القناة الوطنية : إعلام الهواة و إحتراف الكذب

<img src=http://www.babnet.net/images/8/amelchahedoulaaa720.jpg width=100 align=left border=0>


كريم السليتي

من حين لآخر تؤكد لنا قناتنا الوطنية أن الإعلام العمومي في حالة كارثية تستدعي عمليات جراحية عاجلة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. لقد قلنا في مناسبات سابقة بأن انتدابات الصحفيين و الإعلاميين (في العهد البائد) في مؤسسة التلفزة التونسية لا تتم أبدا عبر المناظرات بل عبر المحسوبية و التدخلات و هو ما أدى إلى توظيف عدد من الإعلاميين و حتى الفنيين الذين يعانون من نقص فادح في التكوين إضافة إلى انعدام النزاهة الفكرية و المهنية و ضعف المستوى اللغوي و الفكري.





لقد طلعت علينا قناتنا الوطنية في اليوم الأول - ليس بأكذوبة- بل بكذبة من الحجم الكبير و الغبي والتي مفادها أن عدد الشباب التونسي المفقود في البحر خلال سنة 2011 بلغ عشرون ألفا، وهي ربما إحصائيات لعدد المفقودين لمدة عشرة سنوات في كل أنحاء العالم. و لنعلم أن من يعمل و يشرف على غرفة الأخبار من الهواة المتحاملين، فإنهم لم يذكروا مصدر المعطيات وهذا خطأ مهني كبير في مجال الإعلام.

في اليوم التالي و بصفة حصرية قامت قناتنا العتيدة بسبق صحفي لا مثيل له فقد جاءتنا بشاب ادعى بأنه ذهب إلى سوريا للقتال مع الجيش الحر ليصف لنا معاناة الشباب التونسي هناك، و بالتثبت في ماتم تقديمه، تبين أن هذا الشاب من القوميين المناصرين لبشار الأسد و قد عاد من تركيا (و ليس سوريا) منذ أكثر من سنة، و التساؤل هو :أين السبق في هذا الخبر و لمصلحة من يتم بث ذلك و لماذا هذا التضليل و اللعب على عقول البسطاء. لكن تأثير ما بثته القناة الوطنية خطير لأنه سرعان ما انتشر على الشبكات الاجتماعية في تنديد واضح بكذب و صلف هذه القناة و من يعمل فيها، كما تعالت الدعوات للجهاد في سوريا، مما يعني أن بث هذا الشريط سوف يكون له أثر عكسي حيث سوف يدفع الشباب التونسي للتفكير بجدية في الذهاب إلى سوريا.

برنامج بتوقيت الأولى لاحدى الصحفيات المؤدلجة بفكر التجمع مختص في تقديم تلك النخبة التي يكرهها المشاهد، من الجاهلين بالمجتمع التونسي المنبتين عن هويتهم الذين يعيشون في خيال قشور الحداثة. هل هذا البرنامج حكر على ما تختاره هذه المذيعة من أصدقائها و معارفها؟ ألا يحق لباقي التونسيين من مختلف الجهات و الأحياء الشعبية و من مختلف الأعمار و المستويات؟ المذيعة عادة لا تستدعي المحجبة و الملتحي و صاحب البشرة السوداء، بل تقتصر على من يحمل فكرها و توجهها التمييزي. لقد قدمت لنا سبقا غير مسبوق و اكتشاف يسجل في تاريخ الصحافة، لقد اكتشف ضيوفها بأن لجان حماية الثورة هي الثورة المضادة (هذا على لسان أستاذ جامعي و أفهم الآن سبب تراجع مستوى النزاهة الفكرية في جامعاتنا)، في حين صاحت ضيفة أخرى بأن الحكومة هي الثورة المضادة و أن الجبهة الشعبية في سيدي بوزيد هي من قامت بالثورة. ولتبين لنا المذيعة بأنها مثقفة تقدم لنا يوميا اشهارا مجانيا لكتاب باللغة الفرنسية و هذا على ما يبدو حدود ثقافتها، و أتحداها أن تقوم بتقديم كتاب باللغة الانقليزية على سبيل المثال أو كتاب ديني.

لقد مللنا نقد هذه المؤسسة و ما تقدمه لنا من ترهات تافهة، لا ترقى لمستوى الموارد المالية و البشرية المخصصة لها، بل إن المصيبة أننا من نتحمل أعباء هذا المؤسسة الفاشلة و التي بأموالنا تكذب علينا و تستهزء بعقولنا.

إن من تربى على ذل لعق أحذية السيدة الأولى و سيادة الرئيس، و خضع لدورات مختصة في الكذب و التضليل و تشويه الخصوم بأسفل الطرق ليس بإمكانه اليوم أن يتخلى عن عادته بسهولة. الغريب في الأمر أننا كمشاهدين مضطرين لتحمل ايديولوجيات مقدمي البرامج و الأخبار و كأنهم أصحاب فضل علينا حيث يقولون لنا ما أريكم إلا ما أرى . لكن كذبهم مفضوح و مستواهم المتدني معلوم للجميع و كما قال أحد شباب الثورة لو كانوا متميزين ما كانوا ليرضوا بالبقاء في ذلك المستنقع.

كاتب و محلل سياسي



Comments


73 de 73 commentaires pour l'article 58123

Corruption  (France)  |Lundi 4 Janvier 2016 à 20:07           
Je vous dit Mr WESLATTI"bravo" tu as résumé ce que je pensais de la TV et journalistes depuis tjrs
merci ça fait chaud au cœur de savoir qu'on des gens comme vous!!!!

Moktoun  (Tunisia)  |Dimanche 6 Janvier 2013 à 21:41           
بكل بساطة أتسائل لماذا تم التخلي عن مشروع بيع التلفزة التونسية هل من المعقول أن نمول مؤسسة تخدم ضد مصلحة البلاد كيف نواصل السكوت على إستبلاه المواطن التونسي بأشباه من المذيعين ومقدمي برامج تافهة. صبرا على هذا الحال

Freesoul  (Oman)  |Lundi 24 Decembre 2012 à 21:32           
من تربى عبدا لا يكون يوما سيدا حتى و لو فر السيد و حل القيد و كسرت العصى....

TOUTOU  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 19:03           
توفيق بن رمضان

أيّها الصّحافيون، أنتم لم تكونوا أحرارا و لم تتحرّروا بعد

أولا أستثني كلّ صحافي حر و شريف من هذا الكلام و أعبّر لهم عن فائق الاحترام و التقدير.

