الحقيقة في النظام الديمقراطي الشعب هو الذي يتحمل المسؤولية لكن مزالت عندنا ثغرات في النظام الانتخابي يسمح بتسلل الفساد و الفاسدين للسلطة و الذي ليس لهم برنامج واضح او لا يؤمنون بالحرية و الديمقراطية بشكل مطلق

أريد التعليق على تكرير رسالاتي !!!
لست انا السبب بل اظن يوجد خلل في صفحة بابنات في قراءة رسالات الإيفون ؟؟!! والله اعلم

أريد التعليق على تكرير رسالاتي !!!
لست انا السبب بل اظن يوجد خلل في صفحة بابنات في قراءة رسالات الإيفون ؟؟!! والله اعلم

@RIADH (France)

من ينصُرِ اللهَ، ينصُرهُ الله
قال تعالى في محكم التّنزيل:" وَمَنْ أَعْرضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكَا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى" والعاقبة للمتقين

@Riadh
قداكش beep beep

Falfoul (Tunisia)
كلام رئيس الدولة في محله ... لو ....
لو كان خطابه موجها لكل التونسيين عن طريق الاذاعة والتلفزة الوطنية فهو موقف سيادي وليس كلاما عابرا بمناسبة زيارة....
لو صحبته قرارات ولم يكن مجرد كلام...
لو رد على المطالبين بخرق الدستور وهو الراعي للدستور ..
لو رفض نشر دعوات خرق الدستور على موقع الرئاسة.
واخيرا كلام رئيس الدولة في محله ... لو كانا مجرد استاذ محاضر وليس رئيس دولة.

@Nouri (Switzerland)
@Karimyousef (France)

ليست لا بصبيانيات و لا بأطفل (هل تعرفوا كثير من الأطفال 12 و 15 سنة يفقهون مدى ومعني الشّعارارات الثلاثة، البرلمان ثم الأحزاب ثم النهضة، بترتيبها وبنجاعتها لقلب الحكم؟؟؟)، بل هي عملية ممنهجة، مبرمجة، محكمة، أختير فيها كل فرد واحد واحد، ولقنوا جيّدا ماذا يقولون ومتى يقولونه. حتى موضعهُمْ وقروبهُم من رئيس الجمهورية، مدروس ومتحكّم فيه من جميع الأطراف خاصة الأمنيّة، وبأكثر مكرًا، من الأمن الرِّآسي

كفاكم مغالطات والادعاء ان " هذا الرئيس انتخب ب 73 % من اصوات"
كلا والف كلا فقيس سعيد لم يصوت له الا 18 % من التاخبين كما ظهر في نتائج الدورة الاولى من الانتخابات الرئاسية عندما توفرت الاختيارات للناخب
اما من صوت لقيس سعيد في الدور الثاني فقد عبر عن رفضه لنبيل القروي وما كان قيس سعيد ليحصل حتى على ثلث ما حصل عليه لو كان معه في الدور الثاني منصف المرزوقي او عبد الفتاح مورو

أريد التعليق على تكرير رسالاتي !!!
لست انا السبب بل اظن يوجد خلل في صفحة بابنات في قراءة رسالات الإيفون ؟؟!! والله اعلم

@Falfoul
عندما تنشر الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية هذه المطالب اللاّشرعية واللاّدستورية فهذا يعتبر بمثابة تبنّي لهذه المطالب.

تغشّينا فيه.

غريب تحركات وتصرف هذا الرئيس إعلموا ان هذا الرئيس انتخب ب 73 % من اصوات فحطم كلّ هذه الفرصة لتوحيد التونسيين والعمل بالنهوض بالاقتصاد والصحة والشغل وكل ما يحتاجه بشدّة الشعب ليتعامل مع الاقلّية وجزء قليل من الشعب في تقسيم التوانسة وتخويفهم بالخطابات العنيفة والصواريخ والمؤامرات وتعامل مع الفاسدين وهو الذي رفع راية الحرب على الفساد وها هو اليوم يريد تحطيم مؤسسات الدولة واللعب على ورقة الارض المحروقة بإطلاق صواريخه وهي اطفال اعمارهم بين 12 - 15 سنة
، هل هذا رجل له عقل ووعي بما يفعل ام يحتاج الى عناية صحية ؟!

غريب تحركات وتصرف هذا الرئيس إعلموا ان هذا الرئيس انتخب ب 73 % من اصوات فحطم كلّ هذه الفرصة لتوحيد التونسيين والعمل بالنهوض بالاقتصاد والصحة والشغل وكل ما يحتاجه بشدّة الشعب ليتعامل مع الاقلّية وجزء قليل من الشعب في تقسيم التوانسة وتخويفهم بالخطابات العنيفة والصواريخ والمؤامرات وتعامل مع الفاسدين وهو الذي رفع راية الحرب على الفساد وها هو اليوم يريد تحطيم مؤسسات الدولة واللعب على ورقة الارض المحروقة بإطلاق صواريخه وهي اطفال اعمارهم بين 12 - 15 سنة
، هل هذا رجل له عقل ووعي بما يفعل ام يحتاج الى عناية صحية ؟!

غريب تحركات وتصرف هذا الرئيس إعلموا ان هذا الرئيس انتخب ب 73 % من اصوات فحطم كلّ هذه الفرصة لتوحيد التونسيين والعمل بالنهوض بالاقتصاد والصحة والشغل وكل ما يحتاجه بشدّة الشعب ليتعامل مع الاقلّية وجزء قليل من الشعب في تقسيم التوانسة وتخويفهم بالخطابات العنيفة والصواريخ والمؤامرات وتعامل مع الفاسدين وهو الذي رفع راية الحرب على الفساد وها هو اليوم يريد تحطيم مؤسسات الدولة واللعب على ورقة الارض المحروقة بإطلاق صواريخه وهي اطفال اعمارهم بين 12 - 15 سنة
، هل هذا رجل له عقل ووعي بما يفعل ام يحتاج الى عناية صحية ؟!

رئاسة مثيرة للجدل و للتساؤلات و للتفرقة متى تنتهي هذه التصرفات الصبيانية

المانيا وفرنسا معندهمشي مافية حزبية تنبيه اتسشري

دعوات لالغاء الدستور من طرف مصالح المؤسسة التي من دورها حماية الدستور،و نرجو ان رئيس هذه المؤسسة يقوم بدوره في حماية الدستور ويبدا بطرد القائمين على هذه المصالح

صبيانيات و سخافات.هل تتصور فرنسا،المانيا ايطاليا بدون احزاب.

لا أرى أي مشكل في هذا الفيديو كلام رئيس الدولة في محله ... وهو ليس مسؤول على مطالبات المجموعة من المواطنين الذين تبقى لهم الحرية المطلقة في رأيهم.