توجيه تهمة ''تعكير الصفو العام'' لمصورة صحفية مجرية ركلت لاجئين

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/ta3keeer.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - وجه القضاء المجري تهمة "تعكير الصفو العام" لمصورة صحفية مجرية نالت شهرة واسعة عندما انتشرت صور لها تظهرها وهي تركل لاجئين كانوا يحاولون اجتياز الحدود بين المجر وصربيا العام الماضي.

وكانت صور اظهرت الصحفية واسمها بيترا لازلو وهي تركل طفلة وطفل ثم وهي تحاول ايقاع رجلا يحمل طفلا ارضا.

وكانت قناة N1TV التلفزيونية اليمينية التي تعمل لازلو لصالحها قد طردتها من عملها بعد الانتشار الواسع للصور عبر وسائل التواصل الاجتماعي.



واعتذرت لازلو لاحقا، معللة تصرفها بأنها اصيبت بالهلع عندما رأت المهاجرين يحاولون اقتحام الحدود.
وقالت إن الحادث "دمر حياتها."


Comments


1 de 1 commentaires pour l'article 130664

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Vendredi 9 Septembre 2016 à 09:59           

لماذا أصابها الهلع ؟
ﻷن ذاكرتها قوية
:
حدثت معركة موهاج في 29 أغسطس 1526 م، وهي معركة وقعت بين الدولة العثمانية والمجر. وكان يقود قوات العثمانيين الخليفة سليمان القانوني أما المجريون فكان يقودهم الملك لويس الثاني. قُدر عدد جنود الجيش العثماني بحوالي 100 ألف جندي وعدد من المدافع و800 سفينة، بينما قدر عدد جنود المجر بحوالي 200 ألف مقاتل.
أدى انتصار العثمانيين في هذه المعركة إلى إحكام سيطرتهم على المجر وفتح عاصمتها بودابست والقضاء على ما كان يعرف باسم مملكة المجر. وقد عانى العثمانيون كثيرا بعد فتح المدينة من غارات المسيحيين المتتالية عليها. مكث سليمان القانوني في المدينة ثلاثة عشر يومًا ينظم شؤونها، وعين جان "زابولي" أمير ترانسلفانيا ملكًا على المجر التي أصبحت تابعة للدولة العثمانية، وعاد السلطان إلى عاصمة بلاده بعد أن دخلت المجر للدولة العثمانية وتقلص نفوذ الملك الإسباني.
حتى هذا اليوم، يعتبر المجريون هزيمتهم في هذه المعركة شؤما عليهم ونقطة سوداء في تاريخهم. على الرغم من انقضاء أكثر من 400 عام إلا أن هناك مثل شائع لدى المجريين «أسوأ من هزيمتنا في موهاكس» ويضرب عند التعرض لحظ سيء.
_ويكيبيديا


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female