حسبي الله ونعم الوكيل في هؤلاء الكفرة والعصاة

ألف تحية وتحية صباحية الى الجميع والبداية مع الطرافة والتي أوجزها الياس القرقوري في طريقة تعاطي اعلام النافورة مع قيس سعيد الذي خير اللعب مع فريق الثورة فكان مآله ما وقع مع الحبيب الصيد الذي أطلقت عليه فرقة أنياب -التمرميد - والتي تتخذ من قصر قرطاج منصة للانطلاق نحو الأهداف التي يتبين أنها ليست معهم اذن فهي اخوان ومن روابط الارهاب حتى تفيئ الى رشدها وتعلن الاستسلام برفع الراية البيضاء .وطبعا لمعرفة
- فرقة أنياب التمرميد - فهي تضم كل المساهمين في محاولة اسقاط الشاهد لكنها منيت بهزيمة مخجلة .

الله يظهر الحق وينصرنا على القوم الظالمين