ما يسمونه بالذباب الأزرق إنّما مثل كمثل قانون تجريم التكفير
كيف نعتبر حركة الشعب ثورية وهي حركة شعب ولكنّها تدافع على الأنظمة من سوريا إلى مصر ولا ترى أنّ شعوب الدولتين تطحن وتدكّ عظامها من طرف متجبّرين لا وطنية لهم.
وحركة الشعب تتحدّث وكذلك التيار الديموقراطي عن الوطنية وهما قد وقفًا ضد اوّل حكومة مستمدّة من اكثر طيف حزبي

أقول لسيف الدين أرزن شوي راك ڨد ما تكثر من التفركيح ڨد ما تاقع هفوات يصعب علاجها في بعض الاحيان، كم يقال " الصوف يتبع بالزانة" إذا ركح أمورك لا تندفع أكثر من اللازم
والله هي الامور بسيطة والاحزاب يعقدوا فيها، يا خويا أجلسوا على طاولة وادرسوا برمج الاحزاب الكل وخوذو من كل برنامج احسن ما فيه وهكذا تكون الاحزابالكل شاركت وبجوانب من برامجها والوزارات حسب الكفاءة وكل وزير يحس بأن مثلا رئيس الحكومة حد من تطبيقه للبرنامج الذي أُتُفٍقٓ عليه مسبقا يمكن له أن يتظلم لمجلس النواب وللرئيس وفي الاخير أن يفضحه لدى الشعب التونسي عبر وسائل الإعلام وذلك آخر حاجة، كما يقال " آخر الدواء الكي" و تصفي الناس قلوبها تو
الامور تمشي كالزيت فوق الماء

التوانسة إلي إنتخبوا نوابهم كلهم على قدم المساواة . سواء كانوا إنتخبوا نوابهم من أحزاب أو مستقلين .. الحزب إلي تحصل على 18 ناءب فأكثر، مثلا، يعتبر حضي بنوع من الثيقة من طرف الشعب. الشعب انتخب نوابه ليحكموا ، بالأساس. الحكم يكون على أساس برنامج ، مع احترام ترتيب النتاءج . هذا الخيار السهل و الذي يعجل بتشكيل حكومة . هنا يصبح أمام الحزب الأول خياران في إيطار النتائج الديمقراطية. و الأحزاب التي لا تشارك بتعلة أنها تريد أن تحافظ على نظافة ايديها و
وطنيتها، منتخبيها سيرموا بها في مزبلة التاريخ المرة القادمة. لأن في الحقيقة هي أحزاب خطاب و ليس عمل، و قبض شهرية و مدان رجلين و لسان . الفترة التاريخية التي تمر بها تونس، لا تتحمل هذا الوضع . مقاومة الفساد، إصلاح الادارة و تحسين الخدمات المسدات للمواطن، برنامج اقلاع اقتصادي ، و تحسين الحالة الاجتماعية، دون لجوء مفرط للمديونية، و تحسين الموارد الداخلية للدولة، مقاومة البطالة، برامج للشباب أحسن مما كان، انفتاح أكثر على القارة السمراء و التقدم في
الوحدة المغاربية، و تعزيز الانفتاح على العالم عامة، الارتقاء بوضع المرأة و الطفولة و الشيخوخة، .. كل هذا تتفق عليه أغلب الأحزاب.

فالابواب مفتوحة أمام الحزب الأول لبناء توافقات ثمينة تخدم هذا التوجه .. و من لا يجتهد في ايجاد هذه المعادلة الراقية ، يعرض البلاد لمزيد من الانفاق على الإنتخابات، و حسب القانون الانتخابي، الحزب الأول سيحصل ريما على 70 أو 80 ناءب، و أمر التوافق و التحالف سيبقى حاضر المشهد.
إذا المطلوب حالة وعي

اسمعوا السيد المغزاوي من حركة الشعب كيف كان يمجد بالانقلاب المصري ستفهمون لماذا لا تريد حركة الشعب المشاركة مع النهضة.

https://www.facebook.com/ghilene.tn/videos/484720839017542/?epa=SEARCH_BOX

فما شكون يزيه من التفوريخ و فما شكون يزيه من التفركيح