لك الحق يا سيدتي ،،،فلا تغيير لشرع الله وهو صالح لكل زمان ومكان ،،، والنشرع في التطبيق ،، فَانكِحُوا ما طاب لكم مثنى وثلاث ورباع ،،، الطلاق بدون اللجوء للمحاكم،،،وان خفتم نشوذهن فاضربوهن ،،، الخ ،،، ،،،لا ننسى ملك اليمين ،،،،اضن انك على علم بكل الأحكام الشرعية ،،،فلا تغفلي عن تطبيقها ،،،

نحن نعلم و نعي جيّدا أن أيتام فرنسا العجوز و أزلمها ومرتزقتها لو كان لهم بقاء وإستمرار في الحكم وفي موقع الفعل لواصلوا فسادهم و إفساد كما فعلوا دائما و لأهلكوا الحرث و النسل كما يفعلون الآن و لم يتركوا حدّا من حدود إلّا إنتهكوه ولا حكم من أحكام الإسلام إلّا نقضوه ولكن فرنسا الخرفة لا تعلم إنّ القوّة الضاربة للإسلام هي في القرآن و المساجد و جماهير المسلمين و ليست في كثير من الأحزاب السياسية التي هانت عليهم أنفسهم و دانت لفرنسا و تتمسح على عتابات
السفارات الإجنبيّة لنيل مودّتها و رضاها . ولكنّ اليقين عندنا ، نحن الشعوب الإسلاميّة ، إنّه لن تلبث أن تعود الجولة و الدولة و الصولة للمسلمين و عندها يخسر المرتدّون و المنافقون .

بصراحة ما كنت أتخيل أن ينقسم المجتمع لفريق يثرب وفريق قريش . ونحن على أبواب انتخابات 2019 تونس ستتحول لشريط الرسالة الجزء الثاني .