المغرب يُكون أئمة مساجد تونس

<img src=http://www.babnet.net/images/9/m6le1302.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - وافق الملك محمد السادس، الأربعاء، من حيث المبدأ على ثلاث طلبات تعاون في الحقل الديني مع كل من تونس وليبيا وغينيا كوناكري، داعيا وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المغربية إلى "الانكباب على دراسة مختلف الجوانب التطبيقية المتعلقة بهاته الطلبات"، وفق تعبير بلاغ لوزارة أحمد التوفيق.

وبحسب موقع هسبريس المغربي يتعلق الأمر بطلب من وزارة الشؤون الدينية بالجمهورية التونسية، وموضوعه تكوين أئمة تونسيين بالمغرب والاستفادة من الخبرة المغربية في عمارة المساجد"، وبطلب من الأمانة العامة للشؤون الدينية بغينيا، وموضوعه طلب تكوين أئمة غينيين بالمغرب، وطلب ثالث من معهد الإمامة والخطابة التابع لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بليبيا، يهم الاستفادة من دورات في مجال تدبير الشأن الديني".








Comments


17 de 17 commentaires pour l'article 79864

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Samedi 15 Février 2014 à 09:12           
ياخي تحبو تكونو أئمة تقبيل اليد واباحة الحشيش
كان على تقبيل الأيدين الله يرحمو المنصف باي ألغاها وكان على الحشيش حرمو ربي وما يحتاجش لفتوى
وبخصوص التكوين عليكم بالتحرير والتنوير حجة الاسلام الطاهر بن عاشور مدرسة ما ينكرها كان الجاهل

Wasatiya  (Tunisia)  |Samedi 15 Février 2014 à 09:01 | Par           
لو لم تكن تونس قد تصحّرت دينيّا وتفتقد لقدوة مجمّعة لا مفرّقة لما عشنا هذه الوضعيّة التي نعيشها اليوم مناهج تاتينا من كلّ حدب وصوب وفتاوي من كلّ نوع ومذاهب متعدّدة مختلفة فيما بينها بل تكفّر بعضها والكلّ يزمجر في المنابر لنّه صاحب الدّين الحقّ والباقي فتات يجب دوسه يحلّلون اليوم امرا ويحرّمونه غدا يرفعون شيخا الى صفة الصّحابة اليوم ويكفّرونه غدا بالمختصر المفيد تونس ما بعد الثّورة كما تخبّطت اجتماعيّا واقتصاديّا وامنيّا تتخبّط كذلك دينيّا ونحن اليوم في حاجة الى اطر دينيّة تجمعنا تحت راية دينيّة واحدة لا تفرّقنا مللا وشيعا وكلّ حومة وامامها وكلّ زنقة ومذهبها ولا حول ولا قوّة الّا باللّه.

Chrada  (Tunisia)  |Vendredi 14 Février 2014 à 14:40           
احنا اولاد طاهر بن عاشور و عقب أبن نافع منش في حاجة إلى المدرس الصوفية وقادرية

7amed  (Finland)  |Vendredi 14 Février 2014 à 09:49           
لا حول و لا قوة إلى بالله قرار صبياني و عبثي يجب للمجلس التأسيسي يتدخل و إلا تصير عندنا إمارة تجانية صوفية تسبح بحمد الملك و تخلق توترات مع الجزائر نحن في غنى عنها

Singra  (Tunisia)  |Vendredi 14 Février 2014 à 09:01           
لست ضد المغرب ولكن لو تعلق الامر بالعلم الديني لطلبناه حتى من الصين ان كان فيه ما ينفع الناس ولكن علمائنا مشهود لهم عالميا وائمتنا الاجلاء اقرب الى همومنا من المغاربة الذين يعيشون وضعا مختلفا تماما علينا وما هو مباح في المغرب لا يمكن باي حال من الاحوال ان يتماشى مع نعيشه في تونس . في الختام اظن ان هذه كذبة افريل في غير معادها

Hyboxyz66  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 23:16           
هذا ما جناه علينا بورقيبة ومن بعده

Ibnbathouta  (France)  |Jeudi 13 Février 2014 à 22:20           
Pourvu qu'ils n'importent pas la Hrira et le Ateye !

