وزيرة السياحة تعود السائحتين اللتين تعرضتا الى اعتداء بمدينة نابل

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/nabeulkkjkj_article.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أكدت وزارتا الداخلية والسياحة، في بلاغ مشترك، حول تعرض سياح أجانب بمدينة نابل إلى الطعن، أن "الواقعة لا صلة لها بأي عمل إرهابي".
وأوضح البلاغ أن الحادثة تتمثل في "اعتداء شخص مضطرب نفسيا اليوم الجمعة على سائحتين من الجنسية الألمانية من نفس العائلة (الأم وابنتها البالغة من العمر 27 سنة) وذلك بآلة حادة (سكين)، مما تسبب في إصابة الزوجة على مستوى الكتف بجروح طفيفة تمّت معالجتها وإصابة الإبنة مما اقتضى وضعها تحت المراقبة الطبية، وحالتها الآن مستقرة.


وقد جدت هذه الحادثة في سوق الصناعات التقليدية بنابل، مما مكن السيطرة على المشتبه به من قبل الوحدات الأمنية المتواجدة على عين المكان لتأمين المنشآت السياحية.



وما تزال الأبحاث الأمنية متواصلة.
وكانت مصادر أمنية ذكرت لمراسل (وات) بالجهة أن محاولة سرقة بالتهديد بسلاح ابيض بسوق "البلغة" بنابل، اليوم الجمعة، أسفرت عن إصابة سائحة بسكين على مستوى البطن، وجرح ابنتها التي برفقتها على مستوى ساقها.
ونفت هذه المصادر أن تكون العملية "ذات صبغة إرهابية، خاصة وأن الفاعل الذي تم إلقاء القبض عليه معروف بأنه شخص يعاني من أمراض عصبية" .


وزيرة السياحة تعود السائحتين اللتين تعرضتا الى اعتداء بمدينة نابل
متابعة - عادت وزيرة السياحة والصناعات التقليدية، سلمى اللومي الرقيق، الجمعة بالمستشفى الجهوي بنابل، السائحتين الالمانيتين اللتين تعرضتا اليوم الى اعتداء بمدينة نابل.
واطمأنت الوزيرة على الحالة الصحية للمصابتين، إذ تمت معالجة الأمّ من جروح خفيفة وتتواصل العناية بالابنة من قبل الفريق الطبي الذي اكد ان حالتها الصحية مستقرة، وفق بلاغ صادر عن وزارة السياحة والصناعات التقليدية.
يذكر ان السائحتين الالمانيتين تعرضتا الى محاولة سرقة بالتهديد بالسلاح الابيض في سوق البلغة بنابل ما أسفر عن اصابة احداهما (الأم) بسكين على مستوى البطن وجرح والاخرى (ابنتها) على مستوى ساقها.
وقد أكدت وزارتا الداخلية والسياحة، أن "الواقعة لا صلة لها بأي عمل إرهابي".
كما نفت مصادر أمنية مسؤولة في تصريح لمراسل (وات) بالجهة ان تكون العملية "ذات صبغة ارهابية"، خاصة وأن الفاعل الذي تم إلقاء القبض عليه "معروف بأنه شخص يعاني من أمراض عصبية"، وفق ذات المصدر.


Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 144702

Oceanus  (Spain)  |Samedi 1 Juillet 2017 à 11:14           
Les malades psychiques doivent etre traite ou guardes et bon retablessement pour la dame et sa fille.le gouverneur devait les visiter avec des fleurs pour montrer la bonne foie.