و قبل الدخول في صلب الموضوع أفضّل أن أقصّ عليكم هاته القصة: عندما كنت طالبا سنة 1985 بالمدرسة الوطنية للمهندسين بتونس شاركت في احتجاجات و إضرابات من أجل مساندة طلبة المعهد الأعلى لعلوم الأخبار، حيث أنّ نظام بورقيبة آنذاك اشترط على طلبة المعهد ضرورة الانتماء للحزب الحاكم و ضرورة الاستظهار ببطاقة الانخراط في الحزب الاشتراكي الدستوري و إلاّ فلن يقبل و لن يمكّن الطّالب من استئناف دراسته بالمعهد، انظروا إلى أي حدّ كان يمعن نظام بورقيبة في الضّغط و
التسلّط و استعباد الشّعب، و من هذه الحادثة تفهم الأسباب التي تجعل الّصحافيين اليوم يصطفّون وراء الجبهة المضادة للثورة و سبب تماديهم في العمل من أجل إنقاذ النّظام السّابق و أزلامه و بالطّبع إنقاذ أنفسهم بما أنّهم كانوا طرفا و عنصرا هامّا في المنظومة السّابقة منظومة السحق و المحق و منظومة الاستبداد و الاستعباد، فبورقيبة و خاصة بن علي لم يحكما بالحزب فقط بل بالدّاخلية و القضاء الفاسد و الإعلام المزيّف للحقائق و المطبّل للطّغاة و المحارب و المتهجّم
على الشّرفاء من أبناء هذا الوطن الذين قالوا لا للطّغاة و شاركوا و إن بالقليل في أحزاب المعارضة المعترف و الغير معترف بها قبل 14 جانفي 2011.

فكيف لصحفي "دمغج" في المعهد الأعلى لعلوم الأخبار و عمل لعقود كبوق للنّظام و "تمعّش" من هذا الدّور أن يتحرّر من هذا الرّصيد المخزي بين عشيّة و ضحاها، و العجب كلّ العجب من ثلّة هامة من الإعلاميين أهدى لهم الشّعب الحرّية و الإنعتاق على طبق من ذهب إلاّ أنّهم استمرؤوا الاستعباد و الذلّة و المسكنة و واصلوا بعد 14 جانفي في تضليل الشعب و الكذب عليه، و تمادوا في انخراطهم في لعبة التآمر للمنظومة السّابقة منظومة التدجيل و "التكوير" بالرأي العام و
الشعب و التي يتواصل دورها و فعلها إلى يومنا هذا مقابل دريهمات ممزوجة بدماء و بعذابات الشّرفاء من هذا الشّعب، إنّها لمفارقة عجيبة و غريبة، ففي كلّ الثّورات و الانقلابات و التحوّلات السّياسية أوّل ما يتم السّيطرة عليه هي المؤسّسات الإعلامية إلاّ في تونسنا بلاد العجائب و الغرائب، منظومة الدّجل و الكذب و تلبيس الحقّ بالباطل مازالت قائمة إلى اليوم و العاملين فيها من المطبّلين و الأبواق و الببّغاوات مازالوا يجتهدون و يعملون بكلّ جرأة و وقاحة مع قوى
الشدّ إلى الوراء و قوى الثّورة المضادّة و البرجوازية الفاسدة المرعوبة من التحوّلات.

و بالطبع الكلّ يعرف و يشهد أنّه قبل 14 جانفي كان السّواد الأعظم ممّن يشتغلون بالإعلام و العمل الصحفي مصطفّون وراء الحزب الحاكم و يعملون كالعبيد عند النّظام السابق فقد كانوا يردّدون كالببّغاوات ما يملى عليهم و لا يجتهدون و لا يبحثون و لا يحقّقوا في المعلومة و مصادر الخبر فهذا أمر شاق و مضني يتطلّب جهدا و اجتهادا، أمّا هم فقد تعوّدوا على إلقاء و عرض الملفّات و الخطابات الجاهزة دون عناء أو بحث و تحقيق و استقصاء.

و من بين مهازل الصّحافة التونسية تحت حكم بن علي، قصّة الملحق الذي خصّصته الشروق للانتخابات التشريعية لسنة 2009، فقد أعدّت جريدة الشروق ملحقا رائعا من حيث الإخراج و الإعداد و لكنّها ارتكبت جرما كبيرا في حقّ المواثيق و الأخلاقيات الصحفية و في حقّ أبناء الوطن من نواب المعارضة أنذاك، فقد كان ملحقا شافيا و ضافيا، فقد نشرت فيه كلّ المعلومات في إخراج رائع عن أعضاء مجلس النواب بالصّورة و الاسم و السن و المهنة و المستوى التعليمي، و لكن و من الممارسات
المخزيات، و من ضرورات الجبن و التملّق و الرعب من السلطة المتغلغل في نفوس و عقول الإعلاميين تحت حكم بن علي و تجمّعه، نشروا صور نواب الحزب الحاكم بالألوان و صور نواب المعارضة بدون ألوان أي بالأبيض و الأسود و كأنّنا مواطنون من درجة ثانية أو من المنبوذين أو من جماعة "البيدون" الخليجيين و قد حزّ في نفسي هذا الفعل الأرعن و استفزّني و قد أعددت مداخلة في هذا و لكنّني لم أتمكّن من إلقائها تحت قبة البرلمان بقدوم الثّورة المعجزة و المخلّصة، و ها أنا
أذكرها للشّعب و التّاريخ في هذا المقال عن الصحافة و الصحفيين.

أمّا عن ترتيبهم للقاءات و حوارات مع نواب المعارضة قبل الثورة، فقد كان أمرا مستحيلا و لا يجرؤون على فعله تحت حكم بن علي عكس ما نشاهده اليوم بعد إزاحة الغول الذي كان يرعبهم و يفرض عليهم رقابة ذاتيّة كانوا يبالغون في تطبقها على أنفسهم بتلقائيّة دون تلقّي الأوامر و التّعليمات خوفا من العقاب و بطش النّظام، فهم اليوم يصدّعوا رؤوسنا بحوارات مع نفس الوجوه من الحابل و النّابل من رجال سياسة و نواب تحوّلوا بقدرة قادر إلى أبطال و عناتر بعدما أصبحت البطولة
بلا ثمن.

و اليوم يا سادتي الصحفيّون و بعد ما أهداكم الشباب الحرّية و بذل فيها من دمه و صحّته، نجد العديد منكم يواصل العمل بنفس الأسلوب و الطريقة حيث أنّ شقّ منكم مصطفّ وراء أزلام النّظام السابق و شقّ آخر يخدم أجندات حزبية أو أجندات بارونات المال و الأعمال أمّا البعض الآخر فهو أسير ميوله الإيديولوجي و ولائه الحزبي، و بعد الثّورة من المفروض بل من الضّروري أن يصبح الإعلام و الصحافيون مستقلّون و محايدون، و الخطر كلّ الخطر أن يمتهن رجال الصّحافة و الإعلام
بالسّياسة، فعندما يشتغل رجال الإعلام بالسّياسة و يتحوّلون إلى سياسيين تكون الكارثة و "تتلخبط" الأمور على الشّعب و رجال السياسة، فعليكم أن تختاروا بين الاشتغال بالسّياسة أو الإعلام، و المطلوب من رجال الإعلام بعد التخلّص من نظام الاستبداد و الاستعباد أن يتّخذوا موقع المحايد و الموضوعي و أن يحرصوا على النّزاهة و المصداقية في طرح المواضيع و المشاكل و عليهم أن يجتهدوا في مجال صحافة الاستقصاء من أجل التحليل و التعمّق في طرح العديد من الملفّات و منها
خاصة ملفّات الفساد و التعذيب تحت نظام بن علي و التي لم تأخذ حضّها إلى اليوم.

