هذا حزب انتخبه مليون مرا
هذا برهان على ان الحزب انتخبه مليون عقل خارب

العيب هو في الي يلعب بمستقبل بلاده ويكور بتونس من أجل مصالحو الشخصية الراجل هو الذي لا يتكتم عن الفساد والناس الي خانت الأمانة .....بارتاجي وأفضح الكوازي

@ Ahmed Bayoub
هنالك ظلم يا اخ وانت تعرف ان الله لا يحب الظالمين
الحق يقال كل تونس تعرف الفاسدين والآن ابناء النداء بنفسهم يتكلمون عن الفساد بحزبهم ويفضحون بعضهم البعض في الاعلام المسألة كما قلت لا تتعلق بإبن السبسي فقط بل بتصرف العديد منهم.

تونس تحتاج لاناس شرفاء وطنين ولهم الشجاعة والقدرة لحكم البلاد وليس لهم علاقة بالماضي ولا بالفساد ليطمئن الشعب.

Nouri

يا أخى لنا رأيان مختلفان
أعلم والله إنى لا أنتمى لأيت حزب
وإذا إستطاع أحد أن يكشف لنا بعض الفساد من هذا أو ذاك سأكون من أول الناقدين والفاضحين
والله لا أخاف أحد إلا الله وأتقبل بصدر رحب النتيجة
كل ما أريد حكومة قوية تفرض الإنضبات والعدل ولذلك يجب علينا تركها تعمل والإنتخابات هي الفيصل بيننا
أليس هذه الديمقراطية التى نحلم بها

فليعلم هذا المستشار أن المجالس بأماناتها و ربما عملية فصله من هذا المنصب كانت في طريقها إلى الصواب و عيب كبير أن نحكي عن أشياء كهذه أمام العموم عيب عليك رغم موقفي السلبي جدا من نداء تونس و من جميع مكوناته لكن تبقى الأسود أسودا و الكلاب كلابا
عيب ما هكذا تؤدى الأمانات و تذكر سيدي أنك عملت هناك كمستشار استراتيجي لفائدة الدولة التونسية و الشعب التونسي هو من يقوم بخلاصك و ليس لفائدة عائلة ثم ما الجدوى من كل ما كتبت إن كنت أستاذا جامعيا محترما و مفكرا استراتيجيا ماذا ستجني من كل ما كتبت سوى أنك موصوف بخيانتك لأمانة المجالس من سيأتمنك بعد هذا كله عيب عليك و كم أنت تافه لحد السذاجة

@ Ahmed Beyoub
القضية لا تتعلق بإبن السبسي ولا بالنداء فقط بل بتسيير البلاد من قصر قرطاج الى قصر باردو والنتيجة التى توجد تونس فيها اليوم،
تونس مهددة من عديد الجوانب فيجب على كل تونسي الابتعاد عن الخصائم الحزبية والجهوية، العدو هو واحد ولا يفرق بين الاحزاب والجيهات.

ادافع عن منصف المرزوقي ولست من انصاره وكذلك النهضة ودافعت عن السبسي عندما يقول كلمة حق، اقول ذلك لانكم ستحاسبون يوما قريبا امام الله ويومها لا ينفعكم لا الغنوشي ولا السبسي ولا المرزوقي ولا اي حزب ما ينصركم إلا الاعمال الصالحة

منذ حكومة الصيد الأولى ، الأداء الحكومي ذهب ضحية صراعات العائلة .. حزب نداء تونس لحد الآن لم يخرج من فلسفة الشقوق التاريخية التي أسس لها بورقيبة و نمها بن علي .. مع الأسف يتراكم هذا الصراع الداخلي لحزب النداء ، مع تدخلات سافرة للرئيس تتجاوز صلاحياته الدستورية .. الأحزاب المشاركة في الحكم و خاصة حركة النهضة تتحمل جزء من المسؤولية ..

يمكن أن نفهم قدرة التهديد الخارقة للعادة للوبيات الضغط في صورة إنفصام التوافق .. لكن الرضا بأن تضرب مصالح الشعب نتيجة السكوت أو المطاوعة التكتيكية لصراع عائلي/حزبي أمر لا يقبله العقل .. تحالف أبناء الجبهة الشعبية مع التجمع الجديد (النداء ) خلال الفترة الانتقالية قد يبعث لحد الآن برسالة سلبية لحزب النهضة ، بأن نفس التحالف و لهدف اقصائي بحت يمكن أن يعود .. يجعل من حزب النهضة أسير خوف .. النتيجة تصبح ، أن الأحزاب السياسية في تونس تخوض معارك وجود
ذاتي خارج عن المصلحة الوطنية و خارج عن ما تستوجبه المرحلة التاريخية التي تمر بها البلاد (تدعيم الحريات ، ترشيد الممارسة الديمقراطية ، الاهتمام بشؤون الناس اليومية ، ثم ضرورات التنمية ).