Momo1  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 21:55           
هل أن تونس تصحرت؟عشنا وشفنا؟أىمة بالعملة الصعبة

Kerker  (France)  |Jeudi 13 Février 2014 à 21:08           
خيركم من تعلّم العلم و علّمه. أيّها المؤمنون لا تعتزوا بمقام مضى و لا بمال وجاه جفى ، و اتّقوا الله و احترموا أنفسكم و غيركم لعلّكم ترحمون. فمن الأسى أن نتغنّى بماض أمسى برغد أصابه الفناء .العلم نور من الله يهدي به من يشاء من عباده الصّالحين. إنّ النّفس ألدّ عدوّ للبشر، فمن الحمق و الدّنأ أن ترفعوا مكانتكم عن غيركم و تستهينوا بهم. خيركم من كان زاده التّقوى و الحكمة و حسن الخلق و التّواضع. إنّ من علامة الجهل عند المرء أن يفتخر و يتباهى بعلمه.
فمن أبشع النّاس الجاهل الذي يحكم بما لا يعلمُ و يجيب و لا يسمع لأخيه و يعارضه بدون تفهّم٬ عدوّ لنفسه لا صديق له إلاّ من تبعه، نوره الظلام و عيشه البؤس و الشقاء. فإن كان للزّيتونة فضلا لبناء التّقوى و الحكمة في النّاس فهي اليوم في حاجة لجمع كافّة علماء العالم تحت سقفها لإسترجاع مكانتها. فالشجرة تتأصّل جذورها بتعدّدية الأغصان الخضراء التي تحملها.
دك ل

Hammmmma  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 20:28           
قادة تونس الجدد يتعاملون مع المواطن التونسي و كأنهم يحكمون دولة مثل ليبيا أو بعض الدول الإفريقية مع إحترامنا لهم،صحيح وقع كثير من الخلط في عهد المخلوع لكن لو بحثوا قليلا لوجدوا ماأرادوا تونس غنية بالموارد البشرية.بالنسبة للأيمة تخاف يمشو للمغرب يجيو يمجدولنا في الملك و النظام الملكي

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 13 Février 2014 à 19:04           
خليتو ائمة التجمع ما فماش فرق ما بينهم. واحد اطبل للملك والآخر للرئيس.
يا ولّ حوال

Nice06  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 18:58           
Des Imams royalistes...il faut leur chercher un roi

Mavb2014  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 18:19           
...................وعلى دييييييين

Incuore  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 18:12           
ليس هناك من ناصبي إلا انت و مراجعك الذين يعتبرون ان الدين يكمن في لعن من مات منذ 14 قرنا دعك من البهامة اما بالنسبة للمغرب فإن جامعة القرويين أسسها اهل تونس من القيروان و كذا الازهر فدعك يا جاهل من اكاذيبك
حديث موجه
Australie@

Rodhoine  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 18:00           
C'est grave, la Tunisie qui était la première école islamique au Maghreb arabe si ce n'est pas au monde, demande aujourd'hui un soutien du Maroc pour former des imams, quelle honte, ça fait mal au cœur, on se compare à ghinia et la Libye qui est pratiquement en état de guerre...

Moufdi  (Europe)  |Jeudi 13 Février 2014 à 17:42           
أين المدرسة الزيتونية !! ألم تعد منارة تعليم الفقه الإسلامي في المغرب العربي؟

Fatimide  (Austria)  |Jeudi 13 Février 2014 à 17:38           
المغرب رمز الاعتدال السنى السحمع - سنة المغرب موالون لال البيت عدا القلة القليلة من النواصب الناعقين


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female