حصيلة العدوان على غزة: 232 شهيدا بينهم 65 طفلا و1900 جريحا

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/609c58603d7ee4.72693164_pfmjkilghneoq.jpg width=100 align=left border=0>
Photo Mustafa Hassona /AA


أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الخميس، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي العنيف على القطاع منذ 10 ماي الجاري، إلى 232 شهيدا و1900 إصابة.

وقالت الوزارة في بيان، إن عدد شهداء العدوان المتواصل على غزة ارتفع إلى "232 شهيدا، بينهم 65 طفلا و39 سيدة و17 مسنا".





وذكرت أن عدد الإصابات ارتفع أيضا إلى 1900، دون توضيح طبيعة الإصابات.

ويواصل الجيش الإسرائيلي، منذ 10 ماي الجاري، شن غارات عنيفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة، مستهدفا منشآت عامة ومنازل مدنيين ومؤسسات حكومية وشوارع والبنية التحتية.



Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 225596

Slimene  (France)  |Dimanche 16 Mai 2021 à 22:12           
@ Sarramba.Il faut lire l’imam de la mosquée de Toulouse.

Slimene  (France)  |Dimanche 16 Mai 2021 à 22:11           
@ Sarramba. On dit que l’islam est une religion de paix.Le hadith que tu cites prouve le contraire.L’imam de la mosquée l’avait prononcé et lui avait valu une comparution prochaine devant la cour une demande d’expulsion de France.Maintenant il demande pardon d’avoir soulevé ce hadith raciste

Pepe001  (France)  |Dimanche 16 Mai 2021 à 20:03           
Karimyousef (France) : tu es sioniste qui parle arab
e.c'est normal que tu as des propos pareils.

Nourammar  (Tunisia)  |Samedi 15 Mai 2021 à 09:41           
الحمدلله انا لفلفسطين انصار بملايين ان عجزوا بيد نجحوا بالقلب واللسان اما صبايحية فرنسا فلا عزاء لهم باش اموت الحسوا في اقدام اعدائهم حتى يرضوا عنهم ..ولن يرضوا عنهم فلاهم انتصروا لكرامتهم وكرامة عروبتهم التي انكروها ..ولاهم ادركوا اسيادهم ونالوا رضاهم وسيبقون قوم تبع رقع قمع طمع شنع ..الا لعنة الله عليهم الى يوم الجمع
ياصبايحية

Zeitounien  (Tunisia)  |Jeudi 13 Mai 2021 à 09:07           
إن الذين ينتسبون للإسلام ويسمون أنفسهم سلفيين لا يهمهم تقتيل المسلمين في فلسطين. فكيف يؤتمن هؤلاء على الإسلام وهم يخذلون المسلمين ولا يطبقون قاعدة (المسلمون يسعى بذمتهم أدناهم)؟

Observateur  (Canada)  |Mercredi 12 Mai 2021 à 17:14           
اللهم انصر اخواننا المستضعفين في كل مكان، اللهم انصرهم في فلسطين على اليهود الصهاينة الظالمين الغاصبين المحتلين، اللهم عليك بالصهاينة المعتدين، الذين إفتكوا أملاك الفلسطينيين المستضعفين و شردوا نساءهم و أطفالهم و انتهكوا حرمة مقدسات المسلمين، واستفزوا مشاعر المؤمنين، اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اللهم شتت شملهم، وفرق جمعهم، واجعلهم عبرة للمعتبرين اللهم عليك بمن يدعمهم و يساندهم و يدافع عنهم في كل مكان و زمان من صهاينة الغرب والعرب ، آمين ،
آمين

LEDOYEN  (Tunisia)  |Mercredi 12 Mai 2021 à 16:31           
L'entité sioniste est finie, c'est le début de la fin:
1. ils ont été ébranlés par des missiles hi tech et le potentiel Palestinien de défense.
2.les jeunes Palestiniens de la nouvelle génération sont plus déterminés que leurs ainés pour recouvrer leur pays.
3.ils ont commis l'erreur de s'attaquer au Quds, alors que quelques millions de sionistes ne feront jamais le poids devant 1.5 Milliards de Musulmans qui voient en El Quds leur sacrée mosquée à libérer.

