أنا أشاكك في مصداقية هذه ألفة الحامدي , أين كانت قبل الأنتخابات ؟ و لمذا ظهرت الأن ؟ و كانت تدرس في ليل في فرنسا و هكذا تشبعت بالثقافة الفرنسية العلمانية الإستعمارية و بعد درسة في تكساس في الولايات المتحدة الأماركية في العلاقات العامة يعني كثير من الأشياء و أشك أكثر الأن فيه يد من تجسس الأمريكي , أنا لا أتهمها و لكن الشكوك كثيرة و لا أثق في هذه الدول ممكن أن تزرع فينا و من أبنائنا من يتجسس علينا و يبث فينا الفتن من ظهر و ما بطن !!!!!!!!!

كل ال 12 مليون تونسي و تونسية، يقولون نفس الشيء في اولويات الحكومة القادمة، و كلما جأت حكومة ..
1-تحسين الحالة الاجتماعية،
2-تحسين مردودية الشركات الوطنية، فسفاط، كهرباء، شركة الطيران،...
3-مقاومة الفساد،
4-التقليص من البيروقراطية، و إصلاح الادارة العمومية،
5-تحسين الخدمات المسدات للمواطن، عبر المصالح الحكومية التي تهتم بالبيءة، و النظافة،... الخدمات الصحية،
6-صناديق الشباب، للتكوين المهني، التشغيل، الإستثمار،
7-رسم رؤية و خارطة مشاريع كبرى، على المدى الطويل.
8-الاهتمام بالقطاع السياحي، على اعتبار أنه سريع في خلق فرص العمل،
9-الامن ، الذي هو أساس كل شيء.

منذ حكومة الجبالي، هناك خارطة و بأجندات واضحة، و كل الحكومات التي تأتي، تعيد رسم نفس الأولويات التنموية و الأمنية و الاجتماعية و الاقتصادية،...

ثم بعد خروج كل حكومة نقول، بأن الحكومة السابقة كانت حكومة فشل .

حبيب الصيد لما كان رئيس حكومة، قال، أن حكومته، نجاحها مرتبط بإستكمال و مواصلة، انجاز المشاريع التي رسمت تحت حكومة الجبالي، و حكومة الشاهد دشنت عديد إنجازات رسمتها حكومة الجبالي، و بدأت منذ ذلك الوقت في الإنجاز، بنية تحتية و غيرها.

الواقع أن الحالة الاجتماعية دائما في تدهور ، و المواطن غضبان و سءم مثل هذا الخطاب، الذي يحدد الأولويات ..

في تونس الناس الكل تعرف الأولويات.

ثم نسءل لماذا الفشل ؟

بالنسبة لي، الفشل، مرتبط أساساً بنوعية العلاقة بين الأطراف الاجتماعية و السياسي في قرطاج و في القصبة، و في دور مجلس نواب الشعب.

ميش لازم نطيل الحديث، الخمج و الفشل في كل الأطراف.

إذا ؟

#حالة_وعي

هذه طاقات شبابية ولديها الرغبة بإفادة بلادها، فلما لا تعطى لها الفرصة وتستفيد منها العباد والبلاد، إفتحوا الابواب امام هذا الجيل الجديد ،الطموح والناجح حتى يفيد البلاد
ولكن هناك كثير مسامر مصددة وماسكة مواقع قرار ولا تقبل الاعتراف بأنه آن الاوان لكي يتركوا أماكنهم لجيل لديه أكثر تحصيل علمي منهم

يعني على خطى الصافي سعيد .وكليهما يطالبهما السيد فيسبوك بتقلد منصب في الدولة ولما منصب رئيس الحكومة .طبعا المسؤول الكبير يمتلك أوراقا لا نعلمها وكلما سقطت ورقة قام بتعويضها في لمح البصر.

مثل الهوية و ضبابية التوجه الاقتصادي صنعها اعلام و طبقة سياسية مرضية