النائبة فاطمة الغربي: المساجد والمصلون وراء ديون الستاغ

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/fatmagharbiiiiiii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - اتهمت النائبة في المجلس التأسيسي, "فاطمة الغربي" المساجد والمصلين الذين يؤدون فروضهم الدينية بالتسبب في ديون الشركة التونسية للكهرباء والغاز " الستاغ".
ونشرت النائبة صورة لعدد من المصلين وهم ينامون في المسجد شهر رمضان مع تعليق مفاده " 18 مليار قيمة ديون المساجد لدى الستاغ... عادي في بلادي الجماعة تفشخ في النوم في رمضان تحت "الكليماتيزر" من الظهر حتى للمغرب... ناس تخاف ربي.


ملاحظة - الصورة لاحدى المساجد خارج الجمهورية التونسة




وكان وزير الشؤون الدينية أحمد عظوم، أكد أن ديون الوزارة لدى الشركة الوطنية للكهرباء والغاز بلغت 18.5 مليون دينار في حين أن الحكومة خصصت مبلغ 11 مليون دينار كمصاريف للكهرباء والماء في ميزانية 2018.

وبين الوزير خلال جلسة الاستماع له يوم الاثنين الماضي بلجنة الحقوق والحريات بالبرلمان في إطار مناقشة مشروع قانون المالية 2018، أن ميزانية وزارة الشؤون الدينية لسنة 2018 قدرت ب105.305 مليون دينار ستخصص 98 بالمائة منها لنفقات التصرف

1100 مليون دينار ديون « الستاغ »

وكان عضوالجامعة العامة للكهرباء والغاز زهير بلحاج أكد في تصريح اعلامي ان مديونية الشركة الوطنية للكهرباء والغاز بلغت 1100 مليون دينار وان الدولة لم تقدم الدعم منذ سنتين. واضاف بلحاج أن الشركة اضطرت الى الاقتراض من البنوك لسداد فاتورة المحروقات المتأتية من الجزائر.


Comments


16 de 16 commentaires pour l'article 150880

Abid_Tounsi  (United States)  |Vendredi 17 Novembre 2017 à 10:36           
@Abdallah_Biz

أخي العزيز : هي تعمى على كل أولئك، و لا ترى إلا ما يلفق للمساجد.

و لعلمك، فهناك توجه نحو إلغاء ديون النزل (لمالكيها المساكين)... ففي المقابل لا بد م التشهير بالمساجد التي تدين لها بـخمس ما تدين به النزل.

Jamjam  (Tunisia)  |Jeudi 16 Novembre 2017 à 16:55           
On gaspille beaucoup d energie dans nos mosquees . les climatiseurs sont regles a 18 C au lieu de 26 C, on les ouvre meme apres le coucher du soleil quand il fait frais au lieu d ouvrir les fenetres. on allume des dizaines d ampoules ....on gaspille aussi beacoup d eau dans . tout ca parceque l ETAT paie ? notre Prophete a denonce tout forme de gaspillage surtout le gaspillage de l eau ? il faut arreter le gaspillage dans les Mosquees , les
vrais musulmants doivent donner l exemple et arreter ce gaspillage . il nous faut des mosquees ecologiques , les pratiquants peuvent financer des panneaux solaires sur les toits vastes des mosquees ?

Mongi  (Tunisia)  |Jeudi 16 Novembre 2017 à 11:30           
لها حساسية من المساجد. فلم تر التبذير إلاّ في المساجد.

Abdallah_Biz  (Tunisia)  |Jeudi 16 Novembre 2017 à 10:00           
ديون وزارة الشؤون الدينية 18 مليون دينار.. و مجموع الديون المتخلدة لدى الستاڨ هي 1100 مليون دينار
يعني ان ديون الجوامع 1.6% من المجموع و بقي 98.4% لدى بقية الخلق من وزارات و صناعيين و نزل و خواص..
150 مليون دينار ديون الوزارات و الادارات.. (8 اضعاف الجوامع)
88 مليون دينار ديون النزل.. (4.5 اضعاف الجوامع)
70 مليون دينار ديون البلديات و الجماعات المحلية..
450 مليون دينار ديون المواطنين.. (40 ضعف الجوامع)
250 مليون دينار ديون المصانع و رجال الاعمال.. (25 ضعف الجوامع)

Abid_Tounsi  (United States)  |Jeudi 16 Novembre 2017 à 09:34           
الله يغفر للي كان سبب في دخول مثل هؤلاء لمجلس نواب الشعب و التمعش على حساب الشعب المسكين.