Sarramba  (Tunisia)  |Mardi 11 Mai 2021 à 19:49           
لو سألك ابنك لماذا أنت مهتم بفلسطين وتتابع أخبار بيت المقدس؟ فماذا تقول له؟ وما هو جوابك؟ أقترح على القارئ قبل أن يكمل المقال أن يتوقف قليلا ويفكر في جواب يقوله لابنه لو طرح عليه هذا السؤال، ويمكنك أن تستعين بهذه الـ 25 معلومة المهمة التي لابد أن يعرفها أبناؤنا عن فلسطين وبيت المقدس، حتى يعرفوا لماذا نحن نهتم بفلسطين وما يحدث فيها، وأقترح على القارئ أن يقرأ المقال على أبنائه، أو أن يرسل الرابط لهم على «الواتساب» ليطلعوا عليه، حتى يعرفوا أننا مهما
انشغلنا بالدنيا فإن فلسطين هي قضيتنا الأولى بعد المساهمة في توعية المسلمين وتعليمهم.
وقل لولدك: يا ولدي إن فلسطين هي سكن الأنبياء، فنبينا ابراهيم عليه السلام هاجر الى فلسطين، ولوط عليه السلام نجاه الله من العذاب الذي نزل على قومه الى الأرض المباركة وهي أرض فلسطين، وداود عليه السلام عاش في فلسطين وبنى محرابه فيها، وسليمان عليه السلام حكم العالم كله من فلسطين، وقصته الشهيرة مع النملة التي خاطبت النمل وقالت لهم (يأيها النمل ادخلوا مساكنكم) كان في مكان يسمى وادي النمل بفلسطين وهو بجوار «عسقلان»، وفيها كذلك محراب زكريا عليه السلام،
كما أن موسى عليه السلام طلب من قومه أن يدخلوا الأرض المقدسة، وسماها المقدسة أي المطهرة التي طُهرت من الشرك وجعلت مسكنا للأنبياء، وحصلت فيها معجزات كثيرة منها ولادة عيسى عليه السلام من أمه مريم وهي فتاة صغيرة من غير زوج، وقد رفعه الله إليه عندما قرر بنو إسرائيل قتله، وفيها هزت مريم عليها السلام جذع النخلة بعد ولادتها وهي في أكثر حالات ضعف المرأة، ومن علامات آخر الزمان فيها أن عيسى عليه السلام سينزل عند المنارة البيضاء، وأنه سيقتل المسيح الدجال عند
باب اللد في فلسطين، وأنها هي أرض المحشر والمنشر، وأن يأجوج ومأجوج سيقتلون على أرضها في آخر الزمان، وقصص كثيرة حصلت في فلسطين منها قصة طالوت وجالوت.
قال ولدي: وماذا عن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وعلاقته بفلسطين؟ قلت يا ولدي: لقد كانت القبلة في بداية فرض الصلاة تجاه بيت المقدس، ولما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم للمدينة نزل عليه جبريل عليه السلام وهو يصلي وأمره أن يغير اتجاه القبلة من بيت المقدس الى مكة المكرمة فسمي المسجد الذي كان يصلي فيه «ذو القبلتين»، كما أن رسولنا الكريم عندما أسري به ذهب لبيت المقدس قبل معراجه للسماء، فهي المحطة الأولى التي توقف فيها بعد انطلاقه من مكة باتجاه
السماء، وصلى بالأنبياء إماما، ولهذا هي مقر الأنبياء، وقد سأل أبوذر رضي الله عنه «رسول الله: أي مسجد وضع أول، قال: المسجد الحرام قلت: ثم أي؟ قال: المسجد الأقصى، قلت: كم كان بينهما؟ قال: أربعون، ثم قال أينما أدركتك الصلاة فصل والأرض لك مسجدا».
