زياد الهاني: يوسف الشاهد متهم في قضية فساد عندما كان كاتب دولة للصيد البحري بوزارة الفلاحة

<img src=http://www.babnet.net/images/8/ziedddle8.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال الاعلامي زياد الهاني اليوم الجمعة 23 سبتمبر أن رئيس الحكومة يوسف الشاهد متهم في قضية فساد عندما كان كاتب دولة للصيد البحري بوزارة الفلاحة.

وقال زياد الهاني من خلال تدوينة على صفحته الرسمية بالفايسبوك " رئيس الحكومة يوسف الشاهد متهم في قضية فساد عندما كان كاتب دولة للصيد البحري بوزارة الفلاحة".

واضاف زياد الهاني " تعليمات وكيل الجمهورية السابق اقتصرت على سماع الممثل القانوني للشركة الشاكية واستثنت يوسف الشاهد".



وتابع زياد الهاني " الإدارة الفرعية للأبحاث الاقتصادية والمالية المتعهدة بالملف ختمت الأبحاث وأحالتها إلى العدالة منذ 25 فيفري 2016، والحبيب الصيد تم إعلامه رسميا منذ 7 مارس 2016 دون أن يفعل شيئا".
وختم زياد الهاني تدوينته قائلا " هل تريدون دليلا أبلغ من هذا على درجة تغلغل الفساد في أعلى أجهزة الدولة!!؟
إذا كان حاميها حراميها، فعن أي حرب ضد الفساد تحدث رئيس الجمهورية في نيويورك".


Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 131340

Sadok Zaier  (Tunisia)  |Samedi 24 Septembre 2016 à 10:28           
هذا النوع محترف في الكذب ويجد من يحميه
محاربة هؤلاء جزؤ من محاربة الفساد لالنهم يشيعون الفوضى العلامية
l'intox

Hamedmeg  (Tunisia)  |Samedi 24 Septembre 2016 à 10:03           
لصالح من تعمل يا هذ ؟ أوراقك مكشوفة فكف عن خزعبلاتك، فلم يعد أحد يستمع إليك

Meryouma  (Tunisia)  |Samedi 24 Septembre 2016 à 08:40           
Mandhouj
علاش مش العكس كان يكذب الشاهد بسهولة يدخلوا للحبس لاتهامه بالباطل

Nour Nour  (Tunisia)  |Samedi 24 Septembre 2016 à 08:36 | Par           
يقولون ما لا يفعلون؟ إذا كان هذا الكلام صحيح ونتمنى العكس حقيقة، فيا خيبة المسعى، ما العمل يا ترى؟ نحن أمام وضعية محبطة جدا ومؤدية إلى اليأس وسوف تساهم في نسف ما تبقى من ثقة وأمل في الحكومة والسياسيين كي يقومون بإصلاح الامور وإنقاذ ما يمكن إنقاذه، إذا كان ذلك كذلك، هل الحل في أن نقبل الامر الواقع ونغض الطرف ونسامح ونمر ونقول "ربي يقدر الخير" و"إن شاء الله يرجعلهم شاهد العقل" في انتظار أيام أفضل لبلادنا أم ماذا؟ أشياء تثير الحيرة والبهتة في زمن تشوبه الرداءة وغياب القيم الفاضلة والانتهازية والنفاق...

Ahmed Beyoub  (France)  |Samedi 24 Septembre 2016 à 08:33           
زيادى الهانى أول من قدم نفسه للإنتخابات الرئاسية وأول من إنسحب
لنفهم جميعا مدى تذبذب هذا الرجل وكم هو خفيف
هو لم ينادى له أحد فى منصب وزارى رغم تعدد وتنوع الحكومات
لنفهم قيمة هذا الوزن الخفيف بين السياسين فى تونس
لو فرضنا إن ما قال صحيح ألا يعلم إن المعمول
به عالميا بإن محاكمت رئيس حكومه لا تقع إلا عند خروجه من رئاسة الحكومة
إلا فى أمن الدوله أو ما يمس الدوله
هذا المهرج يريد الإنتقام ولا يهمه أمر تونس

