النيابة العمومية لم تتخل عن ملف قضية حزب التحرير لفائدة القضاء العسكري (سفيان السليطى)

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/hizbtahrir.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أفاد الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بتونس، سفيان السليطي، لوكالة تونس افريقيا للأنباء اليوم الأربعاء، أن النيابة العمومية لم تتخل عن ملف قضية حزب التحرير لفائدة القضاء العسكري، نافيا ما تم تداوله في عدد من وسائل الإعلام من أن رئاسة الحكومة أحالت هذا الملف إلى المحكمة العسكرية.

وأضاف أن النيابة العمومية تعهدت بهذه القضية، بعد أن أذن وزير العدل للوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بتونس بفتح بحث تحقيقي بخصوص البيان الصحفي لحزب التحرير بتاريخ 30 أوت 2016 ، طبقا لأحكام الفصل 23 من مجلة الإجراءات الجزائية.

وكان رئيس الجمهوريّة الباجي قايد السبسي طالب خلال اجتماع مجلس الأمن القومي، بداية شهر سبتمبر الجاري، باتخاذ التدابير اللازمة للتصدّي للتهديدات التي أطلقها حزب التحرير ضدّ الدّولة ومؤسساتها.



يشار إلى أن حزب التحرير (ذو مرجعية إسلامية) قد أصدر بيانا بعد نزع لافتة بمقر الحزب في مدينة أريانة، هدد فيه بقطع الرؤوس والأيادى.


Comments


25 de 25 commentaires pour l'article 130560

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Jeudi 8 Septembre 2016 à 16:30           

Folla Ben  (Tunisia)  |Jeudi 08 Septembre 2016 à 12h 59m |           
خزيا لحركة النهضة المنافقة نسيتم سنوات الجمر والظلم اليوم حزب التحرير يشكل درعا يتلقئ مكانكم الضرب
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::تحية لفلّه وبعد

النهضة والتحرير أخوان يتشابهان ولكن لكل منهما هواية ورياضة مختلفة

النهضة تمارس رياضة "الجيدو" وتتقنها
التحرير يمارس الملاكمة الفرنسية بدون قفازات

وكلاهما لا يقبل النصيحة من اﻵخر
والعبرة بالنتائج على أرض الواقع

 "وسيشبع بالضحك من يضحك أخيرًا"
مع اﻷسف الشديد

Folla Ben  (Tunisia)  |Jeudi 8 Septembre 2016 à 12:59           
خزيا لحركة النهضة المنافقة نسيتم سنوات الجمر والظلم اليوم حزب التحرير يشكل درعا يتلقئ مكانكم الضرب غدا اذا ما زج به في السجون ستواجهون اعداء الله اللذين سيبصقونكم العلكة القديمة

Mauvaistemps  (Tunisia)  |Jeudi 8 Septembre 2016 à 10:00           
بصراحة حزب التحرير هو حزب متخلف يريد اصحابه ان يوكونوا هم الواسطة بين الله والعباد وكانهم المرجع الديني الوحيد الموجود على الارض اذا الارانيون والاتراك والسعوديين والشاميين وغيرهم قد تخلو عن فكرة الخلافة الا حزب التحرير متاع تونس متمسك بهذه الفكرة مثله مثل الحزب الشيوعي التونسي اللي مازال متشبث بالشيوعية العالمية في حين انها الشيوعية قد سقطت في عقر دارها

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 8 Septembre 2016 à 08:58           
منقول من امين البوعزيزي :

الى عهد قريب، لدينا تصريحات تتوعد برفع السلاح في وجه حكومة منتخبة.... ولدينا تصريحات تطالب بالتدخل الفرنسي للاطاحة بحكومة تونسية منتخبة.... ولدينا تصريحات تطالب الجيش بالانقلاب على حكومة منتخبة!!!
.
أليس في ذلك تحريض على التقاتل.... أليس في ذلك خيانة وطنية.... أليس في ذلك تهديد لمدنية الدولة؟؟؟
.
لا للمحاكمات ذات الخلفيات الأيديولوجية الاستئصالية..... واجب المساوة أمام القانون.... الدستور فيصل الاحتكام عند الاختلاف.... تسقط التعليمات....
.
ــــــــــــــــــــــــــ بمزيد الديمقراطية فقط، تتمكن الديمقراطية من انهاء أعدائها... وفضح أدعيائها..
.
- الأمين -

