بعد انتخاب طارق الفتيتي، سيف الدين مخلوف يهنئ التيار وحركة الشعب بالتحالف مع قلب تونس والدستوري الحر

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5d7a1c392770d3.47149014_pjihmoqflnkge.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - هنأ الخميس 14 نوفمبر، رئيس كتلة الائتلاف الوطني، سيف الدين مخلوف أحزاب التيار الديمقراطي وحركة الشعب وقلب تونس والحزب الدستوري الحر بفوز "مرشحهم" طارق الفتيتي في انتخابات النائب الثاني لرئيس مجلس النواب.

وأشار مخلوف الي تحالف الأحزاب المذكورة لانتخاب الفتيتي الذي تحصل علي 93 صوت مقابل 74 صوتا لمرشح ائتلاف الكرامة الدكتور يسري الدالي.

ولمح مخلوف الي ان تصويت حركة الشعب والتيار بمثابة الخيانة لناخبيهم مؤكدا في المقابل أن ائتلاف الكرامة "لا يبيع ولا يخون ناخبيه".





وكان مجلس نواب الشعب، فشل في وقت سابق من جلسته الافتتاحية للدورة النيابية 201-2024، في انتخاب النائب الثاني لرئيس المجلس، بعد عدم حصول أي من المترشحين الثلاثة النائب يسري الدالي عن ائتلاف الكرامة والنائبة ليلى الحداد عن حركة الشعب والنائب طارق الفتيتي (كتلة الإصلاح الوطني) في الحصول على الأغلبية المطلقة (109 أصوات).

وكان قد تم يوم الأربعاء انتخاب راشد الغنوشي النائب عن حركة النهضة رئيسا لمجلس نواب الشعب خلال الجلسة العامة الإفتتاحية للمدة النيابية 2019-2024 ، وانتخاب النائبة عن حزب قلب تونس سميرة الشواشي نائبة أولى لرئيس مجلس نواب الشعب.


Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 192706

Ahmed01  (France)  |Vendredi 15 Novembre 2019 à 13:15           
الجعجعة الثورية لزعيم روابط الثورة ، الثوري الذي يتحالف مع أعدائها المافيوزين ، كما سمّوه بأفواهم
! لقد ذهب الحياء من هذه الوجوه كما ذهب الحمار بأمّ عمرو فهم لا يفقهون

Franchise  (Tunisia)  |Vendredi 15 Novembre 2019 à 12:40           
Quelle contradiction? Cet individu Makhlouf a lui même et sa clique ont voté avec Qualb Tounés lors de l'élection de Ghannouchi. Le vote de Fétiti est un vote qui n'a rien à voir avec une entente avec Qualb Tounés, c'est un vote pour éliminer le candidat de Itlaf karama

Nouri  (Switzerland)  |Vendredi 15 Novembre 2019 à 09:06           
السياسة ليست كمباريات بطولة كرة قدم فريق ضد فريق بل كفريق قومي تأخذ أحسن الاعبين والممرن هو من الحزب الذي اخذ اكثر مقاعد، في اليمقراطيات الاحزاب تنتخب لخدمة الوطن والمواطنين ولترجمة مشاريع للنهضة بالبلاد واعداء الاحزاب ليست الاحزاب المعارضة "كما يقع في فرنسا" هذا غلط في مفهوم السياسة، أعداء الاحزاب هو الفقر والفساد والامراض والظلم وكل من يريد شرّا لوطنهم.
وقلب تونس هو حزب وقضيته امام القضاء والقضاء هو الذي يفصل ولازيد ولاعمر، اما الآن فهو حزب له انصاره قد نختلف مع آرائهم وهم ليسوا أجانب وخطأ لمن يريد الحكم دون منحهم اي اهمية، الله اسامح السبسي الذي عبث بالبلاد كما شاء وزرع مفهوم "فرنسي" لسياسة تونس برابح وخاصر واعداء.



Kamelnet  (Tunisia)  |Vendredi 15 Novembre 2019 à 08:15           
هاو الصحيح...عليكم موش علينا ...التيار والشعب لا امان فيهم


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female