انه التحرش الجنسي...قالو بوهم...تكركرو فيه على لحجر

هذه المعلومات كنا نعرفها عن بورقيبة وهو مازال في السلطة، وهي تدل على نذالة سعيدة ساسي التي تلاعبت بشيخ أنهكته الشيخوخة وأصبح إدراكه ضعيفا، وهي لا تنقص من مكانته كباني تونس الحديثة ومناظل وطني ضد الإستعمار .
وهذه عبرة لمن يريد أن يتولى رئاسة تونس شيخ عمره 87 سنة ولم يتعضوا من التاريخ القريب (بورقيبة) ولا حتى من التاريخ البعيد (عثمان بن عفان وشيخوخته التي أدت إلى الفتنة الكبرى)

الزعيم كان يداعب البنات وسي أحمد بنور يحرسه , يعني بلغتنا ما كانش مدير أمن رئاسي بل كان يشغل خطة ( بطرون ) الرئاسة . شئ جميل .

أذيال قطر يحاولون بكل ما أوتوا من جهد تشويه صورة الزعيم بورقيبة؛ بعدما فشلت محاولات اتهامه بالعمالة و تعذيب اليوسفيين و ذلك باعتراف القيادي اليوسفي صالح بن سالم بعظمة لسانه بقيمة بورقيبة و وطنيته و أحقيته بالزعامة..بعد ما فشلت هذه المحاولات يلجؤون الى هتك الأعراض و تناسوا كيف كانوا يدافعون كالكلاب المسعورة عن وزيرهم الزاني بقريبته و بأموال الشعب و بالأدلة الدامغة..هذا المرتزق لو كان عنده تسجيلات صوتية او فيديو فلينزلها او شهود و عددهم أربعة
لمن يخافون الله أكثر من غيرهم، فليقل أسماءهم و إلا فليصمت و لكن يبدو أن البترودولار اشترى ذمم العديد من التونسيين للأسف..في النهاية سأجيب مسبقا من سيهاجمني بسبب دفاعي عن الزعيم بقول الشاعر: دع عنك لومي فإن اللوم اغراء

سوف يكتب في بتاريخ تونس أنه حكمنا في أحلك الفترات أناس ذمّتهم الأخلاقية في الحضيض، الأوّل الزعيم بورقيبة الذي أقام علاقة مع إمرأة متزوّجة (وسيلة بن عمار و خالة طارق بن عمّار) ثم طلّقها من زوجها ليتزوّجها و ينزلوا بنا الويلات في هذه البلاد. أما الحاكم بأمره الثاني فهو زين العابدين بن علي الذي أقام علاقة عاطفية مع ليلى الطرابلسي التي كانت متزوجة المدعو "ڤدّور النواوري" (مهرّب مخدرات)، ثم بعد ذلك طلّقها من زوجها و طلق زوجته إبنة الأصول و
تزوج بها المدعوّة ليلى الطرابلسي التي أصبحت سيّدة تونس الأولى. و من فرط غيضه (بن على ) من كثرة النكات عليه من قبل الشعب المغلوب على أمره ، قرّر سيادته إفساد الشعب التونسي، لكي لا يلومه على صنيعه الفاسد أحد، و لا أحد يتجرأ على نقده أو التنكيت عليه عملا بمقولة "جزّار يعضّم على مراڤزي" ، و لتحقيق هذه المهمة القذرة في إفساد الشعب، فقد إستعان بالنخبة اليسارية التي نصحته بتبنّي هذه الإستراتيجية لإفساد الشعب و لإستأصال غريمهم الإيديولوجي (حركة
النهضة) و التي كان رأس الحربة فيها في بدايات التسعينات الوزير محمد الشرفي كبير القوم اليساري المنظّر المعروف، لإفساد التعليم و جميع القيم (و ها نحن نرى نتائج عمله)، ثم إلتحق بالفوج "الثقافوتي" التجهيلي مجموعة من "الثقافيت" الذين كانو أحسن سند و بوق لهذه العملية الممنهجة لهذا الإفساد و أشهرهم على الإطلاق "الثقافوتة" ألفة يوسف صاحبة نظرية التحرر الجنسي المثلي . هذا هو تاريخهم و التي عليها قامت الثورة

A voir toute cette milice commenté avec tant de haine envers une personnalité nationale comme bourguiba ca donne idée sur le noir de leurs coeurs, et l'ignorance de leurs âmes mais je leurs dits : موتوا بغيظكم، الزعيم الذي تشوهونه ليلا نهارا وتنبشون في ذكراه و في قبره كالجرذان ، أشرف منكم يا جرذان

ما دام عرالهم رؤوسهم لازم يشغلعهم و يدلعهم.