Ahmed Beyoub  (France)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 22:45           
من باب التعايش والديمقراطية وحرية الرأى يجب القبول بكل من يقبل بالقانون والدستور الذى يسير البلاد ولا يمكن محاسبة الناس على أفكارهم ما لم يمروا للتطبيق
أما من يعارض القانون ودستور البلاد فلا يمكن تركه يرتع ويحرض ويقسم ويسمم البلاد والعباد
من حق كل تونسى بالغ مهما كان سنه وجنسه
التقدم للشعب وطلب إنتخابه والصندوق هو الفيصل ومن يعارض ذلك فهو لم يحترم شعبه ووضع نفسه فوق الجميع

كما من حق كل من أراد فضح خلفيات الآخر
والقانون هو الفيصل كذلك
كل مرة نقدت من رأيته خطرا على وطنى إنتظرت كل شئ وأنى أتحمل مسؤولياتى أمام القضاء

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 17:11           


هل يمكن لعاقل القبول بأفكار الدواعش كحزب التحرير؟
::::::::::::::::::::::::::::::::

تحية للأخ أحمد بيوب…

سؤالك وجيه
ولكن لايمكن أن نتخيل أن كل المواطنين لهم نفس العقول ونفس التفكير ونفس المنطق
ويجب علينا قبول هذه اﻹختلافات التي تبدو لامعقولة ، لامنطقية
لنستطيع التعايش مع بعضنا رغم إختلافاتنا

وفي العالم من يتساءل
هل يمكن لبشر عمره يفوق التسعين سنة أن يترشح لرئاسة بلد فيه عشرة ملايين بشر؟
هل يمكن لبشر لايغادر كرسي متحرك وخضع لعدة عمليات جراحية عمره يناهز الثمانين سنة أن يترشح لرئاسة بلد فيه أربعين مليون بشر؟
هل يمكن لبشر يستعمل فلاتر عندما يتحدث أن يترشح لرئاسة بلد فيه تسعين مليون بشر؟

واﻹجابة اللامنطقية اللامعقولة هي : نعم ، يمكن
في البلاد العربية
في القرن الواحد والعشرين

Mandhouj  (France)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 17:09           
@ Ahmed Beyoub (France)

يا أحمد ،
على كل حال أنا علم منك بحزب حمة،

حزب حمة، اجبرته الثورة ليندمج ، أو أنه سيبقى الى توش التوش، ثم طوعته قوى النمط .. فرفع شعار القطرية قبل العالمية في مؤتمره ، و قبل بالديمقراطية ليصل للحكم .. هذا معلوم ... بعد أن يصل للحكم ؟ هذاك أمر آخر .. الأكيد هو حل كل الأحزاب و فتح باب الإنصهار في حزب العمال، و من لا يقبل يخالف الأغلابية؛ إذا المشنقة ؛ أحببت أم كرهت ... ثم يكون دستور جديد ، تنظيم إداري جديد لشؤون البلاد ، و و و ... و دون ذلك ، لا يكون هناك معنى لحزب العمال .. و إن يحدث
غير ذلك فهو ليس حزب يساري ، بل فقط وصولي ليبيرالي (بريجويز).

حزب التحرير سوف يطوعه الواقع ، أحب أو كره.. لا هروب له من ذلك .. هذا سيأخذ وقت .. شيء طبيعي .. و التطويع سيكون بسلاسة ، ما دام في البلاد ديمقراطية ، حماية للحريات ... ثم تأكد ؛ لا حزب العمال الترتسكي العولمي ، لا حزب التحرير الديني العولمي ، يصلون للحكم ... كلهم قوى هامشية ، يستخدمها النمط الرأسمالي ليضمن وجوده بأكثر حيف ، و بأكثر مساومة على الحريات مقابل الأمن .. و من لا يفهم هذا .. فميش مشكل ، أساس الحياة الاختلاف و التنوع .

تحياتي إليك .

