سمير الوافي يعكس الهجوم على بوغلاب : أيها الخادم الفاسد ... يا مريض !

باب نات - تهجّم الأحد 13 أكتوبر، كرونيكور قناة الحوار التونسي، محمد بوغلاب على الاعلامي سمير الوافي /دون تسميته/ بسبب اعلان هذا الأخير انتخاب قيس سعيّد.

وقال بوغلاب "الفاسد وخوه شد الصف وراء قيس سعيّد بش يولّي نظيف، ناس دخلت للحبس في قضايا فساد، وتقول اخترنا الاستقامة والنظافة..بديت بروحك".

وتابع قائلا "هل يحق للصحفي أن يعبّروا عن انحيازهم؟ دورنا في الاعلام التحليل والتفسير وليس الانحياز والدعاية وتساءل مستنكرا "هل هذا أخلاقيا مقبولا؟".

وعكس سمير الوافي الهجوم على بوغلاب /دون تسميته/ قائلا " نسيت روحك وقت خدمت مع الزبيدي سرا في الدور الأول وقبضت الثمن...وخسرت رهانك...وغادرت القناة بعدما تعاركت مع بوبكر لأنو ضد مصالحك والصفقة متاعك !؟".

وأضاف فاضحا بوغلاب " نسيت روحك في عهد الحبيب الصيد حيث كنت خادمه بقلمك ولسانك...ثم الشاهد لفترة معينة...ثم كاشي وزارة الثقافة اللي تقبض فيه بفضل صديقك الوزير اللي مطفي عليك الضو وما يحاسبك حد...والاذاعة اللي بيروك فيها مهجور وشهريتك تمشي وفوق القانون !!!...شنوة إسمو هذا الكل موش فساد".

وختم تدوينته موجها كلامه لبوغلاب "أغلب التوانسة أمنيتهم أن يبصقوا عليك يا مريض...تجنب الاحياء الشعبية وتونس العميقة حتى لا ترى حقيقتك في عيون الشعب".

الفيديو: الساعة1 والدقيقة4

Comments

5 de 5 commentaires pour l'article 190939

Essoltan (France) |Lundi 14 Octobre 2019 à 20:49

Bientôt el hiwar ettounsi va diffuser ses programmes d'el mornaguia et ça serait une première dans l'histoire de télévisions .
Notre Révolution n'arrête pas de surprendre ça change beaucoup par rapport aux années de braises .
J'espère que mon délire devienne réalité et voir tous ces provocateurs ennemis du peuple derrière les barreaux rien que pour quelques mois pour apprendre à être des vrais messagers qui respectent ceux qui sont privées de micros et des caméras .

Alerter

Kamelwww (France) |Lundi 14 Octobre 2019 à 12:36

الإثنين، بو غلاب والوافي أوسخ من بعض.

أما بوغلاب، فقد شاهدته في المدة الأخيرة، ورأيت كيف كان يتكلم بكل الهستيريا والجنون الذي عرف عنه... هذا المعفن ينقم على قيس سعيد وعلى الثورة أيضا.

بوغلاب ينطبق عليه كلمة مرتزق بكل إستحقاق.

وعلى العموم، كل الفريق الذي يشتغل معه من مريم بالقاضي إلى لطفي العماري إلى مايا القصوري، كل هؤلاء غارقون في العفن والوحل إلى رقابهم، هم ناقمون على كل ما يمت للهوية العربية الإسلامية بصلة... ونحن نقول لهم، لقد خسرتم رهانكم ورماكم الشعب في سلة الزبالة، لأنه لا يصح إلا الصحيح: تونس دولة عربية إسلامية، ومن لا يعجبه هكذا كلام، فأمامه البحر، يمكنه أن يشرب منه حتى تنتفخ بطنه... وينفجر.