توفيق بن رمضان

Voltaire  (Tunisia)  |Vendredi 21 Decembre 2012 à 20:21           
**************

Abounizar  (Tunisia)  |Vendredi 21 Decembre 2012 à 16:39           
يا سيّد سديري:

1ـ هل تعلم و أنّـه ليس ِمنْ حقّـكَ أن تنعـتـني على أنّـي " خرفت " كما عبّرت على ذلك في خطابك؟ و هذا يدلّ على أنّـك لا تتقبل الرأي المخالف!

2ـ هل تعلم و أنّ الكندي، و أنت تعيش في هذا البلد، مهما كان ٱختلافه مع إبن بلده ، لا يسمح لنفسه بثلبه، مهما كان هذا الإختلاف، سياسي أو عقائدي أو غيره،
و إنّمـا يعبّـر له بكلّ أدب عن وجهة نظره دون أن يشعـره و أنّـه يملك الحقيقة !
أخيرا من قال لك وأن أعلامنا غير منحاز أو يتمتّع بالحرفيّـة ؟
وهذه يا عزيزي، حقيقة لا يستطيع نكرانها أيّ كان.
و هذا ينطبق على القضاء و على الإدارة وحتى على المواطن نفسه ،

في كلمـة و دون مغالطات نحن بلد متخلّف، و ربّما في طور التعلّم على جميع المستويات.
أمّـا في ما يخصّـني، فأنا لا أنتمي لحركة النهضة و لا آمن بقدرتها على تسيـير البلاد، لا اليوم و لا غدّ، وهذا من حقّـي طبعا، لكن ألتزم بصندوق الإقتراع ما لم يكن هنالك تزوير للنتائج !
أمّـا دعوتك لي بالإهتمام بعبادتي ، فهذا خطأ منك لأن تلك مسائل شخصية و لا تهمّ إلاّ شأنـي ، إنْ كنتُ ملتزمًـا أم لا. أو كنت مسلما، مسيحيـّـا أو يهوديا.
على أيّـة حال
تقبّـل منّي أحرّ تحيّاتي القلبية مع ٱختلافي معك، كما أرجو لك الصحة مع بداية البرد و الثلوج !

Malcomx  (France)  |Vendredi 21 Decembre 2012 à 15:42           
@sdiri
je me suis longuement posé ces questions mais je suis sûr que ces médias font leur dernières gestations, ils vont disparaitre comme a disparut leur maître ben ali. c'est vrai que les tunisiens se plaignent de ce pseudo journalisme mais c'est bon signe car le tunisien d'aujourd'hui aspire à la qualité et à l'objectivité. il faut continuer à mettre la pression sur le gouvernement pour que cela change sur pour la watania qui appartient au
peuple. il faut trouver les moyens adéquats pour appliquer ces pressions genre pourquoi pas ne plus payer la fameuse redevance télé sur la facture steg ou choisir un jour et boycotter les journaux papiers etc. oui il faut continuer à dénoncer cette misère visuel et intellectuelle qui à fait sombrer le pays dans l'ignorance. hier j'ai regardé le journal de la watania 1 à 20 h et la femme(je ne dis surtout pas journaliste) qui présentait le
journal devait annoncer un numéro de téléphone écrit bien sûr sur le prompteur je vous assure qu'elle n'a pas su lire les chiffres...une honte.

Averti22  (Tunisia)  |Vendredi 21 Decembre 2012 à 14:51           
آمال الشاهد شبه اعلامية من ازلام النظام البائد ومن منكري الثورة التونسية ومن مؤيدي دعاة الثور المضادة. هي تجهل ان مستواها كمقدمة برامج ضعيف للغاية كما تجهل ان جل التونسيين كرهوا صورتها وحضورها وكرهوا من تدعوهم ممن هم على شاكلتها. نتمنى ان نصبح يوما نرى فيه تلفزة تتألق بدون امال الشاهد.

Freesoul  (Oman)  |Vendredi 21 Decembre 2012 à 11:56           
بقطع النظر على وجود النهضة في الحكم من عدمه و ارتكابها لأخطاء عن قصد او غير قصد هناك جبهة صد لكل ماهو اسلامي و ما يسمى بنمط عيش المجتمع التونسي و الحداثة و التقدمية هي حربة تلفها راية الاعلام و الذي يدعي الحيادية لكن دائما ما يسقط الغطاء و ينكشف العداء للاسلام و المسلمين في تونس...

Elmejri  (Switzerland)  |Vendredi 21 Decembre 2012 à 10:15           
..البقية....منقول للنشر لميزانية العاؤلة المالكة...والله أعلم
تشبث الشيخ راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة بتعيين صهره وزوج ابنته سمية رفيق بوشلاكة في خطة وزير للخارجية رغم غياب المؤهلات الضرورية.....
ولاحظنا تعيين سليم بن حميدان زوج ابنة محمد بن سالم وزير الفلاحة في خطة وزير أملاك الدولة .....
رأينا سهام بادي وزيرة المرأة تعين ذكريات معطر مستشارة لها وذكريات ليست إلا ابنة وزير التشغيل عبد الوهاب معطر......
رأينا رياض بالطيب وزير الاستثمار والتعاون الدولي ينتدب قاضيا من معارفه بالمحكمة الإدارية للإشراف على ديوان الوزارة......
وشهدنا تعيين الحبيب البلطي مندوبا للفلاحة بولاية باجة وهو صهر لطفي زيتون المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة......
كما شهدنا تعيين مختار الشامخ في خطة مستشار لدى رئيس الجمهورية والحال انه صهر عماد الدايمي مدير الديوان الرئاسي...
كما تأكد لنا تعيين هشام المرزوقي كقنصل تونس في بون بألمانيا والحال انه شقيق رئيس الجمهورية.....
كما تأكد لنا تعيين سليم بن جعفر في خطة سفير تونس بفرصوفيا والحال انه ابن عم مصطفى بن جعفر رئيس المجلس التأسيسي.....
كما بلغنا تعيين زهرة لدغم كقائمة بأعمال بسفارتنا بهلسنكي والحال أنها ليست آلا شقيقة عبد الرحمان لدغم الوزير المكلف بمقاومة الفساد ....

Kammoula  (Tunisia)  |Vendredi 21 Decembre 2012 à 09:06           
Il ne faut plus payer cette chaine!!!

