"الحمد لله أولا وأخرا
كما كانً متوقعا لكل العاملين في القطاع الصحي اصبت بالفيروس اللعين .وأطمئن الاصدقاء والعائلة أنني لا أشعر بأي أعراض وأنني في الحجر الصحي من قبل ختى خروج نتيجة التحليل.
الحمد لله المعنويات مرتفعة وأنا في إنتظار العودة الى العمل في أقرب وقت بعد إجراء تحليل ثان ان شاء الله يكون سلبي .
سوف لن أتحدى الفيروس مثل ما فعل زلاتان ابراهيموفيتش لكنني أعتبر نفسي انتصرت عليه .
انتصرت عليه لانني لم انقل المرض المرض الى زوجتي وابنائي ( تحليلهم سلبي )
انتصرت عليه لانني لم أزر والدتي منذ أسابيع ولم انقل لها العدوى.
انتصرت عليه لانني لم انقل المرض لزملائي في العمل. ( تحاليل سلبية)
انتصرت عليه لانني البس الكمامة التي خففت من دخول الفيروس وكانت عدوى خفيفة.
انتصرت عليه لانني لم أنقل الفيروس الى المرضى.
انتصرت عليه لان معنوياتي مرتفعة مما اعطاني مناعة اكبر.
الحمد لله واشكر كل من هاتفني كل من بعث رسالة للاطمئنان على حالتي .
هي استراحة قصيرة في حرب طويلة... وقل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا."