من إعترف بذنبه فلا ذنب عليه
لكن الذنوب انواع ودرجات
فهذا طبعا لا ينطبق على قاتل الروح ولا على المفسدين في الارض والجلادين
والاعتراف ليس مجرد كلمات ينطق بها المذنب بل يكون مع التوبة والتكفير على الذنب

كتب الخبير في كل شيء معز الجودي
Michael Flynn qui vient d'être désigné par Donald Trump comme le grand patron de l'appareil sécuritaire et de défense des États-Unis est le plus farouche opposant des frères musulmans et de la mouvance islamiste internationale! La couleur est bien annoncée par la nouvelle administration américaine! BCE et Youssef Chahed doivent savoir lire ces évolutions et les anticiper. Les pouvoirs exécutifs qui s'allient avec les islamistes ne seront
plus bien perçus. D'ici fin 2016 et en 2017, la Tunisie aura besoin de sortir sur les marchés financiers internationaux avec les garanties US comme recours, les institutions de Bretton Woods représentent également la dernière bouée de sauvetage pour notre pays.
À la suite de la nomination de Michael Flynn, déjà il devrait y avoir ici deux limogeages illico presto de deux protégés des islamistes qui font tant de mal à la Tunisie:
1- Sihem Ben Sedrine qui est en train de détruire tout l'appareil sécuritaire tunisien depuis 2011, la justice transitionnelle gagnerait à avancer sans elle.
2- Chedly Ayari qui est en train de détruire l'économie nationale depuis 2012, c'est un vrai obstacle à toute avancée dans ce domaine.
انا اللي ما فهمتوشي السيد هذا النهار الكل يخوف فينا بترامب.
يخي ترامب مش ينتخب في بلاستك
تقول خوه وال ولد عمو معمل عليه
واللاهي لا فهمت شنوة عندو في راسو بالك يتصور الاحلام متاعو حقائق

...ما جدوى الكفاءة بلا ضمير?

حماية الوحوش .

كثير من النفوس الضعيفة
أُجْبِرت على فعل أشياء لم تكن راضيةعنها ولكن الخوف والجبن كانا سيدا الموقف
في زمن بورقيبة المصاب ب"بارانويا" العظمة وفي زمن الجنرال المافيوزي
…

ولايمكن أن نكون كلنا أبطالا أمام "فراعين"العصر
ولا يلام كثيرا من يضعف أمام سيْف المُتسلِّطين والمُتجَبِّرين
...
واليوم فتحت لهم سهام بن سدرين حمّاما ليتطهروا فيه
وهي فرصة تاريخية لايجب التفريط فيها
للتخلض من وخز الضمير
والمساهمة في تطهير البيئة التي سيعيش فيها أبناؤهم وأبناؤنا
...
ومن إعترف بذنبه فلا ذنب عليه

والله حلوى هاذي ,

إمسلمين في بن علي ويجروا وراء الأطباء .
الطبيب قد يسلم تقريرا نزيها لكن السلطات المتعفنة قد تقوم بتزويره وهذا ليس من إختصاص التونسيين فقط بل جل دول العالم غاطسة في هذا المستنقع اللأخلاقي ...

قد لا نكون قادرين على الحكم على منصف حمدون لكن يا ويله من عدالة رب السماء ان تعلقت ارواح في رقبته يوم لا ينفع لا شهائد و لا جاه و قرب لا من مخلوع و لا من بعبوع....

يا سمير إتقي شر منصف حمدون , قد يحصل لك أن تقع بين يديه ويفعل بك ما لم يفعله الذئب بالمعز ...

ياسمير كل المتابعين للأحداث والقضايا المرتبطة بتقارير الطب الشرعي يعرفون المآسي والكوارث والآلام التي تسبب فيها هذاالمأجورفاقد الضمير والإنسانية ولكن مع الأسف الشديد قناتكم دائما تسبح ضد التيار وضد إرادة ومشاعر من إكتوى بتقاريرهذا السيد فزميلتك بلقاضي إستضافت هذا الرجل ولم تبخل عليه بالثناء والتمجيد وأتمنى أن تكون مريم علىحسن نية وتجهل تاريخ هذا الطبيب

الوافي يطلق البرود نهار الاحد المطلوب ما يقطعوش التلفاز كيف ما جرى مع الوطنية

نهرار الجمعة

قامة معرفية لكن الإختصاص -زيدو مزال يتنفس -