Kahlaoui  (Tunisia)  |Vendredi 21 Decembre 2012 à 07:27           
Les lybiens ont brulé le "livre vert" de ghaddafi changé le siege de la tv ghaddafi on a envoyer les "journalistes" de ghaddafi chez eux on a fait
de nouveaux tv de nouveaux journalistes chez nous el-fehri est un héros national les mounachidines des révolutionnaires les rcdistes habitent jusqu a maintenant tv7 les memes figures de zaba sont toujours la.... je vous jure que je ne regarde aucune "chaine" zabatistes aucun radio de sirinefm et compagnie... j attends el jazeera la bbc et compagnie pour savoir ce qui se passe en tunisie... et j ai la paix

Adamistiyor  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 22:59           
Virus !!!
كلما فتحت هذه الصفحة ارى صورة ثعلب

Galb_ellouz  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 21:14           
لا بد من تحرير الاذاعة و التلفزة المحتلة و ارسال الارجل السوداء و الايادي الحمراء الى الزبلة

Tunisia  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 19:44           
ويتعدى الفساد المالي النشرة البنفسجية ليصل إلى المحامية - المسهو عنها - آمال شاهد التي ظهرت مؤخرا في ثوب المناضلة، المعارضة للخط التحريري للقناة الوطنية، وقد كتبت عريضة ضد "الصادق بوعبان" المدير الحالي للقناة الوطنية _ وهي مختصة في العرائض _ لم تجد الدعم من زملائها... وقد أثبتت الوثائق أن "آمال شاهد" تحصلت سنة 2008 على مبلغ 600 دينار مقابل الحصة الواحدة من برنامجها "الصيف ضيف" الذي قدمته في تلك الفترة بمعدل مرتين في الأسبوع أي تتقاضى
أسبوعيا 1200 دينار... أما خارج شهري جويلية وأوت فإن الشاهد تمتنع عن تقديم أي برنامج لا من اقتراحها ولا من اقتراح الإدارة... ولكنها تتسلم جرايتها الشهرية بانتظام ومئات الشبان حاملو الشهادات العليا من معهد الصحافة ينتظرون فرصتهم التي لم تأت...

وطال الفساد المالي أيضا برنامج "نسمة صباح" في نسخته الأولى ومقدمته "زكية الحديجي" المرسمة في الإذاعة- دون أن تمارس أي عمل فعلي طيلة سنوات - والتي كانت تتقاضى مبلغ 250 دينار يوميا على مدى سنة ونصف السنة، أي 1500 دينار أسبوعيا...

ونالت "منى الحيدري" 13000 ألف دينار في سنتين فقط مقابلا لبرنامج جمعياتي مختص في تلميع صورة "جمعية بسمة" التابعة لليلى الطرابلسي...

لكل هذه المعطيات وغيرها كثير من إرث سنوات طويلة من "الفساد" بمختلف أوجهه في التلفزيون التونسي ينتظر التونسيون أن تتعامل الحكومة المؤقتة بجدية أكبر مع هذا الملف ولعل الإعلان عن بعث هيئة مستقلة للإشراف على القطاع خطوة أولى في الطريق الصحيح حتى يتم تطهير المؤسسات الإعلامية العمومية وإعطاء القوس لباريها...

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 18:32           
@haha53 شكرا للمداخلة الممتازة فعلا الاسلام يشهد تمددا في العالم وليس في البلدان الآسيوية في حين يعاني من التقلص في موطنه ومشكلة المشاكل في تونس هي انعدام الموارد ونحتاج للمعونات والهدايا التي تخفي وراءها الشروط وعلينا بالنزول الى الميدان من أدنى الهرم الاجتماعي الى أعلى الهرم السياسي ورغم ذلك فاننا نتعرض للابتزاز والتهديد من المانحين ومن الكيان الصهيوني وبصمات الصهيونية
تتميز بالدعوة للحرب الأهلية ومحاربتها للاسلام ...مع تحياتي ...

Langdevip  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 18:23           
نسمه مش باهيه
الوطنيه مش باهيه
التونسيه مش باهيه
حنبعل مش باهيه
?????????
مشكل ،وين الباهي

Kamelsaidi  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 18:11           
و رغم ذلك يبقى عندنا امل بان الله سينتقم لنا منهم شر انتقام و انه سيرجمهم باعصار خارق سيلفهم و لايبقي فيهم بعوضة....أميييين

Verts5  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 17:52 | Par           
Ces journalistes de ont reçu leur formation dans les locaux de la police politique à l'époque de Ben Ali ils n ont rien des techniques journalistiques ils connaissent pas les critères de l information comment voulez vous qu ils fassent des choses bien ils ont été recrutés pour desinformer le public et non le contraire en bref ce sont des ordures qui sont entrain de salir le métier du journalisme ce sont des parasites

Toonssii  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 17:44           

correction :

.... sois gentil....

Toonssii  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 17:43           


@ hahahaha53



ton problème dans ce site tourne autour de l'islam en tant que religion...!!!

soit gentille et dis nous , t'es qui , de quelle origine et de quelle religion ....car vraiment ça commence a puer fort de ton coté ...non ?!








MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 17:14           
الاعلام التونسي لا يحترف الكذب بل يجسد الدرس الوحيد الذي شفر به وهو أن العدو الوحيد على سطح الأرض هو الاسلام ومن يحمل الفكر الاسلامي وهو نفس الدرس الذي تبثه الصهيونية عبر العالم وعبر موقعنا من خلايا الموساد فهو المحور وما يحدث على الأرض هو الدائرة حيث تتجمع الأقمار الدائرة في فلك الصهيونية ...

Nasrou  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 16:59           
Je me suis toujours demandé à qui s'adressent les médias en tunisie et est ce qu'il y a vraiment des gens de leur gout ! j'ai regardé autour de moi et je n'en ai trouvé personne !

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 16:58           
البطاقة المشفرة للاعلام والاعلاميين حملها معه المخلوع للسعودية ولا يمكن فك شيفرة المخلوع الا بجلب سر الشيفرة منه حتى نخرج الاعلاميين من القمقم البنفسجي ونحررهم منه والى الأبد ...

Hahahahahaha53  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 16:57           
@titi2

سملا سملا علا عىنيك يظهرلي فيك حساس برشا

Toonssii  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 16:49           

كلما أشاهد "الوطنية" أحس بأني أمام تونس سبعة نفس الوجوه ونفس ا لبرامج وخاصة نفس طريقةإ عداد وتقديم الأخبار المسمومة


TITI2  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 16:32           
Babnet @
التصويرة بللّي صغّـرتوها مازالت كبيرة بالنسبة لهذه البعوضة حتّى و لو هاهاها53 يعمل في خاطرو ...

