طارق العلايمي لماجدولين الشارني: لست القران او الرسول حتى لا نشكك في كلامك

باب نات - رد المختص في الشان الرياضي " طارق العلايمي" على وزيرة الشباب والرياضة " ماجدولين الشارني" على تحذيراتها من التشكيك في كلامها بالقول" بانها ليست القران او الرسول حتى لا نشكك فيه.
واضاف " طارق العلايمي" في حوار في برنامج " حنبعل" " اشكك في كلام الوزيرة وفي كلام الباجي قائد السبسي وفي كلام يوسف الشاهد.
جدير بالذكر ان الوزيرة " ماجدولين الشارني" انسحبت من البرنامج قبل ان تعود من جديد.

ويأتي مغادرة الوزيرة للبرنامج على اثار ملاسنة بينها وبين محاورها طارق العلايمي المختص في الشأن الرياضي الذي قال انها قامت باعفاء 3 من مديري ديوانها نتيجة سوء اختيارها.

Comments

13 de 13 commentaires pour l'article 140116

David Gaullier (Tunisia) |Lundi 20 Mars 2017 à 17:19

Ce poste de ministre ne peut convenir qu'au maestro TAREK DHIAB
طارق ذياب إنسان صادق و غيور على تونس والتوانسة يحبوه و يحترموه ويعرف شغلو مليح و خسرناه
طارق ذياب اراد اصلاح الكرة التونسية ووقف ضد الفساد.ولو بقي هو على راس الوزارة لكانت الرياضة احسن مما هي عليه الان اما حكاية المستوى التعليمي فجل الكوارجية ليس لهم مستوى وتفرغو للرياضة وهذا ليس عائق

Alerter

SOS12 (Tunisia) |Lundi 20 Mars 2017 à 11:33

ملا حوار
ظهر صحفيان كأنهما يحققان في مركز باسم الإإستقصاء
مع إإمرأة مريضة بطابع حب البروز ولا تكتسب من الدبلوماسية شيء
فانتهى الحوار بالإنسحاب
ناهيك عن حوار آخر م عبير موسى العنيدة والمجرحة
لكل من حاول كسب ماء الوخه مع الشعب
أسفا كيفما المتطفلات عن السياسة واالمشوهين للإعلام

Hassine Hamza (Tunisia) |Lundi 20 Mars 2017 à 01:05

الصحافي عربي ومحاورها عربي والسيدة الوزيرة عربية على حد علمي
وتتحدث في تلفزة عربية يشاهدها مواطنون عرب
...........................

فاشْ جاء السيدة الوزيرة التي إستشهد أخوها دفاعا على تونس الثورة ، تتكلم بالفرنسية عندما تريد المغادرة ؟

وتقول "جي في كيتي " ؟

....

ألم تقرئي سيدتي الوزيرة الفصل اﻷول من دستور الجمهورية التي أهدتْ لكِ منصِب الوزيرة

هل من الصعب عليك أن تردّي الجميل بمثله أو أحسن منه وتتكلمي العربية

هل لك إعتراض على ماجاء في الفصل اﻷول الذي ينص بوضوح :

تونس دولة حرة مستقلة ذات سيادة لغتها العربيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
ودينها اﻹســـــــــــــــــــلام

Langdevip (France) |Dimanche 19 Mars 2017 à 17:54

ماجدة الشارني

ضحية للشتم والتنبير , مقال جمع ضدها في هذا المقع لعقارب الفيران والجران والنموس والزيزان

و لا رحمة و لا كلمت خير , في بالنا لخوانجية فيهم الرحمة و فعل الخير والكرم و بعاد عن فعل

الشر والحسد و يدعوا بالهداية

لاكن كشفهم ربي و طلعوا لا دين لا ملله طاغي اعليهم الظلم والفساد وقلت لحياء

والمعروف

هذومة إلي يعبدوا في الشيطان الرجيم و نسوا كلام ألله والرسول و صبحوا عبيد أبليس

تحية مدام لوزيرة وربي معاك والغيرة تذهب الشيرة