المسألة كلها تتلخص في كلمة واحدة "التوريث" ,يريد القصر حكومة موسعة
,حتى وإن كان ذلك على حساب منطق الحكم الرشيد ومواردالبلاد تقوم الوقت المناسب
برد الجميل وتعيين الوريث ,السبسي2 كرئيس الجملكة التونسية,
ما خالف ذلك ,لغو وكلام فارغ.......

بالنسبة للاستحقاقات الانتخابية القادمة... إن وجدت... إما انصهار كل أحزاب الثورة في حزب واحد... وهو أمر صعب المنال في الوضع الراهن... لكثرة الحوانيت الفارغة و الزعامات الموهومة وغياب الوعي بدقة اللحظة... أو le vote utile لفائدة حركة النهضة... لإنقاذ ما يمكن إنقاذه... أقولها للمرة الألف... بين النهضة بكل عيوبها والتجمع بكل جرائمه... اختار النهضة... دونما تردد... إياكم من الركض مرة اخرى وراء السراب المكنى بأكبر البقايا...

هذه الحكومة لم تجعل للتوافق عليها، بل لكي نفقد الأمل في غدٍ أفضل من جهة ولكي نرضى بأي بديل غيرها

المسرحية لم تكتمل ، المستهدف الحقيقي هما الديمقراطية و نظام الحكم (الدستور )، هذه الحكومة لا ترقى لتحمل أعباء المخاطرة بإستشارة شعبية لإقرار نظام رئاسي ، بديل عن النظام الحالي . و أخطبوط الردة يسير رويدا رويدا .

يا استاد قولها وموت على دينك القائمة حاضرة عند السبسي والبقية الكل مسرحية وقول تحي العكري

Carl Pablo (Canada) |Dimanche 21 Août 2016 à 15h 01m |
...لا تفسير لذلك سوى أنه بعد تثبيت تسعة وزراء من حكومة الصيد بقيت قائمة وزارات و قائمة
أسماء أغلبها تم اختيارها للمحاصصة الحزبية ثم تم إجراء قرعة.