يا ولدي: هل تعلم أن أبوبكر الصديق رضي الله عنه على الرغم من انشغاله بمشكلة ردة العرب بالجزيرة العربية وتجييش الجيوش لمحاربتهم ليردهم للإسلام الصحيح، لم يلغ الجيش الذي أمر به النبي الكريم للذهاب للشام على الرغم من حاجته لكل طاقة يستثمرها لعودة الجزيرة إلى استقرارها، وهل تعلم أن العصر الذهبي للفتوحات الإسلامية كان أيام عمر الفاروق رضي الله عنه، وأنه لم يخرج من المدينة المنورة للاحتفال بفتح أرض أو بلد إلا فلسطين، فذهب إليها بنفسه وفتحها صلحا وصلى
بها وتسلم مفاتيحها لإنقاذ النصارى من ظلم الرومان وقتها، ثم فتحها مرة أخرى صلاح الدين في يوم تاريخي من عام 583هـ وكان يوم جمعة يصادف يوم 27 رجب وهو في نفس تاريخ الليلة التي عرج بها النبي صلى الله عليه وسلم إلى السماء مرورا ببيت المقدس، وهذا اتفاق عجيب فقد يسر الله أن تعود القدس لأصحابها بمثل زمن الإسراء والمعراج.
قال ولدي: ولماذا سمي بيت المقدس بهذا الاسم؟ قلت: هذا الاسم كان قبل نزول القرآن فلما نزل القرآن سماه المسجد الاقصى، وسمي بالمقدس للقدسية التي كان يمتاز بها، ولهذا فإن أرض فلسطين والشام هي أرض رباط، فقد استشهد فيها بحدود 5000 من الصحابة الكرام وهم يحرصون على فتح بيت المقدس وتحريرها من ظلم الرومان، ولا يزال الشهداء يسقطون حتى اليوم، فهي أرض الشهداء وأرض الرباط.
قال ولدي: إذن أهمية المسجد الأقصى وأرض الشام مثل أهمية الحرمين مكة والمدينة أليس كذلك يا والدي؟ قلت: نعم يا ولدي والله تبارك وتعالى يجمع بينهما، ففي قوله تعالى (والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الأمين)، قال ابن عباس رضي الله عنه: التين بلاد الشام والزيتون بلاد فلسطين وطور سينين الجبل الذي كلم الله عليه موسى عليه السلام بمصر، والبلد الأمين مكة المكرمة، وقول الله تعالى (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون)، في أحد
الأقوال بتفسيرها أن أمة محمد ترث الأرض المقدسة، قال ولدي: الآن عرفت أهمية فلسطين والمسجد الأقصى وكما أعلم أن الصلاة فيه تضاعف إلى خمسمائة ضعف فهل هذا صحيح؟ قلت: نعم هذا صحيح، ولا تنسى يا ولدي فلسطين وأهلها من دعائك بارك الله فيك

Sarramba  (Tunisia)  |Lundi 10 Mai 2021 à 23:57           
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقومُ السّاعة حتى تُقاتِلوا اليهودَ، حتّى يقولَ الحجرُ وراءَهُ اليهوديُّ: يا مسْلمُ هذا يهوديٌّ ورائِي فَاقتلهُ" ... والعاقبة للمتقين

Karimyousef  (France)  |Lundi 10 Mai 2021 à 21:34           
هذه عنتريات فارغة و عواقبها اليمة على الفلسطنيين ، هذه الفصائل تعرف جيدا ان اسرئيل سترد الفعل و مع
ذلك تصر على المغامرات التى لا تاتى الا بالوبال على الفلسطنيين

Amir1  ()  |Lundi 10 Mai 2021 à 21:30           
يبدو أن صواريخ هيفاء لا ترغب في التشويش على المفاوضات بين
الفرس والأمريكيين


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female