Malcomx  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 16:26           
Je suis fier de tous ces tunisiens qui dénoncent la médiocrité et qui ne l'accepte pas, c'est vraiment bon signe et cela augure de vrais espoirs pour le futur. vous ne méritez pas ces médias et ce type de journalistes embauchés par piston, des journalistes sans fierté ni amour propre car s'ils en avaient un peu ils auraient démissionné depuis longtemps en laissant la place à de nouvelles têtes au qi bien rempli...mais bon ils ont une mission
c'est de faire échouer la révolution et faire regretter ben ali...et croyez-moi même ça ils ne savent pas faire. que les tunisiens patriotes se tranquillisent la disparition de ces médias et de ces journalistes est programmée depuis longtemps ils disparaitront comme a disparu leur idole inchallah.

Sdiri  (Canada)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:45           
@sikou

tout d'abord, tu parles au nom de qui en disant "... font la queue ... devant les sièges des chaines tv soit pour nous faire parvenir leur voix..." ?
parce qu'en lisant cette phrase, j'ai l'impression que tu travailles dans l'une de ces chaines ou bien tu t'es mal exprimé !

en tout cas, en lisant aussi "...exposer leurs visages sur les plateaux pour ne rien dire", là je sais que je suis en face de quelqu'un qui ne sait pas analyser ce qu'il entend. parce que si tu décris ce qu'ils disent par "ne rien dire", je m'excuse de te dire c'est une falsification de la vérité et cette dame sera très heureuse à t'inviter sur son plateau.

Hahahahahaha53  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:41           
@tounsihsen

rien a dire entièrement d'accord avec toi :)

Khaled  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:24           
Un article appréciable mais je pense que vous gagnerez en crédibilité si vous vous remettez vous même en cause en commençant par analyser la qualité, l'objectivité et l'honnêteté des articles de babnet : croyez moi, il y a beaucoup de travail à faire chez vous déjà.

Sdiri  (Canada)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:17           
@abounizar

مع كل احترامي لك هناك كلام منطقي يجب أن تستمع إليه:

إذا كان سنك فعلا ستون سنة كما قلت سابقا، فبتعليقك هذا تشير لنا بأنك خرفت على بكري.

هل الذي يقول الحق ويصف الواقع الذي يراه الجميع يُتهم عندك بأنه غير محايد، وتشتـمّ منه رائحة الولاء لحركـة النهضة؟

هل الحرفية والحياد عندك السكوت التام وعدم انتقاد الذي يكذب ويتفنن في الكذب؟

لا يا سيد أبو نزار هذا تجني على الحقيقة. الحرفية شيء وقول الحق شيء آخر، لأنك تبرر تصرف الإعلام البنفسجي بنقص في الحرفية.

ـ ليس نقص في الحرفية إذا كانت هذه الصحفية تستدعي في برامجها ضيوفا أغلبيتهم من يساند أحزاب الصفر فاصل.
ـ ليس نقص في الحرفية إذا كانت هذه القناة تعطي أخبار مغلوطة كلها في صالح المعارضة.
ـ ليس نقص في الحرفية إذا كان إعلاميو هذه القناة يخفون أو يقللون من أهمية الأخبار التي تخص إنجازات الحكومة.
ـ ليس نقص في الحرفية إذا كان عدد المتظاهرين ضد الحكومة يضخم وعدد أولائك المساندين لها يصغر في أخبارهم.
ـ ليس نقص في الحرفية إذا شاهدنا أيام تنديد بالإعتداء على مقر الإتحاد ولم نرى مقابله بنفس الدرجة تنديد بالإعتداء على رموز الدولة.
ـ ليس نقص في الحرفية .....

القائمة طويلة جدا، هل هذه هي الحداثة التي تتباهى بانتمائك إليها؟

ـ لو كنت مكانك لما قلت هذا الكلام، سأزن كل كلمة قبل كتابتها
ـ لو كنت مكانك لتركته يُـقال من طرف غيري، من طرف الشباب المراهقين
ـ لو كنت مكانك، سألـتـفـت إلى العبادة ودين الله بدل دين العـبـاد.

أعلم أن ردي هذا سيغضبك أو سيغضب من يُساندك لكنه لا يُغضب رب العالمين.

Anti_rcd  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:11           
قناة7ملك إتحاد الهرواة

Adell  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:08           
Avant on détestait la tv7 à cause des mensonges journalières pour zaba, aujourd'hui encore on déteste la tv1 et 2 tunisiennes pour leurs mensonges et leur bas niveau et surtout leur niveau , c'est vraiment incroyable !!!!

Anouar12  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:08           
Les rates et les bras cassés du gouvernement doivent partir

moncef ben salem
rafik abdessellem

Tounsihsen  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:07           
@haha.....
mignonne oui, mais je préfère la voir à la plage qu'à la télé

Chokko  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:04           


تشبث الشيخ راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة بتعيين صهره وزوج ابنته سمية رفيق بوشلاكة في خطة وزير للخارجية رغم غياب المؤهلات الضرورية.....
ولاحظنا تعيين سليم بن حميدان زوج ابنة محمد بن سالم وزير الفلاحة في خطة وزير أملاك الدولة .....
رأينا سهام بادي وزيرة المرأة تعين ذكريات معطر مستشارة لها وذكريات ليست إلا ابنة وزير التشغيل عبد الوهاب معطر......
رأينا رياض بالطيب وزير الاستثمار والتعاون الدولي ينتدب قاضيا من معارفه بالمحكمة الإدارية للإشراف على ديوان الوزارة......
وشهدنا تعيين الحبيب البلطي مندوبا للفلاحة بولاية باجة وهو صهر لطفي زيتون المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة......
كما شهدنا تعيين مختار الشامخ في خطة مستشار لدى رئيس الجمهورية والحال انه صهر عماد الدايمي مدير الديوان الرئاسي...
كما تأكد لنا تعيين هشام المرزوقي كقنصل تونس في بون بألمانيا والحال انه شقيق رئيس الجمهورية.....
كما تأكد لنا تعيين سليم بن جعفر في خطة سفير تونس بفرصوفيا والحال انه ابن عم مصطفى بن جعفر رئيس المجلس التأسيسي.....
كما بلغنا تعيين زهرة لدغم كقائمة بأعمال بسفارتنا بهلسنكي والحال أنها ليست آلا شقيقة عبد الرحمان لدغم الوزير المكلف بمقاومة الفساد ....
كما أن ولاة كل من زغوان ومدنين ليسا إلا صهران لوزيرين من النهضة الأول صهر لسمير ديلو والثاني صهر لعلي العريض..
إضافة إلى ثبوت الشراكة في مشاريع استثمارية خارج البلاد بين وزير الفلاحة محمد بن سالم ورياض بالطيب وزير الاستثمار والتعاون الدولي وسليم بن حميدان وزير أملاك الدولة........
كما تشبثت الحكومة الحالية بترشيح المحامية سعيدة العكرمي زوجة وزير العدل نور الدين البحيري لمنصب حقوقي صلب اللجنة الفرعية لمناهضة التعذيب بالامم المتحدة.....
ابن وزير التعليم العالي منصف بن سالم وبعد تجارة المعدنوس تحول بقدرة قادر وبالضبط بعد تعيين والده في الخطة الوزارية إلى مدير عام لقناة تلفزية "الزيتونة" المملوكة للطفي زيتون والشيخ راشد الغنوشي....
والي زغوان عبد الرزاق بالهادف وصهر سمير ديلو وزير حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية ترك أبنائه يتجولون بسيارات على ملك المجلس الجهوي للولاية ويتصرفون وكأنهم طرابلسية جدد...
أسامة ابن وزير الصناعة محمد لمين الشخاري وبعد اعتدائه المجاني على طالبة من عامة الشعب "انس الزغلامي" ...ارتكب حادث مرور بسيارة قولف 6 على ملك وزارة الصناعة...
لسعد بالطيب ابن عم رياض بالطيب وزير الاستثمار والتعاون الدولي يحصل على ترخيص مشبوه من وزارة الصناعة لبعث مصنع اسمنت بالجنوب التونسي....
صهر سمير بن عمر مستشار رئيس الجمهورية المؤقت يستعمل سيارة الرئاسة في حله وترحاله.....
حسين الجزيري كاتب الدولة للهجرة والتونسيين بالخارج ليس إلا شريك فعلي لعدد من المتنفذين في الحكم بتونس في مشاريع عقارية بأوروبا......
والقائمة طويلة لا يسمح المجال بتعدادها

