تنبؤات ''المنجمين'' لعام 2018 ... حرب في الشرق الأوسط و الكثير من الكوارث الطبيعية

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/babavengaaa3.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - انتشرت عبر المواقع المتخصصة بتنبؤات لعام 2018، بعضها عبارة عن تفسيرات لكتابات الطبيب والمنجم الفرنسي نوستراداموس القديمة والذي توفى عام 1566، وبعضها الآخر من العرافة البلغارية العمياء بابا فانغا، والقسم الثالث يعود للعراف الأمريكي الشهير إيدجار كييس، وفقا لموقع "الوفد" المصري.

وتنبأ نوستراداموس بظهور منطقة حرب جديدة في الشرق الأوسط ستودي بحياة الكثير من الأرواح، وستندلع الحرب على أساس اشتباكات بين القوميات من ديانات مختلفة، وسيظهر تهديد بحرب عالمية ثالثة، وستظهر مشاكل في أمريكا على الصعيد الاقتصادي وفى جوانب أخرى، وخلافات بينها وبين دول أوروبية حليفة، ومع الصين مما سيضعف نفوذ أمريكا وستصبح الصين قوة اقتصادية متصدرة، حيث سيضعف الدولار الأمريكي وستتساقط أمطار تغرق أوروبا خاصة بريطانيا وإيطاليا وجمهورية التشيك وهنغاريا، وموجة حر شديدة تجتاح آسيا مما سيؤدي لهروب سكان عدة دول إلى المناطق الباردة في الشمال.





وتوقع إيدجار كييس تغييرات مناخية قاسية وسقوط كثيف للثلوج فوق القارة الأمريكية وفى مناطق لم يسبق لها رؤية هذه الكثافة من الثلوج، وسيتم تعليم طلاب المدارس التخاطر عن بعد، وبعد ذلك لن يحتاج العالم إلى الهواتف ووسائل الاتصال الأخرى، وسيكون بمقدور كل شخص التواصل على المستوى العقلي، بحسب "الوفد".

أما العرافة "فانغا" فتوقعت أن العالم سيكتشف سر الشباب الدائم، وأن الكثير من الدول ستنجح في إنتاج نوع جديد وغير معروف حتى الآن من الوقود، وهذا الأمر سيحل مشاكل الطاقة بأقل تكلفة بنوع جديد من وسائل التنقل، حيث إن الوقود الجديد سيدفع العلماء لتصميم نوع مختلف من وسائل التنقل، في حين ستخضع بيئة الأرض بأكملها لتغيرات لن تكون للأفضل، وستحدث سلاسل من الزلازل وثورات متكررة للبراكين وفيضانات في البلدان القريبة من البحار والمحيطات، وفى السنوات الخمس القادمة سيتهيأ كوكبنا لتغيير مداره، وهذا الأمر سيكون السبب الرئيسي لحدوث الكثير من الكوارث الطبيعية.


وكانت العرافة فانغا البلغارية التي توفيت عام 1996 عن عمر يناهز الـ95 عاما معروفة بين أتباع نظريات المؤامرة بالنبوءات الكثيرة عن الكوارث الطبيعية والأحداث الكبرى التي شهدها العالم في السنوات الماضية.

ويسود اعتقاد بأن "الصوفية العمياء" قد توقعت حدوث هجمات 9/11 والتسونامي الذي ضرب العالم في ثاني يوم من أعياد الميلاد، وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ويُعتقد أنها تنبأت بحدثين كبيرين في عام 2018.

وكانت العرافة فانغا حسب البعض تملك قوىً خارقة بشكل سمح لها بالكشف عن الكوارث والأحداث القادمة. ويقول المؤمنون بعالم الخوارق إن "بابا فانغا" قد تركت قبل وفاتها عددا من النبوءات التي تغطي أحداث العالم حتى القرن الـ51 حيث قالت إنه سيشهد نهاية البشرية.


Comments


6 de 6 commentaires pour l'article 153392

Ra7ala  (Saudi Arabia)  |Lundi 1 Janvier 2018 à 11:03 | Par           
الغيب لا يعلمه إلا الله وقد أطلع الله بعض خلقه على بعض الغيب وهم الرسل إذ قال في محكم كتابه : عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا (26) إِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا (27) لِّيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَىٰ كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا (28). فقد أُرسل الرسل ببعض الغيب ومنه ذكر أسماء الله الحسنى وصفاته العلى والجنة والنار والملائمة والجن وبشروا بخاتم الأنبياء وغيرها من علم الغيب الذي أطلعهم عليه الله. ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم أطلعه الله على بعض الغيب ومنه القرآن ورؤية الجنة وبشارته بفتح مدائن كسرى والقسطنطينية وبشارته بالجنه لكثير من الصحابة المعروفين وغيره كثير والجاحد بذلك جاحد بما نزل على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

Kamelwww  (France)  |Dimanche 31 Decembre 2017 à 12:28           

إن كنت تؤمن بالله سبحانه وتعالى، فأنت تعرف أنه لا أحد غيره يعلم الغيب.

ولعل هذه من نعم الله سبحانه، فنعيش دائما على أمل أن تكون حياتنا المستقبلية أفضل لأننا لا نعلم ما سيحدث لنا.

لذلك نقول أننا نتمني من الله سبحانه أن تكون سنة 2018 وكل السنوات القادمة كلها خيرا وسلاما على كل المؤمنين وكل البشر على وجه الأرض.

وأستغل هذه الفرصة لأتمنى للجميع عاما سعيدا كله أفراح وصحة جيدة.



Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 31 Decembre 2017 à 08:16           
اتقوا الله يا باب بنات، ما يعلم الغيب. إلا الله !

في حديث يقول عليه الصلاة والسلام:
«من أتى كاهن فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم »

Moussapukong  (Saudi Arabia)  |Dimanche 31 Decembre 2017 à 07:54           
اتقوا الله عباد الله. قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ. سورة النمل 65. وقال صلى الله عليه وسلم: " مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْءٍ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً". وقال عليه السلام: "من أتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم". انتهى

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 31 Decembre 2017 à 07:30           
تحية صباحية إلى الجميع والبداية بالتنبؤات التي يدعيها المنجمون في كل الأزمان والحقيقة الأولى أن الرسول عليه الصلاة والسلام لا يعلم الغيب وكل حديث منسوب له يتحدث عن الغيب يكذبه القرآن الكريم -قُلْ لَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ ۚ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ ۚ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ
﴿٥٠﴾ الأنعام -والحقيقة الثانية أن الغيب بالإمكان معرفته -يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ - وطريق معرفة شيء من غيب الله حدده بآلية - وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ - وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ - وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ
وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94){ الشَّمْس وَالْقَمَر بِحُسْبَانٍ } أَلَا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ (62) . يعني أن الله منح فرصة معرفة الغيب للإنسان المعرفي عبر الرياضيات التي تحكم الخلق الذي أبدعه الخالق عبر الهندسة الكسيرية البالغة الدقة والجمال المدهش .

Ra7ala  (Saudi Arabia)  |Dimanche 31 Decembre 2017 à 07:01 | Par           
كذب المنجمون ولو صدقوا


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female