مكلّفة بمهمّة لم و لن تنجح فيها

Voilà une Avocate " MÉDIOCRE " qui se prend pour une LUMIÈRE en politique ...

لوكان تمشي إدوري كعك الورقه لكان أحسن ليك ...

واحد طول عمره وهو يخدم والآخر طول عمره يحارب فيه

طول عمرها في اتجاه غالط و خسارة

هذا مفروغ منه يا عجوز الشؤم، فأنت عدو لدود لكل نفس إسلامي، حتى و إن كان على طريقة الغنوشي و أتباعه... نضال "النساء الديمقراطيات" لا ينسى طبعا.

لكن "نضالك" ذهب هباء منثورا : فالشعب التونسي مسلم روحا و جسدا، قلبا و قالبا و لا عزاء لك و لا لأمثالك.

اللهم أعز الإسلام و المسلمين و أذل الشرك و المشركين

بسبب امثالك تخلفنا عوض ان تقضي عمرك في عمل يفيد الناس افنيتيه في حقد احمق

إنت و أمثالك لا تحاربين الفكر الذي يحمله راشد الغنوشي،لأنه كبشر، في يوم ما مثلنا سيغادر الدنيا بعدما طويل. إنت تحاربين الله ،و هذا مستحيل أن تنتصر عليه .أفكاركم إنهزامية كليا.تبعية عمياء كلما هو آت من وراء البحار .التقدم و الاستقلال و الشفافية و البعد عن حب الذات،كلها خصال المسلم الحر المكرم العزيز الذي ينبز الحقد و الكراهية التي أبعدت الإنسان عن مساره الحقيقي.لو تدبرنا ديننا العظيم بما فيه الكفاية عرفنا كيف نقدمه للإنسانية،لكنا قادة العالم في كل الميادين.إنما التخلف و الملوك منذ عصور ماضية، و تغلغل الاستعمار . الخيانة من الداخل،وجدنا أنفسنا أمة يتكالب عليه كل من دب هب .الغرب أخذ عنا العلوم و لم يأخذ عنا التقاليد. اليوم، عوض أن نسترجع ما سلب منا ،لا أخذنا عنهم عادتهم السيئة ،بإسم الحداثة،و إنتم عنها بعيدين بعد الارض عن السماء.