SIKOU  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:01           
@ sdiri : les membres de la troika font quotidiennement la queue, le jour devant les sièges des radio et le soir devant les sièges des chaines tv soit pour nous faire parvenir leur voix ou exposer leurs visages sur les plateaux pour ne rien dire. je me demande comment ils trouvent le temps pour travailler. qu'ils nous donnent leur recette magique pour qu'on puisse faire plusieurs tâches par jour.

MSHben1  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 15:00           
اعلام العار لم يعد ذي شأن يذكر و لا بقي عنده من التأثير الشيء الكثير فهو صار مرهون في كحة بعد ظهور قناة الزيتونة . قناة اسلامية واحدة عصفت به فما بالكم لو ضهرت قنوات اسلامية اخرى و وطنية معتدلة شعارها المصداقية و الوطنية . فعن طريق الزيتونة شاهد التونسيون مسيرة أئمة الامة الضخمة بصفاقس و قفصة وقابس و من خلالها عرفنا خنار المفيوزي كمال الطيف و اعوانه من الصحفيين القوادة ومن النخبة السياسية التي تدور في فلكه و الحقيقة ان قنوات اعلام العار التونسية
هي ميتة لا محالة و هي قاب قوسين او ادنى . و بالمناسبة وجب على الحاكم اعفاء المواطنين من اقتطاع معلوم التلفزة من فاتورة الكهرباء و الغاز لانه صار عبارة عن حيف لأن تلك القنوات اولا لا تعبر عن طموحات الشعب و ثانيا لان التونسي اصبح يتابع قنوات العالم كالجزيرة و العربية و المنار و فرنسا24 و روسيا اليوم اكثر من القنوات البنفسجية .

انا خبير الاستراتيجيين
انا mshben1 .

Malcomx  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 14:53           
@voltaire

voltaire a dit : "" nous n'achetons des esclaves domestiques que chez les nègres ; on nous reproche ce commerce. un peuple qui trafique de ses enfants est encore plus condamnable que l'acheteur.
ce négoce démontre notre supériorité ; celui qui se donne un maître était né pour en avoir."
et il a aussi dit : "« les blancs sont supérieurs à ces nègres, comme les nègres le sont aux singes, et comme les singes le sont
aux huîtres. » voltaire ( in "traité de métaphysique". cité in "le choc du mois" n°25, p.31) »
je suis toujours stupéfait par ceux qui adorent des soit disant lumières alors qu'ils ont été à l'origine de ténèbres pour les autres.

Hahahahahaha53  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 14:46           
@tounsihsen voir la photo d'une femme ça te dérange autant !

tu m'a choqué car a la limite je l'ai trouvé mignonne dans cette photo et j'ai féliciter babnet pour le choix de la photo

Hahahahahaha53  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 14:36           
Je me demande pourquoi les supporter d'ennahda sont tellement en colére fasse a l'incompétence des journalistes mais l'incompétence des ministres ne les dérange pas ?

cher supporter d'ennahda vous devez comprendre que le maillon faible des fois il est dans son équipe et pas seulement chez l'adversaire

hors sujet @babnet bravo pour le gout dans le choix de la photo je trouve la journaliste dans cette photo vraiment mignonne :)


Tounsihsen  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 14:35           
بربي بدلو صورتها حتى بتصويرة بهيم رانا فدينا من وجهها في التلفزة

Sdiri  (Canada)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 14:21           

شكرا للسيد كريم السليتي على حسن التعبير.

بعد هذا التقرير سوف تقوم آمال الشاهد كالعادة من حين لآخر "بتركـيـح اللعب" وتستدعي من يتكلم باسم الحكومة وبالأخص النهضة مثلما فعلت ذلك سابقا في مناسبتين مع مدير تحرير صحيفة الفجر أو أيضا مع وزير تـتـنابز معه خلال الحوار.
ثم ترجع ريمة إلى حالتها القديمة وتستدعي كيف سيدي كيف جوادو والقافلة تسير والكلاب تنبح ولا ينفع العقار في ما أفسده الدهر.

Abounizar  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 14:12           
السيد كريم السليتي:

إن ٱتهامك للإعلام غير بريء، وغير محايد، و تشتمّ منه رائحة الولاء لحركـة النهضة دون أيّ شكّ ، فـي حين هذه الجهة و أتباعها يغنّون أغنـيّة إسمها إعلام العار، أليس ما تقوم به أنت الآن هو حقّا إعلام العار؟

فـلا أحد يدّعي أننا ننعم بالحرفية في كلّ المجالات، ناهيك أن رئيس الحكومة و وزرائه لا يخجلون من التصريح أنـهم يتعلّمون الحكم و كذلك أصول الديمقراطية.

من ناحية أخرى، كلّنـا نعلم وأن تونس كانت لسنوات عديدة لا تمتّـع لا بإعلام حرّ، ولا قضاء مستقلّ، و لا إدارة محايدة، إلخ.

لذا، فلا جدوى ولا طائل من صبّ الزيت على النّار، فمن حقّـك أن تنتقد أيّ مجال كان، لكن بحرفيّة و حيّاد.