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 16:46           
C'est le peuple qui fabrique sa propre histoire ...
::::::::::::::::::::::::::::::::::::

أجمل ما قرأت هذا اليوم
تحية للأخ منضوج

Ahmed Beyoub  (France)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 16:46           
@Mandhouj (France)
يا أخي
كل ما قلته لا يأمن به حزب التحرير والمعضلة الكبرى إنه يتاجر ويستعمل الدين تماما كالدواعش وبذلك يمكنه تجنيد كل سذجاء تونس وكل أجنبى غير عادى كالدواعش
أما حزب حمه منجل رغم غير واقعته مندمج فى
أطر ديمقراطيه على الأقل لا يتبجخ بأفكار ضد الدستور والإختيارات الديمقراطية

هل يمكن لعاقل القبول بأفكار الدواعش كحزب التحرير

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 16:41           
و لو يتذكر وزراء هذه الحكومة بشاعة تصريحاتهم قبل أن يصبحوا وزراء، لماتوا خجلا دون مشنقة
:::::::::::::::::::::::::::::::::

تحية للأخ "ذي ميررور"
كلامك صواب 100*100

Mandhouj  (France)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 16:40           
@ Slimene (France)
Salut ,
j'espère que tu as passé un bon été ,

et puis l'actualité en France était bien fournie en burkini et ... en fait pour Hollande , il y a une manif le 15 contre la loi du travail .. j'espère que tu seras présent dans la rue pour soutenir les syndicats ...

pour Erdogane , est bien ce qui m’intéresse c'est le système politique, démocratique ou pas; mais ses politiques sociales, économiques , la réalité des libertés, ... c'est au peuple turque de juger; ce grand peuple a des grands partis politique qui croient à la démocratie; et d'ailleurs pour info , ils ont été contre la tentative du putsch, comme la majorité des turques ...

Slimene, c'est le peuple qui fabrique sa propre histoire ... et c'est partout dans le monde.

Et la Turquie ne sera grande que par sa démocratie, et la laïcité de l'état, sur la base de la citoyenneté, et ça les turques l'en bien compris.

Slimene  (France)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 15:40           
@Mandhouj.T'appelles la Turquie d'Erdogan un pays démocratique comme l'est la France?Celà fait sourire quand on cherche à comparer Hollande à Erdogan.La liberté y est la même dans les deux pays?!!

TheMirror  (Tunisia)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 15:28           
الحكومة العاجزة
من الغباء و السذاجة و الاستهجان أن تلتجئ الحكومة إلى الجيش لمقاضاة حزب سياسي
أعتقد جازما بأن القضاء العسكري التونسي سيرفض توريط نفسه في تفاهات السياسة و سيرفض القضية لعدم الاختصاص، حينها، ستلتجئ حكومة العجز إلى التقدم إلى المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي، و سترفض المحكمة الجنائية الدولية الشكوى لعدم الاختصاص، بحيث لم يبقى لحكومة العجز سوى تركيز مشنقة ي بطحاء باب سويقة و القضاء على جماعة حزب التحرير، من أجل جريمة الكلام
و لو يتذكر وزراء هذه الحكومة بشاعة تصريحاتهم قبل أن يصبحوا وزراء، لماتوا خجلا دون مشنقة

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 15:24           
توسيع التوافق ضرورة ، تدعيم الحريات و الديمقراطية أولوية الأولويات .. المؤامرة الخبيثة التي تحاك ، هي تخيير التونسي بين حريته و أمنه . لما ننظر لم يحدث هذه الأيام ، و منذ شهور ، نرى أن الأحزاب الحاكمة منخرطة في هكذا عملية .. هذا لا يليق بأحزاب نشأت لتدافع عن الديمقراطية ، عن منع التغول ، عن احقاق الكرامة الاجتماعية للمواطن.
لا كرامة وطنية بدون كرامة إجتماعية ، لا سيادة للقرار الوطني بدون تنمية و محاربة للتهميش . لا تونس جديدة بدون تعددية و ديمقراطية .
:::::::::::::::::::::::::::::
تحية للأخ منضوج
...
فعلا
الحق بَيِّنُ والباطل بَيّنُ

Mandhouj  (France)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 15:11           
@ Ahmed Beyoub (France)