Nourammar  (United States)  |Samedi 1 Juillet 2017 à 00:10 | Par           
لم اكتب تعليقي الاول في هذا الموضوع ربما ﻻمور تنظيمية قام بابنات بجمع التعليقات في موضوع واحد..على كل سادلو بدلوي في هذا المستجد المتعلق بزيارة الوزيرة لسائحتين تعرضتا لبراكج حتى في بلادهم يبراكوا فيهم لكن ارى ان زيارة وزيرة شي مبالغ فيه جدا كان يكفي زيارة مندوب ج للسياحة بنابل لهما مرفوقا ببوكي نوار كما جرت العادة .لكن علاش وزيرة برمتها ?!توانسة يتعرضوا يوميا للاضطهاد في مهجر ولا يسال عنهم حتى عمدة الولاية.بل وكل سياح في عالم يتعرضوا للبراكاجات وماسمعناش بوزير يمشيلهم...يا سيدتي الوزيرةايجا اعملي طلة ﻻسواق الصناعات للتقليدية شوف اش اعانوا تجارها في كل مكان من نابل لسوسة لمنستير لقيروان قعدوا ابوموا ونشوا في ذبان..اعملي طلة لتوزر شوفي شبيكة وتمغزة تجار امدوا في يدهم لله يا محسنين..اعملي طلة على قفصة شوفي هاك المسبح روماني اش ولى ...اعملي طلة لجربة. وسبيطلة وعين دراهم وشوف مهنيين اش اقاسوا وعمال سياحة اش اعانوا ...

Essoltan  (France)  |Vendredi 30 Juin 2017 à 18:45           
النص الكله تكرار .
هل الصحافي متخرج جديد وإلا تأثر كثيرا بهاته الحادثة .

Il ne faut pas dramatiser ce n'est qu'un fait divers malheureux .
Nous souhaitons le rétablissement rapide à la Maman et à sa Fille et nous leur présentons toutes nos excuses ...

Nasih  (Tunisia)  |Vendredi 30 Juin 2017 à 16:24           
Les fous doivent etre interne dans des asiles psychiatriques.

Naimou  (France)  |Vendredi 30 Juin 2017 à 14:47           
Au mois de mai ma femme de nationalité algérienne c'est fait voler son collier plein cer par des batards en skooter en plein centre ville...la séquence est filmée par une caméra de surveillance d'une boutique on attends l'arrestation des voleurs .........

Slimene  (France)  |Vendredi 30 Juin 2017 à 13:57 | Par           
@Observateur.Tu es entrain de raconter n'importe quoi!Le jour où les Européens se mettent pour de bon à attaquer les arabes,le scénario sera catastrophique pour les immigrés et même pour toi au Canada.Pour le moment il faut louer le degré de sagesse des français et des allemands qui n'ont pas répondu par la violence malgré des centaines de morts et de bléssés dûs aux attentats islamistes

Srettop  (France)  |Vendredi 30 Juin 2017 à 13:37           
الإضطراب النفسي الذي يشكو منه يسمّى السلفية.

Hamedmeg  (Tunisia)  |Vendredi 30 Juin 2017 à 12:51           
اظطرابات عقلية ، نفسية ، جنسية ، إللي هو ، أعدموه حتى تريحوا تونس من أمثاله ، لأنه صراحة لن يصدق أحد هذه التعلات ، لأنه و بكل بساطة ، من له مثل هذه الإظطرابات لا يفرق بين مواطن تونسي و سائح ألماني ، لماذا إذا اختار أن تكون ضحيته ألمانيتين ؟ أعدموه حتى يكون عبرة لغيره ، الله لا تربح كل من وقف ، بدواعي حقوق الإنسان و غيرها ، ضد عقوبة الإعدام و ضد شرع الله عز و جل

Observateur  (Canada)  |Vendredi 30 Juin 2017 à 12:38           
و كي يطعنوا سياح عرب و لا مسلمين بأوروبا ، ما يتشدوش و يردو عندهم مشاكل نفسية

Nourammar  (Tunisia)  |Vendredi 30 Juin 2017 à 12:37           
جريمة عادية تصير في اي دولة من العالم علاش هالشوشرة الكبيرة وربطها بالفكر التطرفي وباش ندخلوا في سيناريو ضرب السياحة وعمل ارهابي وهكة نطالعوا خاسرين اكبر من باش نربحوه من نشر الخبر في كل وسائا العلام ..ماهي جريمة ووفى والا باش نزايدوا على الخبر وباش تتضر السياحة خاصة مع احتمال انتعاشتها في جويلية


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female