ياسين العياري لنائب في النهضة : جهز نفسك انت وجماعتك وكل الفاسدين

باب نات -
اتهم النائب عن دائرة ألمانيا " ياسين العياري" خلال تدوينة في صفحته على الفايسبوك
النائب عن حركة النهضة ناجي الجمل بشتمه ونعته " بالساقط".
وقال العياري ان النائب عن النهضة قام بتهديده ومحاولة ضربه وذلك امام البرلمان.
وكتب ياسين العياري في صفحته الرسمية على الفايسبوك التدوينة التالية :

وقال العياري ان النائب عن النهضة قام بتهديده ومحاولة ضربه وذلك امام البرلمان.
وكتب ياسين العياري في صفحته الرسمية على الفايسبوك التدوينة التالية :
"هذا الصباح ، في المجلس قبيل بداية الجلسة و أمام مجموعة من النواب، جاني زميلي المحترم الموقر عن حركة النهضة، ناجي الجمل، و هو يرعش بكله بشكل مضحك و كشاكشه طالعة، قام بشتمي شتما قذعا، و بوصفي بالساقط، و قام بتهديدي علنا باش معادش "نتحكحك عليه" هو و جماعته و الا إنه بش يجبدلي المعجم متع السبان اللا أخلاقي و غيره! و أعلمني بإني منذ دخلت المجلس هذا و أنا نزعج فيه هو و جماعته و الي هو من وقتها يغزل و دخولي للمجلس مصيبة، و إني موش متربي زادة! و معادش يساعده الفايسبوك هذا!
و ربما لو لم يتدخل بعض النواب لضربني حتى.
لم أرد عليه، ترفعا و إحتراما للمجلس و للناس الي إنتخبته و إنتخبتني.
لا أدري.. يبدو أن إبتسامتي العريضة أمام هستيريته و الفيلم الذي يبدو أنه أمضى ليلته يحضر فيه إستفزته :)
هذا الكل علاش؟
لأني أمس تحدثت بدقة على الفايسبوك عن ما حدث في لجنة التوافقات حول الفصل 6 و التفرغ أثناء نقاش فصول مجلة الجماعات المحلية.
دخلت للمجلس موش بش نعمل أصدقاء و لا للنفاق و لا للعرك مع هذا أو ذاك بل لخدمة التوانسة و أحاول أن أخدمهم بما أقدر، توقعت سقوط الكثير الكثير من الأقنعة، لكن ليس بهذه السرعة :)
لا أنتظر إعتذارا بعد هذه الفضيحة، لا منه و لا من كتلته و لا من حزبه، فدروس الأخلاق و الإحترام و الكلام الكبير الجميل، هم على ما يبدو فالحين فقط يعطيو فيها دروس .. أما لرواحهم ما قراوهاش.
شكرا سيدي النائب الموقر المحترم، فقدانك أعصابك و سقوط قناعك و انحدار مستواك و تهديدي قدام الناس هي شهادة أعتز بها، تعني أني أقوم بدوري على الوجه الأحسن.
صدقا لم أكن اعتقد أني مقلقكم إلى هذا الحد.. غير جهز نفسك أنت و جماعتك و كل الفاسدين و الكنبانة و الفلامة، مازال عندي الكثير من العمل و الفايسبوك و الإبتسامات..
تو ما مشاش التهديد و العنف اللفظي، زميلي العزيز الموقر، نتعداو لضربي و الا إلى ما أخطر؟"
Comments
12 de 12 commentaires pour l'article 160688