ما دام زعيم لازمو يتفرهد شوية من وقت لاخر.

حقدكم على بورقيبة مايزيد إلا حبا في قلوبنا و محاولتكم اليائسة بقيادة الاعلام القطري الحقير تشويهه اليوم لن تنفعكم .. جربّو غيرها

تونس-دنيا الوطن-خالد ونّاس
طفت مجددا على السطح معلومات تشير إلى أن المسؤول الأمني السابق في تونس أحمد بنّور مازال يلعب دور المستشار والمخبر لجهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد).
وقالت مصادر قريبة من التحقيق في جريمة اغتيال الشهيد محمد المبحوح أن الشبكة التي سخّرها جهاز الموساد الإسرائيلي أوسع بكثير ممّا تمّ الإعلان عنه في البيانات الصادرة عن شرطة دبي إذ علاوة على العناصر المكشوفة التي دخلت دبي عن طريق جوازات السفر المزيّفة والتي تولت العملية ميدانيا فإن جهدا محمومًا في الرصد وتعبئة عملاء الارتباط بالموساد قد تمّ استنفاره منذ شهور لتأمين نجاح العملية.
وكان اللاّفت حسب هذه المصادر ضلوع اسم المسؤول الأمني التونسي السابق أحمد بنّور الذي سبق أن تحدثت تقارير عديدة عن دوره في عمليات كان أنجزها الموساد الإسرائيلي ومنها اغتيال الشهيد القائد خليل الوزير أبو جهاد بمقرّ إقامته بضاحية سيدي أبي سعيد التونسية أو عملية قصف ضاحية حمام الشاطئ التونسية سنة 1985 وتدمير مقرّات منظمة التحرير فيها بهدف تصفية القائد الشهيد الرمز أبو عمّار ورفاقه الذين كانوا من المفترض أن يجتمعوا صبيحة ذاك اليوم من الفاتح أكتوبر 1985
في منطقة حمام الشاطئ.
يقيم أحمد بنّور حاليا بالعاصمة الفرنسية باريس التي استقرّ بها منذ مغادرته تونس بعد انكشاف أمر ارتباطه بالموساد الإسرائيلي غداة عملية حمام الشاطئ التي أكدت التحقيقات حينها أنه هو من تولى شخصيا إبلاغ جهاز المخابرات الإسرائيلي عن توقيت وصول موكب الأخ أبو عمار إلى منطقة حمام الشاطئ حتى تكون الطائرات الإسرائيلية في الموعد ساعة الصّفر لحظة اجتماع القيادة.
استغلّ المدعو بنّور حينها موقعه الأمني وعلاقاته بجهاز التنسيق الأمني التونسي-الفلسطيني المشرف على حماية الأخ أبو عمار ليمدّ الموساد بتفاصيل خطّة سير موكب أبو عمار وتوقيت وصوله إلى حمام الشاطئ لكن شاءت الأقدار حينها أن يتأخر الموكب لتسقط خطة الإرهابي شامير في الماء وينجو أبو عمار ليواصل قيادة المسيرة حتى استشهاده فوق أرض فلسطين.
ولكن المعلومات الأخرى التي مدّ بها أحمد بنّور المخابرات الإسرائيلية أدت إلى مقتل عدد من القياديين الميدانيين الفلسطينيين أثناء تنقلات لهم خارج تونس.
وإثر انكشاف أمره عجل أحمد بنّور بمغادرة تونس، ونقل أنشطته المرتبطة بالموساد إلى العاصمة الفرنسية باريس أين شكّل شبكة عملاء عرب لفائدة الجهاز الإسرائيلي صنع منها ما يشبه غرفة عمليات مشتركة بين الاستخبارات الإسرائيلية والاستخبارات الفرنسية باعتبار أن هذه الأخيرة كانت على علم كامل بملف المسؤول التونسي التي وفرت له الحماية والإقامة على أراضيها نظير الخدمات الأمنية التي يمكن أن يقدّمها لها.
