عبد الباري عطوان : دخول ترامب وتركيا وايران الى حلبة الازمة جعل الجبير يرتبك ويخاطب دولة قطر بـ''الشقيقة''.

<img src=http://www.babnet.net/images/8/abariatwan400.jpg width=100 align=left border=0>


عبد الباري عطوان
رأي اليوم



دخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خط الازمة القطرية مرتين، في الاولى مباركا لتحرك جناح “الخصوم” متهما قطر بتمويل الارهاب ورعاته، ومؤكدا ان عزلها يشكل بداية القضاء عليه، والثانية عندما تحول “اليوم” الى وسيط اثناء اتصاله هاتفيا بالامير تميم بن حمد آل ثاني، عارضا استضافة قمة تسوية في واشنطن.




اتصال ترامب الثاني بأمير قطر جاء بعد آخر مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، مؤكدا ان بلاده “تتطلع الى تحقيق الامن والاستقرار في المنطقة”، وهذا يعني للوهلة الأولى كسر الحصار ولو جزئيا عن قطر.
لا نعرف النص الكامل لمضمون مكالمة ترامب مع الأمير القطري، ولكننا نتوقع ان يكون قد ناقش معه “المقابل المادي” لاي تدخل امريكي ينهي الازمة، او يحتويها على وجه الدقة، فهذا الرجل يحركه المال، وينظر الى الامور السياسية من منظور “التاجر” لا اكثر ولا اقل، ولعله بات يخشى من خيارات قطر الأخرى أيضا.



ثلاثة تحولات رئيسية حدثت في المشهد السياسي الخليجي في الساعات القليلة الماضية قد تكون غيرت قواعد اللعبة، وعدلت الكفة قليلا لصالح دولة قطر:
الأول: قرار البرلمان التركي بالموافقة على ارسال قوات برية وجوية الى القاعدة التركية في قطر، تطبيقا لمعاهدة الدفاع المشترك بين البلدين.
الثاني: الزيارة التي قام بها السيد محمد جواد ظريف، وزير خارجية ايران، الى انقرة، وسط تزايد الحديث عن احتمال تشكيل محور تركي إيراني عراقي في مواجهة المحور السعودي الاماراتي البحريني المصري.
الثالث: توارد انباء عن وصول وحدات من الحرس الثوري الإيراني الى الدوحة تحت غطاء تدريب قوات قطرية، وتعزيز حماية القصر الاميري، على حد قول محطة “العربية” السعودية.
هذه العوامل الثلاثة يمكن ان تنعكس في توجيهين محتملين في الازمة القطرية:
الأول: ان تدفع بالسلطات القطرية لرفض المطالب العشرة التي تفرضها السعودية وحلفاءها على قطر، وتعتبرها الأخيرة انتقاصا من سيادتها وفرضا للوصاية عليها.
الثاني: ان يشكل التلويحان التركي والإيراني بالتدخل في الازمة القطرية الى تحلي الطرف السعودي الاماراتي بالمرونة وتخفيض سقف المطالب، وبما يؤدي الى نجاح الوساطة الكويتية العمانية.

قمة واشنطن المقترحة قد تنزع فتيل التوتر مؤقتا..
وحديث قرقاش عن تغيير السياسات وليس النظام حمّال أوجه

الازمة القطرية تزداد تعقيدا يوما بعد يوم، وقد تتعقد اكثر اذا طال امد الوساطات، وظلت تدور في حلقة مفرغة، أي تكرار مقولة عدم التزام دولة قطر بإتفاقات عام 2014، وهي مقولة صحيحة، ولكن مياها كثيرة مرت تحت الجسر في السنوات الثلاث الماضية.
الدخول التركي الإيراني على خط الازمة قد يحولها من ازمة خليجية الى ازمة إقليمية، وربما عالمية لاحقا، تماما مثلما حدث للازمات السورية والليبية واليمنية.
محاولات “إقلمة” الازمة، واخراجها من هويتها الخليجية، ربما تعجل بالحل العسكري في حال تعثر الحل السياسي، فالمزاج السعودي الاماراتي يميل الى التصعيد في هذا الاتجاه، ودليلنا ما قاله الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة الاماراتي للشؤون الخارجية.
الدكتور قرقاش صرح اليوم لوكالات الانباء العالمية بتصريحين على درجة كبيرة من الخطورة، الأول عندما هدد بإجراءات “عقابية” اقتصادية جديدة ضد قطر في الأيام المقبلة اذا لم تقبل بالشروط المطروحة، والثاني عندما اكد ان بلاده وحلفاءها تريد تغيير السياسات وليس تغيير النظام في الدوحة.

