أعضاء الحكومة الجدد يؤدون اليمين الدستورية أمام رئيس الجمهورية

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/sebssigov120917x1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أشرف رئيس الجمهورية، الباجي قايد السبسي، اليوم الثلاثاء بقصر قرطاج، على موكب أداء اليمين الدستورية لأعضاء الحكومة الجدد وهم:
- عبد الكريم الزبيدي : وزيرا للدفاع الوطني.
- لطفي براهم : وزيرا للداخلية.

- محمد رضا شلغوم : وزيرا للمالية.



- حاتم بن سالم : وزيرا للتربية.
- فوزي بن عبد الرحمان : وزيرا للتكوين المهني والتشغيل.
- خالد قدور : وزيرا للطاقة والمناجم والطاقات المتجددة.
- توفيق الراجحي : وزيرا لدى رئيس الحكومة مكلفا بمتابعة الإصلاحات الكبرى.
- حاتم شهر الدين الفرجاني : كاتب دولة لدى وزير الشؤون الخارجية مكلفا بالدبلوماسية الاقتصادية.
- عادل الجربوعي : كاتب دولة لدى وزير الشؤون الاجتماعية مكلفا بالهجرة والتونسيين بالخارج.
- سنية بالشيخ : كاتبة دولة لدى وزير الصحة.
- سليم الفرياني : كاتب دولة لدى وزير الصناعة والمؤسسات الصغرى والمتوسطة.
- سارة رجب : كاتبة دولة لدى وزير النقل.
? - عبد القدوس السعداوي : كاتب دولة لدى وزيرة شؤون الشباب والرياضة مكلفا بالشباب.

وقد تم هذا الموكب، وفق بلاغ لدائرة الإعلام والتواصل برئاسة الجمهورية، بحضور رئيس الحكومة يوسف الشاهد وبقية أعضاء الحكومة.


Comments


3 de 3 commentaires pour l'article 147598

Mandhouj  (France)  |Mardi 12 Septembre 2017 à 19:48 | Par           
أداء اليمين و القسم ، ليس ضمانة في شيء .. هكذا علمنا التاريخ ! حكومة الوحدة الوطنية الجديدة ، رئاسة الجمهورية ، الأحزاب التي في الحكم ، يجب أن يفهموا أنه لا وجود لأي ورقة بيضاء في الدولة الديمقراطية ، و اعتبر أننا في تونس في دولة ديمقراطية. المنظمات الاجتماعية، احزاب المعارضة لها تعارض، لها أن تحترز ، لها أن تشكك ، لها حق النقد ، لها حق الإقتراح ، لها حق المسألة .. اليوم تأدية القسم أو أداء اليمين ، اليوم ليس ضمانة في شيء ، لا هو ضمان نجاح ، لا هو ضمان لعدم سوء الأداء ، سوء التصرف، حتى لا أقول شيأ آخر (المحسوبية ، الرشوة ، التلاعب بالمصلحة العامة،...)... لذلك تفعيل آليات جديدة تضمن أكثر الشفافية ، تمكن من المراقبة الديمقراطية والاجتماعية عبر النقابات ، و المراقبة المجتمعية عبر المجتمع المدني ضرورة الضرورات ... لا يمكن القيام بالحرب على الفساد في غياب آليات الحوكمة الرشيدة (الشفافية المراقبة) .. هذا الحكومة الجديدة يجب أن تفهمه ... تونس ليست يتيمة من ثوارها ، من معارضتها .. التفكير في سلب حق التونستي في النضال من أجل الديمقراطية ، من أجل العدالة الاجتماعية ، منامة عتارس .. و تغيير النظام السياسي في هذه المرحلة لنظام رئاسي أو التوريث عبر مجلس الشعب هذه أيضا منامة عتارس.. حذاري من خيانة الدستور ، حذاري من إرجاع آليات العهد البائد. ليس هناك ورقة بيضاء في الديمقراطيات. لما ننظر لهذه التشكيلة التي هي كبيرة جدا ، إذا نكون ايجابيين لنا كل ألحق أن نعتقد أن تونس ستحقق على الأقل 5 نقاط نمو .. سامحوني ، إذا بفريق كهذا لا نحقق على القل 3 نقاط نمو في 2017 ، و 5 نقاط نمو في 2018 ، معنى ذلك يجب أن نراجع الحسابات .. 26 وزير من الكفآت الكبيرة (من الطراز العالي ) ، و بي 15 كاتب دولة لا يمكن أن نحقق هكذا أهداف .. فعفوا أسيادي الكرام .

Kamelwww  (France)  |Mardi 12 Septembre 2017 à 17:33           

وجوه بائدة تلتف حول رئيس منتهي الصلاحية ورئيس حكومة ضعيف لم يفهم بعد أن تونس قامت بثورة. وبهكذا تعيينات، يقضي الشاهد على مستقبله السياسي، فلن ننسى له تعيين وزراء من عهد المخلوع، وسنعاقبه على ذلك في الإنتخابات.


Mandhouj  (France)  |Mardi 12 Septembre 2017 à 16:36           
Ils sont très nombreux , c'est trop pour la Tunisie !

Elles sont passées où les femmes chez ceux qui parlent de l'égalité ? C'est horrible !


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female