الجهاز الفرنسي لم يكن غائبا عن عملية اغتيال المبحوح في دبي ولعلّ إحدى أسرار الغضب البريطاني هي حصول الاستخبارات الخارجية البريطانية على معلومات مؤكّدة تفيد علم الفرنسيين بالعملية بما يعكس سلوكا تمييزيّا إسرائيليا في التعامل الأمني مع الشركاء الاستخباريين التقليديين لإسرائيل التي بدأت فعلا تفضيل تطوير التنسيق مع باريس مقارنة بلندن التي تعتبرها تل أبيب أقل حماسا في التعاون الاستخباري حول أكثر الملفات حساسية وانشغالا في إسرائيل وهو الملف النووي
الإيراني.
قبل أسبوعين من العملية غادر رجلي أعمال فرنسيين من أصول مغاربية باريس نحو دبي في رحلة عمل لتوقيع اتفاق تعاون فنّي بين الشركة التي يملكونها والمختصة في تجهيز وصيانة المصاعد الكهربائية وإحدى شركات المقاولات العاملة بدبي وقد اصطحب رجلي الأعمال فريق من الفنّيين بغرض معاينة مواقع المشاريع المزمع الاستغلال فيها.
لم يكن هذا الفريق الفنّي سوى أحد أذرعة الرصد اللّوجستي للموساد التي كان مهمتها جمع المعطيات المفصّلة عن هندسة مكان جريمة الاغتيال بكل جزئياتها من مداخل النزل ومخارجه وطوابقه ومصاعده ونظام الغرف والحماية والمراقبة (التي لم تكن غائبة عن الموساد أدق تفاصيل توزيع كاميراتها لكنها اختارت عمدا البعد الاستعراضي للعملية).
ولم تكن هذه الشركة التي وصل باسمها هذا الفريق سوى إحدى الشركات التي يملكها المدعو أحمد بنّور والتي تمثل غطاءا لأنشطته لفائدة الموساد وهي الشركة التي سبق أن تمّ ذكر اسمها في ملف التحقيق الخاص الذي فتحته المحكمة العسكرية اللبنانية برئاسة العميد ماهر صفي الدين في قضية شبكة التجسّس الإسرائيلي التي تم إلقاء القبض عليها في لبنان بتهمة التخطيط للقيام بعمليات إرهابية ضدّ إذاعة «البشائر» التابعة للمرجع الإسلامي محمد حسين فضل الله ومحاولة اغتيال الأمين
العام لحزب الله السيد حسن نصر الله.
ورد في ملف التحقيق حينها أنّ شركة أحمد بنّور الفرنسية هي التي وفّرت غطاء الإقامة مدّة شهر في باريس لفائدة التونسية جمال فرح زعرورة وزوجها التونسي محمد مجيد المسعي والمصري مجاهد عبد المعطي يونس قبل أن ينتقلوا إلى بيروت بعد أن تلقّوا التدريبات الكافية على تقنيات الرصد والتخابر على أن يتولى بقية أفراد المجموعة مهام التنفيذ وهم كل من كمال حسين العوض والفلسطيني فتحي علي لوباني وقد كان التناقض في كلام المرأة التونسية جمال زعرورة أمام التحقيق اللبناني
في تبرير مرورها من العاصمة الفرنسية باريس على اعتبار كونه مهمة مهنية في شركة مختصة في المقاولات في حين أنها سبقت أن صرّحت أنها تعمل في محلّ لبيع العطورات في تونس كان هذا التناقض خيطا من الخيوط التي قادت المحققين إلى كشف النشاط الحقيقي للمجموعة في لبنان.
المسؤول الأمني التونسي السابق المدعو أحمد بنّور يحاول هذه المدّة استباق إمكانية ورود اسمه بكل وضوح في جريمة الاغتيال الأخيرة باصطناع رسائل تهديد يوجّهها إلى نفسه ممهورة بإمضاء منظمات فلسطينية ولبنانية وهميّة تتوعّده بالتصفية حتى يضغط على الأجهزة الفرنسية والإسرائيلية كي لا تسقطه من حساباتها على الأقلّ بعنوان الحماية باعتباره قد أصبح ورقة مكشوفة بفعل تكرّر وجود بصماته في أكثر من عملية إجرامية للموساد.
http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2010/04/02/147959.html