Nadim  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 14:08 | Par           
ان بيان تحيز و كذب و جهل هذه المجموعة قد لا يكفي إذ ان المطلوب هو البحث عن مطلبهم هل يريدون اعادة بنعلي ؟و ماذا عن الحكومة لماذا تعطل العمل بالقوانين ما يقوم به الاعلام جرائم يعاقب عليها القانون

Mohamedwalid  (Saudi Arabia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 14:00           
Normalement un gouvernement issu de la revolution ne doit pas travailler avec les medias de l'ancien regime et en particulier la tv nationale qui a trahi la revolution et redevenue apres le 14 janvier plus revolutionnaire que ceux qui ont fait la revolution.essayant par tous les moyens de faire tomber le gouvernement elu pour la premiere fois par le peuple et de destabiliser le pays .messieurs les membres du gouvernement il faut arreter ce
cauchemar , sinon cette revolution n'aboutira jamais et les tunisiens seront inhibes pour toujours.il faut mettre a la porte les anciens de la tv sinon la stabilite de ce pays sera illusoire.le peuple est avec vous jusqu'a la realisation des objectifs de la revolution parmis lesquelles des medias independants et patriotes.

Ibnourochd  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 13:53           
Eh bien monsieur, si vous défendez les barbus et la milice il faut le dire - en tous cas proportionnellment aux fautes commises par
quelques jounalistes de cette chaine, les declarations de certains tel m. ghannouchi sont
dix fois plus dangereuses pour notre pays.

Jamelel2002  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 13:53           
سامي الفهري حلال عليك فلوس قناة تونس 7 و يا ريتك فلستها جملة لانها لم تكن في يوم تلفزة الشعب بل هي تلفزة بن علي و ليلاه

TITI2  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 13:36           
Appréciez comment ce pseudo-universitaire, établi au canada depuis 30 ans, écrit le mot pessimisme ! piscimisme , hahaha ... et ça veut nous donner des leçons ! bien sur, il va prétendre que c'est son clavier qui lui joue un sale tour...

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 13:29           
ما نحبّش نحكي ياسر على ها الإعلام "العرعوري"، أما كلمة بركا بش نقولها : آش بش تستنّاوو من صحفية متاع "الهشتك بشتك" كانت منشّطة متاع مهراجانات ( و حتّى في ها الدومان هي ضايعة فيها) ولّات بقدرة قادر فقيهة سياسية تسئل و تجاوب في نفس الوقت ؟؟؟؟ في لخّر بش تعطينا ملوخية بالياغرت و ناتنة زادة نتونيّة "التجمع الدستوري الديمقراطي"

Moncef  (Canada)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 13:13           
Bjr,
trop de piscimisme. trop d'émotifs qui veulent tout contrôler à la zaba...
je regarde tous les jrs le journal de minuit sur w1, live à 18:00 sur le fta...si ce n'est celui de 20:00 en différé, à 20:00 .
nette amélioration et objectivité. toutes les grandes chaines publiques sont critiquées...mitromney voulait couper bigbird a pbs...
dommage que le journal en francais n'est plus sur la w1. mes enfants le suivaient...et la w21 n'est pas sur le fta ici...
si tu n'es pas satisfait change de média, il y en certainement un qui te plait, lâches le pas...

Outlaw  (Switzerland)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 13:13           
موافق تماماً

Amourtunisie  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 13:05           
Je rejoint tous ce qui a été dit concernant cette journaliste incompétente et je me demande le plus informationnel de l'émission qu'elle est entrain de la présenter. hier, le 19-12-2012 elle fait appel à une journaliste amie à elle, soit disant spécialiste cette dernière dans le domaine économique et commence à critiquer les choix du gouvernement et les actions nécessaires pour le développement et la croissance. mais plutôt, c'était une
mascarade entre femmes où elles ont parlé de tous sauf de l'économie. une chose qu'ils ne savent pas ces pseudo journalistes que dans les pays développés et en france en particulier, les journalistes et pas les présentateurs des jt sont des gens qui ont fréquentés les écoles de haut niveau et après se sont spécialisés dans le domaine du journalisme. c'est la raison pour laquelle, ils sont capables de présenter un dossier convenablement et en
plus ils travaillent avec des équipes compétentes. sincèrement, je vois mal cette incompétente préparer les dossiers et elle doit apprendre à ne plus interrompre ces invités lorsqu'ils parlent des choses qui ne sont pas en concordance avec ces idées. enfin, j’espère que les responsables de la chaine nationale seront capables de prendre la décision de l'écarter de cette émission.
ces journalistes préparent leurs émissions de facebook.!!!!!!

Averti22  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:49           
آمال الشاهد ليست صحفية التكوين وحتى وان اقحمت في المجال الاعلامي فهو ليس لمؤهلاتها او حرفيتها. بالامس القريب كانت تقتصر على تغطية المهرجانات التي نعرف جيدا مدى ضعفها وتفاهتها فكانت لا تحذق التحاور الا مع ادعياء الفن والتافهين والفاشلين في الثقافة حيث تتوسع معهم نقاشا غبيا وبائسا . لم نعرف عليها اية مواقف او أراء او معارضة بل كانت بوق دعاية رخيص لسيدتها الاولى . اما اليوم فاصبحت آمال الشاهد احدى ابطال مسلسل الأفاكين والجبناء والمنافقين من
الاعلاميين واشباه المثقفين الذين اكتسحوا واستعمروا المشهد الاعلامي ليغرقونا نضالية وبطولات كاذبة حقيرة وتعيسة مثل نفسياتهم المنحطة . حينما تشاهدها في احد البرامج تعرف حقيقتها وكونها من اشياع الثورة المضادة وازلام النظام السابق. فجل من تدعوهم هم ممن ينقمون على التحول الديمقاطي ويمقتون الثورة والثوار ويتأسفون على ضياع مصالحهم صلب منظومة المخلوع. اما اسئلتها بالنسبة للمحسوبين على الحكومة فكلها افخاخ لا تسعى للبحث الا على السلبيات والكوارث
والاخلالات. كما انها تتفنن في مقاطعة الضيوف بصفة مبتذلة ومتهورة لا تبغي سوى الاحراج ونسف قيمة الحديث ومكانة الضيف وابعاد المشاهد عن فهم الموضوع من الوجهة والمقاربة التي يتبعها الضيف. وفي المقابل لو كان من تدعوهم من نفس توجهها فهي تصبح اكثر ادبا وصبرا واحتراما . وتتركه على راحته وبكامل الحرية يتحفنا بالمهازل والسخافات.

TITI2  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:48           
Le mieux c'est de doter son petit écran d'un système d'essuie-glace ! en cas de crachat, vous actionnerez ce système en attendant que ça passe...