*


الازمات العربية في العراق وليبيا وسورية واليمن اكدت لنا انه من الصعب جدا تغيير السياسات دون تغيير الأنظمة، وجميع هذه الازمات انتهت بتدخلات عسكرية إقليمية ودولية، ومن المؤكد ان هذه النظرية لم تكن غائبة عن الدكتور قرقاش وقيادته، واذا كانت غائبة فعلا، فإنه نجد لزاما علينا التذكير بها.
نحن نعيش حاليا سباقا بين الوساطة السياسية الخليجية والتصعيد العسكري، بين “الاقلمة” و”الخلجنة”، او بين الاثنتين والتدويل، وهو سباق ساخن ومثير في جميع الأحوال.
هرولة حلفاء قطر في ايران وتركيا لنجدتها، وعدم معارضة قيادتها وصول قوات تركية وايرانية الى أراضيها، يعني انها ليست مستعدة للركوع وقبول الوصاية، وتلويح السعودية والامارات بعقوبات اقتصادية اشد لا يوحي بأنهما قد يتراجعان عن تهديداتهما.
هل نحن امام “عاصفة حزم” جديدة ضد دول قطر؟ لا نستبعد ذلك، فهناك سوابق بتدخلات عسكرية، بعضها نجح (حرب الخفوس 1992) وبعضها فشل (انقلاب عام 1996) فهل يكون مصير هذه العاصفة في حال انطلاق صافرتها مختلفا؟
لا نملك الإجابة، وكل ما نستطيع ان نقوله ان استمرار الوساطة الكويتية، وانضمام سلطنة عمان اليها، رغم العثرات، هو تعبير عن الرعب والخوف من نتائج الفشل.

احتمالات التدخل العسكري تتراجع، والتدخلات الإقليمية و”الترامبية” قد تؤدي الى تسوية تنزع فتيل الانفجار، ولا تؤدي الى حل جذري على غرار ما حدث لوساطة ازمة سحب السفراء عام 2014.
عندما يصف السيد عادل الجبير قطر بأنها “الدولة الشقيقة” بعد كل الحملات الإعلامية التي نهشت لحمها، وخاضت في عرض اسرتها الحاكمة، فهذا يعني ان قواعد اللعبة تتغير بسرعة.. والله اعلم.


Comments


12 de 12 commentaires pour l'article 143793

Essoltan  (France)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 17:30           
Jraidawalasfour " Suisse " ,

Un grand MERCI pour votre Sympathie ...

Falfoul  (Tunisia)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 12:10           
السعودية هي الدولة الراعية للدكتاتوريات و للإرهاب و التخلف في العالم العربي و هي الدولة التي تحارب الديمقراطية و الحرية للشعوب العربية ... ببساطة هي سرطان حقيقي داخل الجسم العربي وهي بذلك تلعب دور مدمر على الإنسانية قاطبة ...

Falfoul  (Tunisia)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 12:05           
رب ضارة نافعة ...
هذه الأرمة فرزت بكل وضوح دول العمالة والفساد في العالم العربي ...

ثلاث مائة و ثمانون مليار دولار قيمة الجزية التي دفعها خادم الحرمين الشريفين لترامب ... وهو ما يمثل 23 سنة من مداخيل الحج أو ميزانية 20 دولة عربية ...

Mandhouj  (France)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 11:23           
تصحيح ؛ و عفوا :

............. مركب مصانع السلاح في أمريكا............

Mandhouj  (France)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 11:21           

Mandhouj (France) |Mercredi 07 Juin 2017 à 09h 04m | Historique de mandhouj
بناء أنظمة مدنية هو طريق الانتعاش و الأمن لشعوب الخليج .


الصهيونية العربية المتمثلة في نظام آل سعود و نظام الإمارات لم يعد لهم أي وجود في الضمير العربي ، و هذا منذ وقت طويل... لكن كما تطورت الأحداث في اليمن ، في ليبيا زاد قناعة الشعوب العربية أن كلاب الإقطاع في السعودية و الإمارات لم يعودوا ينتمون للضمير العربي... هم دعاة تفرقة و خراب . أما العائلة الإقطاعية في البحرين سوف تكون هدية (بهروبهم القريب على قوارب معدة للهجرة السرية ) العيد هذه السنة للشعب البحريني و العربي: هروب سراق البحرين .

على الشعب البحريني أن يفهم أن قوته في وحدته الوطنية و أن المذهبية سم قاتل...

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 10:00           
@ Essoltan  (France)  | B R A V O    
     
Maintenant tous les Tunisiens doivent être SOLIDAIRES avec le QATAR qui était notre colonne vertébrale financière pendant la Révolution .
L'Arabie Saoudite a offert un EXIL honorable à Ben Ali pour humilié plus les Tunisiens et les Émirats " désunies " ont offert argent et voitures de luxe aux ENNEMIS de la Révolution sans citer tous les sabotage et les manœuvres qui ont mis le pays dans une situation EXPLOSIVE . Alors maintenant il faut le dire tout haut que nous sommes tous avec le Qatar .
On doit choisir notre camp avec honneur et surtout pas d'Hypocrisie car le fait de jouer sur deux cordes et trop risquer .
L'histoire nous a appris beaucoup de choses alors respectons nos valeurs authentiques et nos principes honorables pour être respectés .
Leur chantage ne doit pas nous mettre à genoux , on est fort malgré quelques " divisions très MINIMES " ...