ثمن الخيانة لتشويه صورة الزعيم بورقيبة و ضرب مجلّة الأحوال الشخصيّة

مدير الامن الرئاسي السابق في عهد بورقيبة أحمد بنّور الذي حصل موخّرًا علي فيلا بإمارة قطر و أشياء أخري لا يعلمها إلاّ الله يشارك مع الإخواني المصري أحمد منصور المعروف بحقده علي تونس في مسرحيّة سخيفة لتشويه صورة الزعيم الراحل حبيب بورقيبة و التقوّل عليه بأنّه كان يدخل بنات صغيرات لبيت نومه !!!! مسرحيّتكم القذرة و السخيفة التي تدل علي حجم المؤامرة التي تحيكها قطر عميلة إسرائيل و أمريكا مكشوفة و معروفة و محاولتكم البائسة لتشويه سمعة الزعيم و إنجازه
التاريخي بإصدار مجلّة الأحوال الشخصيّة مفضوحة و معروفة....كنّا نعرف يا عبدة البترول أنّكم خنازير لكن لم يخطر ببالنا أن تصل بكم
الدناءة و القذارة لهذا المستوي التعيس يا من تنتمون زورًا و بهتانًا لأمّة الإسلام ؛

إستكثرتم علي شعب تونس أنّه أسّس لقوانين تحفظ كرامة المرأة و تمنع زواج القاصرات و الزواج العرفي و تعدّد الزوجات المهين للمرأة و تفرض الطلاق بحكم قضائي بدل الطلاق بكلمة....
تستطيعون بأموال نفطكم القذر أن تشتروا ذمم الجرذان من نوع هذا الجرذ أحمد بنّور لكنّكم لا تستطيعون إقتلاع إحترامنا لزعماء بنوْا وطنًا نعتز و نباهي به مجتمعات بول البعير من أمثالكم أمّا مجلّة الأحوال الشخصيّة و حقوق المرأة التونسيّة و مساواتها ( وهذا مربط الفرس) فهي خالدة خلود الشعب التونسي

بورقيبة مات عندو سنين و الفضايح لاحقاتو في قبرو ملا مرجع و زعامة عند برشة توانسة....

إلى كل المغفلين الذين يألهون بورقيبة ويضخمون إنجازاته وانه صانع الإستقلال أقول بأن بورقيبة مجرم صفي خصومه الوطنيين الحقيقيين الذين كانوا بالفعل ضد الإستعمار الفرنسي بن يوسف وجماعته كما أن إغتيال فرحاد حشاد كان لتحضير الطريق لبورقيبة حتي يكون الزعيم الأوحد
أما بالنسبة للإنجازات فماذا حقق بورقيبة مقارنة بما حققه الزعيم أردوغان في تركيا أو مهاتير محمد في مليزيا الذي جعل منا خلال عشرين سنة دولة من الدول المتقدمة تكنولوجيا كل ما فعله بورقيبة هو تصفية خصومه السياسيين وتهيئة الطريق لبن علي ليكون أفسد خلف لأسوء سلف

هذا أيضا تاؤيخ....تاؤيخ بورقيبع و عهد الصنم و الفساد.....نعم يورقيبة

لا تاسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاسود كلاب . لكن تبقى الاسود أسوداً وتبقى الكلاب كلاباً . الله يرحمك ي زعيم و يرحم المسلمين

@alii!
لو كان موش بورقيبه راك مازلت سارح بالخنازير متاع المعمرين

et maintenant tu fais quoi toi??? tu es le gardien indigène modernisé des interets des porcs???

bourguiba est une monumentale farce empoisonnée que nous a imposés la france comme etant l'interlocuteur valable...

pour se relever, le pays a besoin de balayer des annees avant de se debarasser des impacts destructeurs sur la société, l'economie, la culture, l'identité et la culture.

et il se trouve des enfoirés qui se petent les bretelles par le souvenir de quelqu'un qui etait meme un agent secret de mussolini...pire, personne parmis ces acteulles egeries n'a pris la peine de lui rendre visite quand leur novo maitre a pris le pouvoir et l'a consigné en residence surveillée...

no pasaran, bandes de mechiavelistes sans foi ni loi

a l'enfer...

انت وغيرك من الجاحدين ما يعرفوش
ابسط الأشياء لوكان موش بورقيبه لا كنت الآن تقرأ و تكتب على babnet

@kamelsaidi

لو كان موش بورقيبه راك مازلت سارح بالخنازير متاع المعمرين

جميلة منك ايها الكاتب حتى ما نقولش غريبة
" حتى يداعبهن "

داعب يا حبيبي

يرحمك يا بحري الجلاصي هاو فيك الهون

و هل بورقيبة من موتانا حتى نذكره بخير!

لا ترحمهم الكل ... الي يحكي و بورقيبة و اولاد بورقيبة ... قالك المجاهد الاكبر .؟؟ تفييه

Je n'ai jamais aimé bourguiba et ses proches, il est comme son fils ben ali "فاسد"

والله علي ذلك شهيد

هذا الشخص آخر من له الحق في الكلام لأنّه كان مدير أمن في العهد البورقيبي الذي لا نأسف عليه وكلّ طلبة وسط السبعينات يتذكّرون تحليقه بالهليو كبتر فوق رؤوس الطلبة المتظاهرين مع عزيزه الطاهر بوب وزير الداخلية الذي بعث البوب
هناك تعذيب وسجن و طلبة دستوريين وبوليس جامعي
لعنة الله عليهم أجمعين

هههههه اذكروا موتاكم بخير، ملا خبر و ملا سكوب quel scoop quel exclusivité,وبعد كقال الكلام جاب الصيد من وذنوا، بونا الحنين بوخشم بونا الحنين كان يجيبولوا الهوهو في القصر، و حتى مرماجية الحومة جابو بنات للمرمة،المهم من عصا الله فالله لا يغفل،ان الله يمهل و لا يمهل