انضمام الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي الى الجبهة الشعبية

<img src=http://www.babnet.net/images/8/jabhaflag.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أعلنت الجبهة الشعبية في بيان صادر عنها، السبت، عن انضمام الحزب الوطني الديمقراطي الاشتراكي إلى مكوناتها.
وبينت الجبهة أن هذه الخطوة تأتي في اطار، " العمل المشترك من أجل صهر كل الطاقات الثورية والتقدمية وتوحيد نضالاتها بهدف التصدّي لمشاريع الائتلاف الرجعي الحاكم وسياساته وإجراءاته المعادية للشعب والوطن، وتحقيق أهداف الثورة التونسية".


من جهته أكد الحزب الوطني الديمقراطي الاشتراكي ،وفق نص البيان، " تبنيه أرضية الجبهة الشعبية وأنظمتها الداخلية ومقررات ندواتها والتزامه بالمساهمة في أطرها المركزية والجهوية والمحلية مع بقية مكونات الجبهة الحزبية وغير الحزبية".




وأمضى البيان حمة الهماي نيابة عن المجلس المركزي للجبهة الشعبية والناطق الرسمي باسمها، ومحمد الكحلاوي الأمين العام للحزب الوطني الديمقراطي الاشتراكي.
يذكر أن الجبهة الشعبية، هي ائتلاف يساري يظم أحزابا يسارية واشتراكية وقومية، ويتموقع بالمعارضة، وله كتلة برلمانية ب15 نائبا، هي الرابعة من حيث الحجم.
أيمن



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


3 de 3 commentaires pour l'article 154987

Abid_Tounsi  (United States)  |Dimanche 28 Janvier 2018 à 10:01           
قلم يجيب الفلوس من عند بني جهلان.

حمة البطال، لا يعمل و يحمل هم الأمة، و مع ذلك وجهه قد خبزة الطابونة.

Mandhouj  (France)  |Dimanche 28 Janvier 2018 à 06:18 | Par           
الجبهۃ الشعبيۃ باش تغلب إتحاد المارقين في الإنتخابات البلديۃ.. إتحاد المارقين , إلي أطلقوا علی أنفسهم إسم إتحاد مدني ! ما فيهم كان السارق و خوه.. مهدي مليار و ياسين لازار.. معهم المبعوث الخاص متع بن علي , بو الحناك, و الموازي.. إنشاء محمد بن زايد يسامحهم فا كالفليسات.. علی خاطر هك السيد ما يحبش الخسارۃ .. ما عندوش روح رياضيۃ أبدا !!

Mandhouj  (France)  |Samedi 27 Janvier 2018 à 20:09 | Par           
أهداف الثورۃ يحققها الجميع.. ليس هناك أي عاءلۃ سياسيۃ يمكن أن تضع نفسها وريث أحادي و وحيد لأهداف الثورۃ.. الشعب بكل أطيافه يحمل أهداف الثورۃ و علی رأسها الديمقراطيۃ و التعدديۃ السياسيۃ , الإجتماعيۃ, الثقافيۃ, النقابيۃ.. هنا توجد قوتنا, هنا يوجد صمودنا ضد الثورۃ المضادۃ و ضد الرجوع للوراء.. العاءلات السياسيۃ لما تلم شملها هذا شيء إيجابي في ذاته, لكن حذاري من العقليات الإنقلابيۃ التي تريد التفرد بالسلطۃ أو منع البلاد من التقدم في تقويۃ الديمقراطيۃ و بناء التنميۃ.


babnet
*.*.*