صورة اليوم : عجوز الثمانين يطالب بحرية الافطار في رمضان

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5b0bcf005a55e1.04550311_lmfiekghnqpoj.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - لا تزال الوقفة الاحتجاجية التى نظمها الأحد 27 ماي عدد من النشطاء تحت شعار موش بالسيف للمطالبة بحرية الافطار في شهر رمضان تثير عديد التفاعلات على موقع الفايسبوك.

ورفع المشاركون في المسيرة عدد من الشعارات على غرار "مواطنة حريات ، علمانية مساواة" وأيضا "تونس ليك تونس ليا تونس لائكية" وكذلك "حرية حرية في دولة مدنية" داعين إلى تطبيق الدستور.





وعمد عدد من المشاركين في المسيرة إلى نشر فيديوهات وهم بصدد التدخين وشرب العصير وأكل الجبن وغيرها من المأكولات معتبرين أنهم بذلك يتحدّون وزارة الداخلية.

وقام أحدهم بنشر فيديو وهو يشرب العصير وخاطب وزير الداخلية ضاحكا "يا وزير الداخلية تشرب عصير؟ راو العصير باهي" وأضاف مخاطبا الوزير "فمّاشي عون تبعثو؟".



ومن بين أكثر الصور التى أثارت الجدل على صفحات الفايسبوك صورة رجل عجوز يبدو أنه في العقد السابع أو الثامن من العمر وهو يطالب بالافطار في رمضان واضعا الراية الوطنية على أكتافه وحاملا الدستور.
وقد خلّفت هذه الصورة عديد التفاعلات على الفايسبوك بين من دعا له بالهداية ومن علّق ساخرا "هذا كبيرهم الذّي علّمهم السّحر" ومن وصفه بكبير الفطّارة.
وعلّق عديد النشطاء بالقول "ليس على العجوز من حرج" فيما أهدى له آخرون أغنية "دور بيها يا الشّيباني دور بيها".




Comments


27 de 27 commentaires pour l'article 162457

Mongi  (Tunisia)  |Mardi 29 Mai 2018 à 10:35           
استعراض "العضلات النضالية" في الوقت الضائع وفي زمن أصبح فيه "النضال" لا يكلّف شيئا.(ولا يزيد عن شرب قارورة ماء وتدخين سيجارة مع ضمان عدم تدخّل الأمن)
فإن كانوا أصحاب مبادئ حقّا يذهبون إلى فرنسا وينكرون المحرقة.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 28 Mai 2018 à 19:25           
هل تعلم -أن للصيام تأثيرا ايجابيا لتنشيط الخلايا الجذعية في الأمعاء وتدفعها لعدم الهرم ولتكون حافزا لحياة أطول وأكثر صحة فالصيام يحولها من استهلاك الكربوهيدرات الى حرق الدهون وهذا يمنع الاصابة بالأمراض وأهمها السرطان .هذا خلاصة بحث صدر حديثا عن -عمر يلماز -عالم الأحياء في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا .

SoPainful  (Tunisia)  |Lundi 28 Mai 2018 à 19:03           
من نحن حتّى نحاكمه؟ هو مارس حقّه في التّظاهر و التّعبير عن الرأي برُقيّ و سلميّة. لو كانت مسيرة للدغمائين لرأيت الصراخ و العويل و الأذى . كُفّوا أيديكم و ألسنتكم عن النّاس يا من تنهون عن المنكر و لا تنتهون عنه.

Aziz75  (France)  |Lundi 28 Mai 2018 à 17:52           
في فرنسا منذ 1973،واليوم رغم الحروب الظالمة في المنطقة العربية،أشاهد بأم عيني كثير من غير المسلمين يعترفون علانية بمزايا الصوم لدرجة أن في ألمانيا يتخذون وسيلة للتداوي.و بحمد الله يدخلون في دين الله.و إنت في تونس تحاربون الله لجهلكم.هذه مصيبتكم و البقية آتية