يا أحمد ، تصور جيدا لو يصل حزب العمال للحكم عن طريق الديمقراطية ، هل ستكون هناك تعددية سياسية ؟ طبعا لا .. أول قرار يؤخذ هو حل كل الأحزاب . هذا أمر طبيعي .. الأغلابية اختارت .. لماذا نعاب عن حزب التحرير كلامه عن الخلافة إذا ؟ يجب أن نكون منطقيين .. أكثر الأحزان تؤمن بالتداول السلمي على الحكم ، سيكون دائما و أبد الدهر لها الحكم . لا مجال من خوف أن يصل حزب التحرير أو حزب العمال للحكم عن طريق الديمقراطية .. هذا غير ممكن ... فتح الله غولن له
أنصار كثيرين ، إخترق الدولة مؤسسات و مراكز قرار ، قام بمحاولة إنقلاب .. ليحكمك أنت التونسي بإسم خلافة .. و قطرك تونس يصبح ولاية ، و ترعاك أمريكا .. و يصبح لك خليفة إسمه فتح الله . حل إنتصر فتح الله غولن ؟ لا . تصدى له الشعب . ليس نصرة لأردوغان ، و انما نصرة للديمقراطية ... الكلام يطول يا أخي أحمد . لكن هناك شيء يجب أن نقتنع به : هو أن النظام الرأسمالي يدفع لتنشاء ، هكذا احزاب راديكالية (على أساس الالحاد أو الدين)، لتبقى دائما تغرد له (ضده لكن له
). النظام الرأسمالي لا يمكنه الحياة دون وجود هكذا احزاب . ثم نحن في دولة الجمهورية ، جمهورية ما بعد الثورة ، لا نترك لأي أحد الوصول للحكم بالانقلاب، و لما نربح معركة الديمقراطية ، معركة التنمية ، تتجفف تلك الأفكار الراديكالية .. فتبقى دائما قليلة العدد .. و ذلك هو التاريخ . أما إذا لا نذهب في معارك ، ضد الفساد ، ضد الحيف ، ضد البطالة ، ضد الأمية ، ضد التهميش ، فالفساد سينخر المجتمع ، و تونس و أي بلد آخر سيكون عرضة للضعف المتكامل ، و تصبح هروب
أهلية ، يمكن أن يكون هناك إستعمار ، أو الدول الكبرى تترك الشعب يتقاتل وهي تنهب .. في دولة جد ضعيفة ، من السهل للقوى الكبرى تأمين حقول النفط ، و و و كل منابع الثروات الكبرى ... يجب أن نفهم مغزى المعركة اليوم ... المعركة معركة سيادة و كرامة .. أما الحزاب الراديكالية الألمانية منها و التي هي على أساس ديني أو روحي ، ليس لها تأييد لا من الشعب و لا من الدهر .

التاريخ تصنعه الشعوب يا ولد بلادي ، و دون الحرية ، التعددية ، الديمقراطية ، التنمية ، المعرفة، القيم الجامعة للناس ، للأغلابية من الشعب ، لا يصنع التاريخ .