إستمرار هذا الصراع العائلي الحزبي له أيضا ما يغذيه داخل الادارة العمومية عبر ولاآت مختلفة .. لتصبح شقوق الادارة آليات ضغط عن هذا الطرف من غيره داخل حزب النداء .. هذا أيضا أمر خطير جدا ... متى تعفي الادارة من هكذا دور ؟ التعينات الأخيرة غير بريئة من هذا التناحر عبر الادارة المركزية للدولة .. كل هذا يعقد الأمور للاحزاب التي تريد تجاوز هذا المعطى الفاسد (توظيف الادارة في حرب الشقوق ) داخل الدولة .

حزب نداء تونس (العائلة التجمعية ) لا يمكن لها أن تتعافى من هكذا حالة (حرب شقوق ، الادارة المركزية جزء منها )، ما لم تتجاوزها لوبيات الضغط .. و هذا أمر مستبعد على المستوى القريب و المتوسط .

اليوم على كل الأحزاب المعارضة التاريخية لبن علي أن تعيد ترتيب الأولويات ضمن مشروع مشترك ، بكل وطنية، و عليها أن تنقذ البلاد من السقوط ، ...

إذا عين السبسى الأبن فى مركز حكومى سامى وتبين بأن ذلك بإعانة فيجب التحرك ضد ذلك أما إذا عين فى أية منصب فى حزب فتلك قضية منخترتى الحزب والقضية لا تهم من هو ليس فى ذلك الحزب
وكل من يجعل من ذلك قضية دوله فهو لا يريد إلا التبلبيز وبث البلبلة

كان علينا التحرك لما سمي الصهر على رأس الدبلوماسية التونسية
ولقد رأينا كيف تصرف ذلك المقرب حتى إنه تخيل نفسه إنه لا يمس
والنتيجة نحن نعيشها يوميا رئيس النهضه أضحى لا يقول إلا نعم نعم نعم خوفا من المحاسبه

القضية جرت ليس بمنزل السبسي أو إنها قضية عائلية بل القضية تجري بقصر قرطاج ثم إن نداء والسبسي هم من يحكمون البلاد لذلك القضية لها علاقة بتونس ومستقبلها.

هل يجوز في هذا الوضع الصعب اقتصاديا واجتماعيا بل حسب تسريبات مختصيين ودبلوماسيين أجانب تونس في خطر وعلى رأسها عجوز وحوله أناس يتنازعون من أجل المناصب والخلافة ويتجاهلون وضع البلاد والشعب.

الله يهديكم

المستشار المطرود ينتقم من عرفه
وهذا لا يوجد إلا هنا بلد ضاعت منه القيم وإخطلت الأمور وكثرة النميمه وعمت الشعبوية

كل حزب يتصرف كما يريد فى كنف إحترام القانون
وله الحق فى إختيار من يسيره كما له الحق البقاء أو التفكك والإنقراض
ونحن لنا الحق فى إختيار من يحكمنا ويسيير البلاد
ومن الواجب إحترام القانون من طرف الجميع

حكاية فارغه وليست قضية وطنية
تونس بلد ديمقراطى والشعب التونسى سينتخب من يريد ومن يراه أحسن للبلد
كل حزب له الحق فى أن يشكشك كما يريد ويوم الإقتراع يكرم الحزب أو يهان
ما عمق المشكلة فى النداء هو وجود بعض الوطد وهذا سيقضى عليه

عدت أحزاب لهم هذه المشكلة وتلك أحزاب العالم الثالث
حزب النهضه حزب الشابى و و لهم هذه المشاكل

هذا شيئ ليس بغريب و متوقع للخروج من هكذا وضعية يجب اختيار اشخاص جدد و تربو مع الشعب الزوالي و يعرغون التوريث السياسي

زعمة كلام صحيح مشت الدكتورة ليلى شدت الحاجة شدلية

على كل البجبوج خلق النداء والطفل علق فلسة يحسابوا فالشعب مزال يوكل فالقرط

يا والله حوال يا والله حوال
الله يرحم البوعزيزي وجميع
شهداء ثورة تونس الخضراء