نقابات غير مسؤولة أخطر من داعش !!!

Mr le ministre vous avez interdit les cours particuliers ce qui a dérangé les professeurs et veulent un remplaçant qui peut être autorise ces malheureux cours.
les les parents sont conscient de leur malveillance.
tous les parents avec Mr. le ministre Néji Jalloul
كلنا جلول_

وجب ترحيل الوزير وإحالته على المعاش.....

ليس هناك و لو وزير واحد من حزب النداء يعتمد عليه و يثق به

كذلك ملايين من العائلات تتمنى أن تغرب أنت و زمرتك عن وجوهنا لأن ما صدر منكم في القصبة و باب بنات هو التفوريخ بعينه و بالتالي لا يشرف هذه العائلات أن تدرس أبناءها عند البلطجية منكم ، فماذا ستورثونهم سوى قلة الحياء و الألفاظ السوقية ، يا أهل مكة : ادفعوا مساعدات لأضعاف لحال و خصخصوا التعليم و سترون النتائج

جماعة الاتحاد هم بؤرة الفساد .. وسبب الخراب ..وتنمّرهم و تمرّدهم على الوزير ليس الاّ دفاعا عن مصالحهم هم الخاصّة لانّهم ليسوا مواضبين على العمل و منهم من يتمتّع بمرضية طويلة الاجل ومنهم من له شغله الخاصّ!! و فوق ذلك كيف لهم القبول بقرار الغاء "الاوتيد"... لكلّ شيء نهاية ونهاية الاتحاد قد ابتدأت بيد أعضاءه و رئيسه ...و حشّاد كان رجلا مثله مثل باقي التونسيين لا داعي لتاليهه وارتكاب الفوضى باسمه ... هذا اسمه تهديد لمستقبل الاجيال ..تهديد للاقتصاد
الوطني ... بلطجة على القانون و لا يعود على تونس بخير!!

في كثير من الدول هناك مؤامرة على التعليم العمومي .. لأن التعليم العمومي يتوجه لكل الطبقات الشعبية و المتوسط الصغيرة .. العولمة لا يمكن أن تتمكن من مصير و ضمير الأجيال الواعية ، التي بالتعليم تفهم ما يحدث في المجتمع و في العالم ... العولمة تريد أجيال للاستهلاك... العولمة تريد أجيال أضاف من الجيل السابق .. العولمة الاقتصادية لا يمكن أن تنجح دون عولمة ثقافية .. مجرد النظر لنمط حياة المجتمعات في العالم العربي، في أوروبا سوف نفهم ... العولمة الثقافية
ليست هي الانفتاح على المحيط الكوني ... هي الترويج لثقافة كيف كيف بوريكو.. ثم يختزلون التنوع ، في موائد الأكل و في أشياء لا تمس العمق الحضاري ، لأن العمق الحضاري يخيف كلاب العولمة الكبار .. النظام في تونس يندرج في هذا المنحى ، أحببنا أم كرهنا ... نداء تونس و أمثاله يحملون هذا التوجه .. الوزير جلول من البداية مثل اشكال .. نحن أمام العام الثاني على التوالي، يدفع فيه التلاميذ الأزمة بين النقابة و الوزير ... هل النقابة مشتركة في هذه المؤامرة ؟
أترك للذين يحملون الجهد التعليمي ، الجواب ... رأيت بعض التلاميذ من مختلف الفصول ، هذه الصائفة و السنوات الفارطة ... المستوى ، الله يلطف بنا جميعا ، و الأعداد ما شاء الله.. قد ما حطيت الملح و الوقيد في عينيا لما كنت في المعهد لم اتحصل عليها (إلى في الرياضيات كانت نوعا ما موهبة، تحضر و تغيب)..

أما مواد التاريخ ، الجغرافيا ، الانشاء ... يا ناري على أجيال بلادي ... يا ناري على ماذا يستوعبون ؟ في الحقيقة لا شيء (اغلبهم ).. تعملوا أكثر من جلي مقولة تقرأ و إلا ما تقراش ، المستقبل ما فماش ... ما أقوله ليس مبالغة ، انما واقع .. المدرسة عندنا (و في كثير من الدول ، بل جميعها ) كلفت من زمان و خاصة الآن أن تولد ، أن تخلق ، نفس المجتمع في ضعفه و تباعيته .. الهدف أن الهيمنة تكون بيد عائلات الدولة العميقة ... التهميش الذي أانت منه الجهات الداخلية هل
هو سوى نتيجة ضلم سياسي لحزب ، أم هو مشروع مجتمعي يحمله أسياد الحكم و المال الكبير ؟ بام التهميش هو في ذاته مشروع النظام الرأسمالي الكلب المكلوب، السالب ، الناهب ، للكرامة ، للثروة ... الفقر ، الميزيريا ، ليست حادث كحادث الطريق ، و انما هي برنامج الكبار للصغار ولو كانوا هم أكثر عدد ، هي سياسة .. و اليوم في تونس تمارس المؤمرات حلقات حلقات حتى لا نتجه لطريق أهداف الثورة ، الكرامة . يجب أن ننظر كيف تتكيف قوى الردة ، قوى الدولة العمقت مع الأوضاع ،
حتى لا تستقيم في طريق أهداف الثورة ... يكفي أن ننظر بدقة ، وسوف نفهم .

