منصف المرزوقي يهاجم جبهة الانقاذ ويصفها بالأفعى التي وجب التصدّي لها

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/marzoukifacebook1040.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - هاجم رئيس حزب حراك تونس الارادة منصف المرزوقي يوم الجمعة 20 جانفي رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي متهما اياه بالتفريط في استقلالية وسيادة القرار الوطني.

وقال منصف المرزوقي في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بالفايسبوك أن من وصفه بساكن قصر قرطاج عاجز عن استلام أوراق اعتماد السفير السوري رغم أن ارجاع العلاقات مع سوريا أحد بنود حملته الانتخابية.





ووجه منصف المرزوقي اتهامه الى جبهة الانقاذ بعد رواج لقاء أحد قادتها مع سفير دولة أجنبية " عرفت بعدائها الشديد للثورة" اضافة الى ما وصفه ب " لقاء أشخاص مشبوهين بشخص معروف بأنه رجل اسرائيل الأول بالمنطقة".
وووصف منصف المرزوقي السياسة المعتمدة والتي لم تحافظ على سيادة البلاد بأنها " عودة الأفعى" ودعا الى العودة اليها بالنعال.


Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 137237

Hamedmeg  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2017 à 17:33           
طبيعي جدا أن يهاجم أي جبهة للإنقاذ ، لو كانت جبهة للخراب ، لساندها ، هذا حال كل من لم يعش على هذه الأرض الطيبة و اختار أن يهاجر على أن يجابه الظلم و القهر و غياهب السجون ،

Fethi Mnasri  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2017 à 11:42           
المتابع للساحة االسياسية يلحظ جليا ان بعض الوجوه ممن في جبهة مرزوق يخيل لهم ان تونس لم تخلق غيرهم ليحكمها ...و هم اراذل القوم ...فعلا على الشعب التونسي ان يحذر من هؤلاء الحرافيش ....

Ahmed Beyoub  (France)  |Dimanche 22 Janvier 2017 à 10:25           
يا والله حال
السيد همه الكرسى مصلحة تونس ومصداقيتها لا تعنيه فى شئ
ياسر إتفركيح
ياسر بايعها والكرسى كل غايته


Ahmed Beyoub  (France)  |Samedi 21 Janvier 2017 à 18:54           
يا عجب
رئيس مأتمر أصدقاء سوريا
من تعامل مع العدو ومهد لغزو سوري
من وضعنا فى موقع بيادق الغزات
يلوم على الحكومة على عدم التسرع فى إرجاع العلاقات الديبلوماسية مع سوريا
الرجل خفيف ياسر وضعيف دبلوماسيا جدا
الصوف يباع بالرزانه
والدبلوماسية كل شئ سوى الهبله وكبر الجلغة

الدبلوماسية ليسة فى متناول هذه الشخص

BenMoussa  (Tunisia)  |Samedi 21 Janvier 2017 à 10:02           
@ Chebbonatome
لقد عبرتم بوضوح عن تمسكم بالاسلام والخلافة ونبذكم للصليبية والصهيونية
لكنكم من جهة اخرى اخترتم واستعملتم اسم اعارة ذو نبرة عبرية واضحة لا يمت للاسلام او العربية باي صلة لا من قريب ولا من بعيد
تناقض كبير ومحير

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 21 Janvier 2017 à 08:42           
تحية صباحية إلى الجميع ونبدأ بتدوينة المرزوقي على موقعه والتي ركز على الرئيس المكبل بتعليمات المسؤول الكبير وجبهة مرزوق وما يشوبها من شبهات الإستعانة بأطراف أجنبية للسطو على السلطة أمثال دحلان الموسادي وسفارة خلفان .لكن الغريب لم يتطرق لمنبع مشكلة تونس وهي المسؤول الكبير والمقيم العام ولا يمكن له العودة للقصر بدون التطبيع معهما فالاشارات الضوئية بمفترق قرطاج تتحكم بها الصناديق ولوحة التحكم في باريس .

KhNeji  (Tunisia)  |Samedi 21 Janvier 2017 à 07:56           
رجل اسرائيل بالمنطقة؟هل يقصد محسن مرزوق؟

Chebbonatome  (Tunisia)  |Vendredi 20 Janvier 2017 à 23:59           
الهدف الحقيقي و المتغافل عنه عمدا من الحرب العالمية الاولى هو تحطيم الخلافة الاسلامية
و ان كان غير ذلك من يخبرني بالنتيجة الاستراتيجية الهامة لهذه الحرب باستثناء القضاء على الخلافة . بدون محاولة
العالم تغيّر منذ تلك الحرب التي كانت نهاية لحروب صليبية دامت الف سنة
لقد نتج عن هذه الحرب الاستيلاء على سيادة الشعوب التي كانت تتبع الخلافة كغنيمة حرب انقذت تركيا ما استطاعت ان تنقذه بالمحافظة على سيادتها مقابل تخليها عن أراضي كانت "تحتلها" تركيا حسب زعم الصليبيين
إستفرد الصليبيون بالبلدان العربية دون ان تنازعها أيّ حكومة شرعيّة، فنصّبوا من يريدون لإدارة تلك البلدان بعد تقسيمها باتفاق سايكس و بيكو أشلاء مبعثرة تارة عبر الفرنسيين و عبر بريطانيا تارة أخرى و نفذت وعد بلفور.
الخطير انّ الشعوب العربية إغترّت باستقلالاتها عن الخلافة و لم تقدر على منع الغرب من التمكن من السيادة على أراضيها لانقسامها بسبب مواضيع هامشية نشرتها البروباغندا الصليبية مثل القومية العربية و المدنية و الحداثة و زرعت عملاء يدّعون حب الخير للعرب بشعارات واهية اطمأن لها الجهلة العرب و المغيّبون و الانتهازيون الذي كوّنوا طبقة من الإداريين لرعاية مصالح الصليبية في الإدارات العربية
في ظل هذه المتاهات الاديولوجية و المصلحة الذاتية و الأنانيّة تاهت الشعوب العربية و نسيّت مصيبتها الكبرى ضياع السياة و أمست تخوض في مواضيع هامشية زادت مجتمعاتها انقساما و تشتت
و اليوم نحن نعيش ما خُطط لنا من انقسام بعد نسيان مصيبتنا الحقيقية و هي الوحدة الاسلامية التي كانت صمام أمان امام التكتلات الدولية و الدور الذي كانت تقوم به فرنسا و بريطانيا تقوم به اليوم روسيا و الولايات المتحدة عبر كتائب مرتزقة بلاك ووتر و داعش
علينا ان نعلن صراحة عن استعبادنا من الصليبيين حتى نتمكن من خروجنا من هذا الاستعمار الخفيّ و نذكر به أبنائنا الذين أصبحوا لقمة سائغة امام البرامج الثقافية و التعليمية الصليبية المفروضة علينا مقابل قروض البنك الدولي جعلتهم يتبرؤون من عروبتهم و إسلامهم للنجاة من السمعة السيئة لصورة العربيّ المسلم التي تروّجها إمبراطوريات النشر و الاعلام الماسوصهيونيّة


babnet
*.*.*
All Radio in One