إستعراض مستجدات قضية إغتيال الشهيد شكري بلعيد وبرنامج إحياء الذكرى الرابعة لرحيله محور لقاء رئيس الجمهورية ببسمة بلعيد

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/sebssibeliidddddn.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أفادت بسمة بلعيد، رئيسة "مؤسسة شكري بلعيد لمناهضة العنف"، بأن اللقاء الذي جمعها اليوم الخميس بقصر قرطاج، مع رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، إستعرض مستجدات قضية إغتيال الشهيد شكري بلعيد.

وصرحت بلعيد، بأن رئيس الدولة جدّد خلال اللقاء، حرصه الشخصي على كشف الحقيقة كاملة في قضية إغتيال الأمين العام السابق لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد (وطد) شكري بلعيد، وفق بلاغ صادر عن رئاسة الجمهورية.

وأضافت أن اللقاء تناول كذلك برنامج إحياء الذكرى الرابعة لإغتيال الشهيد شكري بلعيد، حيث سيشرف رئيس الجمهورية يوم الإثنين القادم، على تدشين ساحة تحمل إسم الشهيد وسط العاصمة.



يذكر أنه تم إغتيال الشهيد شكري بلعيد يوم 6 فيفري 2013 أمام منزله بمنطقة المنزه السادس من ولاية أريانة.


Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 137825

KhNeji  (Tunisia)  |Vendredi 3 Février 2017 à 09:21           
حللينا كل مشاكلنا ومابقالنا من رئيس الدولة حتى للأحزاب كان باش إنوحوا ونندبوا على الأموات!!! إللي ماتوا رحمة الله عليهم وموش معقول نستغلوهم لأغراض سياسية تافهة

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Vendredi 3 Février 2017 à 02:57           
شوفوا وإسْمعوا وعُوا تدخلات الشهيد شكري بلْعيد حوْل حل حزب التجمع وإعادة تفريخه على صورة حزيبات
وموقفه من هذه الخديعة الكبرى ورفضه التام لها
...
وقارنوا مواقفه هذه بمواقف رفاقه بعد إغتياله
...
وستفهمون من دبَّر ﻹغتياله

Fethi Mnasri  (Tunisia)  |Jeudi 2 Février 2017 à 22:02           
خرف يا اللي تخرف ...كل الصول التجارية تباع مرة الا دم بلعيد اصبح تجارة بسمة الرائجة في الداخل و الخارج ....

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 2 Février 2017 à 17:06           
شخصين كان لديهما حمار يعتمدان عليه في تمشية أمورهما المعيشية ونقل البضائع من قرية إلى أخرى، وأحباه حتى صار كأخ لهما، يأكلان معه، وينام بجوارهما، وأعطياه اسما للتحبب هو "أبو الصبر، وفي أحد ألايام وأثناء سفرهما في الصحراء سقط الحمار ونفق.

حزن الأخوين على الحمار حزنا شديدا ودفناه بشكل لائق وجلسا يبكيان على قبره بكاءا مرا، وكان كل من يمر يلاحظ هذا المشهد فيحزن على المسكينين ويسألهما عن المرحوم فيجيبناه بأنه المرحوم أبو الصبر و"كان الخير والبركة، ويقضي الحوائج، ويرفع الأثقال، ويوصل البعيد"، فكان الناس يحسبون أنهما يتكلمان عن شيخ جليل أو عبد صالح فيشاركونهم البكاء، وشيئا فشيئا صار البعض يتبرع ببعض المال لهما.

ومرت الأيام فوضعا خيمة على القبر وزادت التبرعات، فبنيا حجرة مكان الخيمة والناس تزور الموقع وتقرأ الفاتحة على العبد الصالح الشيخ الجليل أبو الصبر، وصار الموقع مزارا يقصده الناس من مختلف الأماكن، وصار لمزار أبو الصبر كرامات ومعجزات يتحدث عنها الجميع، فهو يفك السحر ويزوج العانس ويغني الفقير ويشفي المريض وكل المشاكل التي لاحل لها، فيأتي الزوار ويقدمون النذور والتبرعات طمعا في أن يفك الولي الصالح عقدتهم،وجمع الأخوين مال وفير وصارا يجمعان الأموال التي
تبرع بها الناس السذج ويتقاسمانها بينهما.

وفي يوم اختلف الاخوين على تقسيم المال، فغضب أحدهما وارتجف وقال:
- والله سأطلب من الشيخ أبو الصبر "مشيرا إلى القبر" أن ينتقم منك ويريك غضبه ويسترجع حقي.
ضحك أخوه وقال:
- أي شيخ صالح يا أخي؟ أنسيت الحمار؟ دا احنا دافنينه سوا !!".


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female