Mandhouj  (France)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 14:48           

نتمنى أن لا يساوم البعض بالحرب على الارهاب مقابل الديمقراطية ، تونس لا يمكن أن ترجع للوراء .. تونس أمامها خيار واحد متشابك و متراكم و متكامل ، الكل في آن واحد :
- آليات جدية لربح الشفافية في المالية العمومية ، الادارة العمومية ، في تمويل الأحزاب ، الجمعيات ،
- آليات فعلية في محاربة الفساد داخل الادارة العمومية كما داخل العملية الاقتصادية الكبرى ، على مستوى السوق ، على مستوى الواردات ، ...
- التمكين للمحليات من آليات قانونية حتى تنهض بنفسها ، عبر تمويل عمومي ، و آخر خاص . انها الديمقراطية الجديدة التي يمكن أن تخلق من جديد لدى التونسي عقيدة الاقتصاد الوطني و محاربة عقيدة رزق البيليك . و هنا هو ملف اللامركزية ، الانتخابات المحلية ، ... ربح معركة التنمية يمر أيضا بربح الطموح، طموح التونسي لي اللامركزية سليمة و ليست كأنها مؤامرة جديدة للمركز ضد المحلي .
- الدفع بجدية في حوار مع من يتعاطى التهريب ، حتى ينخرط في العملية الاقتصادية العمومية ، و حتى لا يضطر البعض لممارسة تهريب الأسلحة ، المخدرات ، السلع السيادية (البنزين مثلا ) ،
- التأسيس لفرق شرطة ، أكثر فعالية في محاربة الجريمة ، السرقة (منازل ، سيارات ، مواشي ، إعتدآت في الطريق ...) .. هذا يجب أن يعمل الحاكم بجدية على هذا النوع من الجريمة . سلم تونس الأهلي مرتبط كثير بهذا العمل الأمني اليومي. هناك الكثير ممن يعتدى عليهم و لا يذهبون لمراكز الشرطة ، لعدة أسباب ، منها عدم الثيقة في الأمني ، منها ...
- الدولة هي صاحبة الموقف في الطريق العام ، الطريق السيارة .. ابنائنا يمتوا كل يوم في حوادث طروقات ، كان يمكن أن لا تحدث ... منظومة الخدامات التي تهتم بالطروقات ، المنظومة الأمنية ، منظومة التوعية .... يجب أن يكون هناك عمل متكامل ، مستدام ، متواصل ، ... نلاحظ إستياء كبير للمواطن من طريقة تعاطي الدولة مع هذا الملف .. إنه عار على دولة مثل تونس .. محاربة الفساد (التهرب الجبائي ، تهريب العملة ) يوفر كثير من التمويلات لربح معركة الأمن و السلامة في
الطريق العام و الطريق السيارة .
- انخراط احزاب أخرى ، و كما انخراط الاتحاد و منظمة الأعراف في تحقيق هذه الأولويات ، يجب أن لا يكون بالمساومة السياسية على الحريات و على الديمقراطية ، من أي طرف كان . نحن هنا أمام الصالح العام ، أمام المصلحة العامة ، أمام تحسين ظروف حياة المواطن .. ربح المعركة ضد الارهاب يمر بحب المواطن لدولته .. فكيف تريدون أن يحب المواطن دولته ، و الحال ، كما هي عليه الآن .

توسيع التوافق ضرورة ، تدعيم الحريات و الديمقراطية أولوية الأولويات .. المؤامرة الخبيثة التي تحاك ، هي تخيير التونسي بين حريته و أمنه . لما ننظر لم يحدث هذه الأيام ، و منذ شهور ، نرى أن الأحزاب الحاكمة منخرطة في هكذا عملية .. هذا لا يليق بأحزاب نشأت لتدافع عن الديمقراطية ، عن منع التغول ، عن احقاق الكرامة الاجتماعية للمواطن.
لا كرامة وطنية بدون كرامة إجتماعية ، لا سيادة للقرار الوطني بدون تنمية و محاربة للتهميش . لا تونس جديدة بدون تعددية و ديمقراطية .

Ahmed Beyoub  (France)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 13:42           
هل يمكن أن تكون ديمقراطى مع من هو ليس ديمقراطى

هل يمكن أن تتعايش مع من يقول ويكرر سأحجرك عندما أكون أنا فى مكانك



Yakdhan Abbessi  (Tunisia)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 13:36 | Par           
Bravo une bonne décision pour combattre le terrorisme et liquider les cellules dormantes daiechienne ce parti qui puise dans les mêmes sources que daech ne doit pas exister dans une démocratie

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 12:09           

حزب التحرير يُعطي بغبائه و صبيانيّة قيادته الأعذارلخصومه !!!
لا مجال لمحامة المدنيين أمام المحاكم العسكرية ...
لا مجال مجددا للمحاكمات السياسية ...
لا للإقصاء
::::::::::::::::::::::::
تحية للأخ ياسين
...
كلامك صحيح
ونضيف إليه:: لا خير ، لا في سيدي ، لافي جوادو

Mandhouj  (France)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 11:53           
@ Farid Fadel (Tunisia)

