Latifa Arfaoui : Le droit de réponse

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/babnetlogoggg.jpg width=100 align=left border=0>


Comme annoncé précédemment un article parlant de l'affaire Latifa avec la famille de l'algérien propriétaire de la chanson Khallouni « Dahman Lharach » décédé dans les années 80 et dans lequel d’après Al Anwar de Tunisie, les héritiers du défunt vont déposer plainte devant une cour internationale en demandant plus de 1 million de dinars en dommage et intérêt pour la production d’une vidéo clip et sa diffusion illégale sur les chaînes de musique arabes sans indiquer le nom de son propriétaire..



Latifa par le biais du Directeur et fondateur de son site Internet Latifa On Line nous envoie sa réponse que voici :



...



لسادة الكرام، طالعنا باهتمام
واستغراب شديدين الخبر المنشور عن الفنانة لطيفة التونسية، ونحن في موقعها الرسمي
على شبكة الإنترنت "لطيفة أونلاين" لنحترم ونقدر عالياً حرصكم على احترام حقوق
الملكية الفكرية وهو جُل اهتمام الفنانة لطيفة التونسية، ونحن إذ نحترم حرصكم هذا
لنرجو نشر التوضيح التالي احتراما لحرية الرأي والرأي الآخر التي تكفلها القوانين الدولية.


 كنا نتمنى قبل أن ينطلق
البعض بتوجيه ما يوهمون أنفسهم بأنه نقد أن يراعوا ضميرهم بهذا الشهر الفضيل وأن
يكون نقدهم مبني على الحقائق بدلاً من التورط بنقد مبني على افتراءات وأكاذيب نجهل
أسبابها، واحتراما للقارئ الكريم ومنعاً للدخول بأي مهاترات لن تقدم ولن تؤخر نود
توضيح النقاط التالية المستندة على حقائق ووثائق نحن على أتم الاستعداد أن نزود أي
وسيلة إعلام بنسخ ووثائق عنها: • أغنية "خلووني" لم تطرح بألبوم غنائي جديد للطيفة
كما ذكر، فآخر ألبومات لطيفة هو ألبوم "ماتروحش بعيد" الذي طرح بشهر تموز "يوليو"
عام 2003م، بينما طرحت أغنية "خلووني" منتصف العام الماضي بالأسواق الأوروبية
كباكورة تعاون لطيفة مع شركة وارنر العالمية ضمن ألبوم يحتوي على مجموعة من أفضل
أغنيات لطيفة القديمة منذ بداية مشوارها الفني منتصف الثمانينيات وحتى يومنا هذا،
وثم الإعلان رسمياً عن ذلك عبر الموقع الرسمي للفنانة لطيفة التونسية وبلقاء مباشر
عبر أثير إذاعة الشرق الباريسية. • لطيفة لم تسند ملكية أغنية "خلووني" لنفسها كما
ذكر بالخبر، ولو كلف مؤلف النقد الخيالي نفسه وقام بمتابعة كليب لطيفة الذي بدأ
عرضه في شهر آب "أغسطس" لوجد في نهاية الكليب وتحديداً بعد منتصف الدقيقة الثالثة
منه اسم الفنان الراحل الكبير دحمان الحراشي موقع ككاتب وملحن الأغنية، أما بخصوص
ورثة الفنان الراحل فهم سعداء جداً بخطوة لطيفة هذه، وقدرواً عالياً حرص لطيفة على
أن لا تعيد تقديم الأغنية إلا بعد الإتصال بهم وشراء حقوق إعادة اغنية "خلووني"
وطرحها بالأسواق العالمية ومن ثم العربية.

• يبدو جلياً أن كاتب المقال كتب نقداً
إفتراضياً اعتمد فيه على مخيلته التي صورت له أن لطيفة تنكرت لصاحب هذه الأغنية
بحفلاتها، والمتابع لحفلي لطيفة الوحيدين بعد طرح أغنية "خلووني" يذكر جيداً أن
لطيفة قبل غناء "خلووني" قدمتها للجمهور بأنها أغنية للفنان الجزائري الكبير دحمان
الحراشي وكانت هذه الحفلات منقولة عبر هواء عدة فضائيات وإذاعات سواء حفل لطيفة
بليالي التلفزيون المصري بالخامس من تموز "يوليو" 2005م أو حفلها بمهرجان قرطاج
مساء 14 من الشهر ذاته. • لم تصدر للأغنية أي أفيشات بالأسواق وكل ما في الأمر أن
قناة مزيكا منتجة الكليب قامت ببث إعلانات ترويجية للكليب الجديد قبل عرضه، ولنفترض
جدلاً أنه تم إصدار أفيشات وبث إعلانات عن أي ألبوم غنائي جديد لم نعهد يوماً أن
يتم ذكر اسم كاتب وملحن وموزع كل أغنية من الأغاني الإثنى عشر على أفيش لا يتعدى
حجمه بضع سنتمترات، أو عبر إعلان تلفزيوني أو إذاعي ذات العشر ثوان!! فالإعلان
دوماً عن أي ألبوم جديد يكون عن اسم المطرب والألبوم بينما يعطى حق فريق العمل
كاملاً بالصفحات الداخلية للغلاف الأصلي للألبوم، وبالحملات الترويجية التي يقوم
بها الفنان باللقاءات والحفلات الجماهيرية وحفل إطلاق الألبوم.


• المتابع لمسيرة
لطيفة التي لم تتنكر يوماً لجهد أي شاب موهوب يسعى للتعاون معها يعي جيداً أنها لا
يمكن أن تتنكر لواحد من أكبر الفنانين في المغرب العربي ومجرد أن تعلن لطيفة أنها
ستعيد تقديم أغنيته من جديد يعتبر إضافة كبيرة لها ولرصيدها الفني. • نسبت لطيفة
أغنية خلووني للفنان دحمان الحراشي بعدة لقاءات وحوارات صحفية نحاول حصرها كالتالي:
لقاء قناة الرأي الكويتية مع لطيفة عام 2004م، لقاءات التلفزيون الأردني مع لطيفة
عام 2005م، زيارة لطيفة لطلاب برنامج ستار أكاديمي بجزءه الثاني عام 2005م، برنامج
الصيف ضيف مع لطيفة عبر الفضائية التونسية عام 2005م، برنامج في ضيافة هنبعال عبر
قناة هنيبال التونسية عام 2005م، برنامج "ليلنا فن" برمضان عام 2005م عبر القناة
الأولى بالتلفزيون المصري، برنامج "ياليل طول" عبر الفضائية المصرية رمضان 2005م،
المؤتمرات الصحفية للطيفة على هامش مشاركتها بمؤتمر الأطفال العرب بالأردن
ومشاركتها بحفل مهرجان قرطاج، بالإضافة لحوارات لطيفة المباشرة مع الإذاعة الوطنية
التونسية، وإذاعة موزاييك التونسية، وإذاعة عمان إف.إم عامي 2004م و2005م.

مؤسس
موقع لطيفة أونلاين أدهم  أسامة سكيك من غرفة 527
بمشتشفى الأردن - عمّان




   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


0 de 0 commentaires pour l'article 376


babnet
All Radio in One    
*.*.*