تشجيع الاستثمار ومكافحة كافة اشكال الفساد ابرز محاور قائمة حركة النداء بطبربة

باب نات -
تحت شعار "طبربة بلاد الخير والتربة" تواصل قائمة حركة نداء تونس طبربة، حملتها الانتخابية مراهنة على نخبة من أبنائها من الكفاءات الشبابية وبرنامجها الانتخابي المستمد من عمق مشاغل المنطقة ومن انتظارات الاهالي وتطلعاتهم.
وتراهن القائمة، التي تراسها المهندسة بالمدرسة الوطنية للهندسة المعمارية وبالمعهد العالي للبيئة والعمران والبنيان وأصغر مترشحات حركة نداء تونس على المستوى الوطني (28 عاما)، ايناس بوستة، في برنامجها الانتخابي على عدد من المشاريع والاهداف الرامية الى تحسين اطار عيش المواطن وتوفير المرافق الاساسية وتقريب الخدمات وتحسينها.
وتراهن القائمة، التي تراسها المهندسة بالمدرسة الوطنية للهندسة المعمارية وبالمعهد العالي للبيئة والعمران والبنيان وأصغر مترشحات حركة نداء تونس على المستوى الوطني (28 عاما)، ايناس بوستة، في برنامجها الانتخابي على عدد من المشاريع والاهداف الرامية الى تحسين اطار عيش المواطن وتوفير المرافق الاساسية وتقريب الخدمات وتحسينها.
ويشمل البرنامج، أيضا، تأهيل الادارة البلدية وتعصير خدماتها وترشيد تكاليف نفقاتها وتقريب خدماتها بفتح دوائر بلدية جديدة خاصة ان المنطقة البلدية تغطي 30 الف هكتار.
كما تسعى ذات القائمة من خلال برنامجها الانتخابي، الى رفع مستوى التاطير بالدائرة البلدية وتنمية الموارد البشرية بها.
وهي تتطلع الى تشجيع المؤسسات الاقتصادية وخاصة المؤسسات الناشئة على الاستثمار في المنطقة وتوظيف كل الامكانيات المتاحة للبلدية من اجل خدمة توفير مواطن عمل للعاطلين عن العمل والاسراع بانجاز المنطقة الصناعية المبرمجة وتوسيع القديمة وتاهيلها مع بعث قرى حرفية جديدة تستقطب الحرفيين وتحافظ على الموروث التقليدي بالمنطقة.... كما ترنو القائمة في برنامجها الانتخابي، الذي يحرص اعضاؤها على التعريف به عبر آليات العمل الميداني والاتصال المباشر بكافة احياء المنطقة البالغ عددها 22 حيا، الى صيانة المؤسسات التربوية والصحية وتدعيمها بمؤسسات جديدة لضمان حق المواطن في التعليم والصحة مع احكام الرقابة على التصرف لمكافحة كافة اشكال الفساد .. يذكر ان الحملة شملت عدد من احياء طبربة على غرار احياء حي النسيم 1 و 2 و 3 وطريق الشويقي وحي النجاح وحي فلسطين 1 و2.
وقد وزّع فيها اعضاء القائمة مطويات البرنامج وتفسير مختلف المحاور التي يتضمنها للناخبين.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 160297