مبروكة ولات ماجدولين ومباركة بعد زيارة حمة بلش تولي غادة كربلاء

زيارة بدون طعم و لا راءحة...و من يمجد الاسد فهو مثله ... هذا السفّاح الذي استنجد بالروس و بالفرس و بحزب الله ليمحق و يهجر شعبه مكانه المشنقة لا غير....
اعتقد ان دعاء اليتامى و المشردين و العجائز المهجرين سوف يجد صداه لدى العزيز الجبار...
اما زيارة صاحب المنجل للاسد فهي تعطي فكرة للشعب التونسي حول حقيقة تفكير اعضاء الجبهة الشعبية.

تيار مباركة له ميليشيا تقاتل مع بشار متورط في قيادتها أبنه والكل يعلم ذلك في تونس وتم غض الطرف عن الأمر وكتمه من قبل السلط المعنية
وهل غريب عمن تورط في دماء التونسيين مع مخابرات فرنسا والامارات أن يضع يديه مع سفاح سوريا

منجل حمه يحش الارهاب.

حمه منيجل ماشي يعمل ستاج في الدكتاتورية وقتل لشعب

فعلا يجب الاخذ بيد بشار الذي جلب الجيش الروسي لقتل شعبه و مساعدته على البقاء في الحكم لمدة اطول او تسليمها لوريث من العائلة

فعلا يجب الاخذ بيد بشار الذي جلب الجيش الروسي لقتل شعبه و مساعدته على البقاء في الحكم لمدة اطول او تسليمها لوريث من العائلة

لا افهم لماذا سي حمّة الهمّامي ورفاقه يطالبون بالحرية والكرامة للشعب التونسي ولا يطالبون بها للشعب السوري ؟
وهل ، سي حمة الهمامي يعتبر بشّار الذي ورث السلطة عن أبيه بعد تحوير الدستور على مقاسه ، ديمقراطيا ؟
أم يرى أنه يجب تأجيل موضوع الديمقراطية في البلاد العربية حتى يتم تحرير الجولان وفلسطين ؟

مصاب يقعد ينبح غادي

طبعا سيكون لقاء التعساء....
جبهة الخراب أصبحت مفلسة بعد أن إستنفذوا العويل و النحيب على بلعيد والبراهمي، وأضحت رواياتهم قديمة... فبإفلاسهم أضحوا يبحثون حتى اللقاء مع الشيطان لجلب الإنتباه....
وما هاته البوالة إلا عازفة على جوقة المفلسين....

الجبهة الشعبية ومن لف لفها خونة وداعمي الارهاب بل هم الارهاب نفسه فقد حرضوا الجيش التونسي على النقلاب على الثورة ثم هللوا للانقلاب في مصر ثم هاهم ذاهبون لمزيد تشجيع المجرم السوري على قتل شعبه وتأجيج الهولوكست السورية

الكلاب تعرف بعضها
الله يحشر مباركة البوالة وحمة الهامل مع المجرم والسفاح بشار

لماذا لا يتم تقديم هذه المجموعات المتخلفة و المتحالفة مع الإرهاب الى المحاكمة مجموعات ماهيتها الخيانة و العمالة لعلها تريد ان تصبح حاكمة لتونس تحت وصاية روسية الإجرام بعضه من بعض

لقاء لا معنى له. فبشار لا يمثل الشعب السوري و حمى لا يمثل الشعب التونسي. وهو لقاء عاجز بحالم لا يمكن أن يترتب عليه أي شيء.

قانونيا هذه الزيارة تندرج في خانة تمجيد الارهاب....والتخابر مع مجرم حرب قتل 300.000 الف مواطن سوري