Tfouhrcd  (Finland)  |Lundi 28 Mai 2018 à 12:10           

هل يدرك هؤلاء أنّهم بهذا الصنيع يتحدّون الله عزّ و جلّ لا وزير الداخلية و لا غيره. فماذا سيقولون عندما سيكونون بين يدي الله. هل سيقولون نحن في دولة علمانيّة هل سينفعهم من يطبّلون لهم من أراذل الإعلاميين.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 28 Mai 2018 à 11:55           
المطالبين بفتح المقاهي للمفطرين -كعبتين وكعبة -أما بقية المجموعة فهي تابعة لشركات المناولة التي تؤجر الأشخاص للفضائيات وحتى للأحزاب ويكفي أن تتصل هاتفيا مع أحدها حتى تلبي الطلب على جناح السرعة -قداش تحب من راس -أما على المفطرين فمن الصالح العام تخصيص فضاء عام لهم بعيدا عن الأنظار وعن حدوث اشتباك مع الطبقة الشعبية فهؤلاء قد يحدثون الفوضى في الشارع وحتى وسط عائلاتهم التي تعتبرهم -عضمة حارمة -

Mnasser57  (Austria)  |Lundi 28 Mai 2018 à 11:18           
انت حر تفطر تصوم تزنى تعمل اللي انت تحب عليه لكن في دارك وبدون ما يشوفك حد وبدون ما تستفز حد اما ادا عملت العكس فمكانك الحجز وانت ياصاحب الطعم وياصاحب المقهى عليك باحترام نفسك والحفاظ على رخصة المكان وهنا تاتي مسؤولية وزير الداخلية والاعوان الخاصين بردع كل من تسول له نفسه التعدي على حرمة الاسلام والمسلمين
اول فقرة من الدستور الدي تنادون بتطبيقة هو ان تونس دولة عربية مسلمة وكفى والباقي خطوط حمراء
سؤال :اين كنتم في عهد بن علي ياجبناء
وهنا لابد من الزج بكل هؤلاء الشواد داخل السجن وتلقينهم دروسا في الاخلاق وفي الاحترام وفي الدين لأن التربية التي تلقونها لا صلة لها بالانتماء الى هده الشريعة السمحة
واخيرا : وادا عصيتم فاستتروا وانتهى الكلام يا احفاد الصبايحية

SOS12  (Tunisia)  |Lundi 28 Mai 2018 à 11:14           
VISION

Des gauchistes et des laics extremistes tunisiens rancuniers font le buzz.

Sly  (Tunisia)  |Lundi 28 Mai 2018 à 11:10           
كمشة ***** حاشاكم

Humanoid  (Japan)  |Lundi 28 Mai 2018 à 07:28           
@Citoyenlibre (France)
"فهل هو حقا من الالاه".. الجهل فعلا مصيبة، ومشكلتك أنّك جاهل وغبي

لا أفهم كيف لأناس مثلك لا يجيدون كتابة جملة واحدة صحيحة (وهذا بدوره يدل على مستواك في القراءة والمطالعة) أن يفتوا في أمور أكبر من عقولهم الوضيعة.
تواضعوا وكفاكم تظاهرًا بالبراعة

جهلة وحفتريش

Adamistiyor  ()  |Lundi 28 Mai 2018 à 04:30           
سؤال بريء كبراءة الذءب من دم سيدنا موسى

هل هؤلاء
مؤمنين
ام تكفيريين
ام كفار
ام ماذا ؟؟؟
اجيبوني يرحمني ويرحمكم الله

Chebbonatome  (Tunisia)  |Lundi 28 Mai 2018 à 02:43           
Citoyenlibre القضيّة قضيّة ايمان
قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى

SoPainful  (Tunisia)  |Lundi 28 Mai 2018 à 01:31           
أودُّ توضيح بعض النقاط بصفتي أحد المفطرين و المشاركين في هذه الوقفة الاحتجاجية:
1 نحن طالبنا ِبحقّنا في الافطار و بتوفير الفضاء ات المخصصة لذلك.
2 نحن لم ندعُ إلى المجاهرة بالافطار احتراما للتوجه العام.
3 الإفطار امام الوزارة هو تعبير عن رفض قرار المنع اللّا قانوني و اللّا دستوري، و ليس الهدف منه استفزاز الصائمين.
على كل حال نبذ الآخر و التعصب الفكري و الديني هي ثقافة متجذرة في عالمنا الشرقي.