التوانسة لا يحبون حزب كهذا .. بمعنى أنه يبقى أقلية ، الناس لا ينخرطون في أفكاره .. و كل الأفكار الراديكالية ما دام لا تحمل السلاح ، لها حق الوجود .. إلتجاء الحكومة للالة البوليسية و القضائية هو دليل أن الحكومة خسرت معركة التنمية ، معركة محاربة الفساد الذي ينخر هيكل الدولة .. و حينها تجد الأحزاب الراديكالية تصعد من الخطاب .. لكنه يبقى دائما خطاب أو احتجاجات سلمية .. ثم على كل الأحزاب أن تشارك بجد في معركة الأفكار ، و أمام انخرام هيكل الدولة ،
عليها أن تدفع لأكثر توافقات ، حتى يكون هناك نجاح حكومي .. الأمس و اليوم المسؤول الأول و الوحيد عن عجز و فشل الدولة في حلحلة الأمور ، هي الحكومات المتعاقبة ، و ليست الأحزاب الراديكالية ، علمانية كانت أو غيرها . هذا، الأحزاب الكبرى يجب أن تفهمه ، و خاصة الأحزاب التي في الحكم ... الدخول في صراع بوليسي و قضائي مع خصم أو خصوم سياسيين لا يخدم مسيرة التنمية ، قد يسكت الأفواه لفترة ، ثم تنفلت الأمور .. و هذا مع حدث لبن علي . يجب أن نفهم التاريخ و أن
نستفيد من الماضي .

يجب أن ننخرط في مشروع تونس الجديدة (تونس أهداف الثورة )، و ليس في مشروع صندوق النقد الدولي ، و المانحين الدوليين . حكومة الوحدة الوطنية إذا ارادت ، لها شعب يقف معها ، يجب أن تستغل هذا الضغط الشعبي و تلك الاحتجاجات ، في إقرار مشاريع نوعية في التنمية ، سياسات فعلية في محاربة الفساد و الاقتصاد الموازي .. هناك إمكانيات كبيرة إذا ارادت الحكومة ... أبواب الخروج من الأزمة واضحة، يجب أخذها .

Mostapha Sg  (Tunisia)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 11:38           
اوامر المجاهد الاكبر الباجي قائد السبسي

Mandhouj  (France)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 11:32           
أين سيصل مشكل حزب التحرير ؟
قلة المعطيات ،
عدم شفافية المعطيات الحكومية (القضائية )،
خطاب شديد من طرف الحزب ،

كل هذا لخلق حالة من غير الوضوح .. تجعل خصم سياسي يستأسد على خصم آخر ، في غياب موقف من الرأي العام ! غريب أمر تونس بعد الثورة ..
يجب الحذر و عدم الدخول في صراعات أفكار بأدوات بوليسية و قضائية .. معركة الأفكار تكون في الاعلام . كما أنه لا يجب تجريم الاحتجاجات الاجتماعية و لا المعارضين السياسيين للتغطية على فشل و عجز الحكومة ...

إهتمامات الناس و الحكومة ، يجب أن تتوجه لمحاربة الفساد (الرشوة و المحسوبية ، ...)..

Yess IN  (Netherlands)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 11:14           
يتمّ هذا بإيعاز بشر من الرّئيس وهذا إقرار ضمني من الحكومة بأنّ القضاء العسكري غير عادل و لا يزال يُتَحكّم فيه عن بُعد ... حزب التحرير يُعطي بغبائه و صبيانيّة قيادته الأعذارلخصومه !!!
لا مجال لمحامة المدنيين أمام المحاكم العسكرية ... لا مجال مجددا للمحاكمات السياسية ... لا للإقصاء ....لا لإلهاء الشعب عن القضايا الحارقة و في الأخير أقول للمعارضة و النّهضة ستُؤكلون يوم يُؤكل التحرير !!!!
أخيرا هنيئا لتونس بالنظام الرئاسي المعدَّل الذي هو في الواقع رئاسوي فجّ !

Farid Fadel  (Tunisia)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 10:35           
بصراحة بيان كبيان حزب التحرير يذكرنا ببيانات القاعدة والدواعش وليفهم هذا الحزب ان التوانسة لا يحبون مثل هكذا احزاب.

Abouahmed Soiaihi  (Tunisia)  |Mercredi 7 Septembre 2016 à 10:34 | Par           
ما علاقة حزب سياسي بالمحكمة العسكرية ؟


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female