👍⚖ 👍⚖ 👍⚖ 👍⚖👍⚖👍⚖👍⚖

Essoltan  (France)            
Maintenant tous les Tunisiens doivent être SOLIDAIRES avec le QATAR qui était notre colonne vertébrale financière pendant la Révolution .
L'Arabie Saoudite a offert un EXIL honorable à Ben Ali pour humilié plus les Tunisiens et les Émirats " désunies " ont offert argent et voitures de luxe aux ENNEMIS de la Révolution sans citer tous les sabotage et les manœuvres qui ont mis le pays dans une situation EXPLOSIVE . Alors maintenant il faut le dire tout haut que nous sommes tous avec le Qatar .
On doit choisir notre camp avec honneur et surtout pas d'Hypocrisie car le fait de jouer sur deux cordes et trop risquer .
L'histoire nous a appris beaucoup de choses alors respectons nos valeurs authentiques et nos principes honorables pour être respectés .
Leur chantage ne doit pas nous mettre à genoux , on est fort malgré quelques " divisions très MINIMES " ...

Mandhouj  (France)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 09:01           
فرنسا الإرتباك في التعامل مع مستجدات الخليج ،

حدث التفكير في إعتقال الجبير وزير خارجية آل سعود أثناء زياراته الأخيرة ... إذ تتوفر لدى المخابرات الفرنسية عدة دائل على تورط مباشر في تسليه و تدريب مجموعات كبيرة من تنظيم داعش ... هناك تسريبات ، طلبان الرئيس الرنسي ، يريد الاقدام آل عملية نوعية ، رغم العلاقات التجارية بين فرنساو آل سعود ، و فكر في إعتقال الجبير ، عبر قاضي تحقيق يأتي لي إقافه أمام قصر الإيليزي .. لكن هناك مستشارين نصحوه بالتفكير في طريقة أخرى ، خاط و أن الانخابات
التشريعية قريبة ،و اليوم ليس هناك برلمان يمكن له التعامل مع هكذا عملية نوعية ... و أن معارضين ماكرون سوف يتهمونه بإستعمال هكذا عملية لصالح المرشحين في إطار حركة الجمهورية إلى الأمام ... هل ماكرون إستبز الجبير؟ (قضية سركوزي ، القذافي ) ستعاد بطريقة أخرى ؟ ماكرون في حالة إعتقال الجبير و وضعه تحت تصرف محكمة الجينايات الدولية ، كان يخدمه إنتخايا و تكون له أغلابية ساحقة في المجلس التشريعي ... لكن على ما يبدو أن فرنسا هي نفسها تفاجأت بسرعة
تطور الأحداث في الخليج ، و لم يكن هناك تركيز و وقت كافي ، حتى يمكن إعتقال الجبير .

Mandhouj  (France)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 08:15           
دونالد ترامب عنصري و رجل أعمال مفلس فكريا ، قوته في عنجهياته و حبه للحروب .. مركب مصانع الصلاة في أمريكا ساهم لحد بعيد في وصوله للحكم ، و عليه أن يرجع الأموال التي صرفت في الحملة الانتخابية .. ليس هناك طريق أسهل سوى تخويف عملاء الخليج برفع الحصانة عنهم .. ثم هو رأى أن المعارك ضد داعش بدأت تنحصر في الموصل و الرقة ، و هذا يخيف مصانع السلاح ... إذا كعملية استباقية يجب البدأ في خلق وجهة أخرى لحروب جديدة قد تطول عشرات السنين .. هو لا يفكر في العشر
سنوات القادمة (في 400 مليار دولار ) لكن ، بما أن الزمن يجري ، فلا بد من ضمان على الأقل 30 سنة أخرى حروب إقليمية بعيدة عن أمريكا حتى يتواصل عمل المصانع الحربية و السيطرة على ثروات دول الخليج .. الشعوب هي الخاسرة .. نتمنى أن تستيقظ شعوب دول الخليج و تتصدى لحكم العائلات الاقطاعية... و أعتقد أن شعب اليمن سيلعب دور كبير في سحب البساط من تحت آل سعود و أمراء السوء في الامارات و البحرين .. كذالك سكان الجزيرة العربية الرازخين تحت إستعمار عائلة آل سعود
حامية الكيان الصهيوني المغتصب ، سيتحركون ضد هذه العائلة الفاسدة ، و سيلقنوها درس تاريخي لا مثيل له .. نتمنى أن نرى ذلك اليوم .