Citoyenlibre  (France)  |Lundi 28 Mai 2018 à 01:25           
لو درستم القرآن بالعقل ولا بالمشاعر لكنتم اكتشفتم كم يحتوي من اخطاء و تناقضات ،، فهل هو حقا من الالاه وهل ذا الالاه موجود او مجرد أسطورة ،،،، الجهل مصيبة شعوبنا ،،،

AdnaneSaidi  (Tunisia)  |Dimanche 27 Mai 2018 à 23:46           
والله مساكن هاذم ،،،بالحق إسخفوا ،،اش بش ايقولو قدام المولى ،،تونس لائكية،،،،أما هداك متع العصير نهارت إلي بش إيشوف ملك الموت ،،مسكين بش يتمنى عمرو مذاق عصير في حياتو مش شرب برك ...ربي يهدي

Slimene  (France)  |Dimanche 27 Mai 2018 à 22:03           
@Lechef.Dans les démocraties le sacré n’est pas au dessus du non sacré et même le blasphème contre la religion qui est à l’antipode du respect,est protégé.Vous pouvez brûler la bible en pleine rue aux États Unis ou même en Europe et la loi vous protège.

Chebbonatome  (Tunisia)  |Dimanche 27 Mai 2018 à 19:07           
هناك خلط متعمد بين الإفطار و المجاهرة به
افطروا متى شئتم خويا لا تتبجحوا بالإفطار حفاظا على مشاعر إخوانكم الصائمين

Almokh  (Tunisia)  |Dimanche 27 Mai 2018 à 18:49           
فرنسا لما خرجت من الجزائر أخذت معها الحركيين و لم يبقى بالجزائر الا أنقى أبنائها ،في بلدي لم تفعل ذلك خلّفت لنا حثالة أنجبت لنا أرذل منها حثالة .

Amor2  (Switzerland)  |Dimanche 27 Mai 2018 à 18:32           
"..... أصل الإنسان قرد...

Citoyenlibre  (France)  |Dimanche 27 Mai 2018 à 18:30           
Je ne comprends pas en quoi cela peut gêner celui qui jeûne de voir les autres manger , personne n'est obligé de croire en dieu ou de suivre une religion ,

Cartaginois2011  ()  |Dimanche 27 Mai 2018 à 18:20           
مكانهم مستشفى المجانين

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 27 Mai 2018 à 18:05           
وما دخل وزارة السياحة في هذا ؟
لم افهم !

هل تعلمون ان في سويسرى البلد العلماني في أيام العطلة الدينية قليل ان تجد مقهى أو مطعم أم مكان لتشتري فيه حاجتك !

الحمد لله ان الثورة برزت لنا الحمير

Lechef  ()  |Dimanche 27 Mai 2018 à 16:58           
C'est ce qu'on appelle un comportement extrémiste punissable par la loi tunisienne et par les textes du nouveau destour.
En fait, si la personne est libre de jeûner ou non, il y a des règles bien précises à respecter et des textes de conduite plus claire '' idha asaytoum , festetirou '' , '' chercher un coin à l'abri des autres '' , '' chercher un local fermé'' et vous faites ce que vous voulez, mais par ces actes, vous cherchez à '' défier '' et à causer des problèmes sociaux entre différentes parties du peuple.
En d'autres termes, cette banditisme ne servira à rien et cette puissance surestimée de l'être humain - dont vous êtes - aussi ne servira à rien.
Seul le respect de l'autre pourra assurer une société équilibrée et uniquement par le respect de la loi que nous pourrons avancer et non pas par ces '' films '' et ces '' aberrations ''
Oui, des aberrations , car ce sont des actes punissables !

Kamelnet  ()  |Dimanche 27 Mai 2018 à 16:54           
كمشة لا تتعدى العشرات من القحاب والموبنة الأقلية الي تحب تفرض قلة حيايا هاعلي اغلبية يلوكان ا يجد الجد الي متشوف كان الهارب من العصا ...هاذوما ما ينفع فيهم كان التاديب مدام عايلاتهم ما نجموهمش ومتاكد انهم متبرءين منهم

Juriste7  (Tunisia)  |Dimanche 27 Mai 2018 à 16:42           
سويسرة منعت الاذان و الماذن
فرنسا منعت النقاب و الحجاب في المدارس
مدن منعت البوركيني
الصين تمنع عدم بيع الخمر و الخنزير للمسلمين الصينيين
و يجيك واحد من جماعة شمس ملحد و ما يصيمش يحب يفرض على شعب يتكيف بحداك و ينفي عادات و ثقافة و تقاليد تونسية اصيلة لج رمضان
هزلت ها الاشكال ليها كان الحقرة و انبح للصباح

Sly  (Tunisia)  |Dimanche 27 Mai 2018 à 16:28           
ملا حيوانات

SecondReish  (Canada)  |Dimanche 27 Mai 2018 à 16:24           
Sans commentaire


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female