donc pas de soucis pour lui ..."

لا حول و لا قوة إلا بالله. "هو سيلاقي الله ببحوثه و لا خوف عليه"... هو لا يؤمن بالله أصلا و ينكر وجوده و لا يعترف به و يستهزئ بمن يؤمن به.

﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * مَثَلُ مَا يُنْفِقُونَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾ [ سورة آل عمران]

﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ * خَالِدِينَ فِيهَا ۖ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ * وَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَٰنُ الرَّحِيمُ ﴾ [ سورة البقرة]

Srettop  (France)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 10:45           
ما أبعد علم الأرض المسطحة عن علم ستيفن هوكنغ!

Biladi  (Tunisia)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 10:39           
Ca fait de la peine de voir les commentaires des gens ignares, quand un homme de science meurt, vaut mieux se taire pour certains. au moins lui il va rencontrer dieu avec ses recherches qui ont aidé l humanité, donc pas de soucis pour lui , vaut mieux se soucier de ce que vous donnez a l humanité . réveillez vous bon sens.soignez vos âmes malades et vos cœurs si noirâtre remplis de haine .

IndependentMen  (Tunisia)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 10:09           
مات الرجل الذي استكثر من حجج الله عليه
مات (ستيفن هاوكنج) اليوم، وترك وراءه دعوة إلى الاستغناء عن الله؛ فإنّ وجود الجاذبيّة -بزعمه- يغني الكون عن خالق لأن الجاذبية قادرة على أن توجد الكون من عدم (كما في كتابه "The Grand Design")..
مات الرجل الذكي، النبيه، العبقري في باب الفيزياء .. مات الرجل المستكبر عن الإذعان لروائع الخلق التي تقود البصير إلى اليقين في عظمة الربّ ..
مات الرجل الذي شغل العالم، وأبهرهم بقدرة الدماغ في جسد رجل قعيد على أن يأتي بما هو أشبه بالخوارق.. مات الرجل الذي لم يُكبر نعمة الله.. (ألم تر إلى الذين بدلوا نعمت الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار)
أفاد (هاوكنج) البشرية باكتشافاته، وأخذ أجر ذلك في الدنيا؛ المال والشهرة.. ثم ماذا؟ يُبعث يوم القيامة بلا ألقاب، ولا صيت، ولا مصفّقين.. يُبعث بلا رصيد إلا من عقيدته، وأفعاله التي أراد بها غير وجه الله. ( وَمَا مَنَعَهُمْ أَن تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَبِرَسُولِهِ ). يُبعث في يوم يقول فيه الظالمون: (ما أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْ ... هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ) ..
مات الرجل.. وترك الدنيا، ليلحقه بعد ذلك كلّ الناس.. ولن يتأخّر منهم أحد.. فإنّ الدار الآخرة هي دار الحق، وحياتها الحياة الحقّة..
لن تأتي الله يوم القيامة مفاخرًا بمحفوظاتك ومكتشفاتك إذا غفلت عن أوضح حقيقة، وأعظم حقيقة.. حقيقة التوحيد.. ومن كان في هذه أعمى عن التوحيد، يحشر في الآخرة أعمى ولو كان بصره في الدنيا من حديد.. (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى)..
اللهم ارزقنا علمًا يهتدي به العقل، ويستنير به الصدر، وينفع به المرء الخلق؛ فلا خير في علم لا يصلح به المرء دنياه ودنيا غيره وآخرته وآخرة غيره..
منقول عن د.سامي عامري

Zeitounien  (Tunisia)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 10:08           
إلى عبيد التونسي،

شكرا لك. عند التدريس، إني أوصي دائما الطلبة والطالبات بالمحافظة على العقيدة.

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 09:52           
@Zeitounien

يمكن أخذ العلوم في المطلق من أي كان كالطب و الهندسة و البرمجة و الإدارة... لكن ما تعلق بالعقيدة، فالحذر الحذر.

أعرف أصدقاء لي ألحدوا في يوم ما بتأثير علماء ملحدين تعاملوا معهم عن قرب، و لشدة إعجابهم بـ"عبقريتهم" ألحدوا معهم... ثم و الحمد لله أنهم عادوا إلى رشدهم و اليوم هم من الدعاة إلى الله.

و هذا العالم، لا ننكر أن له باعا في الفيزياء، لكن له نظريات نسبية و لا ينفك في كل مرة عن ربط نظرياته بالعقيدة التي يتبناها. و لمن يريد أن يعرفه أكثر، على يوتيوب يمكن مشاهدة تنظيره.

Observateur  (Canada)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 09:16 | Par           
مالمعاق، إلا معاق الفكر.إسنطاع رغم الشلل التام أن يتميز و يصبح فيزيائيا مشهور عالميا

Zeitounien  (Tunisia)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 09:06           
يوجد في الشبكة أن هذا العالم ملحد ولا يؤمن بالآخرة ولكن لا يمنعنا هذا من أخد علوم الدنيا عنه كما هو منهج الإسلام. فقد ورد في الحديث (الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها ثقفها) و كذلك (اطلبوا العلم ولو في الصين) وفي الصين المسلمون أقلية.

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 08:47           
Med Aymen Halleb

يفترض بالعالم ان يتوصل الى معرفة الله....فما نفع علم يؤدي الى الهاوية

Zeitounien  (Tunisia)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 08:47           
نفعنا الله تعالى بعلمه.

Mandhouj  (France)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 08:30 | Par           
يبقی عظيم من عظماء علمه .

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 14 Mars 2018 à 08:08           
الآن سيعرف أن الآخرة حق و أن الله يبعث من في القبور.


babnet

كل الأخبار...

Toutes les news...
BBC News
Toutes les news BBC
BBC News
Babnet #1 in its Category in Tunisia
  • Al Jazeera
  • BBC Live
  • Radio Zitouna
  • Radio Diwan
السبت 21 جوان 2025 | 25 ذو الحجة 1446
الرجوع الصيفي
العشاء
المغرب
العصر
الظهر
الشروق
الفجر
21:33
19:44
16:13
12:28
05:01
03:08
الرطــوبة:
% 73
Babnet
Babnet32°
26° Babnet
الــرياح:
4.63 كم/س
Babnet
Babnet22°
تونس
Babnet
السبت
الأحد
الاثنين
الثلاثاء
الأربعاء
Babnet
Babnet
Babnet
Babnet
Babnet
32°-22
34°-24
35°-24
35°-26
39°-26
  • Avoirs en devises
    23238,8

  • (20/06)
  • Jours d'importation
    101
  •              1 € = 3,35700 DT        1$ =2,95546 DT
  • Solde Compte du Trésor   (20/06)   1168,7 MDT
Indicateurs
Babnet #1 in its Category in Tunisia
Babnet

زوّارنا يتصفون الآن >>

الأكثر قراءة آخر 7 أيام >>

Babnet Latest update 19:09 Tunis

الأكثر قراءة في 30 يوم الأخيرة >>

Listen on Online Radio Box! Babnet Tunisia         Pure Tarab
Babnet
Heure à Tunis :
*.*.*
All Radio in One