قيل و أنها من نفس جهة المدعو "محمود البارودي"، و لذلك و جبت إعادة النظر لتاريخيهما.

المفيد : من يقابل منكم أحد هؤلاء الأوغاد، لا يبخل عليه بـ"بالة قرط" لوجه الله، لعله يستيقظ و يعرف أن الصلاة ركن في الإسلام و جحودها كفر على اختلاف المذاهب.

Abid_Tounsi  (United States)  |Jeudi 16 Novembre 2017 à 09:21           
و فبركة الصورة، ألا تحاسب عليها هذه القذرة؟؟؟

Abid_Tounsi  (United States)  |Jeudi 16 Novembre 2017 à 09:20           
المساجد كانت مصاريفها تغطى من الأحباس التي أمّمها بورقيبة و أمّم معها المساجد : يعني الدولة استولت على موارد مصاريف المساجد مقابل التكفل بها. فالحل في إحدى الاثنتين:
*إما أن يرجع قانون الأوقاف بما كان له و تتكفل المساجد بمصاريفها
*و إما أن تواصل الدولة تكفلها بمصاريف المساجد مقابل الاستيلاء على الأوقاف، دون نباح الكلاب الذي نسمعه هذين اليومين

و ما على أمثال هذه الرويبضة الحمقى إلا أن يكفوا عن نباحهم، خاصة و لو نرجع لما تقدمه هي من خدمات مقابل ما تكلفه للدولة لوجدناها عنصرا خاسرا 100%.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 16 Novembre 2017 à 07:19           
تحية صباحية إلى الجميع والبداية مع تدوينة النائبة المرفوقة بصورة من دولة أخرى وكان عليها أن تختصر الموضوع وتطالب باعتماد الطاقة النظيفة في المساجد فهي مجانية من الخالق ولا تتطلب فواتير والاعتماد أيضا على مياه الأمطار وتخزينها لتوفيرها في كل المساجد بعيدا عن كل الفواتير ويضمن استقلالية هذا المرفق الشعبي بعيدا عن كل تجاذب من مرضى النفوس .

Nourammar  (United States)  |Jeudi 16 Novembre 2017 à 06:57 | Par           
اولا صورة لااظنها من تونس من لباس مصلين ثانيا لما لم تتحدث عن تبذير ضو في بروات والا طفت ضو عليها الله اطفي ضوك يافاطمة ...الي احب يتشهر اقول كلمتين في دين ..

Bensa94  (France)  |Jeudi 16 Novembre 2017 à 00:15           
Mais tout le monde doit faire des économies
Y compris dans les mosquées
J'étais témoin dans une mosquée dans le sud oui l'imam a demander de ne pas laisser les climatiseurs en marche pour faire des économies
Oui il ya des personnes Malheurresement qui ne respectent pas les consignes

Abou_Mazen  (Tunisia)  |Mercredi 15 Novembre 2017 à 23:27           
ننتقد المصلين المخلّين أي نعم ، أما الكل ومعاهم المساجد فهذا غير مقبول وينذر بالويل. تذكروا خطاب الاخزوري المسكين وحديث الأذان المرتفع الديسبال والذي عجّل بفرار المخلوع.

Zeitounien  (Tunisia)  |Mercredi 15 Novembre 2017 à 22:04           
لم يحارب الإسلام من الحكام والسياسيين إلا فرنسا ومن حكم تونس بعد البايات.

ولقد سرق أبو رقيبة موارد تمويل المساجد والتعليم الزيتوني باستيلائه على الأحباس والأوقاف التي وزعها على غير مستحقيها.

وما على هذه النائبة إلا المساهمة في نفقات المساجد من مالها الخاص.

Cartaginois2011  (Tunisia)  |Mercredi 15 Novembre 2017 à 21:30 | Par           
18millions de dinars est un chiffre dérisoire à l'échelle nationale.

Essoltan  (France)  |Mercredi 15 Novembre 2017 à 20:42           
@ TA1308 ,

Bien vu . . . Bravo !

TA1308  (Tunisia)  |Mercredi 15 Novembre 2017 à 19:48           
من قال ان هذا المسجد في تونس
ومنذ متى يرتدي الرجل التونسي فوطة
ولمذا هم منتشرون على هذا النحو

Jerbi1980  (France)  |Mercredi 15 Novembre 2017 à 19:05 | Par           
يا نائبة الشعب لو لم تؤمم الدولة جميع أوقاف المساجد لما تخلد في ذمة المساجد فلس واحد... لكن منذ أن أخذت الوزارة هذه المسؤولية فلا لوم الا عليها في عدم سداد هذه الديون


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female