سامية عبّو لنائب من النّداء: شبيك تقلقت كيف ننقد في يوسف الشاهد ... أش مدخلك؟؟

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/samiale100516.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - انتقدت النائبة عن التيار الديمقراطي سامية عبّو يوم الاربعاء 2 نوفمبر ما وصفته بافراط الحكومة في الالتجاء الى التداين الخارجي ومصادقة مجلس الشعب على القروض.

وقالت سامية عبّو مخاطبة زملائها النواب "موش من حقّكم ترهنوا البلاد بالقروض".

وفي سياق متصل هاجمت سامية عبّو رئيس الحكومة يوسف الشاهد قائلة " المعارضة تعتبر يوسف الشاهد رئيس حزب حاكم وليس رئيس حكومة".



تصريحات سامية عبّو اثارت حفيظة أحد نواب حركة نّداء تونس الذي حاول مقاطعة مداخلتها, مندّدا بمهاجمة يوسف الشاهد.
هذا ورّدت سامية عبّو على نائب النّداء قائلة " علاش تتقلق وما شئنك وأنا أنتقد شخصا من المفروض أن يكون رئيس حكومة لكل التونسيين".



Comments


5 de 5 commentaires pour l'article 133315

Omar Al-Fakhfekh  (Tunisia)  |Jeudi 3 Novembre 2016 à 17:21           
لا استطيع الحكم على هذه المرأة الا عندما اراها في منصب وزاري ... العمل في المعارضة اسهل عمل سياسي .. سهل ان تخرج به بطلا

Hamedmeg  (Tunisia)  |Jeudi 3 Novembre 2016 à 10:49           
سامية عبو للشاهد: حكومتكم يوجد فيها قذارة وحثالة التجمع
سامية عبّو: رّبي يستر تونس من يوسف الشاهد
عناوين استفزازية و مع ذلك أقول
كل إناء بما فيه يرشح، لو كان وريت الضو إل عينيك خير و بما أنو كبار الحومة ما زالو ما ماتوش هاو باش انذكرك و نكشف حقيقتك إل برشة ناس حتى يعرفوإللي إنتي تقول حاجة و تعمل عكسها و كلامك الشعبوي ما عاد يجد على حتى حد: نبداو باتهامك للباجي قائد السبسي بأنو هو إللي قتل المرحوم شكري بلعيد، و وقت إللي الراجل شكى بيك ، رفضتي المثول أمام القضاء و تخبيت وراء حصانتك البرلامانية، ياخي الرجلة تحضر و تغيب وقت إللي تحب؟
كوني امرأة فعلا و تخلي عن حصانتك لوحدك ثم تقدمي للقضاء عن طواعية
عملية الغش إللي قمت بيها تحت قبة مجلس الشعب و إللي على خاطرها عاقبك حزبك بحرمانك من التصويت مدة عام كامل، بالطبيعة بعد ما طيروا راجلك من الأمانة العامة متاعو، موش معقول أمين عام، مرتو غشاشة ؟
ثم ، علاش كل ما تظهر بوادر باش ننهضو بها البلاد، تاقفنا إنتي و الشلة متاعك، ياخي غاوية انكد و إلا هذيكة حقيقتك ؟
على كل حال كي نسمعك تصيح، نتذكر الطبل إللي يعمل برشة حس ، أما من داخل فارغ
أغربي عن وجوهنا و لو لفترة قصيرة حتى نشتاق إليك مجددا، فعويلك و قلة حيائك أصبحا مظرب للأمثال لدى عامة التونسيين ، حقدك المتواصل على التونسيين أصبح مفضوحا، على كل ، أصرخي ما شئت و نبري ما شئت ، فللتونسيين عقولا يميزون بها بين الوطني الحقيقي و من يريد الخراب لهذا الوطن، أخيرا و ليس آخرا ، أطالبك بالتشهير بكل من يناشدك لتصبحي رئيسة لتونس ، لأن عهد المناشدة قد ولّى و انتهى ، إلاّ إذا كان لك رأي آخر .

Okba_ben_nafaa  (Germany)  |Jeudi 3 Novembre 2016 à 09:04           
هل ثمة سياسي ولد أمه ؟ هاي قضية وطنية حقيقية:
جماعة الستاغ لا يدفعون ثمن الكهرباء، جماعة الصوناد لا يدفعون ثمن الماء، جماعة الصناديق الاجتماعية لا يدفعون أقساط التقاعد والضمان الصحي (ويريدون التشغيل حكرا على أبنائهم)، جماعة النقل وعائلاتهم لا يدفعون ثمن التذاكر، البوليسية والحرس يستفيدون من عبارة "زميل"، وآخر ما علمت أن جماعة تحصيل الضرائب يريدون نصيبا مئويا مما يحصلونه من أموال الشعب للدولة، وجماعة "الدفتر خانة" يريدون نصيبا معلوما من كل مليم يحصلونه باسم تسجيل العقود، علاش لا ؟ بما
أنها دولة الاستثناءات والمحميات القطاعية، أنا أساند أعوان الأمن والحرس في الحصول على نسبة من المخالفات والمحاضر التي يحررونها، ولم لا تمكين القدماء منهم من فتح مراكز شرطة خاصة أو كالات خاصة لاستخلاص المخالفات والجنح والجرائم مقابل لزمة، ولم لا يقول لنا أعوان الحماية المدنية وقتها "لن نطفئ حريقا واحدا إلا إذا أخذنا عمولة أو نسبة على كل محاولة إنقاذ، أما آخرها: الجنود والضباط يطالبون أيضا بنصيب من حماية الوطن يتمثل في نسبة من الناتج الوطني الخام
مقابل الحماية ؟ ياخي هم أقل قدرا ؟ هل الوطنية المجانية حكر على الجيش ؟
إما أن ندفع كلنا ما علينا إلى دولة الهجالة التي لا يدافع عنها أحد، متساوون في الحقوق والواجبات، ومنها اعتبار توقف حافلة النقل العمومي لأحد أعوان النقل في غير المحطة مخالفة خطيرة، وامتناع العون عن دفع ثمن التذكرة مخالفة تتطلب المساءلة القانونية (خطية الترسكية)، واعتبار تسامح عون الأمن مع زميله الذي يقود سيارة بلا وثائق جريمة ضد الدولة واعتبار كل أعوان الدولة مواطنين مثل غيرهم، ينطبق عليهم ما ينطبق على غيرهم، وإما هي فوضى، كل واحد يحتمي بقطاعه
ويهدد ويتوعد باعتباره هو الذي يشد علينا السماء حتى لا تقع على رؤوسنا،
المواطنة تبدأ من هنا، مقاومة الفساد تبدأ من مقاومة الاحتكارات الوطنية، أيا كان اسمها، لا فرق بين المواطنيين سوى أداء ما عليهم من واجبات تجاه الدولة، واعتبار أية مخالفة لذلك جريمة ضد الدولة،

Fethi Mnasri  (Tunisia)  |Mercredi 2 Novembre 2016 à 21:27           
برافو استاذة سامية عبو ...عقلية القطيع مازالت تحكم احزاب تعتبر نفسها مناضلة و ديمقراطية ....لم و لن يقدرو على التخلص مما تعلموه في كنف التجمع ....

Mandhouj  (France)  |Mercredi 2 Novembre 2016 à 21:14           
Samia AAbou , président ...


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female