جريمة زرمدين : توضيح الداخلية

<img src=http://www.babnet.net/images/9/photooonakabaatttt.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أفادت وزارة الداخلية بأنه تمّ فجر اليوم الخميس العثور على جثتين لكهلين بإحدى الضيعات الفلاحية الكائنة بأحواز معتمدية زرمدين من ولاية المنستير مشيرة إلى أن الأبحاث الأولية بينت أن احداهما عون أمن في اجازة وأصيل الجهة والثاني صاحب الضيعة حيث تمت الجريمة.

وأوضحت الداخلية في بلاغ لها أن المعاينات الأولية للوحدات الأمنية التي تحولت على عين المكان بينت انه تم طعنهما بآلة حادة في اماكن مختلفة من جسديهما مضيفة في الآن نفسه ان سيارة صاحب الضيعة المجني عليه عثر عليها محترقة بالكامل.

وأكدت الوزارة أن الأبحاث الأمنية لا تزال متواصلة من قبل الإدارة الفرعية لمكافحة الإجرام للحرس الوطني للكشف عن ملابسات الجريمة.






Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 134396

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Jeudi 24 Novembre 2016 à 16:11           
Ahmed Naili
19 novembre, 18:20
ما هو السيناريو الممكن و المنتظر لايقاف جلسات الاستماع لهيئة الحقيقة و الكرامة بعد ان فشلت كل مناوراتهم قبل انطلاق جلساتها المباشرة ؟
..قد تحدث عملية ارهابية تستهدف احد الاطباء او الجلادين او الامنيين المتورطون في التعذيب والذين ذكروا في جلسات الاستماع للمتضررين لترافقها حملة اعلامية شعواء لايقاف جلسات هيئة الحقيقة و الكرامة .......هدوء الجلادين لا يعني صمتهم حذاري فكل شئ منتظر و قد يتحرك الارهاب بعملية تاخذ شكلا انتقاميا من احد المتورطين لايقاف هيئة الحقيقة و الكرامة تحت غطاء انها حركت الاحقاد و هددت السلم الاجتماعي .............حذاري فهدوئهم لا يعني ان عاصفتهم مستبعدة ..؟؟؟
هذا ما قلناه منذ ايام تحذيرا ........و الاكيد ان هذه العملية ستتلوها عملية اخرى اضخم لاحداث رجة نفسية كبيرة يتخذ على اثرها قرار في ما يخص هياة الحقيقة و الكرامة
::::::::::::::::::::::

تحية للأخ أحمد نايلي
::
سيناريو وَارِدٌ جدا
على غرار إغتيال المرحومين بلعيد والبراهمي
لتعطيل أعمال المجلس التأسيسي التي لم تكن لفائدتهم
::
الحذر ثم الحذر ثم الحذر
::
الله يكون في عَوْن قواتنا اﻷمنية الوطنية التي ليس لها ولاء إلا للوطن

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Jeudi 24 Novembre 2016 à 15:22           
الله يظهّر الحق
...
وعلى الدولة قطع دابر المجرمين
والقضاء على شبكات اﻹرهاب والتهريب

Khemais  (Switzerland)  |Jeudi 24 Novembre 2016 à 13:13 | Par           
المسؤولية الكبرى تتحملها الأحزاب الحاكمة في تحديد الأولويات ... خاصة حزب نداء تونس و حزب حركة النهضة .....واصحاب الجناحين👍🇹🇳👍🇹🇳👍🇹🇳

Mandhouj  (France)  |Jeudi 24 Novembre 2016 à 11:33           
الجريمة المنظمة .. تحدي يواجه الدولة ككل ... الأمن ، القضاء يجب أن يكونوا مجندين ... ميزانية وزارة الداخلية لا تستجيب للتحديات ، كذلك ميزانية وزارة العدل ...

ثم الحرب على الفساد ليست مأخوذة كما يجب من طرف الحكومة ... إنه عار على تونس أن تكون بلد تستثمر فيها الجريمة المنظمة كأداة للقضاء على السلم الأهلي... رئيس الحكومة يجب أن يكون واعي بهذا ... تونس في خطر ، لماذا النوم يا سيادة رئيس الحكومة ؟

المسؤولية تتحملها أيضا الأحزاب الحاكمة في تحديد الأولويات ... خاصة حزب نداء تونس و حزب حركة النهضة .
- الحرب على الفساد ،
- الحرب على الارهاب ،
- الحرب على الجريمة المنظمة ،
- مراجعة طريقة العمل في كل المنظومات العمومية ،

دون ذلك لا يمكن لتونس أن تكون بلد جاذب للإستثمار .
الاستفاقة ضرورية .
الله يرحم والديكم .

Khemais  (Switzerland)  |Jeudi 24 Novembre 2016 à 11:21 | Par           
اخبار مفبركة من مصادر غير موثوقة 😡👎🏿😡👎🏿😡

Zelazou  (France)  |Jeudi 24 Novembre 2016 à 09:10           
Allah yarhamhom
Il n'y a jamais de fumé sans feu.
Ca se trouve ces deux flics sont corrompus et font partis d'un réseau de trafic...
Ca sens le règlement de compte...
Allah yarhamhom

Sly  (Tunisia)  |Jeudi 24 Novembre 2016 à 09:02 | Par           
الله يرحمهم

Radius  (Tunisia)  |Jeudi 24 Novembre 2016 à 08:54           
لبد من تنفيذ أحكام الإعدام


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female