Wahdou  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:48           
Ennahdha a perdu la guerre quand elle a perdu la mainmise sur les médias.
ils veulent falsifié la réalité comme bon leur semble, quitte à massacrer ceux qui ne sont pas de leur avis : exactement la même politique que le sioniste busch

Barbarous  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:41           
كثير من الاعلاميين في تونس لم يدرسوا الصحافة ابدا بل كان مجال دراستهم شئ اخر تماما ولنقل انهم هواة فهل يترك اصحاب الاختصاص ويبجل الدخلاء؟ وهذا ما يحيلنا الى فوضى المهن الموجودة في تونس. هل قطاع الصحافة مفتوح للجميع ؟وهل يكفي مجرد تحريك اللسان بطلاقة او بعي واستجلاب ضيوف من هنا وهناك مع فريق تقني ينتج الصورة والصوت لنقول في الاخير انه عمل صحافي ؟
صاحة برنامج بتوقيت الاولى على ما اعلم قد درست القانون وليس الصحافة ؟
الذين يدرسون القانون في تونس هم من نوع الرجال الخارقين و النساء الخارقات أي من نوع " سوبر مان " يقدرون على عمل كل شئ ويسمحون لانفسهم باختراق ميادين اخرى لا تخصهم وسلاحهم دائما هو اللسان لا غير، بعيد الثورة حاول بعضهم الاستيلاء على مهام البعض الاخر في عهد وزير اول ينتمي الى الشق الاول محاولة منهم الى زيادة صلاحياتهم لكسب الكثير من الاموال على حساب اصدقائهم وزملائهم من رجال ونساء القانون (عدول اشهاد ومنفذين)، و هؤلاء هم المحامون الذين يعتبرون
أول من يخترق القوانين في تونس واثبات ذلك سهل جدا ويسير فلتسألوا المحامين كم يتقاضون عن القضايا التي يترافعون فيها وهل يجتازون السقف الذي يحدده القانون؟ وكيف يتعاملون بمنطق قطاع الطرق و منطق المافيا مع صاحب قضية تعويضات مثلا ، انوه ان هناك رجل ونساء شرفاء لكن المعروف ان مثل هذه الامور قد جرت العادة بها

ما يحدث فى تونس قبل الثورة وبعدها هو الفوضى العدمية

UlyssWarrior  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:38           
Pour administrateur babnet:
---------------------------------------------------
http://babnet.net donne accès à myphp admin page, mème si c'est protégé par un pass c'est toujours tentant pour les hakers.
suggestion: http://babnet.net doit renvoyer automatiquement sur www.babnet.net

TITI2  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:36           
مع الأسف، يعرفوا نفسهم مصمار في حيط و إدارتهم ليس لها القدرة لطردهم أو حتّى ردعهم مثل وضعهم في الثلاجة أو الأرشيف ...

Mortaucons  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:34           
Le gouvernement doit sévir contre cette vermine de soit-disant journalistes; ou il doit laisser la place à de vrais révolutionnaires

Zarzouri  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:29           
Le problème c'est qui donne des informations contraires à l'esprit nakbaoui et celui qui la contredit est contre la nakba et que toutes les informations sont fausses quand est ce que vous allez comprendre que le tunisien n'est plus sourd aveugle ou muet .quand allez vous arrêtez de nous parlez des azlems de ban ali mais mon pauvre crétin tu était capable toi de l'ouvrir pendant ces années la ?tu étais ou caché dans les bas fond ou tu étais
en angleterre ou en france.tu dis que ces informations sont fausses
je suis d'accord avec toi mais ramènes nous des informations chiffres à l’appui, qui les contredises sinon stop brabi yezzi fermez la on en a marre de vous lire pour rien vous des coquilles vides.

Douda  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:26           
Pour les ingénieurs qui s'occupe de la page du site babnet: je ne sais pas ce que fait la pub débile en fin de l'article?
est ce que pour l'argent?
ça fait perdre le sérieux du site
wil fahem yefhem....

Ammar  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:21           
روابط حماية الثورة هي ضمير الثورة الحي و تضم خيرة الشباب الثائر في الأحياء الشعبية و المناطق الداخلية متدينا كان أو غير متدين! أنظروا إلى الروابط في الكرم الغربي أو في حي التضامن... كذب هؤلاء قصير وحملاتهم التشويهية الشرسة لن تزيد الروابط إلا مثابرة و قوة للنضال من أجل تحقيق أهداف الثورة في الحرية والكرامة والعدالة والمحاسبة

Mehdi12  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:20           
@principe :
j'ai jamais vu un bon commentaire de ta part ...que du froukhisme

nos médias sont devenus des sources de mensonges et de fabrications imaginaires des news

Cactus  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:20           
Mr sliti, je crois pas que vous vous trompez d'analyse de ce qui se passe au sein de la télé nationale. est ce que vous le faites exprès ou bien c'est juste ce que vous avez remarqué sur les journalistes et l'environnement de cette institution. a mon avis, la ligne éditoriale (s'il y a une ligne) de la télé nationale, n'est pas dirigée par des amateurs, au contraire ce sont des professionnels qui savent très bien ce qu'ils font et où ils
emmènent le pauvre téléspectateur. le matraquage est une méthode bien connue, qui vous fait accepter quelque chose malgré vous, cette méthode est adoptée par les publicitaires pour leurs produits. notre télé nationale, dont les ficelles sont tirées par le snjt et certains partis perdants travaille pour ceux là et vous dit "s'il y a un mur proche de vous, faites vous cogner la tête et foutez nous la paix"

Libre  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:17           
Nekbat tounes c'est l'information qui a vecu sous les pieds de trabelsia et veut aujourd'huicontinuer a mentir syndicat nul pourri avec journalistes hamirs

Elwatane  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:13           
Les fils spirituels de bourguiba sont irrecuperables!

SOS12  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:10           
Liaison

elle comme elyes gharbi , elle continue sur la même voix et presque les mêmes invités.

elle agit dans le cadre de 2 associations et 3 syndicats où les décisions sont prises.

elle continue à diaboliser le gvt dans le cadre d'une campagne connue.
.

Sympathico  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 12:04           
القناة اللاوطنية هي منظومة إعلامية غارقة في الفساد تفتقد إلى المصداقية و إلى الحرفية
سبحان الله لا يزي يكذبوا و يقتنوا بين الناس و زيد بهايم ...
لا حول ولا قوة إلا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل

3azizou  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 11:59           
و الله حممتلي قلبي مازلت وين نسيت هل المصبة الي اسمها الاعلام التونسي

Zazzou  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 11:51           
Merci pour cet article!!!
je sais pas jusqu'à quand cette chaine non wataniya va continuer à nous angoisser !!! c'est vraiment insupportable!!
aussi, cette rcdiste qui nous provoque tous les jours en "prime time", je penses qu'il nous faut un "dégage" de nouveau

Nasrou  (France)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 11:51           
Bjahh rabbi ! rahom 3'allbou 3lya ! même si je regarde rarement la télé, à chaque fois je tombe sur ces pseudo-journalistes avec des maladresse de plus en plus pire ! donnez moi le numéro à appeler pour pouvoir participer à ces émissions ! comme même, ce n'est pas réserver uniquement à ces débiles !


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female