الفنانة الفرنسية الهايتية نايكا على مسرح الحمامات: سهرة شبابية ممتعة رغم قصر مدة العرض

رغم قصر مدة العرض الذي لم يتجاوز ساعة من الزمن استمتع محبو ومتابعو الفنانة الفرنسية الهاتية نايكا بسهرة فنية شبابية ممتعة اثثوها بالرقص على انغام اغانيها المعروفة التي تميزت موسيقاها بمزج البوب المعاصر مع الايقاعات العالمية وبالمشاركة في الغناء والتصفيق طويلا لها.
جمهور نايكا اغلبيتهم من اليافعين حضروا قبل بداية العرض وملؤا المدارج في انتظار معشوقتهم وما انطلق العرض حتى وقفوا مرددين الكلمات متفاعلين مع عذوبة صوت الفنانة والحان اغانيها التي امتزجت فيها موسيقى الكريول بايقاعات البوب فغنوا معها " آل آل" و " ما شيري ما شيري" و"ماكالا" ورددو معاها اغنية " لا بوهام" لشارل ازنفور.
جمهور نايكا اغلبيتهم من اليافعين حضروا قبل بداية العرض وملؤا المدارج في انتظار معشوقتهم وما انطلق العرض حتى وقفوا مرددين الكلمات متفاعلين مع عذوبة صوت الفنانة والحان اغانيها التي امتزجت فيها موسيقى الكريول بايقاعات البوب فغنوا معها " آل آل" و " ما شيري ما شيري" و"ماكالا" ورددو معاها اغنية " لا بوهام" لشارل ازنفور.

العرض الاول للفنانة نياكا كان رحلة بين الثقافات والانغام وحاولت نايكا ان تقرب اغانيها من جمهورها بالحمامات وان تتواصل مع محبيها برواية قصص اغانيها التي الفتها ومصادر الهامها التي تعود الى اصولها الهاتية والى رحلتها الى الولايات المتحدة الامريكية حيث درست فنون الاداء بكلية باركلي بجامعة بوسطن.
نجحت نايكا في المزج بين الالحان والكلمات والانغام الشبابية الرقيقة ونجحت في استقطاب جمهور غفير من المتابعين ولكن عرضها الذي لم يتجاوز ساعة من الزمن ترك في قلوب محبيها شيئا من الحسرة بسبب تعطشهم لعرض اطول يشفي بعضا من شغفهم بفنانتهم المتميزة حضورا واداء والحانا وكلمات.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 311778