علي العريض: محسن مرزوق استئصالي ولديه تصريحات عنصرية

Bookmark article Publié le Dimanche 01 Janvier 2017 - 12:20 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 01 January, 2017

قراءة: 0 د, 25 ث

باب نات - هاجم رئيس الحكومة السابق والقيادي في حركة النهضة علي العريض الامين العام لحزب مشروع تونس محسن مرزوق قائلا " هذا الشخص استئصالي" ولديه خطابات عنصرية ضدنا وضد غيرنا.

واضاف علي العريض في برنامج " لمن يجرؤ فقط" الذي سيعرض مساء الأحد على قناة الحوار التونسي" مرزوق صرح بان دم التونسيين " احمر" ودمنا اسود" وهذه قمة العنصرية.

كما ندد علي العريض بما وصفه افتراء الجبهة الشعبية على النهضة وتحميلها كل المسؤولية فيما يحصل من امور سلبية في البلاد.

Comments

9 de 9 commentaires pour l'article 136242

Slimene (France) |Dimanche 1 Janvier 2017 à 19:59

@David Gaullier.Avec la situation mondiale actuelle Ennahdha ne reviendra jamais plus au pouvoir.Elle avait laisser partir et même encoragé le départ des djihadistes et ayant eu,alors qu'elle était dans le pouvoir trois assassinats politique et une attaque en règle contre l'ambassade us.Je termine en rajoutant qu'elle laissé les terroristes s'entraîner dans des camps un peu partout en Tunisie et même invité tous les prédicateurs islamistes de
la terre en Tunisie pour radicaliser encore plus les tunisiens.

Alerter

David Gaullier (Tunisia) |Dimanche 1 Janvier 2017 à 16:55

@ahmed helmi :bien dit
نحيب نقول للجماعة الذين يريدون الإطاحة بالنهضة انتم وأهمون أن كان لديكم برنامج يقدم بالشعب فمرحبا بكم اما ان تكيلو للنهضة ففعلها بن علي قبلكم وكانت عصية عليه لولا الخونة اما الان فالثورة قامت والشعب يعرف النهضة لها سلبيات أي نعم ولها إجابيات اما أنتم فكلكم سلبيات

Alerter

BenMoussa (Tunisia) |Dimanche 1 Janvier 2017 à 16:19

@ Aziz Naceeur
تحية طيبة
صحيح انه "لكل فعل ردة فعل والجسم الذي لا يردّ الفعل جسم ميّت" وتكون ردة الفعل حسب الظروف والوقائع و"تكتيك المصالحة والوفاق" هو نوع من ردة الفعل
ولنا اسوة في رسول الله صلى الله عليه وسلم فردة فعله على اعدائه اختلفت من صلح الحديبية الى الهجرة الى غزوة بدر الى غزوة الاحزاب الى غيرها فكان في بعضها الصلابة التي تكسر وفي البعص الاخر اللين المتناهي حتى تساءل بعض الصحابة كيف نرضى الدونيي في ديننا
ويبقى السؤال قائما ايهما افضل للعباد وللبلاد "تكتيك المصالحة والوفاق" المتبع في تونس ام سياسة المجابهة التي اتبعت في مصر

Alerter