ثم يبقى المستهدف الأساسي من كل هذا هي المقاومة الفلسطينية المسلحة منها ، كما المقاومة الشعبية في الضفة الغربية ... السيسي و آل سعود و خبثاء الامارات هم من سيخوضوا الحرب القادمة على قطاع غزة .. فإسرائيل أكلت درسا لا تريد أن يتجدد ، وهي منذ فترة تدرب الطيارين الاماتاريين ، حتى يكون دور الامارات جد حاضر في هذه الحرب المستقبلية .

نتمنى من شعوبنا العربية و الاسلامية أن تكون على مستوى من الوعي و من الحراكية حتى تفشل مخططات كلاب الصهيونية في المنطقة السقستيت و في المغرب عربي العزيز .

Essoltan  (France)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 08:06           
Maintenant tous les Tunisiens doivent être SOLIDAIRES avec le QATAR qui était notre colonne vertébrale financière pendant la Révolution .
L'Arabie Saoudite a offert un EXIL honorable à Ben Ali pour humilié plus les Tunisiens et les Émirats " désunies " ont offert argent et voitures de luxe aux ENNEMIS de la Révolution sans citer tous les sabotage et les manœuvres qui ont mis le pays dans une situation EXPLOSIVE . Alors maintenant il faut le dire tout haut que nous sommes tous avec le Qatar .
On doit choisir notre camp avec honneur et surtout pas d'Hypocrisie car le fait de jouer sur deux cordes et trop risquer .
L'histoire nous a appris beaucoup de choses alors respectons nos valeurs authentiques et nos principes honorables pour être respectés .
Leur chantage ne doit pas nous mettre à genoux , on est fort malgré quelques " divisions très MINIMES " ...

Momolecool  (Belgium)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 07:42           
جريدةآلشآهد 07/06/2017

اعتبرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، أن الضغوط التي تُمارَس على دولة قطر من طرف جيرانها الخليجيين تهدف بالدرجة الأولى إلى دفع الدوحة للتخلّي عن قرارها المستقلّ، مشيرة إلى أن قطر ووقوفها إلى جانب ثورات الربيع العربي عام 2011، التي تصدّر مشهدها الإسلام السياسي، أزعج جيرانها في الخليج.

وتنقل الصحيفة عن أندرو بوين، الزميل الزائر في معهد أمريكان إنتربرايز، قوله إن بعض الدول الخليجية رأت في الدعم الذي حصلت عليه من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، فرصة مواتية لمعاقبة الدوحة.

ويضيف أن هناك مطالب بتنازلات ضخمة من الدوحة؛ تتمثّل بإغلاق وسائل الإعلام القطرية، وتخلّي قطر عن سياستها المستقلّة.

وأعرب بوين عن قلقه من أن يكون هناك سوء تقدير في المواقف من قبل بعض الأطراف الخليجية، الأمر الذي قد يؤدّي إلى تعقيد الأزمة وإطالة أمدها.

وترى الصحيفة أن التداعيات الأخيرة للقرارات التي اتُّخذت من دول خليجية بحق قطر ستسهم إلى حد كبير في زيادة رقعة الانقسامات التي تعيشها المنطقة منذ وقت طويل، ويبقى المتغيّر الجديد في ظل هذه الأوضاع هو الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الذي لا يعرف إلى الآن كيف سيتصرّف إزاء هذه الأزمة الجديدة.

السعودية والإمارات والبحرين، بالإضافة إلى مصر، قرّرت قطع العلاقات مع قطر، فجر الاثنين، أعقب ذلك اتخاذ تلك الدول قرارات متسارعة بغلق الحدود البرية والجوية، وأيضاً منع المواطنين من السفر بين تلك الدول وقطر.

ولسنوات ظلّت قطر تدعم ثورات الربيع العربي، وهو أمر لم يَرُقْ لجيرانها في الخليج، وكثيراً ما تعرّضت قطر لضغوط من أجل تغيير مواقفها الخارجية، وكثيراً ما تقاطعت سياسات دول الخليج العربية حيال العديد من القضايا.

وزارة الخارجية القطرية وصفت من جانبها تلك الإجراءات بأنها إجراءات غير مبرّرة، وأنها انتهاك لسيادة البلاد، مؤكّدة أن كل ما جاء في سلسلة الاتهامات لا أساس له من الصحة.




Essoltan  (France)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 07:37           
Les têtes de vipère dans cette crise dramatique sont , le fils du Roi Salmane de l'Arabie Saoudite et le fils de l'Emir des Elirates Arabe " Désunies " qui sont manipulés par les Américains et surtout par le president Égyptien " Om Essissi " ...

Kamelnet  (Tunisia)  |Jeudi 8 Juin 2017 à 07:12 | Par           
تحيا قطر..... كلنا قطر


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female