من أين يبدأ الحل ؟ ما موقف الحزاب الأخرى ؟ كل حزب يجب أن يدخل على الخط .. المشروع التربوي هو أساس كل المشاريع ، الثقافي ، القيمي ، السياسي في المستقبل .. و المشروع التربوي هو سياسي بإمتياز .. إلى أين نحن ذاهبون ؟ إلى أجيال بيئة الإستهلاك ، إلى أجيال الحلول الذاتية ، إلى أجيال التي لا تكون لها مساهمة إيجابية في التصدي للتحديات الكونية ... ليست النخبة هي التي ستتصدى لوحدها للتحديات الكونية ، المناخية منها ، البيئية ، الطاقية ، مستوى المعاش لسكان
العالم ... قليلون لهم مستوى عيش بي 80% من ثروات العالم و أكثر من 70% من سكان الكوكب يرزخون تحت الفقر ، المرض ، الأوساخ ، ...

بهكذا هالة تعليمية في تونس، إلى أين نحن ذاهبون ؟ انها جريمة الزمان، ليست جريمة القرن فقط .

يجب أن نصنع أجيال تفهم ما يحدث في المجتمع و تفهم ما يحدث في العالم ، في محيطها الكوني ...

لا بد من استفاقة .

المدرسة التونسية أنت الفساد في بنيتها التحتية مدة 20 سنة تحت حكم الهارب .. وهي لا تزال تعاني منذ عهد الهارب ، إستئصال الثقافة ، إستئصال المعارف ، إستئصال حب الوطن ، الوطن الأم ، تونس .. كل هذا نتيجة الفساد الذي أصبح مؤسسة رسمية و مؤسسات موازية ، كل هذا نتيجة غياب الرؤية للذين حكموا تونس زمن المخلوع الهارب ، كل هذا نتيجة الانخراط في المؤامرة العالمية ضد الأجيال نتيجة العولمة الفاسدة ، اللعينة الملعونة، كل هذا نتيجة الفوارق الاجتماعية التي سدت طريق
الكرامة على الكثيرين، أغلب الشعب .. أليست ثورتنا ثورة الكرامة ، قام بها الشباب الذي أمضى على الأقل ربع قرن و أكثر في مدارس و جامعات لا تعد الفرد ليكون مساهم في المجتمع اعبر العمل ، عبر الإبتكار ، عبر الهجرة الكريمة و ليست السرية ؟

متى نبني ، مشروع تربوي يرفع من قيمة الفرد و من قيمة المجتمع ككل ؟ هل رأينا أين هي تذهب أموال الشعب ؟ لماذا هذه الجريمة ؟ جريمة في حق الانسانية ، في حق الجيال ...

كان إرجع لوتيد l'étude والاقسام والضوء بللوشي و ينسى المرضى هواوي والمرضة إلي

يخدموا في خدمة اخرى وي إغذي الطرف على الفساد

تو إولي باهي و عزيز وقتها إولوا إسموه جلولة و يصبحوا إمدحوا فيه هذا مشكل من مشاكل

الحرية والدمقراطية الحديثة

شد صحيح يا وزير , س ب ر cpr المقبور والخوانجية إحبوك تمشي باش إحلوا فتارية

كيف ما عملوا في اربعة سنين بعد الثورة , هك يعملوا الخيمة الدعاوية قدام كل مدرسة و معهد

كيف ما عملوا قدام المساجد , واللحية والجلابة والصندال بوصبع

والخيشة على الراس والسكافندي لكحل scaphandrier de couleur noir et les

gants obligatoire bonté divine

أجباري

أه يا وزير شد صحيح و خليهم إكسروا

بكل بساطة كان من البداية ابعاد هاته الوزارة عن كل التجاذبات الحزبية و الاديولوجية و اعطاؤها لكفاءة يشهد لها القاصي و الداني بالقدرة على التسير و الاصلاح و تونس ولادة و فيها من هو قادر على الخروج بالوزارة و العام الدراسي من العواصف التي هبت كل ما ظهر جلول في الاعلام.. مصير ابنائنا اهم الف مرة من الاشخاص و الاحزاب ...