تحية للأخ أحْمد

Ahmed Habassi
من الواجب ان صح الخبر ان نبارك لغة العقل مهما كان الاختلاف محيرا و مهما فعل الاتحاد و الحكومة للوصول الى مثل هكذا زنقة حادة كما يقال ...الشعب اليوم يحتاج الى لغة الامل و بث التفاؤل ....و ليس لخطاب نازى قذر مثل خطاب اليعقوبى و الطاهرى و المستورى ....الشعب التونسى معروف انه شعب يحب الكلمة الطيبة و يقتنع بالقليل....فهل من الكثير ان نقدم له لغة خطاب تفاؤل ...البطال يحتاج كلمة تفاؤل...المحتاج يحتاج كلمة ترفع المعنويات ... كل ذلك مع العمل المتواصل على
تحقيق العدالة الاجتماعية ...نقول كفى لنقابة مرتزقة التعليم ...كفى نهبا لخيرات البلاد بلا عمل و بلا مقابل ...انتم عاطلون اكثر مما تعملون ...مستواكم ضحل و لغتكم البيداغوجية نزلت الى الحضيض ...انتم لا تحتاجون للمال بل للرسكلة و لكثبر من الضمير ... معلم بلا ضمير كنبتة قاحلة فى الصحراء ... لا تفقدوا محبة الشعب فهى الكنز الذى لا يفنى ...لا تتبعوا هتلر النقابة اليعقوبى فهو يريد بكم سوءا ...افهموها يرحمكم الله

برة اهرب يا البريكي مرة اخرى الى لبنان قبل ما يستدعوك للعدالة الانتقالية....👎🏿😡👎🏿😡👎🏿لان هذه الحكومة ما فيها شيء تبتزوه او تمصوه...بح بُح ...كاسة فارغة👎🏿🇹🇳👎🏿

اشبيه وقت حكم الترويكا صوت العقل مهوش موجود والا تو اسمها تونس وقبل اسمها نيكارقوا

الطبوبي : صوت الحكمة والعقل هو الذي يتغلب في الأخير، وتونس لاتحتمل أية توترات
:::::::::::::::::::::::::
تصريح يفهمه البعض : هيّا نرجعوا كيف ما كنّا
ولكن كيف كُنَّا ؟
وهل هذا مُمْكِن ؟
بعْدَمَا خَـرَّبْتوا "مَالْطا وما جاورها"ا

صوت الحكمة يقتضي ان يذهب الاشخاص و تبقى المؤسسات ...و بقاء جلول قد يعصف بمستقبل المؤسسة التربوية و بمستقبل ابنائنا ...تونس ولادة و فيها من هم اكثر كفاءة من جلول لكن ليس فيها الكثير من حرامية النداء ...