Lechef  (Tunisia)  |Samedi 24 Septembre 2016 à 08:12 | Par           
Si Ziad comme la majorité établit la mauvaise définition de la corruption. Cette dernière est tout un système ficelé et bien étudié commis par une majorité de gens pour traiter un problème quelconque moyennant le paiement des sommes colossales d'argent. C'est aussi le chemin le plus court choisi par la majorité pour obtenir des avantages le plus souvent des cas interdites sur le plan légal et moyennant une somme d'argent. Bref c'est déraper à la loi en payant l'argent pour avoir un avantage. Donc ma corruption n'est pas isolé à une seule personne qui au cours de son parcours à fait une action interdite qui n'a pas des conséquences sur un groupe d'habitants ou de personne. Donc à mon avis la différence est énorme entre une erreur provoquée mais isolé et un acte collectif bien organisé et non réglementaire avec des conséquences fâcheuses sur la vie d'autrui. En premier lieu pour l'éviter il faut la transparence et l'équité et le reste pour plus de précisions viendra

Said Souhaiel  (Tunisia)  |Samedi 24 Septembre 2016 à 07:05 | Par           
بدون إثبات مادي تبقى مثل هذه الأمور عبارة عن إشاعات و أقاويل ناس عاديين. الفساد غير قائم على اشخاص سي زياد، الفساد منظومة كاملة و متكاملة و يساهم في إطالة عمرها المجتمع و الدولة. الفساد في تونس عقلية بنيت منذ عشرات السنين وليس هناك إرادة حقيقة للقضاء أو حتى التقليص من هذه الآفة. لو هناك إرادة حقيقية يمكن القضاء على الفساد في غضون سنوات معدودة و ذلك بالقضاء على الأسباب بالتعويض على الأدوات و الحلول الممكنة بداية بنشر العدل والمساواة و تطبيق القانون على كل المخالفين. مقأزمة الفساد يمكن أن يبدأ من الأسرة والمجتمع المدني و ذلك بتربية أبناءنا علي قيم ديننا الإسلامي الحنيف و نشر التوعية في المجتمع الضرب بيد من حديد لكل المفسدين و التشهير بهم إمامة العامة. التبليغ عن المفسدين واجب وطني و حماية المبلغين حق للمواطن وجب على الدولة تأمينها.

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Samedi 24 Septembre 2016 à 01:12           
سؤال لسي زياد

لماذا لم تتكلم قبل هذاالوقت ؟
لماذا هذا اﻹنتظار ؟
ألا تشك في أن الذي سرّب المعْلومة اﻵن له غاية وهي إزاحة يوسف الشاهد بعْد أن يئِس في محاولة تطْويعه ؟

Aboufyras Belhoula  (Tunisia)  |Samedi 24 Septembre 2016 à 00:36           
اذا كان هذا الكلام صحيح ماذا يترقب من يدافعون على قفة الزوالي واللين يتشدقون بمقاومة الفساد ليأخذوا موقفا صريحا ضد رئيس الحكومة وإذا كان هذا الكلام غير صحيح مجرد استهلاك إعلامي فيكون زياد الهاني قد وصل الى آخر مراحله للزج به الى مستشفى المجانين لأنه غير هذا السجن والقضاء نهائيا على مستقبله الصحفي ....وحسب رأيي أنه يعرف ماذا يقول ولو لم تكن له أدله قاطعة لما تجرأ بهذا التصريح أو بهاته التهمه....

Mohamed Najib Cheikh  (Tunisia)  |Vendredi 23 Septembre 2016 à 23:14           
Zied pêche dans les égouts . Pas de prises , il n'a gagné que la puanteur .

Mandhouj  (France)  |Vendredi 23 Septembre 2016 à 22:47           
يلزم الوثائق ، قبل أن يخلي البلاد .. إسترجل يوما يا سي زياد و قدم الوثائق ...


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female