بعد الأنفاق , لطفي العماري يكشف: الارهابيين التونسيين قاعدين ياخذوا في شهائد علمية من جامعات تركية

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/llampeaamari2015.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال لطفي العماري كرونيكور برنامج 7/24 الذي يبث على قناة الحوار التونسي اليوم الاربعاء 28 ديسمبر أن عددا من الارهابيين التونسيين بصدد شراء شهائد علمية من الجامعات التركية حسب تعبيره.

وقال لطفي العماري " الارهابيين قاعدين ياخذوا في شهائد علمية بالفلوس من جامعات تركية ويمكن ينجّم غدوة يدخل يقرّي في تونس", مضيفا " لابد من التصدي لعودة الارهابيين وفتح تحقيقات بشأن تسلمهم لجوازات سفر تونسية".

وتابع لطفي العماري " ماذا نفعل بالدستور بعد عودة الارهابيين ... العزوزة هاززها الواد وهيا تقول دستور".






Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 136099

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Jeudi 29 Decembre 2016 à 12:27           
ياسي لطفى لا تنْسى أنك في طليعة" البصّاصين " حسب الكتاب اﻷسود
لحساب الجينيرال اللي ماكيفو حَدْ متاع "القوادة اﻷخرى عبير موسي" ::"باك ناقص ثلاثة"
فبحيث نحن مقتنعون بأنكم من القوّادين ، المُلَفّقين الذين لا ينفع فيهم العقّار ، للأسف
ومن فئة الّلِئام الذين أكْرمتْهم الثورة وعفتْ عنهم فتمرّدوا عليها وشتموها
ونفهم لماذا تلبس نفس الحلّة السوداء صباحا مساء في اﻷفراح واﻷتراح وربما تنام وتستحم بها .
ﻷنك حزين على طول غياب سيِّدك الذي كنت تُقَوّد له وتطْحن له "القمح البلّومي" أيّما طحين
وتُرْسله له من وراء المحيط

Wahabi  (Tunisia)  |Jeudi 29 Decembre 2016 à 11:12           
قبلنا بتوبة أمنيي بن علي من الإرهاب الذي مارسوه على الشعب و في السجون، و قبلنا بتوبة من عذب اليوسفيين و الإسلاميين، و قبلنا بتوبة من سفّر الشباب إلى سوريا و سهل لهم قنوات "الجهاد"، و قبلنا توبة من مرر السلاح إلى ليبيا و غض النظر على تخزين السلاح في تونس، و قبلنا في التسعينات بتوبة من حرق و فجّر ثم تاب و استغفر. كل هؤلاء المذكورين هم من أنتج هذا الشباب المنغلق المتطرف و هم من دفعوهم للجهاد دفعا. أفنتوب على من صنعوا الإرهابيين و هم قادرون على
صنع غيرهم، ثم نحاسب هذا الشباب المغرر به ؟ هذا لا يعني أن هؤلاء الشباب المغرر بهم هم ضحية و أبرياء ، بل هم مسؤولون عن أفعالهم، لكن لولا الأطراف التي صنعتهم و مولتهم و سهلت لهم مشروعهم لما تمكنوا من فعل أفعالهم. عوض إرشاد الشباب الضال و إصلاحه، هناك أطراف داخل تونس استغلت حماسهم و ضعف رأيهم فاستعملتهم في أهدافها ، ثم لمّا استكملت العمل بهم أرسلتهم إلى الجحيم عبر تسليحهم و تسفيرهم. ثم اليوم تنكرت لهم و تبرأت منهم. هذه الأطراف إن لم تحاسب، فلا معنى
و لا جدوى لمحاسبة الإرهابيين.

Lechef  (Tunisia)  |Jeudi 29 Decembre 2016 à 10:01 | Par           
Qu'est-Ce qu'ils vont enseigner avec ces certificats? Déjà nos diplômés sont en chômage et ne peuvent pas intégrer l'enseignement en Tunisie. Conclusion ces diplômes serviront de torchons à rien faire.

Aziz75  (France)  |Jeudi 29 Decembre 2016 à 09:17 | Par           
كنت واثق ان آخر رسول نزل عليه الوحي هو محمد صلى الله عليه و سلم، اليوم لنا لطفي "الحماري" كذالك يقرأ علم الغيب و له معرفة بالمستقبل. نصيحة لك عد الى مقاعد الدراسة

Mnasbad  (Tunisia)  |Jeudi 29 Decembre 2016 à 09:10           
ارهاب العماري اخطر على تونس من ارهاب القاعدة وداعش مجتمعين

Abid_Tounsi  (United States)  |Jeudi 29 Decembre 2016 à 08:04           
هذا هو الغراب : أسود اللون دائما و لا يرتعي إلا القاذورات

معلومة هامة: هذا الغراب يتمتع براتب من وزارة التربية، و هو في عطلة "مرض مطولة" في حين أنه لا يشكو شيئا، بل و نراه ينعق من مكان إلى مكان.

افضحوا الغراب...

Selsebil  (France)  |Jeudi 29 Decembre 2016 à 07:59           
Au moins eux, ils ont des diplômes. Et vous monsieur? ( Un monsieur avec un petit m. ) vous avez des diplômes? Votre haine de tout e qui est musulman vous déshonore. La Turquie est un pays dont la balance commerciale vaut celles de la France de l'Allemagne et de l'Espagne réunis. Son économie et son dynamisme social font de ce pays le plus reconnu dans ce domaine. La Trurkich air lines est la meilleure au monde et l'hôtel le plus chic au monde
se trouve à Istambul. C'est une puissance régionale et joue une rôle international des plus honorables dans le monde. Ce pays joue dans la cours des grands et c'est un nain qui vient l'accuser de connivence avec les terroristes.
Pauvre type, pauvre Tunisie.

Almokh  (Tunisia)  |Jeudi 29 Decembre 2016 à 07:20           
يكب سعد من كان سببا في حشرك هناك لترتكب بجهلك فظاعات في حق أبرياء و في حق تونس

Amor2  (Switzerland)  |Mercredi 28 Decembre 2016 à 23:43           
بهيم برشة هذا التافه!!!! هو يخاف على تورط أسياده في تسفير هؤلاء...
الحكمة أن يعود هؤلاء ويحاكمون في تونس تحت قانون الإرهاب و تسليط أقسى العقوبة...
الذي يخشى عودتهم هو المتورط في تسفيرهم للجهاد لأنه لواطي يخاف على مؤخرته و الأمثال كثيرة

Mandhouj  (France)  |Mercredi 28 Decembre 2016 à 23:21           
لماذا لم تعترضوا على الذين دخلوا و هم بالمئات .. و هم الآن بيد القضاء ؟ هل تسربت حقائق تخيف البعض منكم ؟ أم أن رجوع الارهابيين و تقديم أنفسهم للقضاء يخيف دحلان و خلفان و بعض انصاره من أمثالك ؟ لماذا هذا الإرتباك الآن ؟ يخرب عقولكم ها الأحمرة ، حاملين السواد و الشر الأسود .

Mandhouj  (France)  |Mercredi 28 Decembre 2016 à 23:15           
الواد هزك إنت ، ما هزش العزوزة.. العزوزة ما زالت تحكم ، و تفقسلق عينيك ... يخرب عقلك يا مهبول . مكانك الحقيقي في مشتشفى الرازي ... برى امشي أنت و الرحوي اعملوا بعض الاسابيع ، هتوا ربي يفرج عليكم .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female